بنت الشرق
بنت الشرق
----------------------------------------------------قصيدة أعجبتني لكن للأسف لا أعرف الشاعر سيّدتي ! عندي في الدفترْ ترقصُ آلافُ الكلمات واحدةٌ في ثوبٍ أصفَرْ واحدةٌ في ثوبٍ أحمَرْ يحرقُ أطرافَ الصفحاتِ أنا لستُ وحيداً في الدنيا عائلتي .. حُزْمةُ أبيات أنا شاعرُ حُبٍّ جَوَّالٌ تعرفُهُ كلُّ الشُرُفاتِ تعرفهُ كلُّ الحُلْوَاتِ عندي للحبِّ تعابيرٌ ما مرَّتْ في بال دواة الشمسُ فتحتُ نوافذَها و تركتُ هنالكَ مرساتي و قطعتُ بحاراً .. و بحاراً أنبشُ أعماقَ الموجاتِ أبحثُ في جوف الصَدَفاتِ عن حرفٍ كالقمر الأخضرْ أهديهِ لعينيْ مولاتي سيِّدتي ! في هذا الدفترْ تجدينَ ألوفَ الكلمات الأبيضَ منها و .. و الأحمَرْ الأزرقَ منها و .. و الأصفَرْ لكنَّكِ .. يا قمري الأخضَرْ أحلى من كلِّ الكلماتِ أكبرُ من كُلِّ الكلماتِ ..
----------------------------------------------------قصيدة أعجبتني لكن للأسف لا أعرف الشاعر...
اختيار جميل جدا ..


شكرا لك
MISS_CHEF
MISS_CHEF
----------------------------------------------------قصيدة أعجبتني لكن للأسف لا أعرف الشاعر سيّدتي ! عندي في الدفترْ ترقصُ آلافُ الكلمات واحدةٌ في ثوبٍ أصفَرْ واحدةٌ في ثوبٍ أحمَرْ يحرقُ أطرافَ الصفحاتِ أنا لستُ وحيداً في الدنيا عائلتي .. حُزْمةُ أبيات أنا شاعرُ حُبٍّ جَوَّالٌ تعرفُهُ كلُّ الشُرُفاتِ تعرفهُ كلُّ الحُلْوَاتِ عندي للحبِّ تعابيرٌ ما مرَّتْ في بال دواة الشمسُ فتحتُ نوافذَها و تركتُ هنالكَ مرساتي و قطعتُ بحاراً .. و بحاراً أنبشُ أعماقَ الموجاتِ أبحثُ في جوف الصَدَفاتِ عن حرفٍ كالقمر الأخضرْ أهديهِ لعينيْ مولاتي سيِّدتي ! في هذا الدفترْ تجدينَ ألوفَ الكلمات الأبيضَ منها و .. و الأحمَرْ الأزرقَ منها و .. و الأصفَرْ لكنَّكِ .. يا قمري الأخضَرْ أحلى من كلِّ الكلماتِ أكبرُ من كُلِّ الكلماتِ ..
----------------------------------------------------قصيدة أعجبتني لكن للأسف لا أعرف الشاعر...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح او مساء الخير
مدرسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
شاخبارك


شوووووو هالمواهب الفنية

الصراحة القصيدة
تحفه .........ورائعة
سلمت يمينك

:34:
أفكر فيك
أفكر فيك
----------------------------------------------------قصيدة أعجبتني لكن للأسف لا أعرف الشاعر سيّدتي ! عندي في الدفترْ ترقصُ آلافُ الكلمات واحدةٌ في ثوبٍ أصفَرْ واحدةٌ في ثوبٍ أحمَرْ يحرقُ أطرافَ الصفحاتِ أنا لستُ وحيداً في الدنيا عائلتي .. حُزْمةُ أبيات أنا شاعرُ حُبٍّ جَوَّالٌ تعرفُهُ كلُّ الشُرُفاتِ تعرفهُ كلُّ الحُلْوَاتِ عندي للحبِّ تعابيرٌ ما مرَّتْ في بال دواة الشمسُ فتحتُ نوافذَها و تركتُ هنالكَ مرساتي و قطعتُ بحاراً .. و بحاراً أنبشُ أعماقَ الموجاتِ أبحثُ في جوف الصَدَفاتِ عن حرفٍ كالقمر الأخضرْ أهديهِ لعينيْ مولاتي سيِّدتي ! في هذا الدفترْ تجدينَ ألوفَ الكلمات الأبيضَ منها و .. و الأحمَرْ الأزرقَ منها و .. و الأصفَرْ لكنَّكِ .. يا قمري الأخضَرْ أحلى من كلِّ الكلماتِ أكبرُ من كُلِّ الكلماتِ ..
----------------------------------------------------قصيدة أعجبتني لكن للأسف لا أعرف الشاعر...
أهلا أختي بنت الشرق ...مشكووورة على التعقيب ويا هلا


