حبيبه اوسو
حبيبه اوسو
بنات لو سمحتو
فيه حد ولاده فى مدارس ازهرى؟
ولو فيه طيب حكومى ولا تجريبى؟
ولو الاختيار بين مدرسه حكوميه ولا ازهريه ايه الافضل

التقديم بكره يا ريت لو حد يعرف يقولى انا لسه محتاره
لميا
البقاء لله يا حبيبتى
ام البنات المصرية
صاحبة سر رسول الله

( حفصة بنت عمر )



لما فرغ زيد بن ثابت -رضى اللَّه عنه- من جمع القرآن بأمر من أبى بكر-

رضى اللَّه عنه-، كانت الصحف التي جمع فيها القرآن عند أبى بكر، حتى توفاه اللَّه،

ثم عند عمر حتى توفاه اللَّه، ثم عند حفصة بنت عمر -رضى اللَّه عنها - ثم أخذها عثمان

-رضى اللَّه عنه- فنسخها، ثم ردها إليها فكانت في حوزتها إلى أن ماتت.

وُلدت السيدة حفصة قبل بعثة النبي ( بخمس سنين، في بيت شريف كريم، فأبوها

أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضى الله عنه- وأمها السيدة زينب بنت مظعون بن حبيب
أسلمتْ حفصة مبكرًا هي وزوجها خُنيس بن حذافة السهمى القرشي،

وهاجرت معه إلى الحبشة فرارًا بدينهما، ثم إلى المدينة بعد أن بدأت الدعوة

في الانتشار، وشهد زوجها بدرًا، ومات في غزوة أحد بعد جرح أصابه، وترك

حفصة شابة لم تتجاوز عامها الحادى والعشرين . وبعد أن انقضت عدتها ذكرها

عمر عند عثمان بن عفان، ثم أبى بكر، فلم يردا عليه بالقبول، فجاء عمر إلى النبي

( يشكو إليه إعراض أبى بكر وعثمان عن ابنته حفصة، فقال

(: "يتزوج حفصةَ من هو خير من عثمان، ويتزوج عثمانُ من هي خيرٌ من حفصة" .

ثم خطبها الرسول ( من عمر، فتزوجها فلقى أبوبكر عمر بن الخطاب،

فقال له: لا تجد (لا تغضب) على في نفسك ؛ فإن رسول اللَّه(

كان قد ذكر حفصة، فلم أكن لأفشى سرَّ رسول اللَّه(، ولو تركها لتزوجتها. .

أنها من بين الواهبات أنفسهن للنبى (، ورسول اللَّه ( لم يتزوج واحدة من أولئك اللائى

وهبن أنفسهن، فإن صح الخبر، تكون أم المساكين -رضى اللَّه عنها- قد أعلنت

عن رغبتها في أن تكون زوجة له، فاستجاب الرسول ( لرغبتها وتزوجها



إنها السيدة زينب بنت خزيمة -رضى الله عنها- التي أكرمها اللَّه عز وجل بالزواج

من رسوله (، وجعلها في كنفه وإلى جواره، وكفى بها كرامة.

وكانت السيدة زينب -رضى اللَّه عنها- أخت أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث -

رضى اللَّه عنها- من أمها، وقد تزوج النبي ( السيدة ميمونة سنة سبع من الهجرة

لما اعتمر عمرة القضاء، وذلك بعد وفاة أختها السيدة زينب -رضى الله عنها،

وهى في الثلاثين من عمرها



عاشت السيدة زينب في بيت النبي ( نحو ثلاثة أشهر، ثم ماتت، ولحقت بالسيدة

خديجة بنت خويلد لتكون ثانى زوجات النبي ( موتًا في حياته - ولم يمت في حياته

( غيرهما - فقام النبي ( على أمر جنازتها، وصلى عليها، ودفنها في البقيع، فكانت

أول زوجة من زوجاته ( تدفن في هذا المكان المبارك



ام البنات المصرية
صاحبة الرأى والمشورة
( أم سلمة )


فى يوم الحديبية دخل رسول اللَّه ( عليها، يشكو إليها عدم إجابة المسلمين لمطلبه

حين أمرهم بالنحر والحلق. فقالت - رضى اللَّه عنها - للنبى (: يا رسول اللَّه!

اخرج فلا تكلم أحدًا منهم كلمة حتى تنحر بُدْنَك، وتدعو حالقك فيحلقك، ففعل النبي

ذلك بعد أن استصوب رأى أم سلمة، عندها قام الناس فنحروا، وجعل بعضهم يحلق

بعضًا، حتى كاد بعضهم يقتل بعضًا غمَّا.



إنها أم المؤمنين أم سلمة هند بنت أبى أمامة بن المغيرة، وأمها عاتكة بنت

عامر بن ربيعة من بنى فراس، وكان أبوها يعرف بلقبه (زاد الراكب)؛ لأنه كان

جوادًا، فكان إذا سافر لا يترك أحدًا يرافقه ومعه زاد إلا وحمله عنه. وكانت أم سلمة

-رضى الله عنها- أكبر زوجات النبي (.



عندما علم المسلمون المهاجرون إلى الحبشة بدخول عمر بن الخطاب، وحمزة

بن عبد المطلب في الإسلام ازداد حنينهم لمكة وللرسول

(، فعادت أم سلمة وزوجها عبد اللَّه بن عبد الأسد -الصحابى الجليل وصاحب

الهجرتين وابن عمة رسول اللَّه (- الذي استجار بأبى طالب بن عبد المطلب فأجاره

، لكن أبا طالب لم يلبث أن فارق الحياة، فاشتدت العداوة بين قريش والمسلمين،

وأمر النبي ( أصحابه حينئذ بالهجرة إلى يثرب.



تقول أم سلمة في هذا: إنه لما أراد أبو سلمة الخروج إلى المدينة، أعد لى بعيرًا،

ثم حملنى عليه، وحمل معى ابنى سلمة في حجري، ثم خرج يقود بى بعيره.

فلما رأته رجال بنى المغيرة، قاموا إليه فقالوا: هذه نفسك غلبتنا عليها، أرأيت

صاحبتنا هذه، عَلام نتركك تسير بها في البلاد؟! فنزعوا خطام البعير من يده، فأخذونى منه عنوة.



وغضب عند ذلك بنو عبد الأسد - قوم أبى سلمة - فقالوا: لا واللَّه لا نترك ابننا عندها

إذ نزعتموها من صاحبنا، فتجاذبوا ابنى سلمة بينهم حتى خلعوا يده، وانطلق بنوأسد،

وحبسنى بنو المغيرة عندهم، وانطلق زوجى أبو سلمة إلى المدينة فَفُرِّق بينى

وبين زوجى وبين ابني، فكنت أخرج كل غداة فأجلس بالأبطح، فما زلت أبكى

حتى مضت سنة أو نحوها.





فَمَرَّ بى رجل من بنى عمى - أحد بنى المغيرة - فَرأى مابي، فرحمني.

فقال لبنى المغيرة: ألا تُخْرِجون هذه المسكينة؟! فَرَّقْتُم بينها وبين زوجها وبين ابنها.

ومازال بهم حتى

قالوا: الحقى بزوجك إن شئت. وردّ على بنو عبد الأسد عند ذلك ابني،

فرحلت ببعيرى ووضعت ابنى في حجرى ثم خرجت أريد زوجى بالمدينة،

ومامعى أحد من خلق اللَّه.











حتى إذا كنت بالتنعيم - مكان على فرسخين من مكة - لقيت عثمان بن طلحة،



فقال: إلى أين يا بنت أبى أمية؟



قلت: أريد زوجى بالمدينة.



فقال: هل معك أحد؟ فقلت: لا واللَّه، إلا الله وابنى هذا.



