ماوية
ماوية
الخادمة والسائق والمشاكل المترتبة على وجودهم
اليكن اخواتي الكريمات هذه المقالة التي اعجبتني من موقع باب أحدهم عهد إلى خباز لتصميم بيته! والخباز ليس مهندساً للبيوت، إنما يهندس الفطائر والخبز الطري، والكعكات الهشة. وآخر استقدم عامل منجم لا يجيد سوى التنقيب في باطن الأرض، وأوكل إليه قيادة سيارته. وثالث افتتح مطعماً للمأكولات الشرقية، وأسند لقارع طبول مهمة الإشراف والإدارة! برأيكم كيف سيكون منزل الأول، وسيارة الثاني، ومطعم الأخـير؟ وما رأيكـم بمـن يفعـل ذلك؟ لابـد أنكـم سـتعدونهـم من السفهاء الذين ينبغي الحجر عليهم، أو من المجانين المرفـوع عنهم القلم. كيف نستنكر ما فعله الثلاثة السالف ذكرهـم، ولا نبالي كثيراً عندما يُسلّـم الوالـدان أطفالهما للخادمة - وللسائق - الغرباء لغة وديناً وقيـماً ومفاهيم، فـيعبثوا بأطفالنا كمـا يشاؤون جهلاً أو تهاوناً أو مـع سـبق الإصـرار، وثالثة الأثافي وقاصمة البعير أن يعد البعض ذلك رقياً وتقدماً اجتماعياً، وعملاً يباهى به. متى نعي خطورة ما نفعل ومتى نستيقظ؟ استخدام ضمير (نا) الفاعلين لأن ما يفعله البعض من سفاهة يؤثر علينا وعلى الأمة الإسلامية برمتها. إليكم هذه المشاهد الثلاثة التي رأيتها بأم عيني، والرابعة التي أخبرتني عنها من أثق بروايتها: خرجت من سيارتي متوجهة إلى مقر الحفل لأجد طفلة عمرها يقارب الخمس سنوات ترتدي فستاناً قصيراً يكشف فخذيها يتفاذفها ثلاثة أو أربعة سائقين، أحدهم يرفعها والآخر يدور معها والثالث يجلسها على فخذيه. وتظهر عليها علامة السعادة وتطالب بالمزيد! لم أدخل القاعة وانتظرت قليلاً لعل الأم تخرج، وفعلاً خرجت فأخبرتها بالأمر، فبررت أنها لا تدري ما تفعل - بابنتها - وأنها أخرجتها للسائقين قبل نصف ساعة - فقط - من خروجها (حتى يرتاح رأسها شوية). الحادثة الثانية حـيث تقف السيارة أمام مركز تسويق تنزل الأم تاركة طفلها مع الخادمة والسائق. يعترض الطفل على بقائه في السيارة بتنقله من المقعد الأمامي للخلفي، في كل مرة تنهره الخادمة، وعندما لم ينفع معه التعنيف اللفظي انهالت عليه ضرباً بحذائها على وجهه وجسمه حتى سكت وسكن. وطفل يسكن منزلاً في أحد المجمعات، التي تحتوي على (منطقة ألعاب) الأم تسمح لطفلها باللعب فيها ومع الشغالة بالطبع! والطفل يلعب بالتراب (ربما يطبق ما تعلمه في روضته عن وحدة الرمل) فيقع القليل من التراب على رأس الطفل، هذا القليل عقوبته من الخادمة ضربه على الرأس بكل قبضة اليد، وجذبه من الكتف بعيداً عن المكان الذي يلعب فيه. والحادثة الرابعة موقعها في مدينة الملاهي حيث الخادمة - السريلانكية - تقبل الطفلة من فمها قبـلات حــارة ومتواصلة وسط صويحباتها اللاتي بدا عليهن الإعجاب بما تفعله صاحبتهن! هل أنتم بحاجة لخامسة وسادسة؟! عند كل واحد منا خامسة وسادسة وربما مئة. أما عني فقد قررت أن ألتفت برأسي بعيداً كلما رأيت أطفالنا أو فتياتنا بصحبة خادمة أو سائق دون والديهما، أو أسرع الخطى مثبتة ناظري على الأرض حين - أضطر - للدخول لمنطقة الملاعب في المجتمعات السكنية. والتفاتة الرأس وإسراع الخطى لايعنيان حل المشكلة، ولكن لعلي أكون قد ذكرت، وفي الذكرى بعض البلاغ! اللهم فاشهد.
ماوية
ماوية
المشاكل والاضطرابات النفسية وقد دلت الدراسات على أن

ادى تعدد المهن وصعوبة ظروف المعيشة وتعقدها الى ظهور امراض نفسية ومنها :
(مرض الفصام) ينتشر بنسبة أكثر في (الطبقات الاجتماعية المتدنية) وبالتالي في مهن خاصة وأعمال ذات مردود مالي أقل مقارنة بين المرضى وآبائهم. ولا يعني ذلك أن الفقر يسبب الفصام بل لأن المرض نفسه يؤدي إلى تدهور الشخصية وقدراتها وطموحها مما يجعل المرضى المصابين يتدهورون في السلم الاجتماعي والمهني.

ولكن من جهة أخرى, يمكن للأزمات الحياتية المتنوعة ومنها الفقر والبطالة والخسائر المادية أن تساهم في ظهور الفصام عند من يحمل استعدادات عضوية أو كيميائية أو وراثية, أو أن تساهم في انتكاسة المرض أو إزمانه.

وينتشر اضطراب (الهوس الاكتئابي الدوري) (Manic depressive Disorder) في (الطبقات الاجتماعية العليا) مثل التجار ورجال الأعمال وغيرهما وربما يكون ذلك بسبب ازدياد النشاط والتفاؤل والطموح وروح المغامرة والثقة بالنفس والسلوك الاجتماعي الواسع, والذي يميز بعض مراحل هذا الاضطراب ولاسيما الدرجات الخفيفة منه.

ويرتبط (الانتحار) (Suicide) بالطبقات الاجتماعية المتدنية بنسب مشابهة للطبقات الاجتماعية العليا, ويقل في الطبقات الاجتماعية المتوسطة, ويتبين ذلك من خلال (المهن الموازية لهذه الطبقات).

ولقد وجد أنه في (المهن الطبية) يزداد (عدم التوافق الزوجي) و(الطلاق) وأيضا (الاكتئاب) وتبلغ نسبة الانتحار أعلاها في الأطبـاء اختصاصيي التخدير ثم يليهم أطباء العيون ثم الأطباء النفسيون, وفقا لبعض الدراسات. وتتعدد تفسيرات ذلك ومنها أنه ربما يكون النصيب الأقل الذي يحظى به طبيب التخدير مقارنة مع الطبيب الجراح من حيث التقدير بمختلف أشكاله في العمليات الجراحية الناجحة إضافة لتحمله للعبء الأكبر في حالات العمليات الفاشلة, دورا في ذلك.

وفي (المهن الأدبية الإبداعية) تزداد نسبة (الاضطرابات الاكتئابية) (Depression) بشكل واضح مقارنة مع مجموع الناس وتشمل هذه المهن كتاب الرواية والقصة والمسرح وكتاب النثر والشعراء. بينما تتقارب نسبة النوبات الاكتئابية الشديدة لدى العلماء والسياسيين والمؤلفين الموسيقيين والرسامين من النسب العامة للاكتئاب في المجتمع.

وتتعدد تفسيرات ذلك ومنها طبيعة العمل الإبداعي الأدبي نفسه من حيث الحساسية الخاصة التي يمتلكها الكتاب لأشكال المعاناة المختلفة وتوحدهم (Identification) مع شخصيات أعمالهم, وأيضا تعرضهم لأنواع الإحباط المختلفة, والاستعداد الشخصي, وغير ذلك.

ويزداد (الاضطراب الهوسي) (Maina) والهوس الخفيف واضطراب المزاجية الدوري (Cyclothymic Disorder) لدى العاملين في (المهن الصحفية والإعلامية) كما تدل عليه الملاحظات.

وتدل الدراسات على أن (مهنة التشرد والتسول) يزداد فيها عدد المصابين بالفصام والإدمان على الكحول وغيره. كما أن (المهن اليدوية) (Manual jobs) التي لا تتطلب مهارات خاصة مثل الرعاة والأعمال العضلية المساعدة والأعمال المنزلية وغيرها, يزداد فيها الأشخاص (ذوو الذكاء المنخفض) وأيضا (الفصام والاكتئاب).

وفي عدد من الدراسات على (ربات البيوت) (House wives) تبين أن الاكتئاب يزداد لديهن مقارنة مع النساء العاملات في مهن وأعمال أخرى.

وتزداد (الاضطرابات التحويلية الهسيتريائية) (Conversion) والاضطرابات التجسيمية (الشكاوى الجسمية المتعددة نفسية المنشأ) لدى الأشخاص ذوي الثقافة التعليمية المتدنية وبالتالي في المهن والأعمال الموازية لذلك.

ويندر الاضطراب الوسواسي القهري (Obssessive compulsive disorder) في المهن الأدبية الإبداعية, وربما يزداد في المهن الدينية, ويزداد الاضطراب الهذياني (الشك ـ الزور) (Delusional Disorder) لدى (أسرى الحرب) وفي (السجون) ولاسيما في حالات السجن الانفرادي, وغير ذلك.

وتزداد (الجنسية المثلية) (الشذوذ الجنسي) (Homosexuality) لدى الرجال الذين يمارسون المهن المرتبطة عادة بميادين عمل المرأة مثل الخياطة وإعداد الطعام وتزيين الشعر وغير ذلك. وأيضا في نزلاء السجون وطلبة المدارس الداخلية من الجنسين كما تدل عليه الملاحظات.

ويزداد الإدمان على الكحول (Alcoholism) في (المهن البحرية) التي تتطلب أسفاراً طويلة وأيضا لدى موظفي الفنادق وأماكن اللهو و(البارات) (Barman) حيث يتوفر الكحول باستمرار. وأيضا في عدد من المهن الخطرة والعسكرية وغيرها, كما يزداد (سوء استعمال وإدمان المنشطات) لدى (فئات الطلبة) و(السائقين) وغيرهم.

ويزداد (ادعاء المرض) (Malingering) والتمارض في المهن العسكرية ولاسيما أثناء الحرب وأيضا في (نزلاء السجون).

كما أن (إصابات العمل) في عدد من المهن العضلية والحرفية يمكن أن تؤدي إلى اضطراب نفسي يتميز بشكاوى جسمية ونفسية وآلام ترتبط بالإصابة العضوية الأصلية ولكن لا تتناسب معها في شدتها أو إزمانها, ويسمى ذلك (عصاب التعويض) (Compensation neurosis) وهو يرتبط بإمكانية الحصول على تعويض مالي بسبب الإصابة الأصلية.

وهناك ما يسمى باضطراب (الشدة عقب الصدمة) (Post-traumatic stress disorder) وهو يتميز بأعراض القلق والتوتر والأرق وتذكر الفجيعة وغير ذلك, وهو يلي حدوث أحداث فاجعة وأليمة مثل الحوادث والموت المفاجيء والاغتصاب والحروب والكوارث وغيرها. وهذا الاضطراب يمكن أن يصيب فئات من مهن مختلفة بعضها اعتيادية وبعضها من (المهن الخطرة العسكرية) وغيرها.

وإذا تحدثنا عن اضطرابات القلق المتنوعة (Anxiety disordrs) والمخاوف المرضية المتنوعة (Phobias) نجد أنها اضطرابات واسعة الانتشار في مختلف الفئات والمهن. ومن المؤكد أن العصر الحديث وإيقاعه السريع وتغيراته وقيمه ومشكلاته وأيضا (مهنة الشائعة) بظروفها وشروطها ومتطلباتها الخاصة والاجتماعية, لها دور في ذلك الانتشار.

كما أن الإحباطات والحرمانات والصدمات العامة والمرتبطة بالمهن المتنوعة لها دور في نشوء القلق والمخاوف واستمراريتها. وهناك بالطبع مهن مهيئة للقلق أكثر من غيرها, وتبقى الأمور نسبية في ذلك وافتراضية تخمينية ولا يعني ذلك إهمال بحثها ودراستها ومحاولة تعديل ما يمكن تعديله وإصلاحه.

وفي مجموعة أخرى من الاضطرابات النفسية والتي تسمى (اضطرابات التكيف) (Adjustment disorders) والتي تأخذ أشكالا من القلق والاكتئاب والأعراض الجسمية والسلوكية والأشكال المختلطة بينها.. نجد أن هذه الاضطرابات هي بالتعريف ناتجة عن سوء في التكيف لظروف معينة تتميز بالتوتر والشدة ولكن في (حدود متوسطة) وليست استثنائية أو نادرة مثل الحروب والكوارث الطبيعية وغيرها.

ومن الناحية العيادية نجد أن مثل هذه الاضطرابات يطلق على الشكاوى التي يبديها الأشخاص في ظروف مهنية صعبة, أو عند البدء في عمل ما, أو الانتقال إلى ظروف جديدة في مجال المهنة أو غيره في العلاقات الزوجية أو الشخصية أو المهنية. ومن المفهوم والواضح أنه كلما زادت صعوبات المهنة وظروفها القاسية زادت هذه الاضطرابات النفسية انتشاراً.

منقول
ماوية
ماوية
طبعا ختاما للموضع هناك مشاكل التعليم
والتي تبدأ من سن الالتحاق بالمدرسة وحتى سن التخرج ,,
هذه المشاكل قد تكون نفسية او جتماعية مثل عدم القدرة على تكوين علاقات مع الاخرين
او حتي تكوين علاقات مع رفاق السوء ومن ثم الاقتداء وما يجرة ذلك من ويلات على الطالب اولاهل ,,
وبداية لحل هذه المشكلة على الاباء ان يحاولوا فتح باب الحوار مع ابنائهم عن الجو المدرسي وعن الاصحاب ,,
طبعا هذا غير مشاكل التعليم نفسها :
مثل الاخفاق في الدراسة
التمرد على المدرسين .
كره المدرسة وما يتبعه من ترسبات نفسية تسمتر حتى بعد البلوغ ,,
وبعد هذا وقبلة مشكلة الالتحاق بالكليات والجامعات والتي تتكرر كل عام مع تخرج دفعات من الطلاب فجزء بسيط منهم يقبل والباقي
يبقى في البيت وهذا يشكل بيئة خصبة لنمو المشاكل النفسية والاجتماعية والتي قد تؤدي الى الانحراف ..
فالمجتمع ككل مطالب بمحاولة حل هذه المشاكل وعدم اغفالها ,,,
طبعا يتبع هذا مشاكل التوظيف وعدم وجود وظائف مناسبة ينفس فيها الشباب المقبل على الحياة عن مهارته وطموحة ,,
فيكون ذلك بمثابة الجدار الذي تتكسر علية احلام الشباب وهم في مقتبل حياتهم ونشاطهم ,,,

انتهى
تحياتي
ماوية
شام
شام
جزاك الله كل خير اختي ماوية على إتمامك هذا الموضوع
وجعله الله في ميزان حسناتك ......

تحياتي
مــــــــــــلاك2004

موضوعك رائع ........
وسأضيف نقطه أعجبتني كتبها عبد الملك القاسم حفظه الله.....
قد تتسائلين .. وهل في السواق غيبة؟! وهل هنناك وقت للحديث ؟! إنه جري ولهث .. لا وقت للكلام !! ولكني أقول لك .. هوني عليكِ واسمعي حديث البعض :






  • انظري إلى تلك المرأة اشترت لوناً أصفر مع أخضر أبن الذوق؟!
  • اسمعي ماذا تقول لأختها عن الموضة .. إنها لا تفهم شيئاً؟!
  • ياالله .. كأنها سحلفة تمشي الهوينا؟!
  • من أين اشترت كل هذا .. فهاهي تحمل بكلتا يديها "أكياس"؟!
  • لابد أن تنظري هنا .. إنه ممسكك بزوجته يخشى أن تهرب منه!!
  • ماشاء الله انظري زوجها يحمل عنها الأغراض كأنه سائق!!
  • وتلك غير متحضرة .. وهذه لا تفهم .. و ..و






أختي المسلمة: يتقاطر على الأسواق أناس من كل حدب وصوب .. هذا من المدينة وآخر من القرية .. وأخرى متعلمة وثالثة جاهلة .. وهذا طفل يبكي وآخر حذاؤه ممزق.. ومكان كهذا مرتع خصب للغيبة السريعة والغمز وللمز!! خاصة حين إغلاق المحلات عند سماع نداء الصلاة أو عند انتظار النساء لمن يذهب بهن .. أو عند لحظات الاسترخاء والراحة على أحد الكراسي .. أو حتى على عتبات السوق !! فلا تسمع إلا التعليقات والضحكات .. غيبة واستهزاء وتهكم بالناس !! هل هذه أخلاق المسلمة ؟!





وأعجبتني أيضا هذه الحلول التي اقترحها الشيخ حفظه الله ....


أختي المسلمة وضعتني في منتصف الطريق .. وتركتني .. بل ألقيتني في اليم وقلت إياك أن تبتلي بالماء .. !! أنا ابنة الإسلام وأنا من تربت على الإسلام أبحث عن مخرج ؟! صدقت

أخية ومثلكِ هذا ما يؤمل منها .. إليكِ بعض الحلول ..





1-تدرجي في التخلص من المبالغة في الملبس ومتابعة الموضات والأزياء .. ومراقبة الناس وملابسهم.
2-قاطعي مجلات البردة ومجلات الأزياء عموماً فهي وسائل هدم ودمار .. كل يوم موديل وكل شهر لون وكل … !
3-كرري محاسبة نفسكِ كل يوم وخصوصاً قبل النوم .. ماذا فعلت؟! وماذا قلت؟
! 4-تتبعي أحوال المسلمين ومايعانونه من جوع وعُري وحاجة وفقر . وشاركيهم همومهم وادفعي لهم ما تجود به نفسك.
5-سائلي نفسكِ إذا فكرت في الذهاب إلى السوق .. ما هو الهدف من اللباس الذي تبحثين عنه والموديل الذي تجرين خلفه!؟ أهو للتجمل لزوجك وبعلك وستر جسمك . أم ليراه الناس وليتحدثوا عنكِ. هنا احذري مقت الله وسخطه إن كنت ممن يباهي بالملبس والحذاء.
6-تفكري في نظرة الناس للمرأة الصالحة الصادقة التي تصلح أماً وترتضي زوجة واسمعي حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- ماذا قال لمن يبحث عن زوجة ك " عليك بذات الدين تربت يداك"
7-احرصي على أن تكون لكِ رفقة صالحة طيبة تعين على الخير وتدل عليه وتكون بينكن اجتماعات دورية تخرجن منها بفائدة وتتفرقن على خير .. ودعي عنكِ صديقات الموضة والأزياء والخرافات.
8-ليس شرطاً أن يكون لكل مناسبة ملابس وحلي جديدة !! تستطيعين أن تذهبي بثوب واحد جميل أكثر من مرة حتى لو رأينه النساء !! حتى لو رأيت في عيون النساء الانتقادات فهذا من نقص عقولهن ولربما لو طلبت من هؤلاء النسوة ريالاً واحداً لمنعوكِ إياه. ويكفيكِ عزاً وفخراً أنكِ ممن يحبهم الله جل وعلا (إنه لا يحب المسرفين )
9-اجعلي همكِ منصباً لأمور الآخرة وكيف تجتازين الصراط .. وكيف تصبرين على ضيق القبر .. ولا تكن الدنيا أكبر همك!! كوني أعقل وأكبر من هؤلاء !!
10-استعيني بأقاربكِ ومحارمكِ لقضاء حاجاتكِ ولا بأس في ذلك.
11-عليكِ بالذهاب للأسواق النسائية حتى وإن كان المعروض أقل فإن حفظ حيائك في سبيل ذلك أمرٌ مهم.