اختي الغاليه
هل تحبين أن يرحمك الله؟
إذًآ ارحمي خلقه،
فقد قال رسول الله صَلى الله عليه وسلم: "ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء".
والرحمه كما نعلم اذا دخلت قلب المؤمن بصدق فقد وفقه
الله للأحساس بغيره وخاصة المحتاجين والفقراء والمساكين والضعفاء
الف شكر الك ع الموضوع الرائع
يعطيكي الف عافيه
منار11

منار11
•

asolar9
•
جزاك الله الف خير والدال على الخير كفاعلة ........... الاسلام اوجب الصدقة في مال الغني للفقير فلو اخرج كل منا صدقة من مالة كبرت او صغرت لم كان هؤلاء موجودون في هذا المجتمع ولكانت احوالهم مستورة

مشويات :
اختي ديباج الجنان .............. فرج الله همك ويسر امرك وجعل الجنان منزلك................ اتصدقون انه يوجد لدينا في بعض المدارس طلبه يلتقطون بقايا اكل زملائهم وذلك بشهادة اخي المعلم ومع ذلك تجدين هؤلاء الاسر تأبى السؤال....فيارب اكرمهم من فضلك ,وارزقنا طاعتك.....والله لو قدم كل واحد منا ما يستطيع تقديمه ولو" ريال " وربى اولاده على ذلك لما شاهدنا تلك المشاهد في مجتمعنا .....فيارب ارزقنا القناعة بما رزقتنا ورحماك بنا واكفينا غضبك وسخطك علينا.............اختي ديباج الجنان .............. فرج الله همك ويسر امرك وجعل الجنان...
جزاك الله الف خير علي هذا الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك :(

فن بلا حدود :
جزاك الله الف خير علي هذا الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك :(جزاك الله الف خير علي هذا الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك :(
حياكم الله
اختي rehalgenan
فكرتك رائعه فعلآ ..وسنحاول نشرها بكل الطرق
ونسأل الله تعالى ان ييسر لنا عمل الخير
وبالطبع اخواتي لا تنسون بأجتماعاتكم الاسريه وبين الطالبات
عرض مثل هذه الأفكار فوالله فيها من النفع الكثير وبكذا بالتأكيد راح تنتشر
لكن نحتاج همه عاليه ولا ننسى الدعاء ايضآ
والله يوفق الجميع للخير
منار...asolar9..فن بلا حدود
بارك الله فيكم واشكر لكم حضوركم
كلمات... مضيئه
هل تعلمين اختي العزيزه ان
في مجالسة الفقراء والمساكين نماءُ المال ..وصفاءُ النفس
وزهدٌ في الدنيا ..وتذكير بالنِّعم وشَحذٌ للهمم إلى الآخرة،
و في القُرب منهم تتفتَّح أبواب الرّزق،
يقول عليه الصلاة والسلام: ((قال الله عز وجل: أَنْفِقْ أُنْفِق عليك)) رواه البخاري،
وبهم تدفَع الآفاتُ والشرور،
قال عليه الصلاة والسلام: ((هل تنصَرون وترزَقون إلا بضعفائكم؟!)) رواه البخاري،
والزمان ذو تقلُّبٍ، تصبِح غنيًّا وقد تمسِي فقيرًا، فاحفَظ مالَك بالإنفاقِ، ولا تردَّ فقيرًا بلا عطاء،
واليسيرُ منَ البذلِ يستُر منَ النار، يقول عليه الصلاة والسلام: ((يا عائشة، استتِري من النار ولو بشقِّ تمرة؛ فإنها تسدّ من الجائع مسدَّها من الشبعان)) رواه أحمد.
والصدقة تدفع البلاءَ، وتقي مصارعَ السوء، وتطفئ الخطيئة،
وتهوِّن شدائدَ الدنيا والآخرة، ويستظلّ صاحبها فيها في المحشر حتى يقضَى بين الخلائق، وتحفَظ المال وتنمّيه، وتجلب الرزقَ، وتحبِّب العبدَ إلى الله، وتدعوه إلى سائر أعمال البرّ فلا تستعصي عليه
وفي صبيحة كلِّ يوم يدعو ملك للمنفِق مالَه، يقول النبي : ((ما من يومٍ يصبح العبادُ فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللّهمّ أعطِ منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللّهمّ أعطِ ممسِكًا تلفًا)) متّفق عليه.
وتذكري اختي بأن
أول المستفيدين من الإحسان هم المحسنون أنفسهم،
يجنون ثمراتِه عاجلاً في نفوسهم وأخلاقهم وضمائرهم؛ فيجدون الانشراح والسكينة والطمأنينة.
والموفَّق هو الذي يختاره الله ليكون صاحب قلب نابض ويد حانية
وإحساس مرهف، يشعر بحاجة أخيه، ويفرح بأن الله يجري الخير على يديه،
فهذا سيجد جزاء عمله في الدنيا والآخرة.
اقرأوا معي هذه القصه نقلتها لكم من احد خطب المنبر للشيخ محمد الخميس
أورد الشيخ عطية محمد سالم رحمه الله المدرس بالحرم النبوي الشريف في كتابه (ظلال عرش الرحمن) القصة التالية:
"وقع لامرأة حادث حينما كانت تسير في ضواحي المدينة المنورة،
فسقطت في حفرة متصلة بمجرى كبير للماء، فسحبها الماء تحت الأرض،
وقدر الله لها أن تمسك بحجر في هذا المجرى، ومكثت عالقة بهذا الحجر تحت الأرض أربعة أيام،
ومرّ رجل في هذا المكان فسمع صوت استغاثة ضعيف، فلما عرف مصدر الصوت، نزل وأخرجها، وسألها عن حالها وكيف كانت تعيش؟!
فقالت: إن طاسة الحليب التي كنت أعطيها للعجائز كانت تأتيني كلَّ يوم،
وكان لهذه المرأة جيران من النسوة العجائز،
وكانت تعطيهم طاسة الحليب من غنمها".
ومن نفس الخطبه اقرأوا معي حالة هذه العائله
وقد يقول قائل ويسأل سائل: أين نجد هؤلاء المحتاجين؟!
كيف السبيل إلى الذين لا يسألون الناس إلحافًا؟! فأقول:
اجتهد في البحث تجدهم، وإذا حال بينك وبين البحث الجادّ قيود وقيود فسل عنهم،
فكم حولنا من يتيم، وكم في مجتمعنا من أرملة أو مطلقة في حجرها صغار
لا يجدون من الضروريات من الدواء والغذاء والكساء، أما الإيجار فهو أم المشاكل.
وإليكم هذه القصة المأساوية عن أسرة وقعتُ على حالتها ،
أسرة من أم وأطفالها الأربعة، الزوج سجين ولا يبقى من راتبه شيء،
إذ تقضي عليه الأقساط والديون، المنزل بالإيجار، وعليهم استحقاق لمدة سنة،
وهم مهدّدون بالطرد منه، المسكن متواضع متهالك قديم،
مياه المجاري تحيط به منذ فترة، وقبل أشهر بدأ تسريب للمياة في وسط الصالة حتى تشبع الفرش منه،
ومنذ أيام بدأ سقف غرفتين من المنزل بخرير ماء
ليس ندى أو رطوبة إنما خرير ماء سمعت صوته ورأيت مصدره،
تبين أنه من مياه مجاري الدور العلوي، أفسد عليهم الفرش والأثاث،
وتسبب في سقوط الجزء الظاهر من السقف حتى ظهر حديد البناء،
لم يسلم من البيت إلا المجلس، فأصبح مكانًا للنوم إذ لا أثر لمياه المجاري فيه إلا الرائحة التي تزكم الأنوف،
بسبب هذه الظروف غير الصحية أصيبت البنت الكبيرة بجرثومة رقدت على إثرها في المستشفى عدة أيام، بقي أن نعلم أن هذه الأم المسكينة المنكوبة تنحدر من أسرة خارج المنطقة الشرقية مما زاد في محنتها وشدتها، والأطفال تقرأ على وجوههم البؤس والافتقار للأبوّة والحنان، كان الله في عونهم.
أول أوليات هذه الأسرة الخروج إلى منزل مناسب وإعادة تأثيثه مرة أخرى، ثم الطعام والشراب واللباس، هذه الحالة وأمثالها كثير، لو بحثنا عنها لوجدناها ولا يراودني شك في أن المؤسسات الخيرية وعلى رأسها جمعية البر بالمنطقة الشرقية تعمل ما في وسعها لتخفيف هذه الآلام، ولكن الخرق واسع والاحتياج كبير والله المستعان.
لا حول ولا قوة الا بالله
وماذا بعد هذه المشاهد انقرأ وننسى ام نجاهد انفسنا لنشر الخير
تذكروا هذه الكلمات
إن الإحسان إلى الخلق سيعود إليك صداه ولو بعد حين،
فيا باغي الخير،
هلم إلى بستان الإحسان، وتشاغل بالمعروف عطاءً وضيافةً ومواساةً
وإعانةً وخدمةً، وستجد السعادة طعمًا ولونًا وذوقًا.
وبعد كل هذا الا نسارع الى فعل الخير ونشره والدلالة عليه
اختي rehalgenan
فكرتك رائعه فعلآ ..وسنحاول نشرها بكل الطرق
ونسأل الله تعالى ان ييسر لنا عمل الخير
وبالطبع اخواتي لا تنسون بأجتماعاتكم الاسريه وبين الطالبات
عرض مثل هذه الأفكار فوالله فيها من النفع الكثير وبكذا بالتأكيد راح تنتشر
لكن نحتاج همه عاليه ولا ننسى الدعاء ايضآ
والله يوفق الجميع للخير
منار...asolar9..فن بلا حدود
بارك الله فيكم واشكر لكم حضوركم
كلمات... مضيئه
هل تعلمين اختي العزيزه ان
في مجالسة الفقراء والمساكين نماءُ المال ..وصفاءُ النفس
وزهدٌ في الدنيا ..وتذكير بالنِّعم وشَحذٌ للهمم إلى الآخرة،
و في القُرب منهم تتفتَّح أبواب الرّزق،
يقول عليه الصلاة والسلام: ((قال الله عز وجل: أَنْفِقْ أُنْفِق عليك)) رواه البخاري،
وبهم تدفَع الآفاتُ والشرور،
قال عليه الصلاة والسلام: ((هل تنصَرون وترزَقون إلا بضعفائكم؟!)) رواه البخاري،
والزمان ذو تقلُّبٍ، تصبِح غنيًّا وقد تمسِي فقيرًا، فاحفَظ مالَك بالإنفاقِ، ولا تردَّ فقيرًا بلا عطاء،
واليسيرُ منَ البذلِ يستُر منَ النار، يقول عليه الصلاة والسلام: ((يا عائشة، استتِري من النار ولو بشقِّ تمرة؛ فإنها تسدّ من الجائع مسدَّها من الشبعان)) رواه أحمد.
والصدقة تدفع البلاءَ، وتقي مصارعَ السوء، وتطفئ الخطيئة،
وتهوِّن شدائدَ الدنيا والآخرة، ويستظلّ صاحبها فيها في المحشر حتى يقضَى بين الخلائق، وتحفَظ المال وتنمّيه، وتجلب الرزقَ، وتحبِّب العبدَ إلى الله، وتدعوه إلى سائر أعمال البرّ فلا تستعصي عليه
وفي صبيحة كلِّ يوم يدعو ملك للمنفِق مالَه، يقول النبي : ((ما من يومٍ يصبح العبادُ فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللّهمّ أعطِ منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللّهمّ أعطِ ممسِكًا تلفًا)) متّفق عليه.
وتذكري اختي بأن
أول المستفيدين من الإحسان هم المحسنون أنفسهم،
يجنون ثمراتِه عاجلاً في نفوسهم وأخلاقهم وضمائرهم؛ فيجدون الانشراح والسكينة والطمأنينة.
والموفَّق هو الذي يختاره الله ليكون صاحب قلب نابض ويد حانية
وإحساس مرهف، يشعر بحاجة أخيه، ويفرح بأن الله يجري الخير على يديه،
فهذا سيجد جزاء عمله في الدنيا والآخرة.
اقرأوا معي هذه القصه نقلتها لكم من احد خطب المنبر للشيخ محمد الخميس
أورد الشيخ عطية محمد سالم رحمه الله المدرس بالحرم النبوي الشريف في كتابه (ظلال عرش الرحمن) القصة التالية:
"وقع لامرأة حادث حينما كانت تسير في ضواحي المدينة المنورة،
فسقطت في حفرة متصلة بمجرى كبير للماء، فسحبها الماء تحت الأرض،
وقدر الله لها أن تمسك بحجر في هذا المجرى، ومكثت عالقة بهذا الحجر تحت الأرض أربعة أيام،
ومرّ رجل في هذا المكان فسمع صوت استغاثة ضعيف، فلما عرف مصدر الصوت، نزل وأخرجها، وسألها عن حالها وكيف كانت تعيش؟!
فقالت: إن طاسة الحليب التي كنت أعطيها للعجائز كانت تأتيني كلَّ يوم،
وكان لهذه المرأة جيران من النسوة العجائز،
وكانت تعطيهم طاسة الحليب من غنمها".
ومن نفس الخطبه اقرأوا معي حالة هذه العائله
وقد يقول قائل ويسأل سائل: أين نجد هؤلاء المحتاجين؟!
كيف السبيل إلى الذين لا يسألون الناس إلحافًا؟! فأقول:
اجتهد في البحث تجدهم، وإذا حال بينك وبين البحث الجادّ قيود وقيود فسل عنهم،
فكم حولنا من يتيم، وكم في مجتمعنا من أرملة أو مطلقة في حجرها صغار
لا يجدون من الضروريات من الدواء والغذاء والكساء، أما الإيجار فهو أم المشاكل.
وإليكم هذه القصة المأساوية عن أسرة وقعتُ على حالتها ،
أسرة من أم وأطفالها الأربعة، الزوج سجين ولا يبقى من راتبه شيء،
إذ تقضي عليه الأقساط والديون، المنزل بالإيجار، وعليهم استحقاق لمدة سنة،
وهم مهدّدون بالطرد منه، المسكن متواضع متهالك قديم،
مياه المجاري تحيط به منذ فترة، وقبل أشهر بدأ تسريب للمياة في وسط الصالة حتى تشبع الفرش منه،
ومنذ أيام بدأ سقف غرفتين من المنزل بخرير ماء
ليس ندى أو رطوبة إنما خرير ماء سمعت صوته ورأيت مصدره،
تبين أنه من مياه مجاري الدور العلوي، أفسد عليهم الفرش والأثاث،
وتسبب في سقوط الجزء الظاهر من السقف حتى ظهر حديد البناء،
لم يسلم من البيت إلا المجلس، فأصبح مكانًا للنوم إذ لا أثر لمياه المجاري فيه إلا الرائحة التي تزكم الأنوف،
بسبب هذه الظروف غير الصحية أصيبت البنت الكبيرة بجرثومة رقدت على إثرها في المستشفى عدة أيام، بقي أن نعلم أن هذه الأم المسكينة المنكوبة تنحدر من أسرة خارج المنطقة الشرقية مما زاد في محنتها وشدتها، والأطفال تقرأ على وجوههم البؤس والافتقار للأبوّة والحنان، كان الله في عونهم.
أول أوليات هذه الأسرة الخروج إلى منزل مناسب وإعادة تأثيثه مرة أخرى، ثم الطعام والشراب واللباس، هذه الحالة وأمثالها كثير، لو بحثنا عنها لوجدناها ولا يراودني شك في أن المؤسسات الخيرية وعلى رأسها جمعية البر بالمنطقة الشرقية تعمل ما في وسعها لتخفيف هذه الآلام، ولكن الخرق واسع والاحتياج كبير والله المستعان.
لا حول ولا قوة الا بالله
وماذا بعد هذه المشاهد انقرأ وننسى ام نجاهد انفسنا لنشر الخير
تذكروا هذه الكلمات
إن الإحسان إلى الخلق سيعود إليك صداه ولو بعد حين،
فيا باغي الخير،
هلم إلى بستان الإحسان، وتشاغل بالمعروف عطاءً وضيافةً ومواساةً
وإعانةً وخدمةً، وستجد السعادة طعمًا ولونًا وذوقًا.
وبعد كل هذا الا نسارع الى فعل الخير ونشره والدلالة عليه
الصفحة الأخيرة
و ما رايك بان يقوم احد ممن له صلة بمجلة او صحيفة او قناة المجد او اي قانة
ليصل الي هؤلاء لانه ما تناقش المسالة علي العلن فلن تحل بسهولة و انا اؤيدك في افكارك فهي جميلة و واقعية و يمكن تطبيقها
و لكن نحتاج الي نشرها بين الكثيييرين لتنجح
رزق الله الجميع و سترهم