Zena
Zena
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
كلمات جميله للغايه وموضوع وفكره اجمل.

اسأل الله العظيم ان يعيذنا من شر الشيطان
الرجيم ومن شر انفسنا.

جزاك الله كل الخير.
أفكر فيك
أفكر فيك
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
مشكورة أختي زينة ...

أي ملاحظة أو نقد على الكلمات أو الفكرة أو المقدمة أو القصيدة ..لاتترددين أبدا ...تحياتي
عاشقه الشهاده
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
اخي عبد الله000

اقرا كلماتك واتخيل ذلك الرجل الصالح وتلك المراه الماكره المتمثله بالدنيا00واتخيلها وهي توسوس لصاحبك
قصه وعظيه بطريقه حوار قيم00
جميل اخي فسجعك متناسق00 وجملك مترابطه00واحداثك متسلسله00
ولكن بعدما انتهيت من القراءه شعرت ان هناك حلقه مفقوده
فماذا بعد ان اصبح ذلك الرجل اسيرا ماهي عاقبته النهائيه؟؟؟؟
وماذا عن الرجل الصالح!!!!!

هناك اخي جزء لم يكتمل00
فاكمله اخي عبد الله فقصتك شيقه00
واسلوبك ممتع00

اعتذر فماهذا الا وجهة نظر

تحياتي
انصاف الحلول
انصاف الحلول
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
كلماتك راااااائعه اخي المبدع افكر فيك ..

يعطيك العافيه.. ولاتحرمنا من المزيد :34:
أفكر فيك
أفكر فيك
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر العصر وبدايات الغروب ..خرج من المسجد قاصدا منزله ..فقد أنهى الجزء الذي عزم على قرائته اليوم ...وفي ذلك الطريق الضيق ...يمشي بخطوات ساكنه وهادئه بعيييد عن الأنظار ..فجأة تمثلت له الدنيا بفتاة حسناء ساحرة..عذبة الكلام لها نظرات يتطاير الشر منها ... قالت له مالي أرى وجهاً شحوب متكسر النظرات في ثغر الغروب متحطم الآمال تنهشك العيوب متألما..لكن على وهمٍ كذوب لمالا تحطم كل قيد لا تطيق وتعيش بين محاسني حرا طليق وتضيء ديجورا تهيمن في الطريق لتكون نجماً ..قد أطل بلا رفيق قالت له وأنا أراها تقترب من صاحبي وتقول هيا فلتجب هيا فإني من شفاهك أرتقب عذب الحديث وحسنه إني أحب فإذا به قد هام في حب الحياة وتجرع الكأس المرير ولم يراه ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه
في زخم الحياة ..وصخب العيش وحركة الناس ....الجميع يذهب ويعود ويعمل دون كلل أو ملل وفي أواخر...
أختي عاشقة الشهادة ...
شكرا لك على تعطير موضوعي برياحين كلماتك ...
أما بالنسبة لحال الشخص الآن فهاهو يلهو مع تلك الفتاة الحسناء ...ناسيا عاقبة مايفعل ..ولقد ذكرت ذلك
فإذا به قد هام في حب الحياة
وتجرع الكأس المرير ولم يراه
ورضى بأن يبقى أسيرا للشفاه
وسرى ضريرا لم يعي حقا خطاه

ولازال على هذه الحال ...شكرا لك ..سنفتقد ردودك طيلة هذا الأسبوع

---------
أختي أنصاف الحلول ..تسلمييين على كلماتك وإطرائك ..وشكرا لك