أم رغد وأمل
أم رغد وأمل
مشكورة ويعطيك العافية كلام صحيح100%100
مشكورة ويعطيك العافية كلام صحيح100%100
..شكرا لك عزيزتي على إبداء رأيك لكن لاحظت الكثير هنا يخالف الكاتب يعني ممكن نسبة صحة كلامه 50بالمئة تكون أقرب للصحة !
أم رغد وأمل
أم رغد وأمل
تبون تعرفون حقوق المراه كيف محفووووووظه تعالو شوفو المحاكم والله لاتبكون حتى تتعبون من انواع الظلم للمراه والاظطهاد ولا زالوا يتساءلون هناك هل هي انسان ام ليس بعد كاتب المقال او كاتبة المقال سطحي وتافه ونظره على قده وتسلمي على النقل
تبون تعرفون حقوق المراه كيف محفووووووظه تعالو شوفو المحاكم والله لاتبكون حتى تتعبون من...
..غاليتي أنا أوافقك الرأي فعلا المحاكم مليئة بالظلم !
أم رغد وأمل
أم رغد وأمل
هذا الكلام الصحيح وهالموضوع نشر من فترة (من سنة ونصف او اكثر) وتناقشنا فيه كثير بس المرأة السعودية احسها انسانة مخدرة (كثير منهم مو كلهم) تفكر بسطحية شديدة بالله هذي حقوق المرأة اللي تشوفونها لو تبغي تعرفي حقوقنا اللي ضايعة روحي شوفي المطلقة والارملة و العانس المحرومة من الزواج والمعلقة لا حصلت طلاق ولازواج بالله هذولا مو ناس لهم حقوق بالله هذولا ماضاعت حقوقهم؟؟ اذا كنتوا راضين بحياتكم قولوا الحمدلله انا في نعمة بس ماتحرمين غيرك من حقوقهم لأنك محصلة حقوقك (او مابغيتي تحصلينها) مع احترامي لناقلة الموضوع ياليت تكبرون عقولكم شوي ولاتمشون على كلام الرجال اللي يخدرونكم بكم كلمة وبكم آية وكم حديث ويتركون الاحاديث والايات اللي تجبرهم على احترام المرأة صحيح احنا مسلمين ونتمسك بدينا لكن مو من الدين لن الوحدة تنوكل حقوقها وماتقدر تطالب فيها ليه؟؟ لأن المجتمع عنده حساسية عجيبة من كلمة (حقوق المرأة) ولو تبين اضربلك امثلة انا معايشتها وشايفتها من نساء ضاعت حقوقهم في مجتمنا ولايقدرون يقولون كلمة , مليت لك الصفحة امثلة
هذا الكلام الصحيح وهالموضوع نشر من فترة (من سنة ونصف او اكثر) وتناقشنا فيه كثير بس المرأة...
..غاليتي ..سعودية فخورة

جزيت الفردوس كتبت ما وددت كتابته ..
سعودية اصلية
سعودية اصلية
صراحة اكثر شي عجبني في الموضوع اللهجه الحجازيه
اما مضمون الموضوع واضح ان الكاتب رجل تافه ولا اقصد الناقل
مـــوهـــومـــه*
يا سعودية يامدلَّـعَـة
بعض الدراسات أصبحت كالزميل العزيز "جحا"، يمكنك أن تنسب إليها أي نكتةٍ لتضمن أكبر قدرٍ من القهقهةِ، والكركرة عليها! وأكثر تلك الدراسات، تقوم عليها، رعايةً وتمويلاً شركات ذات مصالح غير محدودة، وترتكز على مسحٍ سطحي لظاهرةٍ ما:كتلك الدراسة التي ربطت ـ لسنين طويلة ـ بين الشاهي الأحمر، وهشاشة العظام، فقد تم ذلك بناءً على ملحوظةٍ نظرية، هي أن 99% من المتطوعين للمسح ـ من المهشهشةِ عظامهم ـ كانوا يتناولون الشاهي يومياً! فأذيعت الملحوظة، دون أن تُخْتَبَر ـ مثلاً ـ بمسح شريحةٍ مقابلة، تنعم بمقاومةٍ ملفتة للسرطان! وهي تذكرك بطرفةٍ تنسب لـ..من غير الزميل العزيز "نصر الدين خوجة"، واسمه الحركي "جحا"؟ وقليلٌ مناـ بالمناسبة ـ من ينتبه؛ لأن في كلمة "جحا": تبديلاً مكانياً، لكلمة "حِجى"، التي تعني "المخوخ" بأنواعها!
