قصه ررررررررائعه بحق بس خساااااره .
ياليت ماحذفتي منها اي حرف عادي ماراح نمل منها قصه معاناة واسلوب مشوق فكيف نمل .
الله يوفقك ويجزاك خير نتمى تكملينها قبل سفرك ؟.

قصه راااااااااااااااااااائعه ..
اكملي بارك الله فيك ..
انا في انتظارك .. على تطولين علينا ..
وياليت تكتبينها مره وحده .. كلها
الله يجزاك خير
اكملي بارك الله فيك ..
انا في انتظارك .. على تطولين علينا ..
وياليت تكتبينها مره وحده .. كلها
الله يجزاك خير


سولاف3 :
kamilla Ahmed تملكين أسلوبــــــــــا مشوقأ ....... وفقك ِاللهkamilla Ahmed تملكين أسلوبــــــــــا مشوقأ ....... وفقك ِالله
الى جميع القراء الافاظل.. الشكر والتقدير على مواصلتكم ولا يسعني الاُ ان البي طلبكم في اتمام القصه اليوم وساحاول قدر الامكان ان اذكر ما هو مهم في الاحداث
................................
حينما اغلقت بطلتنا سماعة الهاتف وهي متحيره وقلقه من موظوع عطل الطائره المفاجيُ....وهي تقول في نفسها هل ما قاله لي صحيح؟ ام حدث شيُ ما! ربما خطير.. ولاُنه يعرف مدى وظعي الصحي الاُن ومعانانتي المستمره خشى علي من الصدمه من جديد ....لا..لا اعتقد ذالك ربما ان الطائره اصبح فيها عطل ...ساُصبر وان الله مع الصابرين وان الغد لقريب باُذن الله تعالى....استسلمت للنوم بعد كثر الدعاء بالفرج ..وها هو اليوم ياتي من جديد وكان يوماً باردأ في منتصف الشتاء ولاحت في الافق عاصفةً ثلجيه وملئ الثلج في كل مكان ...فاصبحت السماء والارض بيظاء ...واليوم عليها ان تنتظر الهاتف ليرن وليس كباقي لايام التي كانت تكره رنين الهاتف ....وكان يرن كثيراً ولكن ليس الشئ الذي تنتظره ...كان سؤال الناس عن زوجها اذا كان سيصل الاُن ...وهي تبشر الجميع باُنه سوف يصل اليوم وهي تنتظر ان تعلم باُي ساعه يصل وتوعدهم باُبلاغهم اذا سمعت شيُ جديد.... وها هو الهاتف يرن من جديد وهي ترفعه سريعاً اذا كانت جالسه بقربه تنتظر... واذا زوج صديقها يبشرها باُن الطائره اقلعت وان زوجها فيها وهو سوف يصل الساعه الرابعه عصراً حسب توقيتهم......واحست باُنها تطير من الفرحه وابلغت الجميع بالخبر وجهزت نفسها للذهاب الى المطار وتمنت لو ان الطريق والوقت يمظي سريعاً....وها هم اصبحوا في ارض المطار وتفاجئت ان هناك الكثير من الناس جاءوا لاُستقبال زوجها معها... ووصلت الطائره ونزل الركاب وجاء شاب اسمر شاحب لايستطيع المشي وهو ماسك بظهره كاُنه رجل كهل ...ملامح التعب والتعذيب ظاهره عليه ...ورغم كل التغير الذي حصل له لاكنها عرفته ..ولم يعرفه احد من الواقفين ينتظرون ...فهرعت له واحتظنته وتعانقا وبكيا معاً وبقيا طويلا ماسكان ببعظهما كاُنهما خائفين ان يتفرقا من جديد ثم عانق اطفاله وسلم على الناس الحاظرين لاستقباله وكانت الدموع في عيون الجميع ...وكان احساس بطلتنا من نوع اخر فبرغم العاصفه الثلجيه وسوء الطقس كانت تحس ان الجوا ربيع والزهور متفتحه وفي كل مكان والشمس مشرقه والسماء زرقاء صافيه...شعور لم تحسه ولم تعتاد علي من قبل .....ووصلوا البيت وتغدى جميع الظيوف ثم ذهبوا ليتركوا مجال لهم ...وبداُ يحكي لزوجته ماُساته مع اطفاله في باديُ الامر ومن ثم مساُه تعذيبه وكيف سحبوا من ابنته عنوه من بين يديه اذا دخلت معه الطفله ليوم واحد وسحبوها سحباُ من اباها وألاب يبكي والطفله تبكي ...ورموها في الشقه التي كانوا ساكنين بها ولم يعرف اخبار اطفاله اذا اعتقد انهم ظاعوا في زحام الحياه اُو ربما اصبحوا من المتسولين.. وكان كلما بكى وعلى صوته عوقب بالكهرباء وبالسياط الا ان حطموا له ظهره ...ولم يعرف بانهم جيدين الى ان اتى اخوه وزاره في السجن... فارتاح قليلا من القلق عليهم وسلم امره الى الله ....لقد كانت معناة زوج بطلتنا مؤلمه وفظيعه ولا يسعني ان اذكرها لكم اعزاءي القراء بل اكتفي بتكمله الاحداث على بطلتنا....الزوج جاء مصاب بالجرب وقد اصيبت زوجته واطفاله ...لانهم كان يحتظنونه ولا يريدوا ان يتركوه رغم علمهم بمرظه ...وتلقى الجميع العلاج وشفوا من الجرب ...ومن ثم قرر الاطباء عليه ان يجري عمليه الى ظهره ...فوافق عله يستطيع ان يمشي ويتحرك ...وهكذا عمل زوج البطله العمليه وتحسن كثيراً ...وحصل على عمل ...اما بطلتنا فقد كانت تدرس كثيراُ اللغه على الرغم من ان الجميع يقول لها ..لا تتعبي نفسك فطالما انت لابسه حجاب لا تحصلي على عمل حتى وان تمكنت من اللغه ...ولكن بطلتنا كانت متفائله دائماً واملها في الله كبير ..اصرت على تعلم اللغه وقررت ان تعمل مع الصغار لانها كانت معلمه في بلدها شابقا وهي لديها خبره مع الاطفال ....واخذت المرحله الاولى من اللغه وطلبت ان تتطبق وتعمل مع الاطفال في الحظانه وهذا يكون بلا نقود لمده 3 اشهر ...فكانت مثال لالتزام وكانت بشوشه احبها جميع الاطفال ...وبعد انتهاء المده طلبت منهم شهاده عن الفتره التي قظتها معهم ....فحصلت على شهاده كانت ممتازه في مدح كثير لاتقانها في الواجب وقدرتها التي جذبت قلوب الاطفال لها ...فبدأت تطلب العمل وتتصل بالهاتف الى ان حصلت على عمل مؤقت في البدء ولاكن لما شاهدوا مدى كفائتها في العمل منحت عمل ثابت مع الاطفال الذين في سن 9 و 10 ...واستطاعوا ان يعتمدوا على انفسهم ...فأصبحت نساء كثيره تتصل ببطلتنا لتسألها النصيحه عن الامور التي ينبغي اتباعها للحصول على عمل...فقد وجدت بطلتنا الجميع لا يعمل بل مكتفي بالمساعده الاجتماعيه التي تقدم له كل شهر....وكانت نفسها عزيزه اذ كانت تدعوا الله ان يرزقها ويرزق زوجها من كدهم الخاص ...وها هي الابتسامه عرفت الطريق الى بطلتنا وعائلتها...الذين فرظوا وجودهم في المجتمع بفظل صبرهم وأيمانهم بالله..و قد كانت الصدفه التي قادتني لرؤيه مذكرات صديقتي التي ارادت احراقها وطوي صفحات الاُم التي بها ...ولآحساسها ان معانتها لا تأتي بجانب معاناه زوجها ...وكذالك معاناة اطفالها ...اذا كان لكل فرد في العائله قصه خاصه...وهي لم تبلغ زوجها بكل معانتها بل اكتفت بالقول له ...
....بفراقك كانت الدنيا غير هي هذه الدنيا....
والناس غير تلك الناس ...
والحياة كئيبه وممله وبلا احساس ...
وان قرراها بحرق مذكراتها كان لانها سامحت الجميع ...ولم تجد هناك داعي لفتح الجروح ...بل احست ان الله انصفها على الجميع بالرغم من عدم الشكوى لان الله كان يرى بعينيه التى لا تنام ....وبقلبه الحنون التي لم ترى في الدنيا جميعاً حنوناً غيره .....
لكم مني تحياتي ايها الاعزاء وأمل اني وصلت لكم الفكره والغايه من كتابتي للقصه وأمل اني اسعدت الجميع بالقراءه واعذروني ان قصرت بعدم الرد على الجميع لان وقتي ظيق وكنت اريد ان اتم القصه عليكم ولا اترككم معلقين معي حتى عودتي من السفر ...وان ارتم ان اكمل لكم احداث قصه زوج البطله المحذوف ما عليكم الى ان تحافظوا على هذه الصفحه من القصه حتي عودتي ...واني سوف اغيب عنكم شهر وسوف اعود في منتصف الشهر الثامن بأذن الله تعالي ..وسوف اسافر الاسبوع القادم ...ادعوا لي بالسلامه وفقكم الله ورعاكم ...
................................
اترككم في رعايه الله وحفظه
................................
حينما اغلقت بطلتنا سماعة الهاتف وهي متحيره وقلقه من موظوع عطل الطائره المفاجيُ....وهي تقول في نفسها هل ما قاله لي صحيح؟ ام حدث شيُ ما! ربما خطير.. ولاُنه يعرف مدى وظعي الصحي الاُن ومعانانتي المستمره خشى علي من الصدمه من جديد ....لا..لا اعتقد ذالك ربما ان الطائره اصبح فيها عطل ...ساُصبر وان الله مع الصابرين وان الغد لقريب باُذن الله تعالى....استسلمت للنوم بعد كثر الدعاء بالفرج ..وها هو اليوم ياتي من جديد وكان يوماً باردأ في منتصف الشتاء ولاحت في الافق عاصفةً ثلجيه وملئ الثلج في كل مكان ...فاصبحت السماء والارض بيظاء ...واليوم عليها ان تنتظر الهاتف ليرن وليس كباقي لايام التي كانت تكره رنين الهاتف ....وكان يرن كثيراً ولكن ليس الشئ الذي تنتظره ...كان سؤال الناس عن زوجها اذا كان سيصل الاُن ...وهي تبشر الجميع باُنه سوف يصل اليوم وهي تنتظر ان تعلم باُي ساعه يصل وتوعدهم باُبلاغهم اذا سمعت شيُ جديد.... وها هو الهاتف يرن من جديد وهي ترفعه سريعاً اذا كانت جالسه بقربه تنتظر... واذا زوج صديقها يبشرها باُن الطائره اقلعت وان زوجها فيها وهو سوف يصل الساعه الرابعه عصراً حسب توقيتهم......واحست باُنها تطير من الفرحه وابلغت الجميع بالخبر وجهزت نفسها للذهاب الى المطار وتمنت لو ان الطريق والوقت يمظي سريعاً....وها هم اصبحوا في ارض المطار وتفاجئت ان هناك الكثير من الناس جاءوا لاُستقبال زوجها معها... ووصلت الطائره ونزل الركاب وجاء شاب اسمر شاحب لايستطيع المشي وهو ماسك بظهره كاُنه رجل كهل ...ملامح التعب والتعذيب ظاهره عليه ...ورغم كل التغير الذي حصل له لاكنها عرفته ..ولم يعرفه احد من الواقفين ينتظرون ...فهرعت له واحتظنته وتعانقا وبكيا معاً وبقيا طويلا ماسكان ببعظهما كاُنهما خائفين ان يتفرقا من جديد ثم عانق اطفاله وسلم على الناس الحاظرين لاستقباله وكانت الدموع في عيون الجميع ...وكان احساس بطلتنا من نوع اخر فبرغم العاصفه الثلجيه وسوء الطقس كانت تحس ان الجوا ربيع والزهور متفتحه وفي كل مكان والشمس مشرقه والسماء زرقاء صافيه...شعور لم تحسه ولم تعتاد علي من قبل .....ووصلوا البيت وتغدى جميع الظيوف ثم ذهبوا ليتركوا مجال لهم ...وبداُ يحكي لزوجته ماُساته مع اطفاله في باديُ الامر ومن ثم مساُه تعذيبه وكيف سحبوا من ابنته عنوه من بين يديه اذا دخلت معه الطفله ليوم واحد وسحبوها سحباُ من اباها وألاب يبكي والطفله تبكي ...ورموها في الشقه التي كانوا ساكنين بها ولم يعرف اخبار اطفاله اذا اعتقد انهم ظاعوا في زحام الحياه اُو ربما اصبحوا من المتسولين.. وكان كلما بكى وعلى صوته عوقب بالكهرباء وبالسياط الا ان حطموا له ظهره ...ولم يعرف بانهم جيدين الى ان اتى اخوه وزاره في السجن... فارتاح قليلا من القلق عليهم وسلم امره الى الله ....لقد كانت معناة زوج بطلتنا مؤلمه وفظيعه ولا يسعني ان اذكرها لكم اعزاءي القراء بل اكتفي بتكمله الاحداث على بطلتنا....الزوج جاء مصاب بالجرب وقد اصيبت زوجته واطفاله ...لانهم كان يحتظنونه ولا يريدوا ان يتركوه رغم علمهم بمرظه ...وتلقى الجميع العلاج وشفوا من الجرب ...ومن ثم قرر الاطباء عليه ان يجري عمليه الى ظهره ...فوافق عله يستطيع ان يمشي ويتحرك ...وهكذا عمل زوج البطله العمليه وتحسن كثيراً ...وحصل على عمل ...اما بطلتنا فقد كانت تدرس كثيراُ اللغه على الرغم من ان الجميع يقول لها ..لا تتعبي نفسك فطالما انت لابسه حجاب لا تحصلي على عمل حتى وان تمكنت من اللغه ...ولكن بطلتنا كانت متفائله دائماً واملها في الله كبير ..اصرت على تعلم اللغه وقررت ان تعمل مع الصغار لانها كانت معلمه في بلدها شابقا وهي لديها خبره مع الاطفال ....واخذت المرحله الاولى من اللغه وطلبت ان تتطبق وتعمل مع الاطفال في الحظانه وهذا يكون بلا نقود لمده 3 اشهر ...فكانت مثال لالتزام وكانت بشوشه احبها جميع الاطفال ...وبعد انتهاء المده طلبت منهم شهاده عن الفتره التي قظتها معهم ....فحصلت على شهاده كانت ممتازه في مدح كثير لاتقانها في الواجب وقدرتها التي جذبت قلوب الاطفال لها ...فبدأت تطلب العمل وتتصل بالهاتف الى ان حصلت على عمل مؤقت في البدء ولاكن لما شاهدوا مدى كفائتها في العمل منحت عمل ثابت مع الاطفال الذين في سن 9 و 10 ...واستطاعوا ان يعتمدوا على انفسهم ...فأصبحت نساء كثيره تتصل ببطلتنا لتسألها النصيحه عن الامور التي ينبغي اتباعها للحصول على عمل...فقد وجدت بطلتنا الجميع لا يعمل بل مكتفي بالمساعده الاجتماعيه التي تقدم له كل شهر....وكانت نفسها عزيزه اذ كانت تدعوا الله ان يرزقها ويرزق زوجها من كدهم الخاص ...وها هي الابتسامه عرفت الطريق الى بطلتنا وعائلتها...الذين فرظوا وجودهم في المجتمع بفظل صبرهم وأيمانهم بالله..و قد كانت الصدفه التي قادتني لرؤيه مذكرات صديقتي التي ارادت احراقها وطوي صفحات الاُم التي بها ...ولآحساسها ان معانتها لا تأتي بجانب معاناه زوجها ...وكذالك معاناة اطفالها ...اذا كان لكل فرد في العائله قصه خاصه...وهي لم تبلغ زوجها بكل معانتها بل اكتفت بالقول له ...
....بفراقك كانت الدنيا غير هي هذه الدنيا....
والناس غير تلك الناس ...
والحياة كئيبه وممله وبلا احساس ...
وان قرراها بحرق مذكراتها كان لانها سامحت الجميع ...ولم تجد هناك داعي لفتح الجروح ...بل احست ان الله انصفها على الجميع بالرغم من عدم الشكوى لان الله كان يرى بعينيه التى لا تنام ....وبقلبه الحنون التي لم ترى في الدنيا جميعاً حنوناً غيره .....
لكم مني تحياتي ايها الاعزاء وأمل اني وصلت لكم الفكره والغايه من كتابتي للقصه وأمل اني اسعدت الجميع بالقراءه واعذروني ان قصرت بعدم الرد على الجميع لان وقتي ظيق وكنت اريد ان اتم القصه عليكم ولا اترككم معلقين معي حتى عودتي من السفر ...وان ارتم ان اكمل لكم احداث قصه زوج البطله المحذوف ما عليكم الى ان تحافظوا على هذه الصفحه من القصه حتي عودتي ...واني سوف اغيب عنكم شهر وسوف اعود في منتصف الشهر الثامن بأذن الله تعالي ..وسوف اسافر الاسبوع القادم ...ادعوا لي بالسلامه وفقكم الله ورعاكم ...
................................
اترككم في رعايه الله وحفظه
الصفحة الأخيرة
نصبر على أحر من الجمر