أهليييييين بالطالبة MISS_CHEF :D

وينك ما صرتي تتطبقين معانا ...ماسويتي درس التذهيب ...سلامااااات عسى يكون المانع خير ...يالله ننتظرك على شان نبدأ بالدرس الرابع ....

مشكووورة على الرد ويا ألف هلا
أفكر فيك
أفكر فيك
لا أدري في الحقيقة إن كانت تسميتها بـ يوميات صحيح لغويا ..لأنها حقيقة لا تتكرر يوميا..وإنما أحداث عادية عشت أحداثها اليوم أوأمس أو قبل سنة أو أكثر



(1)= صباحيات ..وقت الصباح (السبت)

كالعادة ..بعد الإجازة الأسبوعية ..نتذمر في الصباح ونتعلث بالنعاس والإرهاق ..
..كالأطفال الذي يحتالون على الأم المسكينة ...بالتمارض والتعلل هربا من حضور المدرسة
وبالتالي هي تصدق كل حرف يقوله ..وتكذب نفسها تصديقا لطفلها
تجدها في النهاية..تشفع له أمام أبيه بالسماح له في غياب هذا اليوم ..
الأب - عبدالله وشفيه نايم
الام - والله إنه تعبان مرة وعليه حرارة .
كعادة الأباء ..يتمهل قبل أن يتفوه بأي كلمة ..ويتفحص بعينيه بكل دقة ..ليشعر الآخر بأنه غير مقتنع بمايقول ..

ومع ذلك تتابع الأم بكل حنّية
- .إذا مانزلت الحرارة إحتمال أتصل عليك بالدوام على شان نوديه للمستشفى ..

وذلك الإبن متلفعا بلحافه ومن ثقب صغير يبصر الأحداث ويرى موقف أمه وكيف تحاول أن تخلص نفسها
يذهب الأب وهو يهمهم بكلمات ..ويرفع الإبن إبتسامة ..علامة الإنتصار
..



(2)=مدرسيات ..(قاعة الفصل )


رأيت مرة لدى زميلي دفتر وخط عليه بالعريض كلمة (كشكول ) ..
أعجبني هذا الإسم حتى هممت بأن أسمي نفسي ..أبو كشكول :D...
سألته عن معنى هذه الكلمة فأخبرني أنه دفتر ((للخرابيش )) في حصص الفراغ ..
أما معنى كشكول ..فأخبرني بأنها كلمة لا تينية (وأنا مصدق ) ...
وأصبحت بعد ذلك اليوم لا يفارقني دفتر الكشكول حتى أصبح كشكولي حديث الفصل ..حيث أنه يحتوي
على رسومات وقصائد وأشعار ووو..الخ ..
حتى أتى ذلك اليوم ...وعندما رن جرس الحصة الأخيرة ..
عبدالله ممكن
هلاهلا محمد ..نعم تفضل
ممكن كشكولك ..
ليه ...!!!!!!!
بصراحة قلت لأختي عن كشكولك ..والأشياء الي فيه ..
وقالت أبغى أشوووووفه!!!!!!!!!!!*)&%%#$%$@#$%

الصراحة كان بيغمى علي ..:D





(3)=جامعيات .. (قاعة المحاضرات )


ها هوا الدكتور يأتي قبل بدء المحاضرة بخمس دقائق كالعادة ..بملامح جامدة ونظارة شمسية كبيرة وكلاسيكية في الهندام والتصرف ..يتراءى لك في البداية أنه في الأربعينيات من عمره ...ولكن حينما
بدأ بالشرح ..كان أول ما تفوه به ..(أنا ليا 22 سنة في السعودية ..) سرحت كثير مع هذه الكلمة وبدأت
أطرح وأقسم من عمره الإفتراضي ..وبعد محاولات فاشلة ..وعندما إنتهى من المحاضرة ..تقدمت نحوه
وبدأت بالحديث معه عن الدراجات وكيفية تقسيمها في هذه المادة وووووووو...الخ وأخيرا ..قلت له
دكتور ..كم عمرك :D
رفع عينيه ببطء من دفتر الدرجات ...
-..........سته وستين ...!!!!!!!!!!
ماشاء الله مو مبين عليك ...مافيك شيب .........
..(ببتسامة ) ......أصلا أنا ماآكل إلا فواكه وأبعد عن الدهون ..وبعدين الي بتاكلوه ده الرز ... إيه الي فيه من قيم غذائية أصلا أنا مآكل رز... بتعرف!!!! ليا أخو أصغر مني لو شفتو كان .....الخ

(وضاعة علي ساعة بسبب لقافة ..!!!!)



