اذا صديقتك ما تبي زوجها تطلب الطلاق وتتزوج انسان ثاني وتستر على نفسها وتبتدي حياة جديدة اما انها تعيش بالحرام من يرضي بالكلام هذا صديقتك يوم تزوج زوجها عليها بالحلال سوت اللي مايستوي اشلون بنت الناس لما تعرف انها تنام مع زوجها بالحرام تتوقعين بتسكت !!!!!!!!!!!!!!!
انا اقول مثل كلام اختي فلانه وتري اذا ما رجعت لربها خلاص انتي بعد وقفي علاقتك معاها لحد ما تعرف انها غلطانه مو تحسسينها ان اللي تسويه صح وانك مراعية شعورها لانها مظلومة تري صديقتك ما انظلمت زوجها من حقه يتزوج ثانية وثالثة ورابعه يمكن زوجها شايف عليها شيء مو قادر يتحملة تري اغلب البنات لما يتكلمون عن رجال متزوج علي حرمته يقولون مرته الاولي مو مقصرة وجميلة وراعية بيت وكل حلو فيها بس ..........زز تزوج عليها
طيب ليش الرجال يتزوج على وحدة مثل هذي تتوقعين طفاسة اكيد فيها عيب موقادر يصلحة ويمكن اذا تزوج عليها تتعدل تري اغلب الحريم اذا رجاجيلهم تزوجوا عليهم يحلون بعيونهم وتصر خووووش مرة بس تبي رضاه
اما صديقتك بصراحة مالها عذر بالخيانة والزني الله امرنا بالصبر والدعاء ( ان الله مع الصابرين ) ولا لو السالفة جت على زوجة ثانية وسوت كل هذا اجل عيالها شبتربيهم عليه .... الحمدلله والشكر اللهم لا شماته
خليها ترجع لربها قبل لا تنفضح وتصير على كل لسان

شكرا اختى احلى على ردك وتعاطفك مع موضوع صديقتى وانا اليوم ارسلت لها ردودكم علشان تعرف وجهه نظر المجتمع لها وان مالها عذر باللى تسويه والمشكله انها تلجأ لى اذا وقعت بمشكله كبيرة تتصل فينى حتى لو نص الليل وتقول المها الحقى على صار كذا وكذا مثلا مرة اتصلت على وانا معزومه بزواج الساعه 2 وتقول انها طالعه مع ولد من الرياض في البحر وامسكتهم شرطة الحدود وطلبوا أثبات شخصيه لها وللولد وترجوا الشرطى يستر عليهم وبعد معاناه ستر عليهم الشرطى بس اخذ ارقام جوالاتهم وأسماءهم وطلبت منى انه اذا زوجها اتصل يسئل عنها استر عليها واقول انها معى بالزواج لانها طولت مع الشرطى يحقق معاهم وذكرتها برحمة رب العالمين لو هالشرطى اصر انه يتصل بزوجها وش راح يكون موقفها بعدين وفعلا تأثرت وبعد ايام نسيت الحكايه ورجعت المشكله انها تتعرف واحد وراء الثانى وهى سعيدة بالانجاز اللى توصله وترسل مسجاتهم لى وتقول وشلون استغنى عن هالكلام اللى يريحنى عموما الحديث له بقيه ومسلسل صديقتى وزوجها طويل جدا اتمنى اجد رد من طبيب نفسي او مرشد دينى اومن بعض الاخوات وش الحل بنظرهم من جد انا تعبانه وضايق صدري عليها لانها جدا غاليه عندى كثيرررر.

طيب يا اختي......
بما انها ماكملت دراستها خليها تكلمها وتشغل نفسها بشي مفيد خليها تدخل معهد قرآن وتحفظ وتتدبر المعاني ... واذا سالفة ان زوجها لما تزوج راحت نامت بغرفه بروحها تري هي الغلطانه وتعطيه الف سبب ويحق له يتزوج الرجل يبي الحلال وصديقتك الله يستر عليها شبعانه من الحرام علشان جذي ماتبي تنام بغرفته ...!!
وسالفة انها مكتئبة تري ياما ناس صارت لهم هوايل الله يعلم فيها ومع هذا صابرين شنو كل وحدة زوجها تزوج راحت تنام مع هذا وذاك ..
الجنه تحت اقدام الامهات بس ياتري هذي شنو تحت اقدامها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عاد لو السالفة هذي باي بلد يمكن تمر عادي بس بالسعودية اتصور انها عارفة الحد بيكون شنو هذا غير ان كل الناس بتذكر اسمها بالكامل يعني اللي بيصير بايذي كل الناس القراب والبعاد منها
يا حبيبتي قولي لها تتوب تري الطريق هذا ماله الا نهاية وحدة .... استغفر الله العظيم

السلام عليكم

اختي انا المهاااااا انا انصحك انك لا تتركينها وحاولي قدر المستطاع تكونين دايما بقربها وحسسيها بانها جميله وانصحيها انها تتقرب لزوجها لان الزواج من الثانيه مو حرام حاولي انك تقوليلها تقربي لزوجك وتترك الشباب لانهم ذئاب لايرغبون الا الفريسه حتا ياكلونها وحاولي تقوليلها ترضين لنفسها تكون فريسه والله يجزاك خير

من الحديث والتطبيق الفعلي لأحكام الشرع زمن الرسول الكريم، نأخذ عيّنة تكرّرت مراراً، بفوارق فرديّة لفظيّة، وليست موضوعيّة. في الحديث الثابت صحّته، أتت سيّدة الرسول (صلي الله عليه وسلم) وقالت له إنها لا تعيب علي زوجها لا خلقه ولا دينه ولكنّه قميء بين الرجال ولهذا تخشي على نفسها من الفتنة. فسألها الرسول إن كان قد اعطاها شيئاً علي سبيل المهر، فقالت: أعطاني حديقة. فقال الرسول: ردّي عليه حديقته. وطلّقها منه. ونلاحظ هنا ان الرسول لم يطلب إثبات ضرر ولا شقاق او نزاع، ممّا يعني إثارة الزوجة لوجود شقاق هو ما يوجب تعيين حكم من أهلها واهله ومحاولة الإصلاح، لأن الزوجة قد لا تكون راغبة في الطلاق, بل في إصلاح الوضع، وإن لم تصرّح بذلك "ثقلاً, وتمنّعاً" لأغراض التفاوض.. أمّا حين تحزم امرها بشأن الطلاق، ولو لمجرد أنها لا ترغب في زوجها وتخاف ان تفتن بغيره، أي لأسباب عاطفيّة وغريزية بحتة، فلها ذلك فوراً دون اشتراط موافقة الزوج ولا فتح باب الأسرار الشخصيّة. كما لا يحق للزوج المطالبة بأكثر من المهر المدفوع. فهنالك حديث آخر لا أملك نصّه الحرفي (ولكنّني وثّقت صحّته من سماحة مفتي المملكة)، مفاده ان امرأة أرادت خلع زوجها وسألت الرسول إن كان عليها ان تدفع له ما يزيد علي المهر المقدّم، فأجابها الرسول بالنفي.