أم رغد وأمل
أم رغد وأمل
صراحة اكثر شي عجبني في الموضوع اللهجه الحجازيه اما مضمون الموضوع واضح ان الكاتب رجل تافه ولا اقصد الناقل
صراحة اكثر شي عجبني في الموضوع اللهجه الحجازيه اما مضمون الموضوع واضح ان الكاتب رجل تافه ولا...
الغالية ..سعودية أصيلة

أنا مثلك جازت لي اللهجة شكرا للمرور وطيب الحضور ..
أم رغد وأمل
أم رغد وأمل
يا سعودية يامدلَّـعَـة بعض الدراسات أصبحت كالزميل العزيز "جحا"، يمكنك أن تنسب إليها أي نكتةٍ لتضمن أكبر قدرٍ من القهقهةِ، والكركرة عليها! وأكثر تلك الدراسات، تقوم عليها، رعايةً وتمويلاً شركات ذات مصالح غير محدودة، وترتكز على مسحٍ سطحي لظاهرةٍ ما:كتلك الدراسة التي ربطت ـ لسنين طويلة ـ بين الشاهي الأحمر، وهشاشة العظام، فقد تم ذلك بناءً على ملحوظةٍ نظرية، هي أن 99% من المتطوعين للمسح ـ من المهشهشةِ عظامهم ـ كانوا يتناولون الشاهي يومياً! فأذيعت الملحوظة، دون أن تُخْتَبَر ـ مثلاً ـ بمسح شريحةٍ مقابلة، تنعم بمقاومةٍ ملفتة للسرطان! وهي تذكرك بطرفةٍ تنسب لـ..من غير الزميل العزيز "نصر الدين خوجة"، واسمه الحركي "جحا"؟ وقليلٌ مناـ بالمناسبة ـ من ينتبه؛ لأن في كلمة "جحا": تبديلاً مكانياً، لكلمة "حِجى"، التي تعني "المخوخ" بأنواعها! فقد أراد الدكتور جحا ـ واسألوا وزارة الصحة متى وكيف صار طبيباً؟ـ أن يعلم ابنه الطب، فأخذه في درسٍ عملي، إلى رجلٍ مريضٍ في منزله، فلما رآه الدكتور جحا، قال له فوراً:هل تعشَّيتَ البارحة دجاجةً؟ فقال المريض: نعم يا دكتور! قال: من إحدى مزارع الخرج؟ قال المريض: نعم! قال: ومطبوخة في أحد مطاعمنا؟قال المريض: نعم! فتبسم جحا وقال: لقد أصبتَ بأنفلونزا الخرج! وكتب له"الروشتة"، ومضى، وفي الطريق سأله ابنه النجيب:كيف عرفت؟ قال الدكتور جحا: لقد لمحتُ في زبالتهم ـ أكرمكم الله ـ ريشاً منتوفاً "طازة"! وفي اليوم التالي، قرر"جحا"، أن يجري أول امتحان زمالة لابنه، فكلفه بالذهاب إلى مريضٍ آخرـ كشف منزلي برضه ـ وفور، رؤيته للمريض، قال له: لا بأس، الأمر يسير، يبدو أنك تعشيت البارحة "مفطَّح" حمار! والحمدلله فليس هناك أنفلونزا حمير! لأن الأخ طالب الامتياز، شاهد أمام بيت المريض"حماراً"، نافقاً للتوِّ، ولا شأن لوزارة الزراعة ولا التجارة، ولا مجلس الأمن به! آخر ما وردنا من الدُّرر الـ "جحاوية"، دراسة أشارت إليها الزميلة صحيفة "الحياة"، منتصف الأسبوع الماضي، تصف المرأة السعودية بأنها"مُدلَّلة"!والله العظيم يا بنات: مُدَلَّـلـَةٌ: مُ/د/لام متشددة/لام متساهلة/تاء مربوطة بإحكام! لكن الدراسة لم توضح الشريحة التي قام الباحث ـ أو الباحثة ـ بتدليلها: هل هي شريحة الفتيات، الطالبات، اللواتـي لا يـمل إخوتهن الذكور تدليلهن ، وتوفير جميع منتجات "خدمات الطالب"لهن، دون تأخير؟ أم شريحة البنات المدللات، بعضلهن في بيوت آبائهن خوفاً عليهن، من ذئابٍ طامعين في"رويتباتـهن" الزهيدة؟ أم إنهن الموظفات، المدللات بسائقين أجانب، أشكال وألوان؟أم..لحظة أمسح دموعي...تذكرت جدتـي "حمدة"، صاحبة السيارة"دوجٍ حـمر، والرفارف سود"، إذ لم تنعم بهذا الدلال، رحمها الله! تخيلوا حتى صندوق"التنمية العقارية"، يدلل السعوديات، فلا يحملهن قروضاً؛ كما يفعل بالذكور! والبنوك تدللهن، باشتراط معرِّفٍ ذكر؛ لكي يتحمل المسؤولية نيابةً عنهن!فمنهن المال، ولهن الدلال! أم إنها شريحة أمهات "يأجوج ومأجوج"، اللواتي يدللهن أزواجهن، بالسهر خارج البيت كل ليلة، كي يتفرغن لشؤون البيت، ومتابعة امتحانات "اليآجيج المآجيج"، ليكافئوهن برفيقةٍ ثانية، وثالثة، ورابعة، لتخفيف الأعباء عنهن، وتوسيع صدورهن! أم إنها شريحة المطلقات، اللواتي يعضلهن غُرماؤهن، ويبتزونهن، "تدليلاً"، على مكانتهن الاجتماعية المحترمة! مهما كانت الشريحة، فالسعودية المدللةٌ، تغني لـ"المتميلحين" بالمناداة بحقوقها: كايدة العُذَّال أنا من يومي..إيوا..أه! اتمنى ان الكاتب هذا قد انصف ودمتم بود:)
يا سعودية يامدلَّـعَـة بعض الدراسات أصبحت كالزميل العزيز "جحا"، يمكنك أن تنسب إليها أي نكتةٍ...
..الغالية ..موهومة

