اشوف ماله داعي تسمين علي ابوك افتكي من المشاكل لو تقبل زوجك استعدي لتعليقات الحمولة فكي نفسك اريح لك ممكن يترقون علي اسم ابوك او ممكن يسوي ولدك تصرف مو حلو وبيقلون علي سمية ساعتها اكيد بتزعليم وبتصير مشكلة فريحي راسك من المشاكل وسمي اسم بعيد عنك
هذا راي في الموضوع اذا الشبهة ما افتكينا مع الحمولة وتعليقاتهم اذا شين قالو علي اهلكم تبين الاسم بعد ابعدي عن الشر وغني لة

عنب احمر
•

عنب احمر :
اشوف ماله داعي تسمين علي ابوك افتكي من المشاكل لو تقبل زوجك استعدي لتعليقات الحمولة فكي نفسك اريح لك ممكن يترقون علي اسم ابوك او ممكن يسوي ولدك تصرف مو حلو وبيقلون علي سمية ساعتها اكيد بتزعليم وبتصير مشكلة فريحي راسك من المشاكل وسمي اسم بعيد عنك هذا راي في الموضوع اذا الشبهة ما افتكينا مع الحمولة وتعليقاتهم اذا شين قالو علي اهلكم تبين الاسم بعد ابعدي عن الشر وغني لةاشوف ماله داعي تسمين علي ابوك افتكي من المشاكل لو تقبل زوجك استعدي لتعليقات الحمولة فكي نفسك اريح...
بسم الله الرحمان الرحيم
بعض الأخوات غضبن غضبا شديدا وإرتفع ضغطهن على حد قول إحداهن ــــ هدانا الله وإياهن ــــ ولم الغضب ؟؟؟
الغضب بسبب ماقلته أنا وبعض الأخوات من أن تسمية المولود هي حق شرعي للأب .
ياسبحان الله وهل هذا الرأي يرجع لأهوائنا أورغباتنا أو لرأينا الشخصي ؟؟؟!!!! معاذ الله أن نتقول على ديننا ماليس حق وماليس لنا به علم .
إنما ذلك رأي أهل العلم ,,, وإليكن مقتطف من كلمه
بمفكرة الإسلام بعنوان
أسماء الأبناء بين الهدم والبناء!
لقد عني الإسلام بالطفل المسلم عناية شديدة، وبتهيئة المحضن التربوي الذي ينشأ ويترعرع فيه وتتوافر فيه كل عوامل الصلاح كي يشب صالحاً تقياً ربانياً كما أراد الله تعالى لعباده، ولقد شمل هذا الاهتمام كل ما من شأنه صلاح الولد، بدءاً من اختيار الأم الصالحة، إلى باقي أوجه التربية والتوجيه.
ومن حقوق الطفل التى نبَّه النبي -صلى الله عليه وسلم- على الوفاء بها: اختيار الاسم الحسن له، وذلك لأسباب قوية وهامة:
1- أن حسن التسمية من حقوق الولد على والده:
يقول النبي – صلى الله عليه وسلم-)) إن من حق الولد على الوالد أن يحسن اسمه وأن يحسن أدبه)). وقد شكا أحد الآباء إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطَّاب عقوق ابنه، فقال عمر للابن: "ما حملك على عقوق أبيك"؟ فقال الابن: يا أمير المؤمنين ما حق الولد على أبيه؟ قال: "أن يحسن اسمه، وأن يحسن اختيار أمه، وأن يعلمه الكتاب"، فقال: يا أمير المؤمنين إن أبى لم يفعل شيئاً من ذلك، فالتفت عمر للأب وقال له: "عققت ولدك قبل أن يعقَّك"!!
يقول الشيخ بكر أبو زيد- حفظه الله- مبيناً خطورة التفريط فى هذا الحق:
"إني تأملت عامة الذنوب والمعاصي فوجدت التوبة تجزمها وتقطع سيء أثرها لتوِّها، لكن هناك معصية تتسلسل فى الأصلاب وعارها يلحق الأحفاد من الأجداد، ويتندر بها الرجال على الرجال، والولدان على الولدان، والنسوة على النسوة، فالتوبة منها تحتاج إلى مشوار طويل العثار؛ لأنها مسجلة فى شهادة الميلاد، وبطاقة الأحوال، والشهادات الدراسية، ورخصة القيادة، والوثائق الرسمية،..إنها "تسمية المولود" التي تعثر فيها الأب فلم يهتد لاسم يقرَّه الشرع المطهر، ويستوعبه لسان العرب، وتستلهمه الفطرة السليمة, فعلى المسلمين عامة العناية فى تسمية مواليدهم بما لا ينابذ الشريعة بوجه، ولا يخرج عن لسان العرب".
