السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها أنا اعود اليكم متأخره ومعتذرة
وسأحاول بأذن الله متابعة سلسلة محطاتي
والتي تنبع من تجربتي..واجتياز مرحلة جيده في تطبيقها والتمتع بنجاحها
هذه المحطة ليست امر صعب على الشخصية الأجتماعيه ولكن تظل محطة محصورة بنقاط واهداف..
ومن اهدافي التمتع بتبسيط حياتي واتخاذها سلما لرضى الله قبل كل شئ ومن ثم رضى نفسي
احببت هذه المحطه..واستمتعت بالوصول اليها والتغلغل في جوانبها واتمنى بالفعل
ان يجد البعض ان لم يكن الكل شئ من مبتغاهم فيها....
محطات في حياتي نحو التغيير15
ولكم الخيار اما بالحديث هنا او التعليق هناك...واتشرف بتواصلكم...سائلين الله الأجر والمثوبه للجميع
lawsi @lawsi
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
yasmona :اسعد الله قلبك محطة من باقة محطاتك الرائعة كالعادة :) واستفدت منها كثير صلة الرحم والتواصل بين الناس والرحمة والألفة والمودة من الإيمان ويكون بالحب والود وليس كواجب فقط جزاك الله خيرا والله يونسنا وتزداد دائرتنا بالأحباب أسأل الله ان يفتح لك ابواب الخيراسعد الله قلبك محطة من باقة محطاتك الرائعة كالعادة :) واستفدت منها كثير صلة الرحم والتواصل...
من الرائع جدا إيجاد اوقات منظمه للتواصل مع القريب والبعيد سيفقدونك بهدا الوقت مجررررربه
my..my
•
أهلا أختي لا وسي. انا دائماً أتابع مواضيعك. وفقك الله لكل خير. استفدت وتغيرت أشياء كثيره في حياتي طبعا. للأفضل وان شاء الله أكون معاك بكل محطات التغير
بسم الله الرحمن الرحيم
و ها نحن نلتقي مع أم أحمد في محطة جديدة من محطات الحياة
نعم وسع علاقاتك في مجتمعك ،، بمن حولك ،، صل أرحامك ،، تفقد جيرانك ،، اسعى مع من أحتاجك
عُد المريض ،، واسي المكلوم ،، ساعد المحتاج
كُن كالنسمة مع من حولك
كالزهرة ينتشر عبيرها فينجذب الجميع حولها
هُنا تكون قد كسبت محبة الجميع فيتذكرونك و يدعون لك
ولكن ،، أختلف معك غاليتي في هذه النقطة ...
..لا تدقق في النوعية..فأنا أقصد علاقات عابرة..
حتما ستجد من بين هؤلاء من يرتاح لك وترتاح له
فأني أرى
بأن حتى العلاقات العابرة لا تكون كالهامش بل ,,,
النوعية مهمة ومع من نتحدث يجب أخذ ذلك بالإعتبار
و إلا لما كانت هناك مقولات تحذر من بعض النماذج
فكيف سنتجنبها إن لم نهتم بالنوعية و نعرف مع من سنتواصل
هل أتواصل مباشرة و أنتظر أن أقع في مأزق ثم أردد
مالي و مال الحديث معه !
لو كنت في حالي لكان أفضل !
هذا رأيي و إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
بارك الله بك و جزاك خير الجزاء
و ها نحن نلتقي مع أم أحمد في محطة جديدة من محطات الحياة
نعم وسع علاقاتك في مجتمعك ،، بمن حولك ،، صل أرحامك ،، تفقد جيرانك ،، اسعى مع من أحتاجك
عُد المريض ،، واسي المكلوم ،، ساعد المحتاج
كُن كالنسمة مع من حولك
كالزهرة ينتشر عبيرها فينجذب الجميع حولها
هُنا تكون قد كسبت محبة الجميع فيتذكرونك و يدعون لك
ولكن ،، أختلف معك غاليتي في هذه النقطة ...
..لا تدقق في النوعية..فأنا أقصد علاقات عابرة..
حتما ستجد من بين هؤلاء من يرتاح لك وترتاح له
فأني أرى
بأن حتى العلاقات العابرة لا تكون كالهامش بل ,,,
النوعية مهمة ومع من نتحدث يجب أخذ ذلك بالإعتبار
و إلا لما كانت هناك مقولات تحذر من بعض النماذج
فكيف سنتجنبها إن لم نهتم بالنوعية و نعرف مع من سنتواصل
هل أتواصل مباشرة و أنتظر أن أقع في مأزق ثم أردد
مالي و مال الحديث معه !
لو كنت في حالي لكان أفضل !
هذا رأيي و إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
بارك الله بك و جزاك خير الجزاء
الصفحة الأخيرة
اسعد الله قلبك
محطة من باقة محطاتك الرائعة كالعادة :) واستفدت منها كثير
صلة الرحم والتواصل بين الناس والرحمة والألفة والمودة من الإيمان ويكون بالحب والود وليس كواجب فقط
جزاك الله خيرا والله يونسنا وتزداد دائرتنا بالأحباب
أسأل الله ان يفتح لك ابواب الخير