والله المشكلة والمصيبة ليست الاعاقة أو المرض في الجسد ولكن المصيبة والمشكلة والطامة هي المشكلة الاعاقة في الدين والفكر والأخلاق
فوالله أن هناك آلاف من المعاقين جسديا أو المرضى أحييو مدن كاملة ونشروا العلم في جميع المدن والأمصار وفازوا بالجنااااااااااااااات .. والواحد منهم يسوى ألف مليون مررررة من الشخص الصحيح ولكنه معاق في دينه .. مختل الدين والأخلاق .. اتبع شهواته وشيطانه .. وتعس في دنيا وآخرته ..
وهناك قصيدة رائعة جدا للدكتور الشاعر المقرن .. أهديها لصاحبة تلك المشكلة .. واتمنى أن تصلها ..
في يوم من الأيام ذهب الشاعر المقرن إلى المستشفى حيث أصابه مرض من البرد وكذا .. وهو يمشي في أحد سراديب المستشفى نظر إلى معاق وحدث مع المعاق والدكتور موقف ..
راح أكتبها لكم غدا ان شاء الله ومع القصيدة فإنها مؤثرة ورائعة جدا ..
لأني مشغولة الآن أبدخل فيديو في الجهاز لأخوي .. وشكرا لكم
:27:

سلام من الله يغشاكن
عزيزتي ...اخيتي قرأت ( مشكلتك):
واليك هذه النقاط التي اتمنى افادتك منها
1- قوي لسانك بقراءة كتاب الله ( ونُنَزِِلُ مِن القرآنِ مَاهُو شِفَاءٌ ورحمَة لِلمُؤمِنِين)
وتذكري أن الدنيا دار ابتلاء بسراءها وضرائها
2-عزيزتي ..تذكري وضعيه نصب عينيك< موسى عليه السلام >عندما يبعثه الملك القدوس الى
الجبروت فرعون بما في لسانه من عقدة فيسأل موسى ربه ( ربِِ اشرَح لِي صدري *ويَسِِر لِي أَمرِي * واحلُل عـُـــــــقدَةً مِن لِسَانِي *يَفقَهُوا قَولِي)
3- اشكري الله على منِِه وكرمه وانظري لمن هم دونك وتذكري الصم البكم من لايستطيعون الكلام البته
4- ثقي بنفسك اكثر واعملي على الاجتماع بالناس بصفة مستمرة
5- لا تجعلي منها عقدتك بل كوِِني منها ابتسامة لك > اصنعي من الليمون شرابا حلوا<
نحن كثيرا مانعمل على تضخيم امر هين بصفتنا كبشر
في ا لناحية الاخرى .......يوجد أهلك ..أخوتك
يتبين لي أن علاقتك طفيفة بأخوتك ....بأمك ...
وهنا أريد أن أهمس في أذنك شيئا...... انَ هؤلاء سندك بعد الله وإليهم تركنين ...فابني جسر مودة معهم
يا رعاك الله
:24: :24: :24:
عزيزتي ...اخيتي قرأت ( مشكلتك):
واليك هذه النقاط التي اتمنى افادتك منها
1- قوي لسانك بقراءة كتاب الله ( ونُنَزِِلُ مِن القرآنِ مَاهُو شِفَاءٌ ورحمَة لِلمُؤمِنِين)
وتذكري أن الدنيا دار ابتلاء بسراءها وضرائها
2-عزيزتي ..تذكري وضعيه نصب عينيك< موسى عليه السلام >عندما يبعثه الملك القدوس الى
الجبروت فرعون بما في لسانه من عقدة فيسأل موسى ربه ( ربِِ اشرَح لِي صدري *ويَسِِر لِي أَمرِي * واحلُل عـُـــــــقدَةً مِن لِسَانِي *يَفقَهُوا قَولِي)
3- اشكري الله على منِِه وكرمه وانظري لمن هم دونك وتذكري الصم البكم من لايستطيعون الكلام البته
4- ثقي بنفسك اكثر واعملي على الاجتماع بالناس بصفة مستمرة
5- لا تجعلي منها عقدتك بل كوِِني منها ابتسامة لك > اصنعي من الليمون شرابا حلوا<
نحن كثيرا مانعمل على تضخيم امر هين بصفتنا كبشر
في ا لناحية الاخرى .......يوجد أهلك ..أخوتك
يتبين لي أن علاقتك طفيفة بأخوتك ....بأمك ...
وهنا أريد أن أهمس في أذنك شيئا...... انَ هؤلاء سندك بعد الله وإليهم تركنين ...فابني جسر مودة معهم
يا رعاك الله
:24: :24: :24:

في العيادة !!
ذهبتُ إلى الطبيب أريه حالي .. وهل يدري الطبيب بما جرى لي ؟!
جلست فقال ما شكواك صِفها .. فقلت الحال أبلغ من مقالي
أتيتك يا طبيب على يقين .. بأنك لست تملك ما ببالي
أنا لا أشتكي الحمّى احتجاجاً .. بل الحمّى التي تشكوا احتمالي !!
يُقال بأنه فيروس سوء .. يُصيّرُ ما بجوفك كالقتال
فقلت إذن يرى بدمي همومي .. فتجبره الهموم إلى ارتحال !!
فتحت إليك حلقي كي تراه .. فقل لي : هل أكلتُ من الحلالِ
أتعرف يا طبيب دواء قلبي .. فداء القلب أعظم من هزالي
كشفت إليك عن صدري أجبني .. أتسمع فيه للقرآن تال ؟!
تقول بأن ما فيَّ التهاب .. ورشح ما أجبت على سؤالي
وضعت على فمي المقياس قل لي : .. أسهمُ حرارةِ الإيمان عالي
سقامي من مقارفة الخطايا .. وليس من الزكام ولا السعالِ
فإن كنت الطبيب فما علاج .. لذنب فوق رأسي كالجبالِ
تمرّ عواصف الحمّى وتغدو .. ولم أرَ كالتجلّد للرجالِ
نُسائلُ ما الدواء إذا مرضنا .. وداء القلب أولى بالسؤالِ
لستُ معاقاً
بندر
سنوات قليلة في الحياة وعزم لا يعرف الحدود .. ربما أثار الحزن في قلب من يراه ، ولكنه أثار في قلبي بنظراته وابتساماته أملاً كبيراً .. فتخيلته يصرخ بهذه الكلمات إلى العالم كله !!
تبعثرت كلماتي !!! …. لمن سأفضي شِكاتي
يسير بالحبَّ قلبي … ولم تسر خطواتي
يقال عني معاق … ولم تعق عزماتي !!
أرى الحياة أمامي … غريبة عن حياتي
خرجتُ للكون مالي … حول سوى نظراتي
طفولتي في سريري … ولعبتي عرباتي !!
في الليل أبكي وأخفي … عند الضحى عبراتي
الناس تحقر حزني … لما رأوا من ثباتي
وما دروا أن قلبي … تلوكه حسراتي
إذا رأيت المصلّي … يقوم في الظلماتِ
وذاك في البيت يسعى … مع السعادة الحفاةِ
فاضت دموعي لتبدي .. السُّموَّ في أمنياتي !
أرى الحوادث حولي … مليئة بالعظاتِ
وما أنا غير ذكرى … تهزُّ رأس الغفاة
ويلاه نعمة ربي .. مطيّة الشهوات !
هذا تسير خطاه … لتهتك الحرمات
وآخر لا يصلّي .. بوقتها الصلواتِ
وذاك يمشي .. لماذا ؟ … لمسرح الراقصاتِ
وذاك في السوق دائماً … يلاحق الفاتناتِ
إن المعاقين خير … من هؤلاء المشاةِ !!
يا قوم لست معاقا .. ما دمت أسمو بذاتي
على السرير وأمشي .. دوماً بدرب الهداةِ
على السرير وعزمي .. على جبال السراةِ
على السرير وروحي .. تطير كالنسماتِ
كلا .. أنا لست كلا .. كل أنا في صفاتي
بالذكر يحيى فؤادي .. وفرحتي في صلاتي
لجنّة الخلد أهفو .. بالصبر والدعواتِ
الحمد لله قلبي .. ما مات قبل مماتي …
محمد المقرن
كتاب ( مليكة الطهر )
ذهبتُ إلى الطبيب أريه حالي .. وهل يدري الطبيب بما جرى لي ؟!
جلست فقال ما شكواك صِفها .. فقلت الحال أبلغ من مقالي
أتيتك يا طبيب على يقين .. بأنك لست تملك ما ببالي
أنا لا أشتكي الحمّى احتجاجاً .. بل الحمّى التي تشكوا احتمالي !!
يُقال بأنه فيروس سوء .. يُصيّرُ ما بجوفك كالقتال
فقلت إذن يرى بدمي همومي .. فتجبره الهموم إلى ارتحال !!
فتحت إليك حلقي كي تراه .. فقل لي : هل أكلتُ من الحلالِ
أتعرف يا طبيب دواء قلبي .. فداء القلب أعظم من هزالي
كشفت إليك عن صدري أجبني .. أتسمع فيه للقرآن تال ؟!
تقول بأن ما فيَّ التهاب .. ورشح ما أجبت على سؤالي
وضعت على فمي المقياس قل لي : .. أسهمُ حرارةِ الإيمان عالي
سقامي من مقارفة الخطايا .. وليس من الزكام ولا السعالِ
فإن كنت الطبيب فما علاج .. لذنب فوق رأسي كالجبالِ
تمرّ عواصف الحمّى وتغدو .. ولم أرَ كالتجلّد للرجالِ
نُسائلُ ما الدواء إذا مرضنا .. وداء القلب أولى بالسؤالِ
لستُ معاقاً
بندر
سنوات قليلة في الحياة وعزم لا يعرف الحدود .. ربما أثار الحزن في قلب من يراه ، ولكنه أثار في قلبي بنظراته وابتساماته أملاً كبيراً .. فتخيلته يصرخ بهذه الكلمات إلى العالم كله !!
تبعثرت كلماتي !!! …. لمن سأفضي شِكاتي
يسير بالحبَّ قلبي … ولم تسر خطواتي
يقال عني معاق … ولم تعق عزماتي !!
أرى الحياة أمامي … غريبة عن حياتي
خرجتُ للكون مالي … حول سوى نظراتي
طفولتي في سريري … ولعبتي عرباتي !!
في الليل أبكي وأخفي … عند الضحى عبراتي
الناس تحقر حزني … لما رأوا من ثباتي
وما دروا أن قلبي … تلوكه حسراتي
إذا رأيت المصلّي … يقوم في الظلماتِ
وذاك في البيت يسعى … مع السعادة الحفاةِ
فاضت دموعي لتبدي .. السُّموَّ في أمنياتي !
أرى الحوادث حولي … مليئة بالعظاتِ
وما أنا غير ذكرى … تهزُّ رأس الغفاة
ويلاه نعمة ربي .. مطيّة الشهوات !
هذا تسير خطاه … لتهتك الحرمات
وآخر لا يصلّي .. بوقتها الصلواتِ
وذاك يمشي .. لماذا ؟ … لمسرح الراقصاتِ
وذاك في السوق دائماً … يلاحق الفاتناتِ
إن المعاقين خير … من هؤلاء المشاةِ !!
يا قوم لست معاقا .. ما دمت أسمو بذاتي
على السرير وأمشي .. دوماً بدرب الهداةِ
على السرير وعزمي .. على جبال السراةِ
على السرير وروحي .. تطير كالنسماتِ
كلا .. أنا لست كلا .. كل أنا في صفاتي
بالذكر يحيى فؤادي .. وفرحتي في صلاتي
لجنّة الخلد أهفو .. بالصبر والدعواتِ
الحمد لله قلبي .. ما مات قبل مماتي …
محمد المقرن
كتاب ( مليكة الطهر )

الصراحه االاخوات ماقصرو بطرق العلاج اللي ذكروها
كلها صحيحه
واتمنى انها تستفبد منهااااااا:27:
بس فيه حاجه مهمه هي انها تلح بالدعاااااء الى الله دايماااا وتتصدق
وانشالله ربي ما ينساها
واشكرك يااختي ماويه على مساعدتها وعدم التقصير معاها
وانشالله تقولي لنا اخبارها اول باول
مشيقحه
وبالتوفيق
كلها صحيحه
واتمنى انها تستفبد منهااااااا:27:
بس فيه حاجه مهمه هي انها تلح بالدعاااااء الى الله دايماااا وتتصدق
وانشالله ربي ما ينساها
واشكرك يااختي ماويه على مساعدتها وعدم التقصير معاها
وانشالله تقولي لنا اخبارها اول باول
مشيقحه
وبالتوفيق
الصفحة الأخيرة
انا اويد الاخت بطة بطاطس
الحل باذن الله البرمجة اللغوية
ياليت تشتركي بهذا المنتدى ****** يرجى ارسال العناوين على الخاص
وتعرض مشكلتها على الاختصاصيين
ويارب يوفقها
دعواتي لها بالبشفاء والتفوق على نفسها
:24: