س1 : من الصحابي الذي يقول : لقد رأيتني وما أحد أشد بغضاً لرسول الله مني ؟ وكيف غير الإيمان قلبه ؟
عمرو بن العاص وما كان أحد أحب إلي من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحلى في عيني منه، وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه إجلالا له ولو قيل لي صفه لما إستطعت أن أصفه لأني لم أكن أملأ عيني منه ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة
س2 : اختر الإجابة الصحيحة :
1-ذكرت الجنة في القران : ( 66 )
2-ذكرت النار في القران : (126 )
3-عدد كلمات الفتحـة: ( 25) بدون البسمله ومع البسمله 29
س3 : ماذا تفعل إذا أحدثت في صلاتك ؟
قال صلى الله عليه وسلم مبيناً لك أيها المسلم ماذا تفعل في هذه الحالة الطارئة: (إذا أحدث أحدكم في صلاته؛ فليأخذ بأنفه ثم لينصرف) يأخذ بأنفه كهيئة الرعاف، كأنه أصابه رعاف ولينصرف، والناس الذين يعلمون أو لا يعلمون لا يستطيعون القطع بأنه أحدث في المسجد، فهو آخذ بأنفه، حتى الذي يعلم الحديث يحتمل لديه أن يكون هذا الشخص لديه رعاف أو أنه قد أحدث في صلاته وانصرف، هذا لدفع الحرج الذي يحدث للشخص وهو في المسجد.
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=FullContent&audioid=102608
س4 : ما هو الحديث المرفوع ؟
هو ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة وسواء كان المضيف هو الصحابي أو من دونه متصلاً كان الإسناد أو منقطعاً، فيدخل في المرفوع الموصول والمرسل والمتصل والمنقطع وهذا هو المشهور في حقيقته، وهناك أقوال أخرى في حقيقته وتعريفه.
س5 : ما حكم من حلف بغير الله والذبح لقبر ولي ؟
الحلف بغير الله عز وجل مثل أن يقول وحياتك أو وحياتي أو والسيد الرئيس أو والشعب كل هذا محرم بل هو من الشرك لأن هذا النوع من التعظيم لا يصح إلا لله عز وجل ومن عظم غير الله بما لا يكون إلا لله فهو شرك لكن لما كان هذا الحالف لا يعتقد أن عظمة المحلوف به كعظمة الله لم يكن الشرك شركا أكبر بل كان شركا أصغر فمن حلف بغير الله فقد أشرك شركا أصغر
قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تحلفوا بآبائكم من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت وقال صلى الله عليه وسلم من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك فلا تحلف بغير الله أيا كان المحلوف به حتى لو كان النبي صلى الله عليه وسلم أو جبريل أو من دونهم من الرسل أو من الملائكة أو البشر أو من دون الرسل فلا تحلف بشيء سوى الله عز وجل أما قول النبي صلى الله عليه وسلم أفلح وأبيه إن صدق فهذه الكلمة وأبيه اختلف الحفاظ فيها فمنهم من أنكرها وقال لم تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وبناء على ذلك فلا إشكال في الموضوع لأن المعارض لا بد أن يكون قائما وإذا لم يكن المعارض قائما فهو غير مقاوم ولا يلتفت إليه وعلى القول بأنها ثابتة أي كلمة وأبيه فإن الجواب على ذلك أن هذا من المشكل والحلف بغير الله من الواضح أي من المحكم فيكون لدينا محكم ومتشابه وطرق الراسخين في العلم في ذلك أن يدعوا المتشابه ويأخذوا بالمحكم قال الله تعالى هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين
في قلوب هم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا 1 ووجه كونه متشابها أن فيه احتمالات كثيرة فقد يكون هذا قبل النهي وقد يكون هذا خاصا بالرسول عليه الصلاة والسلام لبعد الشرك بحقه وقد يكون هذا مما يجري على اللسان بغير قصد ولما كانت هذه الاحتمالات واردة على هذه الكلمة إن صحت عن النبي صلى الله عليه وسلم صار الواجب علينا أن نأخذ بالحكم وهو النهي عن الحلف بغير الله ولكن قد يقول بعض الناس إن الحلف بغير الله قد جرى على لسانه ويصعب عليه أن يدعه فما الجواب نقول إن هذا ليس بحجة بل جاهد نفسك على تركه والخروج منه وأذكر أنني قد نهيت رجلا يقول والنبي وكان يخاطبني شيء فقال والنبي لا أعود لها فهو قالها على أساس أن يؤكد
أنه لن يعود لها لكنها تجري على لسانه فنقول حاول بقدر ما تستطيع أن تمحو من لسانك هذه الكلمة لأنها شرك والشرك خطره عظيم ولو كان أصغر حتى إن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يقول إن الشرك لا يغفره الله ولو كان أصغر وقال ابن مسعود رضي الله عنه لأن أحلف بالله كاذبا أحب من أن أحلف بغيره صادقا قال شيخ الإسلام وذلك لأن سيئة الشرك أعظم من سيئة الكبيرة
الذبح لقبر الولي
الولي علمه عنده الله عز وجل والمؤمنون كلهم أولياء الله فما يظنه بعض الخرافيين من أن الولي يكون له صفة أخرى زائدة على صفات أهل الإيمان من بعض الخرافات وخرق العادات ونحو ذلك هذا ليس بصحيح، فكثيرٌ من الأولياء لا يجري على أيديهم خرقٌ للعادات فأولياء الله هم أهل الإيمان وإن لم توجد لهم كرامات خاصة: (أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ) وقال سبحانه: (وَمَا كَانُواْ أَوْلِيَاءهُ إِنْ أَوْلِيَآؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ) فالمؤمن ولي لله سواءٌ كان عربياً أو عجمياً ذكراً أو أنثى عالماً أو غير عالم فأولياء الله هم أهل الإيمان والتقوى فزيارتهم في الله للمحبة في الله في المسجد أو في بيوتهم فالتزاور بين المؤمنين سنة وقربة وطاعة جاء في الحديث الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: يقول الله عز وجل: (وجبت محبتي للمتزاورين فيَّ والمتجالسين فيَّ والمتحابين فيَّ والمتبادلين فيَّ) ويقول - صلى الله عليه وسلم -: (يقول الله جل وعلا يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظلي إلا ظلي) فالمؤمن يزوره أخوه في الله في بيته أو في المسجد وتزوره أخته في الله إذا كانت الزيارة ليس فيها ريبة كأن تزور أخاها أو عمها أو خالها أو قريباً لها أو جاراً لها مريضاً تعوده أو تسأله عن علم مع التحجب ومع عدم الخلوة لا بأس بذلك، فالمؤمن يزوره إخوانه المؤمنون وتزوره أخته المؤمنة على وجه شرعي ليس فيه ريبة ولا فتنة مع التستر والحجاب وعدم الخلوة لمصلحة شرعية من عيادة المريض أو سؤال أهل العلم أو غير هذا من المقاصد الشرعية. أما أن يذبح له من دون الله أو يدعى من دون الله لظن بعض الخرافيين أنه يتصرف في الكون هذا باطل وهذا من الشرك الأكبر سواءٌ كان حياً أو ميتاً، فالذي يتقرب لقبور الأولياء يزعم أنهم يقضون حوائجه أو أنهم يعلمون الغيب أو أنهم يتصرفون في الكون هذا شركٌ أكبر حتى ولو ما تقرب لهم هذا الاعتقاد نفسه شرك أكبر نسأل الله العافية فإذا ذبح لهم إبلاً أو بقراً أو غنماً أو دجاجاً أو غير ذلك هذا شركاً أكبر أيضاً، وإذا استغاث بهم وقال: يا سيدي فلان المدد، أو اشفع لي أو اقضي