باعتباري من الرعيل الأول في عالم التعليم ( يعني ليس كثيــــــرا ليس من القرن الماضي !!! )
أو ما قبل التاريــخ
فلقد لاحظت اختلافا كبيرا بين معلمات الجيل الماضي وجيل اليوم من حيث
وأورد هنا الإيجاب والسلب
الجيل السابق:
_ الإقبال على مهنة التعليم وحبها
_ القدرة على العطاء بلا حدود
_ الكفاءة
_ كسب الإحترام بمعنى أن المعلمة كان لها هيبة أكثر مما نرى الآن مع احترامي للجميع
-جدية الجيل السابق فرض على التلميذات نفس التوجه فنشأ جيلا جديا في كل التوجهات
_ الفرق في السن بين التلميذة والمعلمة كان كبيرا في السابق فلذلك لم يكن من السهل إنشاء علاقات صداقة مع التلميذات كما الآن
_ اعتماد معلمات الجيل السابق اسلوبا واحدا في التعليم يعتمد أكثر على الكتاب وما يختزنه من معلومات. وهذا فيه من السلب وفيه من الإيجاب
أما جيل المعلمات الجديد
_فإقباله على مهنة التعليم ليس كما في السابق
_مع الإحترام فالإخلاص قل هذه الأيام
_ أصبحت العلاقة بين المعلمة وتلميذتها أقرب بسبب تقارب السن وإن كان هذا سلاح ذو حدين فهو يضعف الهيبة نوعا ما
-تنوع تقنيات التعليم أدى إلى مرونة التعليم وسهل على المعلمة اداءها فلم يعد الكتاب هو المورد الأصيل في العملية التعليمية . وهو أيضا أبعد الطالبة عن حب القراءة والكتاب
وأبعد المعلمة عن البحث أيضا لسهولة الحصول على المعلومة دون عناء
وليس المقصود أن تتعب المعلمة في البحث ولكن أخذ العلم من الغير دون قراءة ودون تفكير ودون بحث يضعف المخزون الفكري والعلمي عند المعلمة
لا أستطيع بالطبع ايراد كل شيء هنا فالموضوع طويل ومتشعب وتتضافر معه عوامل كثيرة
كالطالبات واستعدادهن في تقبل التعلم , و المناهج , والتقنيات الحديثة , والتربية الحديثة , وتطوير أساليب التدريس , واعتماد أساليب البحث العلمي , وانتشار ها
وأترك المجال لمن ترغب بمناقشة الفرق بين معلم الأمس واليوم
وأعتقد أنه كبيـــــر جدا
وأتمنى أن أرى حلولا لما نشكو منه ألان
والشيء الوحيد الذي أسعد لعدم تواجده الآن هو الخوف
الذي كان يراودنا إذا لقينا معلماتنا في الطريق
وأورد حادثة صغيرة للتندر
عندما كنت في الخامسة عشر وكنت عائدة للبيت من المدرسة, الساعة الواحدة والنصف ظهرا ,تصادف أن تواجهت مع معلمة الرياضيات (( وبدون تعليق )) تلك المخيفة المرعبة التي جعلتني ألف ثلاثة شوارع استغرق مشيي ساعتين لأني كنت أخشىإن مررت في شارع أن أجدها أمامي فسكنها قريب من بيتي
ولما اطمأننت لعدم تواجدها بالجوار عدت إلى البيت لتنقلب الدنيا على رأسي لتأخري
هذا بعض مما كانت معلمات الزمن الماضي يوقعنه في قلوبنا
فيا ترى هل هن السبب
أم نحن !!
شكرا للجميع على صبرهن في قراءة المقال
وأشكر من أتاح لنا الفرصة للتواجد بينكن
بارك الله بكن
صباح الضامن @sbah_aldamn
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
موضوع رائع اختي صباح الضامن ..
بالنسبه لي فانا لا احب المعلمه دات شخصيه او هيبه لدرجه ان الطالبه تخاف منها ..
