ليس مهما
ليس مهما
الف مبروك حبيبتي الله يتممبك ع خير ويسلم جنيني من العاهات والاعاقات والتشرهات اساله بعينه اللي ماتنام انه يخيب ظن المستشفيات
ريآنه~
ريآنه~
اشكر كل من رد علي
وانا قلت لكم بالبدايه انها خرفات وبدع وجهل
انا سعوديه والي يدلوني ع هالاشياء حريم كبار بالعمر
انا ماسويتها وانا مقتنعه بس قلت يمكن صدق لان يجيبو لي تجارب قدام عيني غصب اصدق
بس انا داخليا ماني مقتنعه ابدا
والحمدلله ربي عافاني ممن ابتلاني وصحيت من هالخرفات ولجأت لربي والحمدلله انه استجاب لي ورزقني
ثاني شي من قال قانون الجذب حرام هو نفس حديث الرسول عليه الصلاة والسلام في معنى الحديث تفائلو بالخير تجدوه
وكذالك قانون الجذب انك تتخيلي شي حلو وتعيشي هاللحظه كأنها صارت وتحمدي الله وسبحان الله تصير لك
عقلك الباطن ابله لا يفهم اي شي تتخيله يصير لك مثل قول علي بن ابي طالب رضي الله عنه كل متوقع اتي
يعني اخلي تفكيري ايجابي والامتنان شكر لله ع النعم الي رزقني فيها يعني ب اختصار قانون يعطيك طاقه ايجابيه وحياة حلوه وابحثو عن علوه القرني ب الانستقرام وتفهمو ايش قانون الجذب
وشاكره مروركم
بائعة المسك
بائعة المسك
اشكر كل من رد علي وانا قلت لكم بالبدايه انها خرفات وبدع وجهل انا سعوديه والي يدلوني ع هالاشياء حريم كبار بالعمر انا ماسويتها وانا مقتنعه بس قلت يمكن صدق لان يجيبو لي تجارب قدام عيني غصب اصدق بس انا داخليا ماني مقتنعه ابدا والحمدلله ربي عافاني ممن ابتلاني وصحيت من هالخرفات ولجأت لربي والحمدلله انه استجاب لي ورزقني ثاني شي من قال قانون الجذب حرام هو نفس حديث الرسول عليه الصلاة والسلام في معنى الحديث تفائلو بالخير تجدوه وكذالك قانون الجذب انك تتخيلي شي حلو وتعيشي هاللحظه كأنها صارت وتحمدي الله وسبحان الله تصير لك عقلك الباطن ابله لا يفهم اي شي تتخيله يصير لك مثل قول علي بن ابي طالب رضي الله عنه كل متوقع اتي يعني اخلي تفكيري ايجابي والامتنان شكر لله ع النعم الي رزقني فيها يعني ب اختصار قانون يعطيك طاقه ايجابيه وحياة حلوه وابحثو عن علوه القرني ب الانستقرام وتفهمو ايش قانون الجذب وشاكره مروركم
اشكر كل من رد علي وانا قلت لكم بالبدايه انها خرفات وبدع وجهل انا سعوديه والي يدلوني ع هالاشياء...
حتى ياختي انك ماتدين هل هذا حديث او مقوله تفائلوا بالخير

ما صحة هذه العبارة تفاءلوا خيراً تجدوه وهل هي حديث ما صحة هذه العبارة، وهل هي حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم: (تفاءلوا خيراً تجدوه)؟


لا أعلم لها أصلاً بهذا اللفظ، ولكن ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يعجبه الفأل، والفأل هو الكلمة الطيبة، أما تفاءلوا بهذا اللفظ الذي ذكرته السائلة لا أعلم له أصلاً في الأحاديث الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم، ولكن معناه صحيح، فإنه يحب الفأل عليه الصلاة والسلام، وينهى عن الطيرة، والفأل هو الكلمة الطيبة التي يسمعها المسلم، فيرتاح لها وتسره، هذا يقال له الفأل، النبي عليه الصلاة والسلام قال: (وأحسنها الفأل)، نهى عن الطيرة وقال: (أحسنها الفأل)، والفأل -كما تقدم-: أن يسمع كلمة طيبة فيُسر بها ويمشي في حاجته، ولا ترده عن حاجته، كإنسان يطلب ضالة فيسمع إنسان يقول: يا واجد، أو يا ناجح فيفرح بذلك، أو مريض يسمعه يقول: يا معافَى، أو يا مَشفي، أو ما أشبه ذلك، فيفرح بذلك ولا يرده عن حاجته، وما أشبه ذلك.
بائعة المسك
بائعة المسك
لكن اختي علماء الدين نهو عن استخدم قانون الجذب
لانه تغييييير لمعنى حسن الظن بالله
لاتنشرينه
حتى علماءنا نزلوا فتوى بس فيه بنات ينشرون على وجود الحكم الشرعي
وربي حتى راقي تونسي بالاستقرام نبهه وحذر من قانون الجذب وقال هذا تبديل للحقائق وتغيير حسن الظن بالله عزوجل
ريآنه~
ريآنه~
رأي د. سلمان بن فهد العــوده في كتاب السر ( قانون الجذب ) :سألني أحد الشباب, عن كتاب "السِّر" من تأليف الأسترالية (روندا بايرن)؛ فأحوجني إلى شرائه وقراءته، وصَحبتُه في بعض سفري، فرأيت نظرية تقوم على تحفيز كوامن النّفس للتفاؤل والعمل, والثقة بأن ما يريده المرء أو يحاوله ممكن، بل هو واقع لا محالة، متى قاله المرء بلسانه، واعتقده بجنانه، ورفعَ الأفكار السوداوية المتشائمة.وأن على الإنسان أن يكرّس ذهنه وفكره لما يريد وما يحب أن يكون، وليس على ما يكره أو ما يحاذر ويخشى.وذكّرني هذا بكلمة للإمام ابن القيم, في مدارجه؛ يقول فيها: "لو توكّل العبد على الله حقّ توكّله في إزالة جبل عن مكانه, وكان مأموراً بإزالته لأزاله".وذكّرني أيضاً بكلمة المصلح الأمريكي (مارتن لوثر كينغ) الذي كان يقول:أنا لديّ حلم (آي هاف دريم)، ولم يقل: أنا لدي مشكلة.نعم! كان هناك مشكلة ولا تزال، بيد أننا إذا دخلنا الحياة من بوابة المشكلات؛ دخلناها من أضيق أبوابها.وجدت فكرة الكتاب في الأصل فكرة بحاجة إلى أن نُرسّخها في ضمائرنا, بعيداً عن الجدل حولها، حتى لا يخبو وهجُها ولا تنطفئ روحُها، نفعل ذلك لأن هذه الفكرة هي أحد المحفّزات الحقيقية للعمل والإنجاز والصبر.وجدت أن مئات النصوص والكلمات التي أوردتها المؤلفة وعلّقت عليها، وهي تدور حول تفصيلات الفكرة وقوانينها؛ لا تكاد تخرج في مؤدّاها عن مضمون حديثين أو ثلاثة، أحدها قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- في رواية عن ربه جل وتعالى, في الحديث القدسي:"أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي" كما في البخاري ومسلم, وفي لفظ: "فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاءَ". كما عند الحاكم. وقال: صحيح على شرط البخاري ومسلم.وفي لفظ "إِنْ ظَنَّ بِي خَيْراً فَلَهُ، وَإِنْ ظَنَّ شّرًّا فَلَهُ". و هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات.إن الظن هنا يشمل الدنيا والآخرة, وحسن الظن من حسن العمل، وحين نذهب إلى ترسيخ فكرة علينا ألاّ نُوغل في حكحكتها، أو نفرط في افتراض ضوابط واستثناءات؛ لأنها تبهت أو تموت.وإذا استقرت الفكرة سهل بعدُ تعديلها وتصويبها.والحديث الثاني: قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ"، وهو حديث لا بأس بإسناده, رواه أحمد والترمذي والحاكم.والمعنى أن يدعو العبد وهو موقن بأن الله سيجيبه، وليس على سبيل التجريب أو الشكّ أو التردّد.وكان عمر -رضي الله عنه - يقول: إني لا أحمل هم الإجابة, ولكن هم الدعاء، فإذا أُلهمت الدعاء فإن معه الإجابة.وأرى هذه الكلمة من إلهامات الفقيه المحدَّث العظيم عمر -رضي الله عنه-، وكأن مقصوده ليس مجرد التلفظ بألفاظ الدعاء، وإن كان هذا حسناً، وصاحبه مأجور، بل ما هو أبعد من ذلك من استجماع القلب والفكر على الثقة بالله, وصدق وعده في الكتاب الكريم: (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ). . (أمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ).. (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ). .إن النظرة السوداوية كفيلة بسجن صاحبها في قبو مظلم مكثّف الرطوبة، فاسد الهواء، يذكرك بالقبر الذي وصفه بدر السيّاب بقوله:أُمّاهُ لَيْتَكِ لَمْ تَغِيبِي تَحْتَ سَقْفٍ مِن حجَارْلاَ بَابَ فِيهِ لِكَي أَدُقَّ, وَلاَ نَوَافِذَ فِي الْجِدَارْ!وكأنه استعجل الموت قبل أوانه، ولا غرابة أن تجد ضحايا التشاؤم والانعزالية والانغلاق النفسي؛ يردّدون عبارات الحنين إلى الرحيل دون مناسبة، بل وينتقدون من يحاول حرمانهم من هذه المتعة الوحيدة المتبقية لهم في الحياة، إن صح أنهم أحياء!وفي الحديث: "خَيْرُ النَّاسِ مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ". رواه الترمذي وأحمد والحاكم.وفي آخر: "لاَ يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ وَلاَ يَدْعُ بِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ وَإِنَّهُ لاَ يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ إِلاَّ خَيْراً". رواه مسلم.والحياة نعمة امتنّ الله بها على الأحياء، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا استيقظ من نومه شكر الله, وقال: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ". كما في الصحيحين, وقال أيضاً: "الحمدُ لله الذي ردَّ عليّ رُوحِي وعافاني في جسدي وأَذِنَ لي بذكرِهِ". رواه النسائي وابن السني.إن الاتصال بهدي الأنبياء ليس زاداً على الآخرة فحسب، بل هو زاد إلى الحياة الطيبة في دار الدنيا كذلك.