فقال: واللَّه مالك من مَتْرَك.



وأخذ بخطام البعير فانطلق معى يقودني، فواللَّه ما صحبت رجلا من العرب



أراه كان أكرم منه ؛ إذا نزل المنزل أناخ بى ثم تنحى إلى شجرة فاضطجع تحتها،



فإذا دنا الرواح قام إلى بعيرى فقدمه ورحله، ثم استأخر عنى



وقال: اركبي. فإذا ركبت واستويت على بعيري، أتى فأخذ بخطامه فقاده حتى ينزل بي.








فلم يزل يصنع ذلك حتى قدم بى المدينة. فلما نظر إلى قرية بنى عمرو بن عوف بقباء -



وكان بها منزل أبى سلمة في مهاجره -



قال: إن زوجك في هذه القرية، فادخليها على بركة اللَّه. ثم انصرف راجعًا إلى مكة.








فكانت أم سلمة بذلك أول ظعينة (مهاجرة) دخلت المدينة، كما كان زوجها أبو سلمة



أول من هاجر إلى يثرب من أصحاب النبي (، كما كانا أولَ مهاجِرَيْنِ إلى الحبشة







وفى المدينة عكفت أم سلمة - رضى اللَّه عنها - على تربية أولادها الصغار ؛



سلمة وعمر وزينب ودرة. وجاهد زوجها في سبيل اللَّه، فشهد مع النبي



( بدرًا وأحدًا، واستعمله ( على المدينة إبّان غزوة العشيرة ؛ نظرًا لإخلاصه



وحسن بلائه، وجعله أميرًا -مرة- على سرية، وكان معه مائة وخمسون رجلا منهم



"أبو عبيدة بن الجراح"؛ وذلك عندما بلغ النبي



( أن بنى أسد يُعِدُّون لمهاجمته في المدينة. فعاد أبو سلمة مظفرًا، لكن جرحه الذي



أصيب به يوم أحد انتكأ بصورة شديدة أودت بحياته، فمات شهيدًا.







فقالت له أم سلمة يومًا: بلغنى أنه ليس امرأة يموت زوجها، وهو من أهل الجنة،



ثم لم تتزوج بعده، إلا جمع اللَّه بينهما في الجنة، وكذلك إذا ماتت المرأة وبقى



الرجل بعدها.. فتعال أعاهدك ألا تتزوج بعدي، وألا أتزوج بعدك.



قال: فـإذا مت فتزوجي،



ثم قال: اللهمَّ ارزق "أم سلمة" بعدى رجلا خيرًا منى لا يحزنها ولا يؤذيها..



فلما انتهت عدتها من وفاة زوجها -رضى اللَّه عنه- تقدم أبو بكر، ثم عمر



-رضى اللَّه عنهما- ليخطباها ولكنها ردتهما ردًّا جميلاً.







وكان رسول اللَّه ( يواسيها ويخفف عنها لما توفى زوجها،



ويقول لها: "قولي: اللهم اغفر لنا وله، وأعقبنى منه عقبى صالحة" .



ومرت الأيام، وأراد رسول اللَّه ( أن يتزوجها، فأرسل حاطبَ بن أبى بلتعة يخطِبها له.



فقالت السيدة أم سلمة: مرحبًا برسول اللَّه وبرسله، أخبر رسول اللَّه



( أنى امرأة غَيْرَى (شديدة الغيرة)، وأنى مُصْبِيَة (عندى صبيان)،



وأنه ليس أحد من أوليائى شاهدًا. فبعث إليها رسول اللَّه



( يقول: "أما قولك: إنك امرأة مصبية، فالله يكفيك صبيانك



(وفى رواية: أما أيتامك فعلى اللَّه ورسوله)،



وأما قولك: إنك غَيْري، فسأدعو اللَّه أن يذهب غيرتك، وأمـا الأوليـاء،



فليـس منهم شاهـد ولا غائـب إلا سيرضى بي" .







