خولة-تونس
خولة-تونس
هناك التباس في سؤال الراجح حدثت شق الصدر في : ( 2 – السنة الرابعة من عمر الرسول )

الحياء سمة لصيقة بالمرأة المسلمة ، اذكري آية و حديث عن الحياء ؟

-قال صلى الله عليه وسلم ” لكل دين خلقا وخلق الإسلام الحياء ” رواه مالك

-كان رجل من الأنصار يعاتب أخًا له، ويلومه على شدة حيائه، ويطلب منه أن يقلل من هذا الحياء، ومرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعهما، فقال للرجل: (دعه فإن الحياء من الإيمان)


‏-قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏{ ‏الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار} حديث حسن رواه الترمذي
الإيمان بضع وسبعون شعبه فأفضلها لا إله إلا اللّه وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان }.

-قال سبحانه: (يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحيي من الحق) .


النتيجة اليومية :


المركز الاول : www333 : ثلاث نقاط
المركز الثاني : الصبوووووورهkا : نقطتان
المركز الثالث : seeemo : نقطة واحدة
خولة-تونس
خولة-تونس

الاسئلة لليوم ان شاء الله :



س1 : من الصحابي الذي يقول : لقد رأيتني وما أحد أشد بغضاً لرسول الله مني ؟ وكيف غير الإيمان قلبه ؟

س2 : اختر الإجابة الصحيحة :

1-ذكرت الجنة في القران : ( 66 ، 126 ، 81 )
2-ذكرت النار في القران : ( 122 ، 101 ، 126)
3-عدد كلمات الفتحـة: ( 23 ، 24 ، 25)


س3 : ماذا تفعل إذا أحدثت في صلاتك ؟

س4 : ما هو الحديث المرفوع ؟

س5 : ما حكم من حلف بغير الله والذبح لقبر ولي ؟


خولة-تونس
خولة-تونس
حنون فنون و اياك ان شاء الله..
الصبوووووورهk
س1 : من الصحابي الذي يقول : لقد رأيتني وما أحد أشد بغضاً لرسول الله مني ؟ وكيف غير الإيمان قلبه ؟
عمرو بن العاص رضي الله عنه
لقد رأيتني وما أحد أشد بغضا لرسول الله صلى الله عليه وسلم مني، ولا أحب إلى أن أكون قد استمكنت منه فقتلته، فلو مت على تلك الحال لكنت من أهل النار.
فلما جعل الله الإسلام في قلبي، أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت : إبسط يمينك فلأبايعنك، فبسط يمينه، قال : فقضبت يدي.
فقال : ما لك يا عمرو ؟
قلت : أردت أن أشترط.
فقال : تشترط ماذا ؟
قلت : أن يغفر لي.
فقال : أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها وأن الحج يهدم ما كان قبله ؟
وما كان أحد أحب إلي من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحلى في عيني منه، وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه إجلالا له ولو قيل لي صفه لما إستطعت أن أصفه لأني لم أكن أملأ عيني منه ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة، ثم ولينا أشياء ما أدري ما حالي فيها ؟

عمرو بن العاص

إنه الصحابي الجليل عمرو بن العاص بن وائل السهمي -رضي الله عنه- أحد فرسان قريش

وأبطالها، أذكى رجال العرب، وأشدهم دهاءً وحيلة، أسلم قبل فتح مكة، وكان سبب إسلامه أنه

كان كثير التردد على الحبشة، وكان صديقًا لملكها النجاشي، فقال له النجاشي ذات مرة: يا

عمرو، كيف يعزب عنك أمر ابن عمك؟ فوالله إنه لرسول الله حقًا. قال عمرو: أنت تقول ذلك؟ قال:

أي والله، فأطعني. . فخرج عمرو من الحبشة قاصدًا المدينة، وكان ذلك في

شهر صفر سنة ثمان من الهجرة، فقابله في الطريق خالد بن الوليد وعثمان بن طلحة، وكانا في

طريقهما إلى النبي فساروا جميعًا إلى المدينة، وأسلموا بين يدي رسول الله ، وبايعوه.

أرسل إليه الرسول يومًا فقال له: خذ عليك ثيابك، وسلاحك، ثم ائتني)، فجاءه، فقال له رسول

الله : (أني أريد أن أبعثك على جيش، فيسلمك الله ويغنمك، وأرغب لك رغبة صالحة من المال).

