انا تمام شخصيتي بس بعدين انقلبت
اتكلم عادي فجأة وجهي يصير احمر😊 اللي اتكلم معهم اهلي مواحد غريب (( مرات اقولهم طنشو احمرار وجهي 😐😐😐😐 بااكون اقوى م
واحاول اطلع اتكلم مع الغرباء بس فشلت وبعد مااارجع اندممممم ندم فظيع ع كل اللي صار
هي بدايه حاله واخاف تزيد
اللي عندها خبره ياليت تقولنا

الله يشفيك يارب
صدقيني مرض الرهاب من ابسط الامراض بس
المريض ينظر له نظره غير وانا اعاني من الرهاب الاحتماعي
وتجيني نوبات هلع ف الاماكن العامه وحتى في نومي


لكن بفضل الله تحسنت حالتي تقريبا 50 او 60 ٪
وكله بفضل الله ثم الرقيه والدعاء والاستغفار
واهم حاجه مع العلاج تغيير افكارك السلبييه الى ايجابيه


الشي اللي تخافي منه صلحيه واقنعي نفسك انه مجرد رهاب وانك طيبه مافيك شي مع الوقت تبداء الفكره تصغر
في عقلك الباطن ويحتقرها وتصير عادي عندك
عودي عقلك الباطن ع افكار ايجابيه لانه الحين متشبع بالافكار السلبيه صدقيني راح تخفي بس خلي عزيمتك قويه وتوكلي على الله ممكن بالبدايه تتعبي وتصير اشياء
عشان الشيطان يحبطك انتبهي تستسلمي


موفقه💗

أحدهم يقول :



" رفضت الترقية في عملي عدة مرات ومرات وذلك لأنني سأضطر أن أقود وأوجه وذلك مالا أستطيعه"


وتلك تقول .. كم أتردد في الذهاب للمصرف ، والمتجر وأشعر برجفة وارتعاش عند مقابلة الموظفة "


وأخر.. أحجم عن التسوق لعائلته ذلك أن نبضات القلب تزداد ، حمرة ورجفة بل واستفراغ .


وأخرى ..انصرفت عن الدراسة ، وعن المناسبات المتعددة يقيدها الخوف الشديد والتوتر والاكتئاب .







إنه الرهاب الاجتماعي


http://www.**********.com/up/uploads/13373676042.jpeg

ألم ومعاناة ، تعثر في العلاقات ،
انطواء وعزله ، ليل سرمدي ، وضياء أفل
وهنا بإذن الله سنعرف المزيد لتشرق الشمس من جديد .









ماهية الرهاب الإجتماعي


حالة مرضية مزعجة جدا تحدث في ما يقارب واحد من كل عشرة أشخاص، وتؤدي إلى خوف شديد قد يشل الفرد أحيانا ويتركز الخوف في الشعور بمراقبة الناس.


إن هذا الخوف أكبر بكثير من الشعور العادي بالخجل أو التوتر الذي يحدث عادة في التجمعات
بل إن الذين يعانون من الرهاب (الخوف) الاجتماعي قد يضطرون لتكييف جميع حياتهم
ليتجنبوا أي مناسبة اجتماعية تضعهم تحت المجهر.
إن علاقاتهم الشخصية ومسيرتهم التعليمية وحياتهم العملية معرضة جميعها للتأثر والتدهور الشديد.









أعراضه:


1- أعراض القلق الجسمية والنفسية المستمرة :
ازدياد دقات القلب ، ازدياد سرعة التنفس وسطحيته ، التعرق ، الرجفة في اليدين أو الرجلين أو الجسم كله ،
احمرار الوجه ( أو اصفراره في حال البشرة السمراء ) ، جفاف الحلق ، الدوخة ، نقص التركيز ، النسيان .. وغير ذلك .


2-الخوف الشديد من التقييم السلبي من قبل الآخرين له ولقدراته وشكله أو لسلوكه وأدائه وأعراض القلق التي تبدو عليه .


3- تجنب المواقف الاجتماعية المخيفة :
فإن الشخص يحاول التهرب باستمرارمن حضور حفلة او اجتماع بمختلف الأعذار ، أو أنه يذهب إلى الموقف بصعوبة كبيرة وتوتر وهو ينتهز الفرصة للانسحاب من الموقف بالسرعة الممكنة .





أسبابه

1) العوامل السلوكية والنفسية:



يعتقد أن الأشخاص المصابون بالرهاب الاجتماعي نشئوا في بيئة أو بيت يدعم السلوك الخجول ولا يشجع النشاط الاجتماعي والمشاركة فيه عموما. ويسود الاعتقاد أن الأبوين في أسرة المريض بالرهاب الاجتماعي يعانون من اضطراب الهلع والذي يتبلور على شكل خجل لدى الأولاد حينما يكبرون. ويظن بعض الباحثين أن سلوك الوالدين الذي يتراوح بين الإهمال الزائد أو الاهتمام الزائد عن الحد له دور في ظهور السلوك المتسم بالخجل الاجتماعي والانطوائية. توجد نسبة لا بأس بها من آباء المرضى المصابين يتسمون برفض ونبذ أبنائهم وعدم إظهار العاطفة تجاههم بشكل كافي.






1)
اضطراب نسب النواقل العصبية:


http://www.**********.com/up/uploads/13373677952.jpeg

الأدرينالين:
عند الحاجة لخوض تجربة اجتماعية محرجة أو صعبة أو مقلقة مثل إلقاء خطبة عامة أو أداء امتحان تضطرب نسبة الأدرينالين عند المصابين بالرهاب الاجتماعي. فقد تفرز كمية أكبر من الطبيعية .


3- قديكون الرهاب فرع عن المرض الروحي .





ألى أين المسار ؟؟

http://www.**********.com/up/uploads/13373676043.jpeg

1- لابد من المعالجة :






http://www.**********.com/up/uploads/13373676044.jpeg



العلاج بالرقية الشرعية :

فكتاب الله هو الشفاء والرحمة ، وسلالم التحصين راحة ودرب شفاء .
والتقرب من الله عبادة وصدقة وبراً ودعاء هو النجاة وإن طال الشقاء .




ومضة


"إن وصل المريض لحالة حرجة فيجب أن يبدأ بالعلاج النفسي ( الفرع ) لأنه الأخطر ثم (الأصل ) أي الرقية
وإن وصل المريض لحالة متوسطة فيجب أن يجمع بين الأمرين الرقية والعلاج النفسي
وإن كان الوضع آمنا بحيث أن المرض الروحي جديد أو أن المريض قاوم ذلك فهذا يعالج بعد الشفاء من المرض الروحي إن لم يتحسن من جراء الرقية "
الشيخ(عبدالله الخليفة)






العلاج السلوكي :


التعريض التدريجي. ويعتمد هذا الأسلوب على تعريض المريض وتدريبه على الاحتكاك بالناس والنشاطات الاجتماعية بشكل متدرج ويبدأ بالأوضاع أو الناس الأقل إثارة لمخاوفه وبأقل عدد منهم.
فمثلا إذا كان يشعر بالحرج من الحديث أمام عدد كبير من الناس أو الأغراب فإنه يبدأ بالحديث إلى الناس الذين يعرفهم وبالهاتف ثم يزيد من دائرة احتكاكه بالناس تدريجيا وبشكل مباشر ومتدرج.



االعلاج الدوائي :
العلاج الدوائي يكون بإشراف طبي


أفضل النتائج تحصل عند الجمع بين العلاج السلوكي والعلاج الدوائي أكثر مما يحصل عند استعمال أحدهما منفردا. كما يجب الحذر من قطع الأدوية والمتابعة مع الطبيب المعالج بمجرد حصول تحسن(حتى لو بشكل كامل) بل يجب الاستمرار حتى يوقف الطبيب العلاج تحت إشرافه.




- إطلاق القدرات :

هو مرحلة لما بعد شفاء المريض فالمرض الروحي كبل المريض لسنوات
فهو تعود على أمر حتى لو شفي يبقى على سلوكه القديم لذا لابد من اطلاق القدرات بممارسة الهواية ووضع خطط للزيارات ومواجهة الآخرين وهكذا .





