وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ررررائعة جداً
سلمت يداك غاليتي وجزاكِ الله عني خير الجزاء
اختك ومحبتك في الله : امـواج :26:

امــواج
•

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
حياك ِ الله
سلمت يمينك ِ ياغالية :26:
ولا تحرمينا من طلتك ...
وأسأل الله بأن يسعدك مع زوجك ِ وأن
تعيشوا مع بعضكم بهناء وإطمئنانية ....
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

هذ إمرأة تشكو مشكلتها للأخ محمد رشيد العويد وإنشاء الله تستفيدوا من الحل......
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
زوجة تحب زوجها
سيدي.. لا أعرف كيف أبدأ بشرح مشكلتي؟ فهي تحتاج إلى وقت أشرح لك فيه نفسية زوجي. لا أحب أن أشكوه أو أتكلم عنه لأنني أحبه، وهو أبو أولادي الأربعة.
مشكلة زوجي الأولى هي الصمت. إنه لا يتكلم.
لا يشتكي. ولا يناقش. فقط يكتفي بالصمت. وإذا ناقشته يهز رأسه، أو يضع اللوم علي أنا، ثم يسكت. حاولت أن أصل إلى أعز الناس عنده.. إلى أمه: أخدمها وأحبها وأرعاها وأقوم بواجبات البيت مثل الطبخ، ترتيب المنزل، خدمة الضيوف، وغير ذلك.
لم أهمل نفسي، بل أقوم بواجباتي الزوجية من نظافة الجسد والمكان والأولاد، ولكن دون فائدة. لم أسمع منه يوماً: الله.. !ذا الطبخ حلو. البيت نظيف. مشكورة والله يعطيك العافية. ولكني أسمع هذه الكلمات من الناس وليس من زوجي . حتى لو تزينت ولبست لا أسمع من كلمة تطيب خاطري
أسلوب الصمت هذا لا يتبعه معي فقط ، ولكن مع أفراد العائلة أيضا .أنا لا أنكر أنه يحبني، وهو يعبر عن حبه بأن يشتري لي أغراض البيت ويعطيني مصروفه 300 دينار كل شهر ، وإذا لم أكن موجودة في البيت أثناء الدوام فإنه ينظف المكان ويشرف على الأولاد.
أحبه، ولكن أسلوب الصمت الذي يتبعه يؤذيني ويقهرني، وهو مولع بالزرع، يقضي أوقاته مهتماً به وبتنظيفه والعناية به. وقد درس دورة في الزراعة.
مشكلة زوجي الثانية أنه لا يحب الإنجاب، أي لا يحب الأولاد، وأنا أحبهم وأربد المزيد. كل أولاد! الأربعة حملت بهم في غفلة منه. إنها نعمة من الله عز وجل، وهم زينة الحياة الدنيا. ولكنه لا يريد أكثر.
زوجة تحب زوجها مضى على زواجها 12 عاماً
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أقول لك، ودون تردد: إن زوجك هذا تتمناه آلاف الزوجات، وهو يجمع صفات حسنة كثيرة، فهو: يحبك، وأنت لا تنكرين ذلك "أنا ما أنكر أنه يحبني ". يشتري لك ما تحتاجين إليه ويزيدك 300 دينار. في غيابك عن البيت يعتني بالأولاد ويرتب الأشياء من أجمل الهوايات : الأعتناء بالزرع.
لكنه من جهة مقابلة قليل الكلام بصورة عامة وقليل الكلمات الطيبة بصورة خاصة . لا يرغب في كثرة الإنجاب . يلومك أحيانا
لو وضعت الصفات الحسنة في كفة لميزان، والصفات غير الحسنة في الكفة الأخرى، لرجحت كفة حسناته، ولكان زوجك واحداً من الأزواج الناجحين.
لا أريد بهذا أن أدعوك إلى التسليم بصمته ، وندرة كلامه، بل أريد بداية، تطمينك بأنك رزقت بزوج غلبت حسناته سيئاته.
يمكنني أن أصف زوجك وصفاً عاماً يفسر ما تأخذينه عليه، ولعلك توافقينني على هذا الوصف، وهو "زوجك زوج مسالم ". وصفته "المسالم " هذه تفسر حبه للزرع، فهو حب لا يحتاج معه إلى محادثة الزرع ولا إلى السماع منه، مثل حبه لك، إنه حب عملي، يعبر عنه بتلبية طلباتك، ورعاية أولادك، وعدم بخله عليك.
