أفكر فيك :

في فؤادي ألـمٌ وبأحشائي جروحْ وبقلبي أنَّــةٌ بين أحشائي تلوحْ ولساني صرخــة منه تغدو وتـروحْ وبكفي قلــمٌ منه أبصرت الشروحْ وبعيني دمعــةٌ فوق خدَّيَّ تفوحْ وبدربي أمــلٌ شامخٌ مثل الصروحْ وبصدري طعـنـةٌ من بقاياها أنوح وبروحي جمرة تركتني دون روح آه من قلبي الذي يحسب السهل سفوح ويظن النار والجمر تداوي ذي الجروح آه كم يسعى إلى غاية النفس الطموح وينادي للهوى كل ليل وصبوح يا فؤادي إنها لحظة سوف تروح فاغتنم عمرك واكسر غاية النفس الجموح سوف تفنى يا فؤادي فلقد أفني نوحْ أعلن التوبةَ والصدق من القلبِ النصوحْ صالح الزهراني

في فؤادي ألـمٌ وبأحشائي جروحْ وبقلبي أنَّــةٌ بين أحشائي تلوحْ ...

أفكر فيك :

في فؤادي ألـمٌ وبأحشائي جروحْ وبقلبي أنَّــةٌ بين أحشائي تلوحْ ولساني صرخــة منه تغدو وتـروحْ وبكفي قلــمٌ منه أبصرت الشروحْ وبعيني دمعــةٌ فوق خدَّيَّ تفوحْ وبدربي أمــلٌ شامخٌ مثل الصروحْ وبصدري طعـنـةٌ من بقاياها أنوح وبروحي جمرة تركتني دون روح آه من قلبي الذي يحسب السهل سفوح ويظن النار والجمر تداوي ذي الجروح آه كم يسعى إلى غاية النفس الطموح وينادي للهوى كل ليل وصبوح يا فؤادي إنها لحظة سوف تروح فاغتنم عمرك واكسر غاية النفس الجموح سوف تفنى يا فؤادي فلقد أفني نوحْ أعلن التوبةَ والصدق من القلبِ النصوحْ صالح الزهراني

في فؤادي ألـمٌ وبأحشائي جروحْ وبقلبي أنَّــةٌ بين أحشائي تلوحْ ...

أفكر فيك :

في فؤادي ألـمٌ وبأحشائي جروحْ وبقلبي أنَّــةٌ بين أحشائي تلوحْ ولساني صرخــة منه تغدو وتـروحْ وبكفي قلــمٌ منه أبصرت الشروحْ وبعيني دمعــةٌ فوق خدَّيَّ تفوحْ وبدربي أمــلٌ شامخٌ مثل الصروحْ وبصدري طعـنـةٌ من بقاياها أنوح وبروحي جمرة تركتني دون روح آه من قلبي الذي يحسب السهل سفوح ويظن النار والجمر تداوي ذي الجروح آه كم يسعى إلى غاية النفس الطموح وينادي للهوى كل ليل وصبوح يا فؤادي إنها لحظة سوف تروح فاغتنم عمرك واكسر غاية النفس الجموح سوف تفنى يا فؤادي فلقد أفني نوحْ أعلن التوبةَ والصدق من القلبِ النصوحْ صالح الزهراني

في فؤادي ألـمٌ وبأحشائي جروحْ وبقلبي أنَّــةٌ بين أحشائي تلوحْ ...

أفكر فيك :

في فؤادي ألـمٌ وبأحشائي جروحْ وبقلبي أنَّــةٌ بين أحشائي تلوحْ ولساني صرخــة منه تغدو وتـروحْ وبكفي قلــمٌ منه أبصرت الشروحْ وبعيني دمعــةٌ فوق خدَّيَّ تفوحْ وبدربي أمــلٌ شامخٌ مثل الصروحْ وبصدري طعـنـةٌ من بقاياها أنوح وبروحي جمرة تركتني دون روح آه من قلبي الذي يحسب السهل سفوح ويظن النار والجمر تداوي ذي الجروح آه كم يسعى إلى غاية النفس الطموح وينادي للهوى كل ليل وصبوح يا فؤادي إنها لحظة سوف تروح فاغتنم عمرك واكسر غاية النفس الجموح سوف تفنى يا فؤادي فلقد أفني نوحْ أعلن التوبةَ والصدق من القلبِ النصوحْ صالح الزهراني

في فؤادي ألـمٌ وبأحشائي جروحْ وبقلبي أنَّــةٌ بين أحشائي تلوحْ ...