ايام ماكنت طالبه لم نكن نحب هؤلاء المعلمات ولم نكن نحرص على ان نحقق درجات
عاليه في موادهن الشي الوحيد اللي كنت احرص عليه احضر وواجبات محلوله لكي
ارتاح من صراخها اللي لم يكن له اي فائده ..
اما المعلمات اللاتي يدخلن علينا الصباح بابتسامه(وهدا لا يفقدها هيبتها) ويتعاملن مع الطالبات مثل معاملتهن لاخواتهم كنا نحترمهم جدا وكانت احلى الحصص وكنا نحقق فيها درجات عاليه ..
لدرجه ان اختي الصغرى عندما كانت تداكر كنت اساعدها في بعض المواد وكانت تقول
لي الى الان تتدكريها قلت لها نعم ودلك بفضل من الله ثم المعلمه الرائع التي كانت تعطيني هده الماده .. وقد يكون هدا له علاقه في مدى تقبل الطالبه لتلقي العلم .. الطالبه لاتحتاج الشده في المعامله اوهيبه المعلمه فقط .. تحتاج الى الارشاد والتشجيع ورفع روحها المعنويه ببعض
الكلمات البيسطه التي لا تأخد من وقت المعلمه سوى ثواني ..
تنوع تقنيات التعليم أدى إلى مرونة التعليم وسهل على المعلمة اداءها فلم يعد الكتاب هو المورد الأصيل في العملية التعليمية . وهو أيضا أبعد الطالبة عن حب القراءة والكتاب
لمادا لاتطلب المعلمه من الطالبات كتابه موضوع صغير من صفحه واحده يكون
له علاقه باحد المواضيع التي تم دراستها ويجب ان ترجع لمرجع او مرجعين وهدا سوف يساعد الطالبه على حب القراءة والكتابه ..
لم اتكلم عن الفرق بين معلم الامس واليوم لان ليس لدي معلومات كافيه عن كيفيه
التعليم بالامس ولكني حاولت ان اعطي حل لمشكله او مشكلتين موجودتان في الوقت الحاضر..
بالنسبه لي فانا لا احب المعلمه دات شخصيه او هيبه لدرجه ان الطالبه تخاف منها ..
ايام ماكنت طالبه لم نكن نحب هؤلاء المعلمات ولم نكن نحرص على ان نحقق درجات
عاليه في موادهن الشي الوحيد اللي كنت احرص عليه احضر وواجبات محلوله لكي
ارتاح من صراخها اللي لم يكن له اي فائده ..
اما المعلمات اللاتي يدخلن علينا الصباح بابتسامه(وهدا لا يفقدها هيبتها) ويتعاملن مع الطالبات مثل معاملتهن لاخواتهم كنا نحترمهم جدا وكانت احلى الحصص وكنا نحقق فيها درجات عاليه ..
لدرجه ان اختي الصغرى عندما كانت تداكر كنت اساعدها في بعض المواد وكانت تقول
لي الى الان تتدكريها قلت لها نعم ودلك بفضل من الله ثم المعلمه الرائع التي كانت تعطيني هده الماده .. وقد يكون هدا له علاقه في مدى تقبل الطالبه لتلقي العلم .. الطالبه لاتحتاج الشده في المعامله اوهيبه المعلمه فقط .. تحتاج الى الارشاد والتشجيع ورفع روحها المعنويه ببعض
الكلمات البيسطه التي لا تأخد من وقت المعلمه سوى ثواني ..
تنوع تقنيات التعليم أدى إلى مرونة التعليم وسهل على المعلمة اداءها فلم يعد الكتاب هو المورد الأصيل في العملية التعليمية . وهو أيضا أبعد الطالبة عن حب القراءة والكتاب
لمادا لاتطلب المعلمه من الطالبات كتابه موضوع صغير من صفحه واحده يكون
له علاقه باحد المواضيع التي تم دراستها ويجب ان ترجع لمرجع او مرجعين وهدا سوف يساعد الطالبه على حب القراءة والكتابه ..