فقد أراد الدكتور جحا ـ واسألوا وزارة الصحة متى وكيف صار طبيباً؟ـ أن يعلم ابنه الطب، فأخذه في درسٍ عملي، إلى رجلٍ مريضٍ في منزله، فلما رآه الدكتور جحا، قال له فوراً:هل تعشَّيتَ البارحة دجاجةً؟ فقال المريض: نعم يا دكتور! قال: من إحدى مزارع الخرج؟ قال المريض: نعم! قال: ومطبوخة في أحد مطاعمنا؟قال المريض: نعم! فتبسم جحا وقال: لقد أصبتَ بأنفلونزا الخرج! وكتب له"الروشتة"، ومضى، وفي الطريق سأله ابنه النجيب:كيف عرفت؟ قال الدكتور جحا: لقد لمحتُ في زبالتهم ـ أكرمكم الله ـ ريشاً منتوفاً "طازة"! وفي اليوم التالي، قرر"جحا"، أن يجري أول امتحان زمالة لابنه، فكلفه بالذهاب إلى مريضٍ آخرـ كشف منزلي برضه ـ وفور، رؤيته للمريض، قال له: لا بأس، الأمر يسير، يبدو أنك تعشيت البارحة "مفطَّح" حمار! والحمدلله فليس هناك أنفلونزا حمير! لأن الأخ طالب الامتياز، شاهد أمام بيت المريض"حماراً"، نافقاً للتوِّ، ولا شأن لوزارة الزراعة ولا التجارة، ولا مجلس الأمن به!
آخر ما وردنا من الدُّرر الـ "جحاوية"، دراسة أشارت إليها الزميلة صحيفة "الحياة"، منتصف الأسبوع الماضي، تصف المرأة السعودية بأنها"مُدلَّلة"!والله العظيم يا بنات: مُدَلَّـلـَةٌ: مُ/د/لام متشددة/لام متساهلة/تاء مربوطة بإحكام! لكن الدراسة لم توضح الشريحة التي قام الباحث ـ أو الباحثة ـ بتدليلها: هل هي شريحة الفتيات، الطالبات، اللواتـي لا يـمل إخوتهن الذكور تدليلهن ، وتوفير جميع منتجات "خدمات الطالب"لهن، دون تأخير؟ أم شريحة البنات المدللات، بعضلهن في بيوت آبائهن خوفاً عليهن، من ذئابٍ طامعين في"رويتباتـهن" الزهيدة؟ أم إنهن الموظفات، المدللات بسائقين أجانب، أشكال وألوان؟أم..لحظة أمسح دموعي...تذكرت جدتـي "حمدة"، صاحبة السيارة"دوجٍ حـمر، والرفارف سود"، إذ لم تنعم بهذا الدلال، رحمها الله! تخيلوا حتى صندوق"التنمية العقارية"، يدلل السعوديات، فلا يحملهن قروضاً؛ كما يفعل بالذكور! والبنوك تدللهن، باشتراط معرِّفٍ ذكر؛ لكي يتحمل المسؤولية نيابةً عنهن!فمنهن المال، ولهن الدلال!
أم إنها شريحة أمهات "يأجوج ومأجوج"، اللواتي يدللهن أزواجهن، بالسهر خارج البيت كل ليلة، كي يتفرغن لشؤون البيت، ومتابعة امتحانات "اليآجيج المآجيج"، ليكافئوهن برفيقةٍ ثانية، وثالثة، ورابعة، لتخفيف الأعباء عنهن، وتوسيع صدورهن!
أم إنها شريحة المطلقات، اللواتي يعضلهن غُرماؤهن، ويبتزونهن، "تدليلاً"، على مكانتهن الاجتماعية المحترمة!
مهما كانت الشريحة، فالسعودية المدللةٌ، تغني لـ"المتميلحين" بالمناداة بحقوقها: كايدة العُذَّال أنا من يومي..إيوا..أه!


اتمنى ان الكاتب هذا قد انصف
ودمتم بود:)