- افتح النافذة فهناك ضوء :


http://www.**********.com/up/uploads/13373677951.jpeg



السبب في شقاء الإنسان هو الزهد في سعادة يومه ،
والذهول عنه بمايتطلع إليه من سعادة غده ،
فإذا جاء غده اعتقد أن أمسه كان خيرا من يومه ،فهو لاينفك شقيا في حاضره وماضيه ..
فلابد من وقفة جادة مع النفس ، وتغيير للبنية الداخلية فأنت وحدك بمعونة الله قادر على تبديد الظلام

فافتح النافذة فهناك ضوء :


- الأزمة ليست في المشكلة نفسها بل في اسلوب التعامل معها

- لاتوجد حدود لما يمكننا أن ننجزه بحياتنا سوى العوائق التي نفرضها على عقولنا


- إذا أردت أن تعيش سعيدا، فلا تحلل كل شيء، ولا تفسر كل شيء، ولا تدقق في كل شيء .


- اعتن بتغذية عقلك قراءة واستماعاً لما يرتقي بمعنوياتك ويسمو بنفسك . .


- ليس المهم أن تتقدم بسرعة إنما المهم أن تتقدم في الاتجاه الصحيح وكن دوماً مع الله .








تجربة ناطقة


ضرب الرهاب أطنابه في حياة ذلك الرجل ، عصفت به العزلة والهم حتى عن أفراد أسرته ، فأنقذ نفسه بتلك القوة الداخلية وهاهو يحكي :



وعندما وصلت حالتي إلى أسوأ ما يكون تركت جميع العلاجات التي صرفها لي الأطباء والتي اخذتها
وبقي العلاج الالهي الروحاني الرباني الذي لم أجربه في حياتي ،
فخطر في بالي أن أحافظ على الصلوات ففط بدون ترك باقي المعاصي..
بدأت اموري تسير على ما يرام.. أحسست أن حياتي أصبحت سهلة..
وعلاقتي بالمجتمع بدأت تتحسن.. واحتكاكي بأهلي وزملائي وأقاربي بدا يكثر..
مع العلم أنني لازلت رهابيا بنسبة 80%
كانت الطامة الكبرى .. والمصيبة العظمى.. والبلوى التي مابعدها بلوى ..
ان أنفرد بكلام في مجلس .. أو أمام رفقائي.. وكنت عندما أفعلها ..
يتغير وجهي واصبح كالطفل الخائف الذي يكاد ان يبكي..
ثم أعود بعدها أشعر بالذل والهوان والاحتقار..

اقترحت على نفسي أن أزيد من الطاعة وأقتحم عالم العبوديّة وأزاحم الصالحين لعلي أجد تحسناًأفضل..
وبعد معركة صعبة المنال مع الشيطان الرجيم استطعت ان أتغلب عليه
واحطم جميع ماكنت أملك ويا كثر ماكنت أملك من أشرطة الغناء والطرب..
وهنا وصلت إلى نقطة تحول كبيرة في حياتي (( اكتشفت أنّ الغناء واللهو كان سبب كبير في رهابي))
فحالتي تحسنت بنسبة 50%


والله الذي فطر السماء بغير عمد لولا أنني قد عانيت أشد المعاناة من هذا المرض وما صاحبه من وسواس قهري ،
لقطعت يقينا بأنّه لا يوجد مرض بهذه المواصفات على كوكب الأرض.
لقد نسيته تماما ومسح من ذاكرتي وكأنني ولدت من جديد ، فقد نسيته هو وكل المآسي التي أتت به ومعه.


فيامن تألم واكتوى لاتحزن فضوء الصبح قد دنى





وختاماً

أقول


افتح النافذة فهناك ضوء



منقول من منتديات الشيخ عبدالله الخليفه

حبيبتي الغاليه ،، عليك بالاذكاااار ،، اقري اذكار الصباح والمساء ،، والباقيات الصالحات كلها ردديها 100 كل وحده ،، واكثري من قراءة القرآن والصلاة الابراهيمية قوليها 100 وان قدرتي اكثر وشوفي التغيييييير ،، جاده في كلامي ،،، وادعي اهم شي لاتنسين الدعاء وكرري اللهم احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ،، اكرر انا عارفه انك لو استمريتي راح تدعيييلي

جزاك الله كل خير اختي ولكن ما عي الباقيات الصالحات ؟