لم اتكلم عن الفرق بين معلم الامس واليوم لان ليس لدي معلومات كافيه عن كيفيه
التعليم بالامس ولكني حاولت ان اعطي حل لمشكله او مشكلتين موجودتان في الوقت الحاضر..
جزاك الله أختي إشراق على ترحيبك
بارك الله فيك
أختي أوراق الزمن
شكرا لإضافتك القيمة
وفعلا فإن البسمة تأسر القلوب والبشاشة ترغب الطالبة في تقبل العلم والنصيحة عن المعلمة وهذا لا يضعف الشخصية
المهم الا يتجاوز الحد في أن تسمح المعلمة بالهرج في داخل الفصل وهذا هو ما يضعف الشخصية
واقتراحك في البحث في الكتب قيم بارك الله فيك
بارك الله فيك
أختي أوراق الزمن
شكرا لإضافتك القيمة
وفعلا فإن البسمة تأسر القلوب والبشاشة ترغب الطالبة في تقبل العلم والنصيحة عن المعلمة وهذا لا يضعف الشخصية
المهم الا يتجاوز الحد في أن تسمح المعلمة بالهرج في داخل الفصل وهذا هو ما يضعف الشخصية
واقتراحك في البحث في الكتب قيم بارك الله فيك
إشراق 55
•
اختي الفاضلة صباح الضامن ..
ياهلا بك وحياك الله .
عدت لمناقشة الموضوع ..
الإقبال على مهنة التعليم وحبها..
في رأي ان من لا يجد عنده رغبة في العليم فليترك هذه المهنة لآهلها وروادها وأن لا تعمل أي مهنة غير مقتنعة بها وفي رأي اي عمل او مهنة يحبها الإنسان وراضي بها ولديها كفاءة عالية بقدرات جيد وتؤهلة للعمل بالتعليم فلا شك ولابد ان يكون عطائه ملموس وفائدته محسوسة مع إخلاصه في عمله .
أي ان العطاء بلا شك كان موجود سابقاً من معلمات الأمس وهن أهلاً لهذه المهنة ولهم فضل كبير في عملية التعليم ..
وهو موجود أيضاً عند معلمات اليوم في من تتوفر بها ( الصفات السابقة التي ذكرت ) .
_ كسب الإحترام بمعنى أن المعلمة كان لها هيبة أكثر مما نرى الآن مع احترامي للجميع.....!!!!!
هذا السبب يعود على اساسيات التربية فالتربية سابقاً تتشد على إحترام الكبار وتوقيرهم وهذا موجود عند معلمات اليوم ولكن بدون تشدد أو حزم ...
وتعليم الأطفال منذ الصغر الجد والإجتهاد وحفظ كتاب الله والشدة والحزم وكان الضرب موجود سابقاً فتنشأ الطالبة على الجد والعمل والتعامل مع هذا الأسلوب حسن وجميل ولكنه يولد الخوف والرعب في نفوس الطالبات فهذ الأسلوب قد يبعد الطالبة عن حبها لمادتها او معلمتها وممكن يقلل من عملية إستيعابها وربما العكس تتعلم وتذاكر وتحفظ بسبب خوفها من العقاب هذا الأسلوب له سلبياته وإيجابياته . .
ويعود عدم إحترام الطالبة لمعلمتها هو عدم تعليم الطالبات ونصحهم بأحترام من هم أكبر منهم أحياناً الطالبة .. والدتها في المنزل لا تسمع كلامها او تقدر وجهة نظرها او تحترمها . وأيضاً هذا يعادله إحترامها وتقديرها لمعلمتها .
وأيضاً يعود إلى شخصية المعلمة فالمعلمة تتحدث مع طالباتها وتعطيهن الفرصة في مخاطبتهن بدون حدود فكثرة حديث المعلمة مع طالباتها هذا يجعلهن يتعودن عليها بالتدريج تضعف هيبتها وإحترامهن لها وقد يرجع إلى ضعف في شخصية المعلمة .