(4)=عصريات ..(مشاكسات صبيانية )

طبعا في هذا الوقت الجميع أو لنقل الأغلب يحتسي كوبا من الشاي خاصة المدرسين والمدرسات والموظفين الحكوميين ..الي ينتهي دوامهم الساعة 2 ..
أمانحن ففي هذا الوقت أسوة بالشركات ..عائدين من ما يقال له تجاوزاً (الحرم الجامعي ) مع التحفظ
على هذه التسمية ..
المهم ..
أني في الطريق تفاجأت بأن الطريق مسدود ولوحات إرشادية تشير بسهم ..إلى اليمين .. مع أنه لايوجد
شارع في اليمين ولا حتى في اليسار ......كنت أود الحديث مع المقاول أو المسؤول
لكي يفتح هذا الطريق ..لكني لم أجد أحدا سوى مجموعة أطفال مجتمعين فتحت النافذة ...

- تعال يا ولد ...من الي حط الحواجز هذي
يتشاور الجميع في أختيار من يتقدم للحديث .. وبعد مشاورة دامت سبع ثواني
تقدم أحدهم ببدلته الرياضية وبشرته السمراء وقد أتقن مشهد البؤس والإنكسار والبراءة
- هنود هم الي حطوها ....
- وينهم الهنود
- والله ماأدري ..حطوها وراحو ..

تأثرت جدا وأنا أشاهد هذا الطفل يتحدث والأطفال من خلفة ..فعلا ..أحسست بالذنب وتأنيب للضمير لأني أسأت الظن بهم

نزلت من السيارة وقمت بإبعاد الحاجز قليلا حتى أتمكن من العبور ...

وما أن مررت بسيارتي وابتعدت بضعة أمتار حتى رأيت الأطفال يقومون بإرجاعها بكل ثقة ..

إبتسمت ...لكن هذه المرة ..للهزيمة ..
بنت الشرق
بنت الشرق
لا أدري في الحقيقة إن كانت تسميتها بـ يوميات صحيح لغويا ..لأنها حقيقة لا تتكرر يوميا..وإنما أحداث عادية عشت أحداثها اليوم أوأمس أو قبل سنة أو أكثر (1)= صباحيات ..وقت الصباح (السبت) كالعادة ..بعد الإجازة الأسبوعية ..نتذمر في الصباح ونتعلث بالنعاس والإرهاق .. ..كالأطفال الذي يحتالون على الأم المسكينة ...بالتمارض والتعلل هربا من حضور المدرسة وبالتالي هي تصدق كل حرف يقوله ..وتكذب نفسها تصديقا لطفلها تجدها في النهاية..تشفع له أمام أبيه بالسماح له في غياب هذا اليوم .. الأب - عبدالله وشفيه نايم الام - والله إنه تعبان مرة وعليه حرارة . كعادة الأباء ..يتمهل قبل أن يتفوه بأي كلمة ..ويتفحص بعينيه بكل دقة ..ليشعر الآخر بأنه غير مقتنع بمايقول .. ومع ذلك تتابع الأم بكل حنّية - .إذا مانزلت الحرارة إحتمال أتصل عليك بالدوام على شان نوديه للمستشفى .. وذلك الإبن متلفعا بلحافه ومن ثقب صغير يبصر الأحداث ويرى موقف أمه وكيف تحاول أن تخلص نفسها يذهب الأب وهو يهمهم بكلمات ..ويرفع الإبن إبتسامة ..علامة الإنتصار .. (2)=مدرسيات ..(قاعة الفصل ) رأيت مرة لدى زميلي دفتر وخط عليه بالعريض كلمة (كشكول ) .. أعجبني هذا الإسم حتى هممت بأن أسمي نفسي ..أبو كشكول :D... سألته عن معنى هذه الكلمة فأخبرني أنه دفتر ((للخرابيش )) في حصص الفراغ .. أما معنى كشكول ..فأخبرني بأنها كلمة لا تينية (وأنا مصدق ) ... وأصبحت بعد ذلك اليوم لا يفارقني دفتر الكشكول حتى أصبح كشكولي حديث الفصل ..حيث أنه يحتوي على رسومات وقصائد وأشعار ووو..الخ .. حتى أتى ذلك اليوم ...وعندما رن جرس الحصة الأخيرة .. عبدالله ممكن هلاهلا محمد ..نعم تفضل ممكن كشكولك .. ليه ...!!!!!!! بصراحة قلت لأختي عن كشكولك ..والأشياء الي فيه .. وقالت أبغى أشوووووفه!!!!!!!!!!!*)&%%#$%$@#$% الصراحة كان بيغمى علي ..:D (3)=جامعيات .. (قاعة المحاضرات ) ها هوا الدكتور يأتي قبل بدء المحاضرة بخمس دقائق كالعادة ..بملامح جامدة ونظارة شمسية كبيرة وكلاسيكية في الهندام والتصرف ..يتراءى لك في البداية أنه في الأربعينيات من عمره ...ولكن حينما بدأ بالشرح ..كان أول ما تفوه به ..(أنا ليا 22 سنة في السعودية ..) سرحت كثير مع هذه الكلمة وبدأت أطرح وأقسم من عمره الإفتراضي ..وبعد محاولات فاشلة ..وعندما إنتهى من المحاضرة ..تقدمت نحوه وبدأت بالحديث معه عن الدراجات وكيفية تقسيمها في هذه المادة وووووووو...الخ وأخيرا ..قلت له دكتور ..كم عمرك :D رفع عينيه ببطء من دفتر الدرجات ... -..........سته وستين ...!!!!!!!!!! ماشاء الله مو مبين عليك ...مافيك شيب ......... ..(ببتسامة ) ......أصلا أنا ماآكل إلا فواكه وأبعد عن الدهون ..وبعدين الي بتاكلوه ده الرز ... إيه الي فيه من قيم غذائية أصلا أنا مآكل رز... بتعرف!!!! ليا أخو أصغر مني لو شفتو كان .....الخ (وضاعة علي ساعة بسبب لقافة ..!!!!) (4)=عصريات ..(مشاكسات صبيانية ) طبعا في هذا الوقت الجميع أو لنقل الأغلب يحتسي كوبا من الشاي خاصة المدرسين والمدرسات والموظفين الحكوميين ..الي ينتهي دوامهم الساعة 2 .. أمانحن ففي هذا الوقت أسوة بالشركات ..عائدين من ما يقال له تجاوزاً (الحرم الجامعي ) مع التحفظ على هذه التسمية .. المهم .. أني في الطريق تفاجأت بأن الطريق مسدود ولوحات إرشادية تشير بسهم ..إلى اليمين .. مع أنه لايوجد شارع في اليمين ولا حتى في اليسار ......كنت أود الحديث مع المقاول أو المسؤول لكي يفتح هذا الطريق ..لكني لم أجد أحدا سوى مجموعة أطفال مجتمعين فتحت النافذة ... - تعال يا ولد ...من الي حط الحواجز هذي يتشاور الجميع في أختيار من يتقدم للحديث .. وبعد مشاورة دامت سبع ثواني تقدم أحدهم ببدلته الرياضية وبشرته السمراء وقد أتقن مشهد البؤس والإنكسار والبراءة - هنود هم الي حطوها .... - وينهم الهنود - والله ماأدري ..حطوها وراحو .. تأثرت جدا وأنا أشاهد هذا الطفل يتحدث والأطفال من خلفة ..فعلا ..أحسست بالذنب وتأنيب للضمير لأني أسأت الظن بهم نزلت من السيارة وقمت بإبعاد الحاجز قليلا حتى أتمكن من العبور ... وما أن مررت بسيارتي وابتعدت بضعة أمتار حتى رأيت الأطفال يقومون بإرجاعها بكل ثقة .. إبتسمت ...لكن هذه المرة ..للهزيمة ..
لا أدري في الحقيقة إن كانت تسميتها بـ يوميات صحيح لغويا ..لأنها حقيقة لا تتكرر يوميا..وإنما أحداث...
يوميات ممتعه وخاصة سالفة الكشكول ( بالاتيني )




نتمنى تكون اليوميات لو كل اسبوع مره ( يابو كشكول )