فقال: يا رسول الله، ما أسلمتُ من أجل المال، ولكنى أسلمتُ رغبة في الإسلام، ولأن أكون مع

رسول الله . فقال : (نعم المال الصالح للرجل الصالح) .

وكان عمرو بن العاص مجاهدًا شجاعًا يحب الله ورسوله، ويعمل على رفع لواء الإسلام ونشره في

مشارق الأرض ومغاربها، وكان رسول الله يعرف لعمرو شجاعته وقدرته الحربية، فكان يوليه قيادة

بعض الجيوش والسرايا، وكان يحبه ويقربه، ويقول عنه: (عمرو بن العاص من صالحي قريش، نعم

أهل البيت أبو عبد الله، وأم عبد الله، وعبد الله) . وقال : (ابنا العاص مؤمنان، عمرو وهشام)

.

وقد وجه رسول الله سرية إلى ذات السلاسل في جمادى الآخرة سنة ثمان من الهجرة، وجعل

أميرها عمرو بن العاص رضي الله عنه، وقد جعل النبي عمرو بن العاص واليًا على عُمان، فظل

أميرًا عليها حتى توفي النبي . وقد شارك عمرو بن العاص في حروب الردة وأبلى فيها بلاءً حسنًا.

وفي عهد الفاروق عمر -رضي الله عنه- تولى عمرو بن العاص إمارة فلسطين، وكان عمر يحبه

ويعرف له قدره وذكاءه، فكان يقول عنه: ما ينبغي لأبي عبد الله أن يمشي على الأرض إلا أميرًا.

، وكان عمر إذا رأى رجلاً قليل العقل أو بطيء الفهم يقول: خالق هذا وخالق عمرو بن

العاص واحد.

وكان عمرو يتمنى أن يفتح الله على يديه مصر، فظل يحدث عمر بن الخطاب عنها، حتى أقنعه،

فأمَّره الفاروق قائدًا على جيش المسلمين لفتح مصر وتحريرها من أيدي الروم، فسار عمرو بالجيش

واستطاع بعد كفاح طويل أن يفتحها، ويحرر أهلها من ظلم الرومان وطغيانهم، ويدعوهم إلى دين

الله عز وجل، فيدخل المصريون في دين الله أفواجًا.

وأصبح عمرو بن العاص واليًا على مصر بعد فتحها، فأنشأ مدينة الفسطاط، وبنى المسجد الجامع

الذي يعرف حتى الآن باسم جامع عمرو، وكان شعب مصر يحبه حبًا شديدًا، وينعم في ظله بالعدل

والحرية ورغد العيش، وكان عمرو يحب المصريين ويعرف لهم قدرهم، وظل عمرو بن العاص واليًا

على مصر حتى عزله عنها عثمان ابن عفان -رضي الله عنه-، ثم توفي عثمان، وجاءت الفتنة

الكبرى بين علي ومعاوية -رضي الله عنهما-، فوقف عمرو بن العاص بجانب معاوية، حتى صارت

الخلافة إليه.

فعاد عمرو إلى مصر مرة ثانية، وظل أميرًا عليها حتى حضرته الوفاة، ومرض مرض الموت، فدخل

عليه ابنه عبد الله -رضي الله عنه-، فوجده يبكي، فقال له: يا أبتاه! أما بشرك رسول الله بكذا؟

أما بشرك رسول الله بكذا؟ فأقبل بوجهه فقال: أني كنت على أطباق ثلاث (أحوال ثلاث)، لقد

رأيتني وما أحد أشد بغضًا لرسول الله مني، ولا أحب إلى أن أكون قد استمكنت منه فقتلته، فلو

مت على تلك الحال لكنت من أهل النار.

فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه، قال

فقبضت يدي، فقال: (مالك يا عمرو؟) قال: قلت: أردت أن أشترط: قال: (تشترط بماذا؟) قلت: أن

يغفر لي، قال: (أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله؟ وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها؟ وأن

الحج يهدم ما كان قبله؟، وما كان أحد أحب إلى من رسول الله ولا أجل في عيني منه، وما كنت

أطيق أن أملأ عيني منه إجلالاً له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت؛ لأنني لم أكن أملأ عيني منه

إجلالاً له، ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة.

