جزائك الله خيرا وبصراحة التربية جدا صعبة وكلما كبروا الاطفال كبرت المسئولية وخاصة اذا كانوا الاهل من النوع الذي يخاف الله ويعرف انهم امانة سوف يسئلوا
عنها لذا على الوالدين ان يتفهما نفسية الطفل حتى لايظلمانه ومشكور مرة اخرى على هذا الموضوع الجميل.
------------------
أحفظ الله يحفظك

الشاكرة @alshakr
عضوة شرف عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.

الدلوعه
•
صحيح
خصوصا ان الطفل يخزن الشاياء في عقله يخزن الكلمات
اي حركه اي فعل ممكن ان تأذيه
وان اي حركه قد يقوم بتقليدها حتى لو كانت ضاره
وتزداد المسؤليه مع الايام
فما الحل برأيكم
هل قراءه الكتب كافيه
ام ماذا
خصوصا ان الطفل يخزن الشاياء في عقله يخزن الكلمات
اي حركه اي فعل ممكن ان تأذيه
وان اي حركه قد يقوم بتقليدها حتى لو كانت ضاره
وتزداد المسؤليه مع الايام
فما الحل برأيكم
هل قراءه الكتب كافيه
ام ماذا

fahad
•
السلام عليكم
جزاك الله خيرا أخي / الجواب الكافي
جزاك الله خيرا أخت / الشاكرة
والله لقد لمستي الجرح
جزاك الله خيرا أخت / الدلوعه
------------------
التوقيع
فـــــهــــد
أقولها صراحة ، أنا بحبك ، حبا لم يبلغه بشر قبلك ولن يبلغه أحد بعدك .
حبا يضاهئ السماء ، ويوازي النجوم ، حبا يملئ البر والبحر .
أحبك بل وأفديك بنفسي ومالي ، بنفس ونفائسي ، بقلبي وقالبي .
احبك وعسى أن ألتقي بك ، عندها يتوج الحب ، وأعرف ثمرة الصبر ، ولذة العمل .
أحبك أكثر من حبي للمال والولد ، وبفوق حب الناس للجسد ...
انا بحبك حب الروح للروح ، حبا يضرب به المثل ، ويشار اليه بالبنان .
أحبك اكثر من حب العاشق المتيم ، والمجنون الهائم في مجنونته .
أحبك اكثر من حبات الرمل ، وأكثر من دقائق الوقت والزمان ، واكثر من ذرات الماء والهواء.
أحبك وافتخر بحبك ، أحبك واحب اهلك وربعك ومن معك ، احبك حبا خالط اللحم والدم ، وسكن القلب واللب .
أحبك يا رسول الله ، وهل أولام في حبك ؟
أحبك وعسى أن الحق بك .
نعم أحبك وأموت وانا بحبك ، وأحيا وانا بحبك ، ومع هذا أشهد انك عبد الله ورسوله .
فحبي لا يغير من مادة جسمك ولا من جنسك ، ولا يغلي في مكانتك فوق النبوة والعبودية .
فأنت عبد لله ورسوله ، تأكل الطعام وتمشي في الآسواق ، تصوم وتفطر ، وتصلي وترقد ، وتتزوج النساء ، ونحن على سنتك وهديك إن شاء الله .
اللهم صل على محمد ما تعاقب الليل والنهار وصل على آل محمد وعلى المهاجرين والأنصار
جزاك الله خيرا أخي / الجواب الكافي
جزاك الله خيرا أخت / الشاكرة
والله لقد لمستي الجرح
جزاك الله خيرا أخت / الدلوعه
------------------
التوقيع
فـــــهــــد
أقولها صراحة ، أنا بحبك ، حبا لم يبلغه بشر قبلك ولن يبلغه أحد بعدك .
حبا يضاهئ السماء ، ويوازي النجوم ، حبا يملئ البر والبحر .
أحبك بل وأفديك بنفسي ومالي ، بنفس ونفائسي ، بقلبي وقالبي .
احبك وعسى أن ألتقي بك ، عندها يتوج الحب ، وأعرف ثمرة الصبر ، ولذة العمل .
أحبك أكثر من حبي للمال والولد ، وبفوق حب الناس للجسد ...
انا بحبك حب الروح للروح ، حبا يضرب به المثل ، ويشار اليه بالبنان .
أحبك اكثر من حب العاشق المتيم ، والمجنون الهائم في مجنونته .
أحبك اكثر من حبات الرمل ، وأكثر من دقائق الوقت والزمان ، واكثر من ذرات الماء والهواء.
أحبك وافتخر بحبك ، أحبك واحب اهلك وربعك ومن معك ، احبك حبا خالط اللحم والدم ، وسكن القلب واللب .
أحبك يا رسول الله ، وهل أولام في حبك ؟
أحبك وعسى أن الحق بك .
نعم أحبك وأموت وانا بحبك ، وأحيا وانا بحبك ، ومع هذا أشهد انك عبد الله ورسوله .
فحبي لا يغير من مادة جسمك ولا من جنسك ، ولا يغلي في مكانتك فوق النبوة والعبودية .
فأنت عبد لله ورسوله ، تأكل الطعام وتمشي في الآسواق ، تصوم وتفطر ، وتصلي وترقد ، وتتزوج النساء ، ونحن على سنتك وهديك إن شاء الله .
اللهم صل على محمد ما تعاقب الليل والنهار وصل على آل محمد وعلى المهاجرين والأنصار

<FONT COLOR="Blue">معك كل الحق أخانا "الجواب الكافي" ... كبتتنا تطورات العصر وحبسنا أولادنا وكثير من الناس يركضون وراء المال والمادة وينسون أنفسهم وأولادهم ...
اقرأوا موضوعي القادم ... </FONT c>
------------------
القناعة كنز لا يفنى.
اقرأوا موضوعي القادم ... </FONT c>
------------------
القناعة كنز لا يفنى.
الصفحة الأخيرة
وحين يدور النقاش والحديث بيننا عن عالم الطفل، وما ينبغي تجاهه، وكيف نتعامل معه، كيف نعوده العادات الحسنة، وننفره من العادات السيئة، كيف ننمي شخصيته بجوانبها وأبعادها...؟ الخ هذه القائمة الطويلة من التساؤلات.
حين يدور الحديث والنقاش حول هذه القضايا ننبري نحن الآباء والأمهات للإدلاء بآرائنا وتعليقاتنا وإصدار الأحكام بالقبول والرفض والخطأ والصواب، وكل هذه الآراء والأحكام لا تعدو أن تكون انطباعات وآراء شخصية لا تصمد أمام النقاش العلمي، والخبرة والتجربة التي ندعي أننا نملكها لا تؤهل أحداً منا للتصدي لمثل هذه القضايا، فكم طفلاً تعاملنا معه ودرسنا حياته عشرة أطفال؟ عشرون؟.... مائة طفل؟ هل كل هذا العدد المحدود من الأطفال يمثل المجتمع تمثيلاً صادقاً؟ بل هذه التجارب المحدودة التي اكتسبناها من أطفالنا ليست إلا انطباعات شخصية بحتة.
لقد كنا في السابق نقوم ببناء بيوتنا بأنفسنا فالرجال يعدون اللبن، والنساء يقمن بتجهيز الجريد والقش، والأبعاد والمسافات يقيسها أحد الحاضرين بقدميه، وبعد التطور والتقدم في عالم المادة لم يعد يتردد من يريد بناء منـزله في زيارة مهندس يقوم بتحديد المواصفات الفنية بطريقة علمية، ويتلقى هذه المعلومات دون مناقشة أو جدال، ويعهد بالتنفيذ بعد ذلك لمتخصصين في كل خطوة من خطوات البناء، والصيانة الدورية التي يحتاج إليها هي الأخرى يستعين فيها بالمختصين.
فما بالنا تلقينا نتاج عصرنا العلمي في ذلك كله، أما أطفالنا فلم يشعر أحد منا بحاجته إلى أن يقرأ بعض نتاج علم النفس والتربية المعاصرة، حول طبيعة الطفل، خصائصه، دوافعه...الخ.
ومع تحفظنا على كثير مما يطرح في ميدان الدراسات الإنسانية إلا أن ذلك لا يعفينا عن الاستفادة والاستنارة وتنـزيل ما نراه على موازين الشرع فما خالفه رفضناه وما لم يخالفه استفدنا منه كما استفدنا من كثير من معطيات عصرنا وغيَّرنا من أساليب حياتنا على ضوئها.
وإلى متى يصبح أطفالنا وفلذات أكبادنا ضحية آرائنا الشخصية القاصرة المحدودة، ومحطات تجارب لا نجيد حتى إدارتها.
من مقلات الشيخ محمد الدويش
------------------
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال:
" أوصاني حبيبي صلى الله عليه وسلم بثلاث لن أدعهن ما عشت - بصيام ثلاثة أيام من كل شهر وصلاة الضحى، وأن لا أنام حتى أوتر ".
هذا لمن لا يغلب على ظنه أنه سيقوم آخر الليل لأن الوتر آخر الليل أفضل. قال صلى الله عليه وسلم : الوتر ركعة من آخر الليل ".