فلما وصلها جواب رسول اللَّه ( فرحت به، ووافقت على الزواج منه



(؛ فتزوجها ونزلت أم سلمة من نفس النبي ( منزلا حسنًا؛ فكان ( إذا صلى العصر



دخل على أزواجه مبتدئًا بأم سلمة ومنتهيًا بعائشة؛ رضى اللَّه عنهن أجمعين.



وقد شهدت أم سلمة -رضى الله عنها- مع رسول الله ( فتح خيبر، وفتح مكة



وصحبته في حصار الطائف، وفى غزوة هوازن وثقيف، وكانت معه في حجة الوداع.







وظلت السيدة أم سلمة تنعم بالعيش مع رسول الله ( حتى لحق بالرفيق الأعلى.



وتعد السيدة أم سلمة - رضوان اللَّه عليها - من فقهاء الصحابة.



رُوِى عنها 387 حديثًا، وأُخرج لها منها في الصحيحين 29 حديثًا، والمتفق عليه



منها 13 حديثًا، وقد روى عنها الكثيرون.







وامتد عمرها فكانت آخر من تُوُفِّى من نساء النبي (، وكان ذلك في شهر ذى القعدة



سنة 59 للهجرة، وقد تجاوزت الثمانين عامًا.
nermo)))
nermo)))
بنات لو سمحتو فيه حد ولاده فى مدارس ازهرى؟ ولو فيه طيب حكومى ولا تجريبى؟ ولو الاختيار بين مدرسه حكوميه ولا ازهريه ايه الافضل التقديم بكره يا ريت لو حد يعرف يقولى انا لسه محتاره لميا البقاء لله يا حبيبتى
بنات لو سمحتو فيه حد ولاده فى مدارس ازهرى؟ ولو فيه طيب حكومى ولا تجريبى؟ ولو الاختيار بين مدرسه...
بنات لو سمحتو
فيه حد ولاده فى مدارس ازهرى؟
ولو فيه طيب حكومى ولا تجريبى؟
ولو الاختيار بين مدرسه حكوميه ولا ازهريه ايه الافضل

التقديم بكره يا ريت لو حد يعرف يقولى انا لسه محتاره

انا كمان محتارة يا حبيبة اوسو لو قريتى الكام صفحة اللى فاتت عمالة ادور على حد يدلنى بكرة التقديم ان شاء الله ربنا يكرم
"محتاجة للدعاء"
السلام عليكم

ازيكم يااحلى بنات

ادعولي بقه النت يتصلح في شفتي لاني نفسي اتابعكم وادخل معاكم علطول...حد يقدر يفيدني يابنات المشكلة ان خط التليفون بتاعنا في شقتي مش نافع يدخل عليه دي اس ال وبيقولوا مش عارفه اطرافه نحاس او حاجه كده يعني وقالولنا اعملوا طلب في المصرية للاتصالات وفعلا رحنا وقدمنا طلب وبعد فترة ردوا علينا وقالوا مفيش امكانيه لتغير الخط!!!! طب ازاي بقه هندخل الدي اس ال ومفيش امكانيه يعني...زوجي قالي تقريبا كده شكلهم مش هيعملهولنا الا بفلوس...بصراحه بقت حاجه وحشه اوي كل حاجه بفلوس ورشاوي...الله المستعان

انا عايزة اشكركم جدااااااااااا يابنات لانكم خلتوني نشيطه رغم ان البنات شغلني جدا بس بقت احب اعمل كل حاجه في البيت بنفسي من غير مااستنى الست اللي بتجيلي تعملي...وفعلا بحس براحه اوي لما اعمل كل حاجه بنفسي الحمدلله...ربنا يجعله في ميزان حسناتكم يارب

اه معلش يابنات هتعبكم معايا بس بتفائل اوي بدعواتكم بكره اروى هتدخل العمليات ياريت تدعولها تخرج بالسلامه