حاجتي أو أغثني، يقولها عند قبره أو بعيداً عنه كل هذا من الشرك الأكبر، أما إذا كان يقول لحي حاضر قادر يقول ساعدني على كذا اشفع لي عند فلان، أو ساعدني على قضاء ديني أو ساعدني على كف شر فلان بن فلان حتى يشفع له حتى يتصل به ويقول له دع فلان لا تؤذي فلان هذه أمور عادية لا بأس كما قال الله جل وعلا في قصة موسى: (فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ) فالناس ما داموا أحياء فيما بينهم يطلب بعضهم من بعض الرفق والعون والمساعدة بالمشافهة أو بالمكاتبة أو من طريق الهاتف أو من طريق الطرد برقية أو ما أشبه ذلك لا بأس بهذا، أما الذي يدعوه من دون الله يعتقد أنه ولي لله وأنه يتصرف في الكون يدعوه من بعيد أو يدعوه عند قبره أو يقدم له الذبائح أو يستغيث به أو ينذر له وهو ميت أو غائب؛ هذا شركٌ أكبر، فيجب الحذر من هذه الأمور التي يقع فيها العامة لجهلهم، أما الأمور الحسية العادية التي يفعلها الناس بينهم كأن تقول لأخيك الحاضر: يا فلان أقرضني كذا أو ساعدني على كذا أو عاوني في إصلاح سيارتي أو في بناء بيتي وهو حاضر يسمع كلامك، أو من طريق المكاتبة أو من طريق الهاتف التلفون، أو من طريق البرق، أو من طريق حسي وطريق أخرى وتكلمه منه هذا كله لا بأس به لأنه أمور عادية وقد جرى الناس الآن اتصالات هاتفية واتصالات رسمية كانت لم تكن قبل ذلك، وقد وقعت الآن، فإذا كان الاتصال بالشيء الحسي المعروف سواءٌ سمي هاتفاً أو سمي باسم آخر تلكس، أو غير ذلك كل ذلك من الأمور الحسية فيما يقدر عليها الإنسان، أما أن يعتقد فيه أنه يتصرف في الكون أو أنه يعلم الغيب فهذا كفر وشركٌ أكبر أو يتقرب لقبر الميت يتقرب إليه بالذبائح أو يستغيث به أو ينذر له أو يذبح له قرابين كل هذا شركٌ أكبر، فيجب التفريق بين ما جاز شرعاً وبين ما حرم الله شرعاً نسأل الله للجميع الهداية

seeemo
•

السلام عليكم و رحمة الله كيف الحال يا اخياتي ان شاء الله تكونو بخير.. اللهم بارك في جمعنا هذا.. امبارح اكتشفت ان احنا الاربع كل واحد من بلد مصر قطر السعودية و تونس.. سبحان من جمعنا على الخير..

بالنسبة للبسملة هناك قولان هناك من يقول انها اية من الفاتحة و هناك من يقول العكس.. وكل ذلك متواتر عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند القراء العشرة وضبط المصاحف العثمانية..من يقرأ بحفص لابد ان يعتبر ان البسلمه ايه فى الفاتحه و الظاهر ان ورش وقالون فقط من لا يعتبروا البسلمه فى الفاتحه..
لكن الفقهاء لم يلتزموا بالقراءة وتنوع نظرهم في المسألة من الناحية الحديثية ولكل دليله الصحيح.. و
هذا ليس بالنسبة للفاتحة فقط بل في كل السور..
لكن الفقهاء لم يلتزموا بالقراءة وتنوع نظرهم في المسألة من الناحية الحديثية ولكل دليله الصحيح.. و
هذا ليس بالنسبة للفاتحة فقط بل في كل السور..

ام انس 2006 :
ازيك ياصبورة ما شاء الله عليكي ازيك ياخولةازيك ياصبورة ما شاء الله عليكي ازيك ياخولة
اهلين حبيبتي
اشلونج انتي وشو اخبارج
انا بخير وعافيه دام الحلوين بخير
الف شكر لج اختي وحبيبتي خوله
وبارك الله فيج
والله يجمعنا على الخير ان شاء الله
اشلونج انتي وشو اخبارج
انا بخير وعافيه دام الحلوين بخير
الف شكر لج اختي وحبيبتي خوله
وبارك الله فيج
والله يجمعنا على الخير ان شاء الله
الصفحة الأخيرة
ازيك ياخولة