ولقد ذكرت أن صمته هذا ليس معك وحدك، بل مع جميع أفراد الأسرة. وهذا يطمئن بأنه لا يعبر بصمته عن رفضه لك، أو نفوره منك، وبخاصة أنك ذكرت أنه يحبك.
بعد هذا كله يبقى السؤال: كيف تخرجينه من صمته؟ لقد وردت عبارة في رسالتك وقفت عندهـا! وأجد فيها مفتاحا لإخراجه من صمته، وهي "إذا ناقشته، فقط يهز رأسه أو يضع اللوم علي أنا.. ويسكت ". وأريد أن أسألك: لماذا تكون محادثتك معه "مناقشة..؟! " ألا يمكن أن تكون هذه "المناقشة" هي التي تصرفه عن محادثتك؟! لماذا لا تجعلين هذه "المناقشة" مناجاة جميلة، وحواراً ودوداً، وملاطفة رقيقة؟!
شجعيه على أن يخرج الكلمات الحلوة، الجميلة اللطيفة التي تريدين سماعها منه. ليس بطلبها، ولكن بإسماعه مثلها. فإذا كنت تريدين أن يثني عليك، وعلى طبخك، وعلى لبسك، وعلى نظافة بيتك.. ابدئي بالثناء على كرمه، على إخلاصه، على اهتمامه بأولاده، على هوايته "العناية بالزرع ".. فستجدينه يبادلك الثناء، ستجدين الكلمات الطيبة تنطلق بدورها من لسانه.
إذا قلت له: "إخلاصك يجعلني أشعر بالرضى"..
فقد يقول لك: "ومحبتك لي تشعرني بالطمأنينة".
إذا قلت له: "صديقاتي يحسدنني عليك.. ".. فقد يجيبك: "بل أصدقائي الذين يحسدونني عليك.. ". وهكذا.. فإن الكلمة الحسنة.. تأتي بمثيلاتها.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
زوجة تحب زوجها
سيدي.. لا أعرف كيف أبدأ بشرح مشكلتي؟ فهي تحتاج إلى وقت أشرح لك فيه نفسية زوجي. لا أحب أن أشكوه أو أتكلم عنه لأنني أحبه، وهو أبو أولادي الأربعة.
مشكلة زوجي الأولى هي الصمت. إنه لا يتكلم.
لا يشتكي. ولا يناقش. فقط يكتفي بالصمت. وإذا ناقشته يهز رأسه، أو يضع اللوم علي أنا، ثم يسكت. حاولت أن أصل إلى أعز الناس عنده.. إلى أمه: أخدمها وأحبها وأرعاها وأقوم بواجبات البيت مثل الطبخ، ترتيب المنزل، خدمة الضيوف، وغير ذلك.
لم أهمل نفسي، بل أقوم بواجباتي الزوجية من نظافة الجسد والمكان والأولاد، ولكن دون فائدة. لم أسمع منه يوماً: الله.. !ذا الطبخ حلو. البيت نظيف. مشكورة والله يعطيك العافية. ولكني أسمع هذه الكلمات من الناس وليس من زوجي . حتى لو تزينت ولبست لا أسمع من كلمة تطيب خاطري
أسلوب الصمت هذا لا يتبعه معي فقط ، ولكن مع أفراد العائلة أيضا .أنا لا أنكر أنه يحبني، وهو يعبر عن حبه بأن يشتري لي أغراض البيت ويعطيني مصروفه 300 دينار كل شهر ، وإذا لم أكن موجودة في البيت أثناء الدوام فإنه ينظف المكان ويشرف على الأولاد.
أحبه، ولكن أسلوب الصمت الذي يتبعه يؤذيني ويقهرني، وهو مولع بالزرع، يقضي أوقاته مهتماً به وبتنظيفه والعناية به. وقد درس دورة في الزراعة.
مشكلة زوجي الثانية أنه لا يحب الإنجاب، أي لا يحب الأولاد، وأنا أحبهم وأربد المزيد. كل أولاد! الأربعة حملت بهم في غفلة منه. إنها نعمة من الله عز وجل، وهم زينة الحياة الدنيا. ولكنه لا يريد أكثر.
زوجة تحب زوجها مضى على زواجها 12 عاماً
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أقول لك، ودون تردد: إن زوجك هذا تتمناه آلاف الزوجات، وهو يجمع صفات حسنة كثيرة، فهو: يحبك، وأنت لا تنكرين ذلك "أنا ما أنكر أنه يحبني ". يشتري لك ما تحتاجين إليه ويزيدك 300 دينار. في غيابك عن البيت يعتني بالأولاد ويرتب الأشياء من أجمل الهوايات : الأعتناء بالزرع.
لكنه من جهة مقابلة قليل الكلام بصورة عامة وقليل الكلمات الطيبة بصورة خاصة . لا يرغب في كثرة الإنجاب . يلومك أحيانا
لو وضعت الصفات الحسنة في كفة لميزان، والصفات غير الحسنة في الكفة الأخرى، لرجحت كفة حسناته، ولكان زوجك واحداً من الأزواج الناجحين.
لا أريد بهذا أن أدعوك إلى التسليم بصمته ، وندرة كلامه، بل أريد بداية، تطمينك بأنك رزقت بزوج غلبت حسناته سيئاته.
يمكنني أن أصف زوجك وصفاً عاماً يفسر ما تأخذينه عليه، ولعلك توافقينني على هذا الوصف، وهو "زوجك زوج مسالم ". وصفته "المسالم " هذه تفسر حبه للزرع، فهو حب لا يحتاج معه إلى محادثة الزرع ولا إلى السماع منه، مثل حبه لك، إنه حب عملي، يعبر عنه بتلبية طلباتك، ورعاية أولادك، وعدم بخله عليك.
ولقد ذكرت أن صمته هذا ليس معك وحدك، بل مع جميع أفراد الأسرة. وهذا يطمئن بأنه لا يعبر بصمته عن رفضه لك، أو نفوره منك، وبخاصة أنك ذكرت أنه يحبك.
بعد هذا كله يبقى السؤال: كيف تخرجينه من صمته؟ لقد وردت عبارة في رسالتك وقفت عندهـا! وأجد فيها مفتاحا لإخراجه من صمته، وهي "إذا ناقشته، فقط يهز رأسه أو يضع اللوم علي أنا.. ويسكت ". وأريد أن أسألك: لماذا تكون محادثتك معه "مناقشة..؟! " ألا يمكن أن تكون هذه "المناقشة" هي التي تصرفه عن محادثتك؟! لماذا لا تجعلين هذه "المناقشة" مناجاة جميلة، وحواراً ودوداً، وملاطفة رقيقة؟!
شجعيه على أن يخرج الكلمات الحلوة، الجميلة اللطيفة التي تريدين سماعها منه. ليس بطلبها، ولكن بإسماعه مثلها. فإذا كنت تريدين أن يثني عليك، وعلى طبخك، وعلى لبسك، وعلى نظافة بيتك.. ابدئي بالثناء على كرمه، على إخلاصه، على اهتمامه بأولاده، على هوايته "العناية بالزرع ".. فستجدينه يبادلك الثناء، ستجدين الكلمات الطيبة تنطلق بدورها من لسانه.
إذا قلت له: "إخلاصك يجعلني أشعر بالرضى"..
فقد يقول لك: "ومحبتك لي تشعرني بالطمأنينة".
إذا قلت له: "صديقاتي يحسدنني عليك.. ".. فقد يجيبك: "بل أصدقائي الذين يحسدونني عليك.. ". وهكذا.. فإن الكلمة الحسنة.. تأتي بمثيلاتها.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الصفحة الأخيرة
بين صديقاتك :
26ـ رددي محاسن زوجك ومآثره .. عـــــاد لا تكثيرين..نصيحة مني..أكررها مرة ثانية..لا تكثرين..واذا اضطريتي و ذكرتي ..زوجك في حديثك مع صديقاتك..لاتذكري مساوئه..أو لا تتكلمي
27ـ من الامور المحرمة ذكر أسرار البيوت ومايحدث بينكما..
28ـ ابتعدي عن صديقات السوء وعن أهل الحسد عموما واحرصي على ذكر المعوذات وقراءة آية الكرسي في الصباح والمساء ...
فجميعنا نعرف ماذا فعل اهل الحسد بالعديد من الاسر وكيف فرقوا بين الازواج ..
بين أهل الزوج :
29ـ حاولي دائما التلطف لوالدة زوجك حتى يطمئن وتزول الفكرة الخاطئة المستقرة لدى العديد من الرجال أن الزوجة دائما تكره والدةالزوج وتريد التخلص منها بأي طريقة ..
30ـ لاتنشري عيوب زوجك وأظهري مدى التآلف بينكما ...
31ـ اذا علمت بنبأ قدوم اهله تقبلي هذا النبأ بالفرح والسرور وأعدي لهم مايناسبهم من الطعام والشراب ...
أمور عامة :
32ـ لاتخرجي من المنزل إلا باذنه حتى ولو كانت زيارة قريبة للجيران .....
33ـ اجلسي بجانبه عند الحديث معه حتى تقترب القلوب أكثر ...
34ـ حاولي مرة ممازحته واللعب معه ..وماالمانع ورسول البشرية عليه الصلاة والسلام كان يسابق عائشة رضي الله عنها ...وقال عليه الصلاة والسلام لجابر رضي الله عنه : هلا بكرا تلاعبها وتلاعبك .
35ـ حاسة البصر مؤثرة جدا ...حاولي الايقع بصره إلا على مايرضيه ويبعث السرور في نفسه ..
36ـ رحم الله امرأة حفظت زوجها عند خروجه في ماله وبيته وأولاده ...
37ـ عند خروج الزوج وتأخره لم لاتحاولي الاتصال به وأن تبيني له مدى الاشتياق له واللهفة عليه..قولي له..و بتلقائة..وليس بتصنع..بأنك..كنت تنتظرينه على أحر من الجمر..و البيت من غيرك ولا شي..
38ـ إمدحي دائما كل مايأتي به الزوج من مشتريات وقدري جهده ومسؤوليته ..و لا تتذمري..أو تذمي ذوقه..
39ـ إذا كنت موظفة فلابد ان تقتطعي من مرتبك وتضعيه بين يدي زوجك وذلك للتعاون فيما بينكما....
40ـ بدلا من أن يضع الزوج مذكرة بأعماله اليومية ساعديه انت وحاولي ان تذكريه بأعماله الصباحية والمسائية ...
41ـ اطرحي على زوجك مقترحات تفيده في حياته اليومية كاستثمار الاموال بالتجارة أو اقترحي عليه عمل مشغل مثلا وتكونين انت مشرفة عليه ...الخ
42ـ احرصي على عمل مساج يومي لزوجك لدى عودته من العمل مرهقا أو قبل خلوده للنوم فقد أثبت الاطباء مؤخرا مدى صحيتها ومدى فعاليتها في تنشيط الجسم ..والعقل و ازالة الارهاق وهذا وان كان امرا سهلا الا انه مجدي كثيرا لترويض الزوج .
43ـ اذا كان لديك ملاحظات على زوجك لابد من اظهارها حتى لاتتطور لاحقا وتصبح مشكلة كبرى .. وحاولي أن لا تنتقديه بطريق تجرح من مشاعره و كبريائه
44 ـ أحرصي على الا تنامي أو تأكلي قبل زوجك الا للضرورة ..
45ـ لاتصومي للنفل الا بأذن زوجك كما وردت بذلك السنة ...
46ـ لاتدخلي في بيتك زائرا غريبا حتى يأتي زوجك مهما كان الامر ...
47ـ إسأليه دائما عن أحواله ومتطلباته وظروفه .
في البيت مرة أخرى:
48ـ اقتربي منه اذا احسست برغبته في ذلك وابتعدي اذا رأيت نفرة منه..و عدم اكتراث
49ـ لاتزال الملائكة تلعن الزوجة اذا طلبها زوجها فرفضت ذلك
50ـ لابد أن تعرفي أن ملابس البيت تختلف كثيرا عن الملابس المعتادة وإحرصي على تعطير البيت بالطيب والبخور وتغييرها بقدر الامكان حتى تبعث في النفس الانشراح والبهجة ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يــتــبــع