أفكر فيك :

الآن..:17: والساعة تشير إلى الثالثة صباحاً..!! لأدري ..ماسر ذلك الشعور الذي يدفعني إلى أن أمسك القلم .. وأقف أمام كومة من الأوراق ... أوراق بيضاء ..ناصعة البياض ..لم يعكر صفوها حبر قلم لم تدنسها كلمات كذب وخداع...لم ..!!0 لا.. لاأدري مالذي جعلني أفكر بهذه الطريقة.. صففت الأوراق مرة أخرى ..أمسكت رأس القلم.. مرت دقيقة .. وأخرى .. وأخرى .. وأخرى ..ولم أزل ممسكا بالقلم..لم أكتب.. ماهذا!!.. هل تلاشت جميع عواطفي وأشجاني ...هل تجردت من كل معنى بدأت أسرد في ذهني عدة كلمات..علها توحي لي بشيء حب..نجوم ..ليل ..ظلام ..ذات..دموع..تأمل..حزن ..فرح..قلب.. لمعت في ذهني فكرة!! سأكتب خاطرة ..علها تفي بالغرض .. هاهو قلمي ..قد بدأ بالحركة.. بدأ بالإنحناء ..ليرسم حرف التاء تـ.. تعجبني .. نظرتك الحادة من شخصك الرقيق وطبعك الهادىء وطهارة قلبك.. وسمو نفسك.. وكبريائك.. يعجبني .. تمثيلك الرائع .. تتظاهر بالغضب..حين تراني لكنك تبتسم ..حينما لاأراك وكأنك لاتدري..بما يجول بخاطري ولاتعلم..بأني أراك من حيث لا تراني وأحس بكل آلامك وأحلم بكل أحلامك.. بل ..!! وأشعر بقفقان قلبك.. وبدمك الذي يجري في شريانك تعجبني .. لأنك لاتدري مايقول الناس فيك .. فدنياك.. لالا خاطرة حزينه ..فيها نوع من التحسر والألم ..كماأني لاأحب أنا أبالغ في الرومنسية فهي كالبحر المالح كلما شربت منه زادني عطشاً .. إتجهت يدي إلى الورقة ..مزقتها .. أمسكت ورقة أخرى .. سأكتب قصيدة .. بدأت أفكر في قصيدة أكتبها ... حسناً .. بدأ قلمي يتحرك مرة أخرى ولكن هذه المرة ببطء ..فالشعر ليس بهذه السهولة ..ولكن قلمي هذه المرة ظل على خط مستقيم ..ليرسم حرف الألف.. أ.. أيها العصفور غرد -------واستقي مني النغم إنني يا أيها الـ-------عصـفور أشقى بالألم بل إنني ياطائري -------أمسكت ناصية القلم وكتبت شعري للتي -------كالشمس غابت في الظلم هل تشرق الـ..... توقف القلم مرة أخرى ..فالقصيدة حزينة أيضا ..فضلا على أنها لم تعجبني وهاهي يدي تتجه مرة أخرى للورقة ..لتمزقها .. ورقة أخرى ..لأكتب قصة ..وأخرى للنثر ..وأخرى للـ..!! نظرت إلى الساعة ...(الرابعة والنصف) رميت بقية الأوراق في القمامة ..ورميت أيضا نفسي على فراشي الوثير.. وفي تلك الدقائق قبيل النوم بدأت أفكر ترى مالذي كتبته ..وإلى أي صنف ينتمي.. نثر ..!! لا شعر..!!لا خاطرة..!! أخيرا .. أدركت أن ما كتبته .. لم يكن نثراً ..ولا شعرا ..ولاخاطرة..ولاقصة بل ..!! مجرد أحاسيس ------------- المعذرة على كتابة هذا الخليط ..من المشاعر ..ولكنها محاولة ..لكتابة الإحساس..(فلسفة)

الآن..:17: والساعة تشير إلى الثالثة صباحاً..!! لأدري ..ماسر ذلك الشعور الذي يدفعني إلى أن...