الأقحوانية
الأقحوانية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن الشيطان قال : وعزتك يا رب لا أبرح أُغوي عبادك ، ما دامت أرواحهم في أجسادهم " ، فقال الرب تبارك وتعالى : " وعزتي وجلالي ، لا أزال أغفر لهم ، ما استغفروني " [ أخرجه الحاكم ، والبيهقي في الأسماء ، السلسلة الصحيحة
الأقحوانية
الأقحوانية
أقسام التوحيد ثلاثة :


1- توحيد الربوبية : وهو إفراد الله بالخلق والملك والتدبير


2- توحيد الألوهية : وهو إفراد الله بالعبادة


3 - توحيد الأسماء والصفات : وهو إفراد الله بأسمائه وصفاته من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل


والتوحيد لا يكون إلا بأمرين هما :


1- النفي


2- الإثبات




شرح كتاب التوحيد


للشيخ محمد بن صالح العثيمين
الأقحوانية
الأقحوانية
قضاء الله قسمان :
1- كوني : وهذا لا بدّ من وقوعه ، ويكون فيما يحبّ الله وفيما لا يحبّ


2- شرعي : وهذا لا يكون إلا فيما يحبّ الله ، وقد يقع وقد لا يقع.


إشكال : كيف يقضي الله شيئًا لا يحبّه ؟


جوابه : المحبوب قسمان :


1- محبوب لغيره : وهذا قد يكون مكروهًا لذاته ، ولكن يُحَب لما فيه من المصلحة والحكمة ، فيكون محبوبًا لله من وجه ومكروهًا من وجه ، وهذا ممكن كمثل المريض مع الدواء سواء كان كيًّا أو غيره ، فهو محبوب له من وجه ، ومكروه من وجه .


2- محبوب لذاته : وهذا لا إشكال فيه .


شرح كتاب التوحيد


للشيخ محمد بن صالح العثيمين
الأقحوانية
الأقحوانية
الدعاء قسمان هما :


1-دعاء العبادة
: وصرفه لغير الله شرك أكبر ، فكلّ من تعبد لمخلوق فقد أشرك شركًا أكبر .



2-دعاء المسألة
:وهو ثلاثة أقسام :


أ- دعاء الله تعالى وهو من العبادة.

ب- سؤال غير الله فيما لا يقدر عليه المسؤول ، كأن يطلب من ميت أن يطعمه ، أو يطلب من شخص أن يشفي مرضه ، فهذا شرك أكبر .

3- سؤال غير الله فيما يقدر عليه المسؤول ، كأن يطلب من حيّ أن يطعمه ، فهذا جائز .



شرح كتاب التوحيد

للشيخ محمد بن صالح العثيمين
الأقحوانية
الأقحوانية
قال ابن عثيمين رحمه الله :الجاهلية لا تختص بمن كان قبل زمن الرسول - صلّى الله عليه وسلّم - ، بل كلّ من جهل الحق وعمل أعمال الجاهلين ، فهو من أهل الجاهلية