فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
{ عَطَّ } الثَّوبَ - عَطّاً :

أي شقه طولاً أو عرضاً.

و- فلاناً إلى الأرض : صرعه وغلبه .

{عطَّطَ الثوب } : أي عطَّهُ.

{ تَعَطَّطَ } الثوب : انعطّ.

{ اعتطَّ } الشيء : أي شقّه .

{ انعَطَّ } الثوبُ: انشقّ.

والعود : انثنى من غير كسرٍ بيّن.
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
{ عَطْعَطَ } القوم :

قالوا (( عيط ْ وعِيطْ)) وذلك إذا غلب بعضهم بعضاً.

و - الكلام : خلطه .

و- الذِّئب : قال له : (( عاطِ عاطِ)).



{ العطْعَطَةُ } :

تتابع الأصوات واختلاطها في الحروب .
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
{ العاطِفَةُ } :

القرابة . و- أسباب القرابة .

و - الصلة من جهة الولاء .

و- الشفقة .




{ اسْتَعْطَفَهُ }:

سأله أن يعطف عليه .
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
{ انْعَطَفَ } :

مال وانحنى .



{ تَعاطَفَ القومُ }:

عطف بعضهم على بعض .

و- فلانٌ في مشيته : تثنّى .


{ تَعَطَّفَ } : عَطَفَ .

و- عليه : وصله وبرّه .
أم رسولي...
أم رسولي...
سلمت أيديكن لما قمتن بهِ من جمال وإبداع
فودي وثنائي أبعثها لكم عبر وريقات ذلك الورد الجميل .. إجلالاً وخجلاً منكن
فما رأيت هنا وتمتعت عيناي بقرأته كلمات يعجز قلمي عن مجاراتها
بدايةً موفقةً لكن ..

أحببت المشاركه ولو بشئ يسير


**********************
الألف / ألف الحرف الأول من الحروف الهجائيه وهو حرف مهموز ... سأبدأ به لأنه حرفي ...

( أمل ) .. الأمل والرجاء وأكثر استعماله فيما يستبعد حصولهـ

( يأمل ) بالضم وأملاً بفتحتين ( وتأمل ) / نظر إليه مستبيناً له .


( أمالَ ) يميل إمالة :

أي أمال قارئ القرآن " تجويد " أي استعمله في قرأته مال بالألف نحو الياء وبالفتحة نحو الكسرة

( أملَ ) .. ( يأمُل ) ..( يأمِل ) منه العون :
رجاه توقعه وانتظر منه .
قال تعالى " ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل " المراد الأمل في طول العمر وسعة الرزق .

( أملَ ) الشخص الكتاب
قاله وأملاَه فكتب قال تعالى " فليكتب وليملل الذي عليه الحق "

( أمله ) الأمر :
( أمل ) عليه الأمر بتشديد اللام
أي سبب له الملل شق عليه وأضجره ضايقه وأبرمه " أمله الحديث "




( أملأهُ ) فلان في قوسه : شدد النزع فيها

( أملَ /
توقع ورجاء عكسه يأس " خيب أمل الناس فيه "
.. (( ماأضيق العيش لولا فسحة الأمل ))


( أمْلِ ) فهو مُمْلي ..
أملى الرسالة ونحوها / أملى عليه الرسالة قالها للسامع فكتب عنه
قال تعالى " وقالوا أساطير الأوليين أكتتبها فهي تُملى عليه بكرة وأصيلا "