ومن اسباب عدم إحترام الطالبة للمعلمة هو أسلوب التعليم والمناهج ووضع الدرجات وتقسيمها فقد تكون الطالبة ملمة بكل هذه المعلومات كمعلمتها وأكثر فلا تبالي فتقول معدلي ودرجاتي تكفي لنجاحي في هذه المادة ولماذا الإجتهاد والتعب وسهر اليالي فتهمل في مادتها فلا تبالي بما تقوله معلمتها .
وألأنظمة التي وضعت تجاه الطالبة بمنع الضرب او التوقيف او غيرها من أساليب العقاب المتعددة .. ساعدت بعدم إحترام معلمتها او تقديرها لها وعدم الخوف من العقاب .
انا لست مع العقاب بالضرب ولا يعجبني التعليم بالضرب لآن الضرب لا يتعبر وسيلة تعليمة صحيحة وبها فائدة في المدارس فقد تخاف الطالبة من الضرب وتطيع ولكنه لا ينصلح حالها به .
_ أصبحت العلاقة بين المعلمة وتلميذتها أقرب بسبب تقارب السن وإن كان هذا سلاح ذو حدين فهو يضعف الهيبة نوعا ما.
العلاقة بين الطالبة والمعلمة في راي لا بد ان تكون علاقة طيبة تتصف بالود والتقدير والإحترام والمحبة في الله . دون ان تضعف من هيبة المعلمة وان تكون في حدود دون تعدي هذه الحدود .. ونفرض انه يتقارب سن المعلمة مع طالبتها فالمعلمة هي القائدة للعملية التعلمية ويفرض على الطالبة إحترامها وتقديرها .
أكتفي بهذه المناقشة ولي عودة للموضوع إن شاء الله .
شكراً لك أختنا الكريمة .
.
ياهلا بك وحياك الله .
عدت لمناقشة الموضوع ..
الإقبال على مهنة التعليم وحبها..
في رأي ان من لا يجد عنده رغبة في العليم فليترك هذه المهنة لآهلها وروادها وأن لا تعمل أي مهنة غير مقتنعة بها وفي رأي اي عمل او مهنة يحبها الإنسان وراضي بها ولديها كفاءة عالية بقدرات جيد وتؤهلة للعمل بالتعليم فلا شك ولابد ان يكون عطائه ملموس وفائدته محسوسة مع إخلاصه في عمله .
أي ان العطاء بلا شك كان موجود سابقاً من معلمات الأمس وهن أهلاً لهذه المهنة ولهم فضل كبير في عملية التعليم ..
وهو موجود أيضاً عند معلمات اليوم في من تتوفر بها ( الصفات السابقة التي ذكرت ) .
_ كسب الإحترام بمعنى أن المعلمة كان لها هيبة أكثر مما نرى الآن مع احترامي للجميع.....!!!!!
هذا السبب يعود على اساسيات التربية فالتربية سابقاً تتشد على إحترام الكبار وتوقيرهم وهذا موجود عند معلمات اليوم ولكن بدون تشدد أو حزم ...
وتعليم الأطفال منذ الصغر الجد والإجتهاد وحفظ كتاب الله والشدة والحزم وكان الضرب موجود سابقاً فتنشأ الطالبة على الجد والعمل والتعامل مع هذا الأسلوب حسن وجميل ولكنه يولد الخوف والرعب في نفوس الطالبات فهذ الأسلوب قد يبعد الطالبة عن حبها لمادتها او معلمتها وممكن يقلل من عملية إستيعابها وربما العكس تتعلم وتذاكر وتحفظ بسبب خوفها من العقاب هذا الأسلوب له سلبياته وإيجابياته . .
ويعود عدم إحترام الطالبة لمعلمتها هو عدم تعليم الطالبات ونصحهم بأحترام من هم أكبر منهم أحياناً الطالبة .. والدتها في المنزل لا تسمع كلامها او تقدر وجهة نظرها او تحترمها . وأيضاً هذا يعادله إحترامها وتقديرها لمعلمتها .