ثم ولينا أشياء ما أدرى ما حالي فيها، فإذا أنا مت، فلا تصحبني نائحة ولا نار، فإذا دفنتموني

فشنوا على التراب شنًّا، ثم أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور (الوقت الذي تذبح فيه ناقة)،

ويقسم لحمها؛ حتى أستأنس بكم، وأنظر ماذا أراجع به رسل ربي .

وتوفي عمرو -رضي الله عنه- سنة (43 هـ)، وقد تجاوز عمره (90) عامًا، وقد روى عمرو عن النبي

(39) حديثًا.


س2 : اختر الإجابة الصحيحة :

1-ذكرت الجنة في القران : ( 66 ، 126 ، 81 )
2-ذكرت النار في القران : ( 122 ، 101 ، 126)
3-عدد كلمات الفتحـة: ( 23 ، 24 ، 25)


س3 : ماذا تفعل إذا أحدثت في صلاتك ؟
إذا أحدث الرجل في صلاة الجماعة فإن عليه أن يخرج من الجماعة وأن يضع يده على أنفه كأنما به نزيف بأنفه .

فعن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا أحدث أحدكم في صلاته فليأخذ بأنفه ثم لينصرف.
من صحيح سنن أبي داود.




س4 : ما هو الحديث المرفوع ؟
الحديث المرفوع: هو ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة وسواء كان المضيف هو الصحابي أو من دونه متصلاً كان الإسناد أو منقطعاً، فيدخل في المرفوع الموصول والمرسل والمتصل والمنقطع وهذا هو المشهور في حقيقته، وهناك أقوال أخرى في حقيقته وتعريفه.

س5 : ما حكم من حلف بغير الله والذبح لقبر ولي ؟

عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع كلمات : (لعن الله من ذبح لغير الله ، لعن الله من لعن والديه ، لعن الله من آوى محدثاً ، لعن الله من غير منار الأرض ) رواه مسلم.
أن من حلف بغير الله فقد أشرك
فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ،أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أدرك عمر بن الخطاب وهو يسير في ركب يحلف بأبيه ، فقال " ألا إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم ، من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت " قال عمر :ــ فوالله ما حلفت بها منذ سمعت النبي صلى الله عليه وسلم ذاكرا ولا آثرا ، متفق عليه ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال :ــ قال رسول الله عليه وسلم " لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد ولا تحلفوا إلا بالله ، ولا تحلفوا إلا وأنتم صادقون " رواه أبو داود والنسائي ، وعن بريدة رضي الله عنه قال :ــ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من حلف بالأمانة فليس منا " رواه أحمد وأبو داود ، وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لو أن أحدكم حلف بالمسيح لهلك ـــ والمسيح خير من آبائكم ــ " رواه ابن شيبة ، وقال ابن حجر :ــ هذا مرسل يتقوى بشواهده ، وعن عبدالرحمن بن سمرة رضي الله عنه قال :ــ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تحلفوا بالطواغي ولا بآبائكم " رواه مسلم ، وعن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه قال :ــ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من حلف بملة غير الإسلام فهو كما قال " متفق عليه ، وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من حلف بغير الله فقد كفر أو أسرك " رواه أحمد وأبو داود والترمذي ،
ام انس 2006
ام انس 2006
الاسئلة لليوم ان شاء الله : س1 : من الصحابي الذي يقول : لقد رأيتني وما أحد أشد بغضاً لرسول الله مني ؟ وكيف غير الإيمان قلبه ؟ س2 : اختر الإجابة الصحيحة : 1-ذكرت الجنة في القران : ( 66 ، 126 ، 81 ) 2-ذكرت النار في القران : ( 122 ، 101 ، 126) 3-عدد كلمات الفتحـة: ( 23 ، 24 ، 25) س3 : ماذا تفعل إذا أحدثت في صلاتك ؟ س4 : ما هو الحديث المرفوع ؟ س5 : ما حكم من حلف بغير الله والذبح لقبر ولي ؟
الاسئلة لليوم ان شاء الله : س1 : من الصحابي الذي يقول : لقد رأيتني وما أحد أشد بغضاً لرسول...