متى تطلب المرأه الطلاق؟

بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي قرأت مواضيع كثيره في المنتدى
وللأمانه انا مستغربه من صاحبات المشاكل نفسها مو من ازواجهم
مثلاً ممكن واحده تشكي من زوجها انه مايصرف على البيت ولا يطلعها ووو وفي النهايه تقول وعلى فكره زوجي مايصلي او واحده ثانيه تشكي ان زوجها مايسفرها او كل طلعاتهم مع ام زوجها وهالشي يضايقها وفي الأخير كمان تقول ويشرب خمر او يزني او او
انا اللي مستغربه منه ان الزوجات مركزين على الأمور التافهه انه مايصرف مثلاً بدل ماتركز على المشكله الأساسيه انه مايصلي لأن اللي مايصلي عندي هذي المشكله الأهم او الأكبر
شي طبيعي انك ماتستغربي من تصرفات انسان تارك صلاته وقطع صلته بربه سبحانه وتعالى
انا ممكن اتقبل ان الزوجه تفضل مع زوج يضربها مع ان انا ضد الضرب نهائي وعارفه ان حتى في الشرع الضرب له حد معين ممكن اتقبل وحده تفضل مع زوج لسانه طويل او بخيل واقولها اصبري عليه وحاولي تتحملي انا ممكن اقبل ان واحده تعيش مع زوج ضروفه الماديه صعبه وعايشه في بيت اهله في غرفه واقولها اصبري وربك الرزاق
لكن اللي مااتقبله ان وحده تجلس مع زوج يتهاون في حدود الله و اوامره
صراحه المنتدى قرأت فيه كثير حالات لزوجات
واحده تقول زوجي له علاقات ببنات ويزني
وممكن واحده ثانيه تقول زوجي له علاقه مع رجال يعني لواط
وواحده تقول زوجي يشرب خمر
وواحده زوجي مايصلي
ليه صرنا نتهاون في حدود الله
انا استغرب ان في بنات ممكن يطلبو الطلاق لأن ازواجهم حالتهم الماديه سيئه او عصبين وبنات ازواجهم تاركين الصلاه ويعصو وماتبغى تتركه استغرب من واحده تطلب الطلاق لأن زوجها تزوج عليها مع انه امر شرعي وواحده راضيه تفضل مع زوجها مع انه يزني ليه امر الدين ماعاد اولويه

انا من الناس لما احتار في امر ارجع للفتوى لأن أخاف اتجاوز حدود الله او احاسب على شي وانا غافله عنه
ولما قرأت كثير مواضيع عن ازواج من هذي النوعيات صرت أقرأ فتاوى العلماء بخصوصها
مثلاً هذي فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين عن حكم بقاء المرأه مع زوج لا يصلي حتى لو كان عندها منه اولاد
السؤال: ما حكم بقاء المرأة المتزوجة مع زوج لا يصلي وله أولاد منها؟ وحكم تزويج من لا يصلي؟
الإجابة: إذا تزوجت امرأة بزوج لا يصلي مع الجماعة ولا مع غير الجماعة فإنه لا نكاح بينهما، ولا تكون زوجة له لتركه للصلاة، ولا يجوز لها أن تمكنه من نفسها، وليس له الحق في أن يستبيح منها ما يستبيحه الرجل من زوجته؛ لأنها امرأة أجنبية منه، ويجب عليها في هذه الحال أن تتركه وتذهب إلى أهلها، وأن تحاول قدر ما تستطيع التخلص من هذا الرجل؛ لأنه كافر بتركه الصلاة.

فعليه نقول ونرجو أن يعلم كافة المسلمين أن أي امرأة زوجها لا يصلي لا يجوز لها أن تبقى معه، حتى لو كان لها أولاد منه؛ فإن الأولاد في هذه الحال سيتبعونها ولا حق لأبيهم بحضانتهم؛ لأنه لا حضانة لكافر على مسلم، وعلى المسلم الذي يخاف الله أن يعلم أن من عقد زواجاً لابنته على رجل لا يصلي فإن العقد باطل وغير صحيح، حتى ولو كان على يد مأذون شرعي، فإن من الناس من يخفي الواقع على المأذون، فاتقوا الله في نسائكم ولا تعرضوهن للتجارب كما يفعل بعض الناس الآن، يزوج ابنته على من لا يصلي ويقول لعل الله يهديه، فقد قال الله تعالى: {فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنّ} ، أما من تاب وأقام الصلاة فإنه يعقد له عقد جديد، والله الهادي إلى سواء السبيل
واللي تبغى تتأكد من الفتوى هذا الرابط لها

http://ar.islamway.net/fatwa/25001?ref=search

وبالنسبه للأخوات اللي يعرفو ان ازواجهم يزنو

هذي فتوى عن الموضوع في موقع اسلام ويب

السلام عليكم
لقد اكتشفت علاقة بين زوجي وامرأة أجنبية وأنها وصلت إلى الزنا فتركته إلى منزل أهلي أريد أن أعرف هل زوجي أصبح لا يحل لي حيث أنه أصبح زانياً والحق سبحانة يقول (الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لاينكحها إلا زان أومشرك وحرم ذلك على المؤمنين)؟



الإجابــة


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن تيقنت من أن زوجك يزني -وهو أمر صعب- فقد أحسنت صنعاً في هجره وذهابك إلى أهلك، وعليك أن تنصحيه وتخوفيه من الله تعالى وعقابه العاجل والآجل، فإن قبل النصح وتاب إلى الله تعالى وأقلع عن ذنبه رجعت إليه، وإلا فلا يجوز لك مقارنة هذا الزاني والبقاء معه، للآية المذكورة، ولقوله سبحانه: (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : أي: الرجال الطيبون للنساء الطيبات، والرجال الخبيثون للنساء الخبيثات. وكذلك في النساء، فإذا كانت المرأة خبيثة كان قرينها خبيثاً، وإذا كان قرينها خبيثاً كانت خبيثة. انتهى
وقال أيضاً: فأخبر تعالى أن النساء الخبيثات للرجال الخبيثين فلا تكون خبيثة لطيب، فإن ذلك خلاف الحصر، فلا تنكح الزانية الخبيثة إلا زانياً خبيثاً، وأخبر أن الطيبين للطيبات فلا يكون الطيب لامرأة خبيثة، فإن ذلك خلاف الحصر، إذ قد ذكر أن جميع الخبيثات للخبيثين فلا تبقى خبيثة لطيب ولا طيب لخبيثة، وأخبر أن جميع الطيبات للطيبين فلا تبقى طيبة لخبيث، فجاء الحصر من الجانبين موافقاً لقوله تعالى: (الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) .
والله أعلم.



وهذا رابط للفتوى
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=16706

وهذي فتوى في موقع الاسلام ويب عن زوج يشرب الخمر ومايصلي
السلام عليكم

أنا متزوجة منذ شهر، وزوجي تارك للصلاة نهائياً حتى صلاة الجمعة لا يؤديها نهائياً، ويشرب الخمر كل فترة ويريدني أن أشرب معه كما أنه يشرب الحشيش يومياً باستمرار مع العلم أنه مهندس وله مهنة ثابتة.

كنت أعلم هذا كله منذ فترة الخطوبة، لكني لم أتركه لأنه كان يحبني كثيراً وخفت أن يعاقبني الله إن تركته ودعوت الله أن يهديه، لكن الآن بعد شهر من الزواج لم يتغير أي شيء والحقيقة أنني لم أكن أعلم أن البقاء مع زوج تارك للصلاة حرام، وإلا لم أكن لأتمم الزواج، لأنني لم أتخيل مدى الحرمانية التي قرأتها صدفة على الانترنت.

الآن أنا حائرة تماماً مما قرأته، فلم أجد غير الاستشارة، مع العلم أن زوجي يحبني كثيراً، ومن دوني تنهار حياته، وهذا سبب جعلني أتمسك به، لكن لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق لأنه يريدني أن أشرب معه الخمر، ولا يهتم لصلاتي، وكلما تحدثت معه حول هذه الأشياء كأنني لم أتحدث معه.

كما أنه يحب بشدة مشاهدة الأفلام الإباحية وهذا ما علمته بعد الزواج، ويطلب منى كثيراً أن أشاهدها معه لكني أرفض، وهو لا يهتم لنصائحي، والآن لا أعرف ماذا أفعل معه، وما الحكم الشرعي لحالاتي؟

وشكراً.

الإجابــة


بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سمر حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

مرحبًا بك – أختنا الكريمة – في استشارات إسلام ويب، ونسأل الله تعالى أن يُصلح زوجك ويرده إليه ردًّا جميلاً، كما نسأله سبحانه وتعالى أن يُجري الخير على يديك، ويجعلك مفتاحًا للخير مغلاقًا للشر.