وأيضاً يعود إلى شخصية المعلمة فالمعلمة تتحدث مع طالباتها وتعطيهن الفرصة في مخاطبتهن بدون حدود فكثرة حديث المعلمة مع طالباتها هذا يجعلهن يتعودن عليها بالتدريج تضعف هيبتها وإحترامهن لها وقد يرجع إلى ضعف في شخصية المعلمة .
ومن اسباب عدم إحترام الطالبة للمعلمة هو أسلوب التعليم والمناهج ووضع الدرجات وتقسيمها فقد تكون الطالبة ملمة بكل هذه المعلومات كمعلمتها وأكثر فلا تبالي فتقول معدلي ودرجاتي تكفي لنجاحي في هذه المادة ولماذا الإجتهاد والتعب وسهر اليالي فتهمل في مادتها فلا تبالي بما تقوله معلمتها .
وألأنظمة التي وضعت تجاه الطالبة بمنع الضرب او التوقيف او غيرها من أساليب العقاب المتعددة .. ساعدت بعدم إحترام معلمتها او تقديرها لها وعدم الخوف من العقاب .
انا لست مع العقاب بالضرب ولا يعجبني التعليم بالضرب لآن الضرب لا يتعبر وسيلة تعليمة صحيحة وبها فائدة في المدارس فقد تخاف الطالبة من الضرب وتطيع ولكنه لا ينصلح حالها به .
_ أصبحت العلاقة بين المعلمة وتلميذتها أقرب بسبب تقارب السن وإن كان هذا سلاح ذو حدين فهو يضعف الهيبة نوعا ما.
العلاقة بين الطالبة والمعلمة في راي لا بد ان تكون علاقة طيبة تتصف بالود والتقدير والإحترام والمحبة في الله . دون ان تضعف من هيبة المعلمة وان تكون في حدود دون تعدي هذه الحدود .. ونفرض انه يتقارب سن المعلمة مع طالبتها فالمعلمة هي القائدة للعملية التعلمية ويفرض على الطالبة إحترامها وتقديرها .
أكتفي بهذه المناقشة ولي عودة للموضوع إن شاء الله .
شكراً لك أختنا الكريمة .
.
عيوووووني ام ايمان الحبيبة الغالية
رمز العلم الذي نفتخر به ،، أحيكي على هذا الموضوع الرائع
لاادري كيف يمكنني المقارنة بين معلمة اليوم والامس ،،
ولكن الاحظ ان المعلمة كانت ذا هيبة ،،، وان التلميذات كانو
يشعرون باحترام شديد لمعلماتهم ،،،
اما اليوم فنجد التلميذات غير مباليات بمعلماتهن ،،، ولا يحترمونهن
ولكن لانستطيع التعميم ابدا ،،،، فكان من المعلمات قديما المستهترات
،،،،، وهناااااااك من المعلماااااااات اليوم من نفتخر ان تكون بيننا
فلن اقارن بين معلمة الامس واليوم ولكن دعيني اطرح رؤية بعض المعلمات الاتي اشاهدها بام عيني اليوم ،،،،،،
واليكن بعض الصور ،،،،
معلمة تسير في الطرقات ،،، فتشاهد مجموعة من التلميذات وهن يقهقهن
باعلى اصواتهن ولا مباااااااااالة ،،،،
معلمة ترقص في فرح وتلميذاتها معها ،،، بل يتقصدون الظهور امامها ،،،
معلمة تدخل لتسأل عن الواجب فتجد ثلاثة ارباع الفصل لم يحلوه ،،،،،،
وصووور كثيرة اخرى اخشى من ان اطيل عليكم والا لذكرتها ،،،،،
برأي أن معلمة اليوم أفقدت شخصيتها الاحترام ،،، بالتعاون مع الادارات التعليمية ،،، والمنزل
فالادارة تمنع جميع انواع العقااب ( والتلميذة على حق دائما )
والاهل يشجعون بناتهم على التمادي ،،، فكون المعلمة رفعت صوتها على التلميذة يكون سبب لحضور الام والشكاوي ،/،،، فهذه حساسة وتلك وحيدة ووووووووو
اما المعلمة فهي لم تعد تلك المحافظة على شخصيتها الدينية في اللبس ،،، والكلام
ولا تحقق الهدف الديني الا في وجود الموجهة ،،،
واليكم افظع صوورة ،،، اقسم بالله انها حقيقية ،،،،
معلمة دين في المرحلة الابتدائية ،،،، تتمشى وتصعد الدرج وهي تدندن باغاني ام كلثوم !!!!
