الله يرحمه ويجمعك فيه بالجنه
باذن الله

إنا لله وإنا إليه راجعون ......
الموووووت بيد الله وحده فقط ليس لك دخل إنتي في موته فهذا مقدر ومكتوب ,,,,
عظم الله أجرك والله يجبر مصيبتك ,,,,,
عليك بالصبر فأنتي الآن في إختبار من رب العبـــــــــــــــاد
إصبري وإحتسبي الأجر
والله بعوضك إن شاء الله في أولادك
تذكري إخيتي

أن ثواب المبتلى، فإن من أعظم ثوابه إذا صبر، واحتسب صبره عند الله تعالى؛ أن الله يكون معه، يؤيده وينصره ويسدده ويهديه، كما قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين}، وقال تعالى: {والله يحب الصابرين}؛ فتأمل هذا الفضل العظيم، كيف أن الصبر سبب عظيم في حصول محبة الله ووده.

وأما عن ثواب الصابر على البلاء، فإن ثوابه أعظم من أن يذكر، وأكبر وأجل من أن يعد ويحصر؛ لأن ثوابه لا يمكن أن يعقل بالعدِّ والحساب، حتى قال جلَّ شأنه: {إنما يوفَّى الصابرون أجرهم بغير حساب}!!
وثبت في سنن الترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة).

وخرج الترمذي أيضًا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط).
وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما يصيب المسلم من نَصَبٍ (تعب) ولا وَصَبٍ (مرض) ولا همّ ولا حَزَنٍ ولا أذىً ولا غمٍّ، حتى الشوكةُ يشاكها، إلا كفَّر الله بها من خطاياه)) متفق على صحته.
فتأملي كيف صار البلاء نعمةً، يُكفر بها الخطايا ويغفر بها الذنوب، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من يرد الله به خيرًا يُصِبْ منه) خرجه البخاري في صحيحه.

عظم الله أجرك ويصبرك على مصابج ويعوضج بعيالج خير ويرحم زوجج ولا تيأسي ولا تجعلي الحزن يمتلكك كوني قويه وترحمي له وتصدقي واستغفري وشغلي قرأن والله يقطع من هنا ويوصل بشي ثاني ربي يصبرج ويحفظ لج عيالج ارقي نفسج و طمنيننا عليج

استغفري ربج لكل هذا يومه مكتوب له يموت في هاليوم لكل اجل كتاب وتعددت الاسباب والموت واحد

حبيبتي دموعج ماراح ترجعه بس تحرقه بالقبر حبيبتي ادعيله تصدق عنه اعتمري له حجي له في شياء كثير تنفعه اكثر من دموعج

الله يرحمه ويصبرج اختي تعوذي من الشيطان