أمونة المصونة

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

لزيادة المحبة بينك وبين زوجك


* إستقبال الزوج حال دخوله المنزل:

1-ألبس له أجمل الثياب .

2-أعلّم الأطفال كيفية استقبال الوالد ( قبله، نشيد ).

3-أستقبله بالتهليل و الترحيب و بث الأشواق.

5-أصحبه إلى أن يجلس أو يغيّر ملابسه.

6-أسأل عن حاله و ظروفه اليوميه.

7-أحضر له كأساً من الماء أو العصير إن كان عطشانا.

8-أحرص على ألاّ يشم منى إلا رائحة طيبه.



*استقبال ضيوف الزوج:

1-أستقبل خبر حضورهم بالبشرى و عدم التأفف من كثرة حضورهم أو عددهم.
2-أطيّب مكان جلوسهم.

3-أعد لهم الطعام و الشراب و ما يناسبهم.

4-أتعرف على زوجات أصحابه و أتودد إليهن .



*غضب الزوج:

1-أحاول تهدئته و أضبط انفعالاتي و إن كان الحق معي.

2-أحاول فتح الموضوع من جديد بعد نسيانه بأسلوب شيق و لطيف.

3-لا أكون نداً له فأردده و أستفزه.

4-أحرص على ألا أنام ليلتها إلا برضاه.

5-أتذكر الحديث الشريف (زوجك جنتك أو نارك).



*مرض الزوج:

1-أخفف بعض آلامه بروايات مسليه.

2-أجلس عنده لمساعدته.

3-أقبّل رأسه بين فترة و أخرى.

4-أردد عليه(إن المنزل من غيرك لا يساوي شيئاً) وبعض الكلمات الجميله.

5-أخفف من حركة الأطفال حتى لا تزعجه.

6-أبتسم له دائماً.

7-أدعوا له بالشفاء.

8-أذكر له بعض أعماله الحسنه و مآثره الحميده.



*نوم الزوج:

1-أهيئ له الفراش و أقوم بتطييبه.

2-أحرص على نوم الأطفال مبكراً.

3-أذكّره قبل النوم بقراءة آية الكرسي.

4-أذكّره بتطبيق السنه و هي قراءة المعوذات قبل النوم.

5-ألبس له أجمل الثياب.

6-أمازح زوجي و أضحك معه.

7-أذكر له بعض الحكايات المفيده.



*سفر الزوج:

1-أحضّر ملابسه و أرتبها في الحقيبه.

2-أطيّب حاجاته بالبخور و العطور.

3-أضع له بعض الرسائل الغراميه في حقيبته دون علمه، و أضع ما يحتاجه من (إبره،خيط،...)

4-لا أثقّل عليه بالطلبات.

5-أودعه و أعبّر له عن مقدار الفراغ الذي سيتركه حال سفره.

6-أضع مصحفاً صغيراً في جيبه.

7-أحفظه أثناء سفره في ماله و عياله و بيته.

8-أحضّر له بعض الأطعمه إن كان سفره بالسياره.


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

منقول من منتدى عالم بلا مشكلات
أمونة المصونة

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الخطة السحرية لحل جميع المشكلات الزوجية !

إن المشاكل صدع في جدار الحياة الزوجية وكثرة الصدوع والتشققات تورث السقوط ( لا قدر الله ) وإليك أيتها الزوجة الوصفة السحرية والطريقة المثلى لحل جميع مشكلاتك الزوجية

مهما كان حجمها أعانك الله على مشكلتك :

أولاً : راعي الظروف التي حصلت فيها المشكلة فربما تكون المشكلة حدثت من زوجك بعد رجوعه من العمل فهنا لا بد أن تقدري أن تصرفات زوجك هذه ليست هي الطبيعة وهي تصرفات لا مسئولة دافعها التعب والإعياء.

ثانياً : قفي مع نفسك قليلاً ثم تأملي المشكلة من أولها إلى آخرها وادرسي جميع تفاصيلها ( أسبابها ، من سببها ، ماذا كان علي أن أفعل .. وما إلى ذلك ) .

ثالثاً : ستجدين أنك استوعبتي المشكلة وعرفتي موقف جميع أطرافها السلبية منها والإيجابية . اسألي نفسك لو فعلت كذا ماذا سيكون .. ربما تتسائلين لماذا أقول لك لتكون درساً لك في المستقبل .

رابعاً : إياك إياك أن تشكين مشكلتك لأحد لن تستفيدي منه بمشورة أو إقناع أو رأي (حتى وإن كان أهلك ) لأن المشكلات عامة والزوجية خاصة لا بد أن تحصر في أضيق نطاق .

خامساً : عليك استشارة من ترينه كل مشكلة على حسب ما يناسبها وانتبهي أن المشال الزوجية لابد أن تحصر في أضيق نطاق كما في الخطوة السابقة .

سادساًًًًً : اعلمي أختي أنك أنت المطالبة بحل المشكلة ولا تنتظري من أحد أن يقوم بحلها .

ثامناً : لا تنظري إلى كبريائك وعزتك فالله تعالى يقول ولاحظي أنه تعالى عم المؤمنين فما بالك بالزوج فلا شيء يدعى عزة أو كبرياء بين الزوجة وزوجها أليس النبي صلى الله عليه وسلم يقول ( لو كنت آمر أحداً أن يسجد لأحد لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها ) .

تاسعاً : لاتنسي أن الطلاق أكبر مشكلة تتعرض لها الحياة الزوجية فلا تفكري انه حل لمشكلتك إطلاقاَ فالطلاق يعني سقوط الجدار .

عاشراً : لا تهملي الدعاء فهو الخطوة الأولى قبل كل هذه الخطوات وهو سلاح المؤمن المعطل الذي ما خاب من استعمله وعليك بمواطن الإجابة في الثلث الأخير من الليل وفي السجود وفي آخر ساعة من الجمعة وفي كل مواطن إجابة الدعاء .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
منقول من منتدى عالم بلا مشكلات


يـــــتـــبــع
أمونة المصونة

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تسع وسائل للحب الدائم


ان من صفات الأزواج والزوجات الحاصلين على درجة عشرة على عشرة أنهما يحافظان على حبهما الزوجي ويحرصان على تنميته وتطويره ليكون متوقدا دائما، لأن هناك كثيرا من الزيجات تفاجأ "بموت الحب" بين الطرفين فتصبح علاقتهما الزوجية علاقة جافة قاتلة، ولولا الأبناء لما استمرا في زواجهما، ولكن هناك صنف آخر يشع الحب من نفسيهما من خلال العبارات والنظرات والإشارات، ولهذا فإننا ننصح كل من أراد حبا دائما أن يتبع التعليمات التالية:

1- رددا معا: عسى الله أن يجمعنا في الدنيا والآخرة: إن مثل هذه العبارة وغيرها تزيد من بنيان العلاقة الزوجية وتقوي الحب بين الزوجين حتى يدوم ولا يموت ومن أمثلتها (لو عادت الأيام لما قبلت بزوج غيرك).

2- الإكثار من تصرفات التودد والمحبة: وهي تصرفات صغيرة وبسيطة ولكنها ذات قيمة كبيرة وثمن غال ومنها أن يضع أحد الزوجين اللحاف على الآخران رآه نائما من غير لحاف، أو أن يناوله المسند إذا أراد الجلوس أو أن يضع اللقمة في فيه، أو أن يربت على كتفه عند رؤيته لفعل حسن، أو أن يحضر الشاي ويقطع الكيكة ويقدمها له، وكل هذه التصرفات إذا صدرت عن الزوجة لزوجها أو عن الزوج لزوجته فإنها تؤكد معاني الحب بين فترة وأخرى.

3- إيجاد وقت للحوار بين الزوجين بين فترة وأخرى: فلا يشغلهما شاغل ويشاهد كل واحد بريق عيون الثاني ويلمس دفء يديه ويتحدثان عن ماضيهما وحاضرهما ومستقبلهما فيكونان صديقين أكثر من كونهما زوجين، فكلمة من هنا وقصة من هناك، وضحكة من هنا ولمسة من هناك، تجدد الحب بينهما وتعطيه عمرا أطول.

4- التعبير عن رغبة كل واحد منهما للآخر: في الذهاب إلى غرفة النوم وتناول الأحاديث الخاصة في هذا الموقع وللتقارب الجسدي أثره النفسي على الزوجين، كما أن أثراً كبيرا على زيادة الحب بينهما، يحدثني احد الأصدقاء فيقول إن من عاداتنا في قريتنا انه من العيب أن تنام الزوجة مع زوجها وإنما يقضي حاجته منها في غرفته الخاصة، ونحن نقول لهما استدراكا للوقت حتى لا يموت الحب بينكما.

5- تأمين المساندة العاطفية عند الحاجة إليها: مثلا إذا كانت الزوجة حاملا فان زوجها يقف بجانبها ويعيش معها آلامها ومشاعرها أو إذا كان الزوج مريضا فتسانده الزوجة بعاطفتها وهكذا فان الدنيا كثيرة التقلب تحتاج من كل طرف أن يقف مع الآخر ويسانده عاطفيا حتى يدوم الحب.

6- التعبير المادي بين حين وآخر: فيهدي الزوج زوجته هدية سواء أكانت في مناسبة أومن غير مناسبة، ودائما للمفاجآت أثر كبير لأنها غير متوقعة، وكذلك تهدي الزوجة زوجها، فان الهدايا تطبع في الذاكرة معنى جميلا وخصوصا إذا كانت مشاهدة دائما، كساعة أو خاتم أو قلم يكثر استخدامه، فانه يذكر بالحب الذي بينهما ويعطر أيام الزواج ولياليه، وهنا نشير إلى أن الهدية يكون لها أثر أكبر إذا كانت توافق اهتمام الطرف الآخر، فالنساء بطبيعتهن عاطفيات يملن للهدايا التي تدغدغ مشاعرهن وأما الرجال فعقلانيون ويميلون للهدايا المادية كثيرا.

7- الإكثار من الدعاء بعد كل صلاة وفي أوقات الإجابة: كالثلث الأخير من الليل، أو بعد الانتهاء من الوضوء أو بين الأذانين أو يوم عرفة أو أثناء السفر بأن يديم لله تعالى الحب بين الزوجين ولا يميته فيكون حيا دائما وما ذلك على لله بعزيز، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن حبه لخديجة رضي الله عنها، قال: إنني رزقت حبها، فكأن الحب رزق ينزل من السماء ويقسم بين العباد فيطلب بالدعاء وبالكسب والسعي للحصول عليه.

8- أن يتعامل كل واحد منهما مع الآخر بروح التسامح وحسن العشرة والتغافل عن السلبيات: والتركيز على الايجابيات وان يتعاملا فيما بينهما كما يحبان لا كما يريدان إن ذلك يعزز الحب بينهما ويجعله دائما.

9- أن يعلما أبناءهما كيف يحترمان والديهما: بالتقبيل والمساعدة والتضحية والتقدير، فعندما يقف الزوج مع أبنائه وقفة تقدير لأمهم فأنها تشعر بالفرح والسرور، ولا تنسى تلك المواقف فيتجدد حبهما من جديد وكذلك الزوجة مع أبنائها تجاه أبيهم.

فليجرب القارئ والقارئة هذه الوسائل التسع للحفاظ على الحب والدعاء باستمراره بإذن الله تعالى فيجتمعان في الدنيا ويلتقيان في الجنة بإذن الله.


~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

أمونة المصونة
رفع للإستفادة