شكرا لك على الإضافة القيّمة ..
سعودية فخورة
سعودية فخورة
موهومة
ماهذا المقال الرائع؟؟
جزيتي خيرا
بردتي قلبي على هالاشكال(اقصد كاتب المقال واحترامي للناقلة)
jinoska
jinoska
آب عشان آراء أكثر

طبعا أنا ضد كلام التخدير اللي بالموضوع
لأن حقوقنا مو بالميك آب ولايشيل الأكياس ولآ يعطيني الأولويه بصف البنك
هما بس ياريتهم يفتحو مجال التعليمم والوظايف للمرأه بسسسسس يارييييت
أنا قبل كدا قلت : ثلاث أرباع الشعب نساء يعني ثلاث أرباع الشعب عاااطل ياهووو إيش التخلف دا
دايما إحنا وررررااااااا العالم ,, ودايما المتاخرين والمتخلفين والجهله

الله المستعان ,, ياريت أصواتنا توصل بدون مايسدوا آذانهم ويسمعونا
من جد إحنا شعب مظلوم فقير
متفائله رغم الهموم
والله ان الكاتبة حكت حقيقة اكثر النساء عندنا..اللي رجالهم يحق لهم يطالبون بحقوق الرجل ..واللي يقول غيركذه لا يعرف شي عن واقعنا .فيه حالات فيها المراْة مظلومةلكنها حالات قليلة وليست هي القاعدة..والله ان اللي يطالبون بحقوق المراْة هم اللي انضحك عليهم بكم كلمة من كلام الليبراليين اللي يبغو يصورو مجتمعنا متاْخر ومتخلف وهم اللي رايحين ينقذوه لا احوجنا الله لهم ..لا نحتاج لحقوقهم نحتاج فقط لتطبيق حقيقي لمنهج محمد صلى الله عليه وسلم