وهذه فتوى للشيخ بن باز رحمه الله
أختنا تسأل عن الوقت المناسب لتسمية المولود منذ ولادته، ومن هو الأحق بتسميته؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آلة وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فالأحق بالتسمية هو الأب هو والد الطفل إذا كان موجوداً، وإذا كان غير موجود فالأكبر من أولياء الطفل، ويستحب التعاون في ذلك والتشاور بين الوالد والوالدة حتى يختار الجميع الاسم الحسن، وأفضل الأسماء ما عُبِّد لله تعالى في حق الرجال كعبد الله وعبد الرحمن وعبد الملك وعبد الكريم ونحو ذلك، وبحق النساء ما كان متعارفاً بين نساء الصحابة ومن بعدهم من المؤمنات الأسماء المعروفة التي ليس فيها بشاعة ولا ما يدل على اختيار أسماء جاهلية من أسماء الكفرة والكافرات، يختار المؤمن الأسماء المعروفة بين المسلمين هذا هو الأفضل، أما ما عُبِّد لغير الله فلا يجوز كعبد الحسين أو عبد النبي أو عبد الكعبة هذا لا يجوز، والأفضل أن تكون التسمية يوم السابع للرجل والمرأة جيمعاً؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (كل غلام مرتهن بعقيقته تذبح عنه يوم سابعه ويحلق ويسمى) رواه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح، فالأفضل التسمية يوم السابع وإن سمي يوم الولادة فلا بأس، فقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم ولده إبراهيم يوم ولادته، وسمى أولاد بعض الصحابة في اليوم الأول فلا بأس، سنة أيضاً، وفي يوم السابع سنة، فهذا هو الأفضل في الزمان، وفي الاسم إذا اختار الأسماء الطيبة الحسنة التي قد اعتادها المسلمون بعد الصحابة إلى يومنا هذا، وفي أسماء الرجال الأفضل فيها ما كان معبداً لله لقوله صلى الله عليه وسلم: (أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن)، فما عُبِّد لله كان أفضل، وهكذا الأسماء المعتادة مثل محمد وصالح وسعد وسعيد وأشباه ذلك كلها أسماء صالحة لكن أفضلها ما عُبد لله سبحانه وتعالى، وأفضل الأيام يوم السابع وهكذا اليوم الأول.
ووسعن صدوركن تقبلن النقاش وخاصة إذا صار في أمور تكلم بها العلماء فنحن مالنا إلا التسليم
وبعدين ليش ما إعترضتن على المسؤوليه التي ألقاها الشرع على الرجل من النفقه على الطفل وأمه
والعقيقه وتأديب الإبن وتعليمه
يعني يقوم الأب بكل هالأمور بدون ماتتقبلن إن يكون له حق التسميه على الأقل
أجل كيف يشعر الأب فعليا بأبوته وهو الذي لا يعرف المشاعر عن طريق الحمل أو الولاده مثل الأم التي وجنينها في بطنها تشعر به وتحبه ,,, ألا تقبلين هذا الحق للأب
أم أن الأب مهمته فقط النفقه على الأطفال والأم والعمل على إسعادهم
ديننا دين العدل والسماحه
فهو لم يعطي الرجل حق التسميه مع أنه لم يحمل ولم يلد ولم يعاني آلام المخاض ,,, مقابل واجبه في حسن إختيار الإسم والعقيقه والنفقه وحسن التربيه والمتابعه للولد
أما الأم فلم يهملها ديننا الكريم فمقابل تعبها وشقائها ومقاساتها في الحمل والولاده فقد كفل الله حقها مقابل ذلك في قرآن يتلى ووصى الله بالوالدين بكتابه العزيز وذكر ماعانته الأم ولم يتجاهله ,,,, ووصى بها نبيه وجعل لها ثلاثة حقوق من البر والإحسان على ولدها مقابل حق واحد للوالد
فلم لم تتذمرن من ذلك أخياتي يعني لم ترضن إن يكون للوالد حق التسميه ورضيتن أن يكون لكن ثلاثة حقوق مقابل حق واحد للأب
وأنا رايي الشخصي لامانع من التشاور في ذلك بين الأب والأم ولكن بالحسنى والكلمه الطيبه وأن لانسلبه حقه
ونقول نحن اللاتي تعبنا في الحمل والولاده ونمن عليه في ذلك فالشرع لم يترك ذلك بل عوض الأم ثلاثة حقوق مقابل حق واحد للأم جراء ماتعرضت له من آلام لاتخفى على كثير منكن
هذا رأيي فإن كان صوابا فمن الله وماكان من سهو أخطأ فمني ومن الشيطان والله المستعان وعليه التكلان وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
بعض الأخوات غضبن غضبا شديدا وإرتفع ضغطهن على حد قول إحداهن ــــ هدانا الله وإياهن ــــ ولم الغضب ؟؟؟
الغضب بسبب ماقلته أنا وبعض الأخوات من أن تسمية المولود هي حق شرعي للأب .
ياسبحان الله وهل هذا الرأي يرجع لأهوائنا أورغباتنا أو لرأينا الشخصي ؟؟؟!!!! معاذ الله أن نتقول على ديننا ماليس حق وماليس لنا به علم .
إنما ذلك رأي أهل العلم ,,, وإليكن مقتطف من كلمه
بمفكرة الإسلام بعنوان
أسماء الأبناء بين الهدم والبناء!
لقد عني الإسلام بالطفل المسلم عناية شديدة، وبتهيئة المحضن التربوي الذي ينشأ ويترعرع فيه وتتوافر فيه كل عوامل الصلاح كي يشب صالحاً تقياً ربانياً كما أراد الله تعالى لعباده، ولقد شمل هذا الاهتمام كل ما من شأنه صلاح الولد، بدءاً من اختيار الأم الصالحة، إلى باقي أوجه التربية والتوجيه.
ومن حقوق الطفل التى نبَّه النبي -صلى الله عليه وسلم- على الوفاء بها: اختيار الاسم الحسن له، وذلك لأسباب قوية وهامة:
1- أن حسن التسمية من حقوق الولد على والده:
يقول النبي – صلى الله عليه وسلم-)) إن من حق الولد على الوالد أن يحسن اسمه وأن يحسن أدبه)). وقد شكا أحد الآباء إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطَّاب عقوق ابنه، فقال عمر للابن: "ما حملك على عقوق أبيك"؟ فقال الابن: يا أمير المؤمنين ما حق الولد على أبيه؟ قال: "أن يحسن اسمه، وأن يحسن اختيار أمه، وأن يعلمه الكتاب"، فقال: يا أمير المؤمنين إن أبى لم يفعل شيئاً من ذلك، فالتفت عمر للأب وقال له: "عققت ولدك قبل أن يعقَّك"!!
يقول الشيخ بكر أبو زيد- حفظه الله- مبيناً خطورة التفريط فى هذا الحق:
"إني تأملت عامة الذنوب والمعاصي فوجدت التوبة تجزمها وتقطع سيء أثرها لتوِّها، لكن هناك معصية تتسلسل فى الأصلاب وعارها يلحق الأحفاد من الأجداد، ويتندر بها الرجال على الرجال، والولدان على الولدان، والنسوة على النسوة، فالتوبة منها تحتاج إلى مشوار طويل العثار؛ لأنها مسجلة فى شهادة الميلاد، وبطاقة الأحوال، والشهادات الدراسية، ورخصة القيادة، والوثائق الرسمية،..إنها "تسمية المولود" التي تعثر فيها الأب فلم يهتد لاسم يقرَّه الشرع المطهر، ويستوعبه لسان العرب، وتستلهمه الفطرة السليمة, فعلى المسلمين عامة العناية فى تسمية مواليدهم بما لا ينابذ الشريعة بوجه، ولا يخرج عن لسان العرب".
وهذه فتوى للشيخ بن باز رحمه الله
أختنا تسأل عن الوقت المناسب لتسمية المولود منذ ولادته، ومن هو الأحق بتسميته؟
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آلة وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فالأحق بالتسمية هو الأب هو والد الطفل إذا كان موجوداً، وإذا كان غير موجود فالأكبر من أولياء الطفل، ويستحب التعاون في ذلك والتشاور بين الوالد والوالدة حتى يختار الجميع الاسم الحسن، وأفضل الأسماء ما عُبِّد لله تعالى في حق الرجال كعبد الله وعبد الرحمن وعبد الملك وعبد الكريم ونحو ذلك، وبحق النساء ما كان متعارفاً بين نساء الصحابة ومن بعدهم من المؤمنات الأسماء المعروفة التي ليس فيها بشاعة ولا ما يدل على اختيار أسماء جاهلية من أسماء الكفرة والكافرات، يختار المؤمن الأسماء المعروفة بين المسلمين هذا هو الأفضل، أما ما عُبِّد لغير الله فلا يجوز كعبد الحسين أو عبد النبي أو عبد الكعبة هذا لا يجوز، والأفضل أن تكون التسمية يوم السابع للرجل والمرأة جيمعاً؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (كل غلام مرتهن بعقيقته تذبح عنه يوم سابعه ويحلق ويسمى) رواه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح، فالأفضل التسمية يوم السابع وإن سمي يوم الولادة فلا بأس، فقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم ولده إبراهيم يوم ولادته، وسمى أولاد بعض الصحابة في اليوم الأول فلا بأس، سنة أيضاً، وفي يوم السابع سنة، فهذا هو الأفضل في الزمان، وفي الاسم إذا اختار الأسماء الطيبة الحسنة التي قد اعتادها المسلمون بعد الصحابة إلى يومنا هذا، وفي أسماء الرجال الأفضل فيها ما كان معبداً لله لقوله صلى الله عليه وسلم: (أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن)، فما عُبِّد لله كان أفضل، وهكذا الأسماء المعتادة مثل محمد وصالح وسعد وسعيد وأشباه ذلك كلها أسماء صالحة لكن أفضلها ما عُبد لله سبحانه وتعالى، وأفضل الأيام يوم السابع وهكذا اليوم الأول.
ووسعن صدوركن تقبلن النقاش وخاصة إذا صار في أمور تكلم بها العلماء فنحن مالنا إلا التسليم
وبعدين ليش ما إعترضتن على المسؤوليه التي ألقاها الشرع على الرجل من النفقه على الطفل وأمه
والعقيقه وتأديب الإبن وتعليمه
يعني يقوم الأب بكل هالأمور بدون ماتتقبلن إن يكون له حق التسميه على الأقل
أجل كيف يشعر الأب فعليا بأبوته وهو الذي لا يعرف المشاعر عن طريق الحمل أو الولاده مثل الأم التي وجنينها في بطنها تشعر به وتحبه ,,, ألا تقبلين هذا الحق للأب
أم أن الأب مهمته فقط النفقه على الأطفال والأم والعمل على إسعادهم
ديننا دين العدل والسماحه
فهو لم يعطي الرجل حق التسميه مع أنه لم يحمل ولم يلد ولم يعاني آلام المخاض ,,, مقابل واجبه في حسن إختيار الإسم والعقيقه والنفقه وحسن التربيه والمتابعه للولد
أما الأم فلم يهملها ديننا الكريم فمقابل تعبها وشقائها ومقاساتها في الحمل والولاده فقد كفل الله حقها مقابل ذلك في قرآن يتلى ووصى الله بالوالدين بكتابه العزيز وذكر ماعانته الأم ولم يتجاهله ,,,, ووصى بها نبيه وجعل لها ثلاثة حقوق من البر والإحسان على ولدها مقابل حق واحد للوالد
فلم لم تتذمرن من ذلك أخياتي يعني لم ترضن إن يكون للوالد حق التسميه ورضيتن أن يكون لكن ثلاثة حقوق مقابل حق واحد للأب
وأنا رايي الشخصي لامانع من التشاور في ذلك بين الأب والأم ولكن بالحسنى والكلمه الطيبه وأن لانسلبه حقه
ونقول نحن اللاتي تعبنا في الحمل والولاده ونمن عليه في ذلك فالشرع لم يترك ذلك بل عوض الأم ثلاثة حقوق مقابل حق واحد للأم جراء ماتعرضت له من آلام لاتخفى على كثير منكن
هذا رأيي فإن كان صوابا فمن الله وماكان من سهو أخطأ فمني ومن الشيطان والله المستعان وعليه التكلان وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا


انتهم تتهاوشون والبزر ماجاء
المفروض انك جيت بسلوب حلوه ورايق
ومدام انه مسمي على ابوه انتي سمي على ابوك مدام انك وعدتيه
بس طريقتك غلط معه
اللحين انتي انسيه السالفه
ولما تحملين ان شاء الله وطلع الحمل ولد ذيك الساعه كلميه بهداوه وقولي يابو فلان طلبتك وحبي راسه
اني بسمي على ابوي طالب مني ومستحيه منه ومن هالكلام الحلو اللي يذووب الحديد
وصديقني ماراح يقول لا
المفروض انك جيت بسلوب حلوه ورايق
ومدام انه مسمي على ابوه انتي سمي على ابوك مدام انك وعدتيه
بس طريقتك غلط معه
اللحين انتي انسيه السالفه
ولما تحملين ان شاء الله وطلع الحمل ولد ذيك الساعه كلميه بهداوه وقولي يابو فلان طلبتك وحبي راسه
اني بسمي على ابوي طالب مني ومستحيه منه ومن هالكلام الحلو اللي يذووب الحديد
وصديقني ماراح يقول لا
الصفحة الأخيرة
ويشكر عليه للمعلومية فقط
وبعدين تعالى قاعدين انتي وياه تتهاوشون على اسم
ولو ابوك درى بالي صار بيتنازل عن طلبه