لا شك – أيتها الكريمة – أن أهم صفات الرجل الذي ينبغي القبول به زوجًا: حُسْن دينه وحُسْن خلقه، لما يترتب على هاتين الصفتين من آثار حميدة على الحياة الزوجية، وطالما أنك قد تزوجت بهذا الرجل وقدّر الله تعالى إتمام هذا الزواج، فنصيحتنا لك أن تبدئي أولاً بمحاولة إصلاح هذا الزوج، فبإصلاحه ستظفرين - بإذن الله تعالى – بثواب كبير، فإن الله وملائكته وأهل السموات وأهل الأرض يُصلُّون على معلِّم الناس الخير، أي يدعون لمن علَّم الناس الخير، والدلالة على الهدى والصلاح، النصوص الشرعية في فضلها وفضل فاعلها كثيرة، وهذا الزوج بلا شك أحوج ما يكون الآن إلى من يأخذ بيده ويرده عن غيِّه، وأنت الآن أقرب الناس إليه.

فإذا احتسبت أجرك عند الله تعالى وبذلت وسعك في محاولة إصلاحه لعل الله تعالى يجعل هدايته على يديك، ووسائل إصلاح هذا الزوج كثيرة، أهمها: وعظه وتذكيره بالله تعالى وبلقائه، تذكيره بالجنة والنار، بالثواب والعقاب، فحاولي أن تُسمعيه بعض المواعظ التي تصف له أهوال يوم القيامة وما فيها من شدائد، والنار وما فيها من كروب وهموم وعذابات، وفي المقابل أسمعيه ما في أوصاف الجنة من نعيم مقيم لمن أطاع الله تعالى واتبع رضاه.

حاولي كذلك – أيتها الأخت – أن تسلطي عليه الأقارب الصالحين، فإن الإنسان يتأثر بمَن يُجالسه ويُصاحبه، حاولي أن تُنشئي علاقات أسرية مع الأسر الصالحة، لعله يتأثر بالرجال.

واجتهدي في دعاء الله تعالى وسؤاله أن يُصلحك ويصلح زوجك، وتحري أوقاتاً يغلب فيها الرجاء بالإجابة كالدعاء في آخر الليل وبين الأذان والإقامة، وفي حال السجود، وأدبار الصلوات، فإذا بذلت ما في وسعك في محاولة إصلاح هذا الزوج ورأيت أنه لا يتغير ولا يستجيب لمحاولة الإصلاح فإن الخير لك في فراقه، هذا كله ما لم يؤدِ بقاؤك معه إلى وقوعك في معاصي الله تعالى، فإذا كان سيُكرهك على شرب الخمور – والعياذ بالله – أو نحو ذلك من المفاسد والآثام، فإن عليك أن تفارقيه، فإن من مبررات طلب المرأة للطلاق فساد دين الرجل، ولا فساد أعظم من تركه للصلاة، وارتكابه لهذه المحرمات الكبيرة كشرب الخمر والحشيش، ولكننا نصحناك أولاً بمحاولة إصلاحه، لعل الله تعالى أن يهديه ويُصلح شأنه، فإذا رأيت أن هذا لم يتحقق أو أنك ستقعين في مفسدة فبادري إلى فراقه، وسيجعل الله عز وجل لك خلَفًا وعوضًا، فإنه قال سبحانه وتعالى: {وإن يتفرقا يُغنِ الله كُلاً من سِعته}.

نسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى أن يُقدِّر لك الخير حيث كان

وهذا رابط الفتوى

http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details&id=2166280

وبالنسبه للأخوات اللي يعرفو ان ازواجهم لهم علاقات مع رجال اويمارسو اللواط هذي فتوى عن هذا الموضوع
سئلت قبل فترة عن زوجة شاهدت زوجها وهو يمارس اللواط مع رجل آخر كما تقول.سألت هل يحرم عليها البقاء معه فأتاني الجواب منكم مشايخي الكرام بأن من حقها أن تطلب الطلاق ولكني أتمنى أن أعرف هل يحرم عليها البقاء معه وأن عليها أن تطلب الطلاق منه، وللعلم هي لا تريد الطلاق لأنها عاشت معه فترة طويلة وتخشى كلام الناس فهي لا تريد الطلاق الآن. فسؤالنا عن حرمة البقاء معه مع ممارسته لهذه الكبيرة كما تقول هي أفيدونا؟




الإجابــة






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يحرم على المرأة أن تبقى مع زوجها المرتكب لتلك المعصية الشنيعة، لكن الأولى لها أن تطلب الطلاق منه إذا كان مصرا على معصيته، كما بيناه في الفتوى رقم: 135014.
ولا ينبغي أن يمنعها من طلب الطلاق خوفها من كلام الناس، وإنما ينبغي أن تسعى لمرضاه ربها وسلامة دينها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه الله مؤنة الناس ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس. رواه الترمذي وصححه الألباني.
والله أعلم.




وهذا الرابط
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=135632


اخواتي انا مااقول لكل واحده زوجها حاله من هذي الحالات تروح وتطلق اللحين
بس اللي ابغى تعرفوه ان الا امور الدين مايصير نتهاون فيها او نقول هو اللي راح يتحاسب مو انا ايش دخلني فيه هذي الأمور لازم الواحده تاخذ فيها موقف وممكن تلاقو اختلاف في فتاوى العلماء كمان في هذي الأمور واختلاف العلماء رحمه لنا بس اللي اناشفته ان كل هذي الزواجات غلط المرأه ممكن بداية تنصح وبعدها تدخل احد من اهلها او اهله ينصح واذا شافت انه ماتاب الانفصال افضل ايش تنتضرالواحده من واحد ماخاف من ربه واتهاون في الدين وحتى لما اقول تنصح وتحاول هذا مو معناه ان تجلس معه وتخلف اولاد وتجلس اربع او خمس او عشر سنين وهي تنصح وتقول يمكن الله يهديه عشان بس ماتطلق او زي ماتفكر بعض البنات ان اجلس معاه عشان عيالي وبس اتوقع قرأتم في فتوى تارك الصلاه ان زواجها منه مايصح حتى لو كان بينهم اطفال
وعلى فكره اللي تفكيرها ان ممكن يحرمني من عيالي اذا زوجك واحد من هذي الحالات شرعاً ماله احقيه يحرمك من عيالك او ياخذهم
واللي تفكر ان ماعندي احد يصرف علي وعلى عيالي احب اقولها ان الرازق هو الله مو زوجك زوجك الوسيله اللي بتوفر لكي المال بس مين اللي رزقه هالمال الله سبحانه وتعالى وهو اللي راح يدبر وسيله اخرى تحصلي منها على المال الا امر الدين اخواتي مافي تهاون بالنسبه لي
وحتى الأخوات اللي ينصحو في مثل هذي المواضيع استغرب كثير انهم يتهاونو فيها او يقولو مالك الا الدعاء والله يسخره لك انا مااقول ان غلط نقولها التجأي للدعاء بس الغلط ان نحسسها ان التهاون في امر الدين شي عادي وبسيط
وعلى فكره انا لي اخت كانت مملكه وملكتها طولت يمكن لسنه ولأن طولت وكان في وقت تعرفه اختي اكثر اكتشفت انه مايصلي مع ان قبل الملكه الكل يمدحه ويقولو انه يصلي ولما قالت لأبويه ابوي قاله يطلقها وان بنته مستحيل تاخذ واحد مايصلي ولما رفض يطلق راح ابويه واختي ورفعو قضية فسخ نكاح وبينو للقاضي كل شي والشيخ فسخ عقد زواجهم مع ان البعض قال لأبويه لاتطلقها واصبر وبالنصح ممكن يتغير بس انا اللي اشوفه ان ليه الشباب صارو يتهاونو في هذا الموضوع الا لأن الأهل واهالي زوجاتهم يتهاونو فيه كمان وعلى مبدأ يمكن الله يهديه صح الهدايه من الله بس كمان الانسان لازم يعمل لو الكل حط لكل شاب مايصلي حد ورفض يزوجه او يطلق بنته من هالزوج مو هالشي راح يخلي الشباب يفكرو مية مره بأنهم راح يكونو مرفوضين من المجتمع لأنهم تركو الصلاه وراح يخليهم يتمسكو بصلاتهم
انا ماأشوف ان الطلاق عيب الطلاق حق من حقوق المرأه في حالات كثير وحق من حقوق الرجل كذلك ليه نرفض هذا الحق اذا كان الموضوع يستاهل ان نطلبه
ويمكن كثير بنات ماراح يعجبهم موضوعي وراح يرفضو الفكره ويحطو مبررات غير مقنعه لأن الا موضوع الطلاق مستحيل يرضو فيه مهما يكون الوضع
لكن سؤالي للكل واتمنى من كل واحده تدخل موضوعي ترد عليه متى تطلب المرأه الطلاق وايش هو الموضوع اللي مستحيل تسامحي عليه زوجك وتقولي ابغى الطلاق؟
اخواتي خلو دائماً في بالكم " إنك لن تدع شيئا لله عز وجل إلا بدلك الله به ما هو خير لك منه ".