تخرج من المدرسة بعباءة على الكتف وغطاء وجه يشف عن مابداخله من بياض وجمال رائع ،،،،
لاتستغني عن نمص حوااجبها ،،،،،،
مثل هذه المعلمة كيف يكون احترااااامها ؟؟؟؟؟؟؟؟
رمز العلم الذي نفتخر به ،، أحيكي على هذا الموضوع الرائع
لاادري كيف يمكنني المقارنة بين معلمة اليوم والامس ،،
ولكن الاحظ ان المعلمة كانت ذا هيبة ،،، وان التلميذات كانو
يشعرون باحترام شديد لمعلماتهم ،،،
اما اليوم فنجد التلميذات غير مباليات بمعلماتهن ،،، ولا يحترمونهن
ولكن لانستطيع التعميم ابدا ،،،، فكان من المعلمات قديما المستهترات
،،،،، وهناااااااك من المعلماااااااات اليوم من نفتخر ان تكون بيننا
فلن اقارن بين معلمة الامس واليوم ولكن دعيني اطرح رؤية بعض المعلمات الاتي اشاهدها بام عيني اليوم ،،،،،،
واليكن بعض الصور ،،،،
معلمة تسير في الطرقات ،،، فتشاهد مجموعة من التلميذات وهن يقهقهن
باعلى اصواتهن ولا مباااااااااالة ،،،،
معلمة ترقص في فرح وتلميذاتها معها ،،، بل يتقصدون الظهور امامها ،،،
معلمة تدخل لتسأل عن الواجب فتجد ثلاثة ارباع الفصل لم يحلوه ،،،،،،
وصووور كثيرة اخرى اخشى من ان اطيل عليكم والا لذكرتها ،،،،،
برأي أن معلمة اليوم أفقدت شخصيتها الاحترام ،،، بالتعاون مع الادارات التعليمية ،،، والمنزل
فالادارة تمنع جميع انواع العقااب ( والتلميذة على حق دائما )
والاهل يشجعون بناتهم على التمادي ،،، فكون المعلمة رفعت صوتها على التلميذة يكون سبب لحضور الام والشكاوي ،/،،، فهذه حساسة وتلك وحيدة ووووووووو
اما المعلمة فهي لم تعد تلك المحافظة على شخصيتها الدينية في اللبس ،،، والكلام
ولا تحقق الهدف الديني الا في وجود الموجهة ،،،
واليكم افظع صوورة ،،، اقسم بالله انها حقيقية ،،،،
معلمة دين في المرحلة الابتدائية ،،،، تتمشى وتصعد الدرج وهي تدندن باغاني ام كلثوم !!!!
تخرج من المدرسة بعباءة على الكتف وغطاء وجه يشف عن مابداخله من بياض وجمال رائع ،،،،
لاتستغني عن نمص حوااجبها ،،،،،،
مثل هذه المعلمة كيف يكون احترااااامها ؟؟؟؟؟؟؟؟
الصفحة الأخيرة
شكراً لك و مشاء الله موضوعك قيم وورائع وآمل أن يحظى بمشاركة وتفاعل لنستفيد منه ومن مناقشته ..
حياك الله اختنا الكريمة صباح الضامن وسعدنا بموضوعك ومشاركتك ولي عودة لموضوعك بإذن الله تعالى .:26: