زينة و مسرارة
زينة و مسرارة
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
حبيبتي أكيد انا افقه اكثر مما تتصوري و يتخيل عقلك !
و ايه ممكن أكون شفته او كلموني عنو و مااا ادراكي انت !
و في علمك انا لم اقل عنك داعش وارهاب كما تدعين !
كان الاجدر بك ان تقرأي ردودي لكي تتعرفي على زينة و مسرارة جيداااا و تتعرفي على تفكيري اولا قبل رمي التهم الباطلة ههه كلامك رد عليك
يعني انتي شايفتني عمالة أرقص لأنو مات !!! او شايفتني عمالة ازغرط اتقي الله و ناقشي الموضوع بموضوعية و احترافية بدل الاهتمام بصغائر الأمور
و بعدين انتي لماذا لا تريدين ان تفهمي انه الحادثة تم قتل فيه الامير و من معه و اللي قالو عنه حاطط حزام هو احدهم مش الامير
اما قولك انه ممكن يكون أحسن مني و منك فهذا لا أعارضك فيه لان الله اعلم بالأنفس و هو احق بان يفصل بيننا .
وردة شرقية
وردة شرقية
فتوى للعلامة ابن عثيمين رحمه الله

فضيلة الشيخ -عفا الله عنك- نسمع في بعض ساحات الجهاد ممن يقوم بأعمال جهادية ويسميها البعض "أعمالاً انتحارية" بأن يحمل معه أو يلغم نفسه بالقنابل، ويلقي بنفسه بين جنود العدو لتتفجر القنابل في جسده، فيموت أولهم، فهل يقاس هذا الفعل على العبد الذي يَعْجَب الله منه وهو يقاتل بلا درع؟
الجواب: هذه الأعمال الانتحارية التي يذهب الإنسان إلى عدوه وقد ملأ جسمه من القنابل لتتفجر ويكون هو أول قتيل فيها محرمة، والفاعل لها قاتل لنفسه، وقتله لنفسه واضح، حَمَل قنابل وتفجرت به فمات، وقد ثبت عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنه "من قتل نفسه بشيء فإنه يعذب به في نار جهنم خالدًا فيها مخلدًا"، لكن إذا كان هذا الإنسان فَعَل ذلك جاهلاً يظن أن هذا من تمام الجهاد، فإن الله -سبحانه وتعالى- لا يعذبه بذنبه، لأنه متأول، وأما من علم بذلك فإنه يعتبر قاتلاً لنفسه، وقد يورد علينا بعض الناس في هذا القول: أنّ البراء بن مالك -رضي الله عنه- في غزوة بني حنيفة أمر أصحابه أن يحملوه ويقذفوا به داخل الباب؛ باب الحَوْطة، من أجل أن يفتح الباب لهم، وهذا لا شك أنه إلقاء بنفسه إلى أمر خطير، فيقال: إن البراء بن مالك -رضي الله عنه- قد وثق من نفسه أنه سينجو، وفيه احتمال ولو واحد من مائة أنه ينجو، لكن من تقلد بالقنابل التي نعلم علم اليقين أنه أول من يموت بها فهذا ليس عنده احتمال ولا واحد في المائة ولا واحد في الألف أنه ينجو، فلا يصح قياس هذا على هذا، نعم للإنسان الشجاع البطل الذي يعرف نفسه أن يخوض غمار العدو ويخرق صفوفهم لأن النجاة فيها احتمال، وعلى هذا فيكون إيراد مثل هذه القضية غير وارد، لأن هناك فرقًا بين من يعلم أنه سيموت ومن عنده احتمال أنه سينجو.) اهـ
لقاء الباب المفتوح رقم 80


سؤال: ما الحكم الشرعي فيمن يضع المتفجرات في جسده, ويفجر نفسه بين جموع الكفار نكاية بهم؟ وهل يصح الاستدلال بقصة الغلام الذي أمر الملك بقتله؟
الجواب: الذي يجعل المتفجرات في جسمه من أجل أن يضع نفسه في مجتمع من مجتمعات العدو قاتل لنفسه, وسيعذب بما قتل به نفسه في نار جهنم خالدًا فيها مخلدًا, كما ثبت ذلك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- فيمن قتل نفسه بشيء يعذب به في نار جهنم.
وعجبًا من هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه العمليات وهم يقرؤون قول الله تعالى: ((ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما)) ثم يفعلوا ذلك!! هل يحصدون شيئًا؟ هل ينهزم العدو؟ أم يزداد العدو شدة على هؤلاء الذين يقومون بهذه التفجيرات كما هو مشاهد الآن في دولة اليهود, حيث لم يزدادوا بمثل هذه الأفعال إلا تمسكًا بعنجهيتهم, بل إنا نجد أن الدولة اليهودية في الاستفتاء الأخير نجح فيها (اليمينيون) الذين يريدون القضاء على العرب.
ولكن من فعل هذا مجتهدًا ظانًّا أنه قربة إلى الله -عز وجل- فنسأل الله تعالى ألا يؤاخذه، لأنه متأول جاهل.
وأما الاستدلال بقصة الغلام, فقصة الغلام حصل فيها دخول في الإسلام, لا نكاية في العدو, ولذلك لَمَّا جمع الملك الناس وأخذ سهمًا من كنانة الغلام وقال: "باسم الله رب الغلام", صاح الناس كلهم: "الرب رب الغلام", فحصل فيه إسلام أمة عظيمة, فلو حصل مثل هذه القصة لقلنا إن هناك مجالاً للاستدلال, وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قصها علينا لنعتبر بها, لكن هؤلاء الذين يرون تفجير أنفسهم إذا قتلوا عشرة أو مائة من العدو فإن العدو لا يزداد إلا حنقًا عليهم وتمسكًا بما هم عليه.) اهـ

المصدر: فتاوى الأئمة في النوازل المدلهمة
وردة شرقية
وردة شرقية
هذا شاهد على أفعال داعش
زينة و مسرارة
زينة و مسرارة
طرقتها ففتحت و إنار الله لك كل دربك ياااارب
بنات انتو مااااا تناقشوا باحترافية و موضوعية ابداااا
و انا مضطرة اخرج من الموضوع ما بحب هالاساليب و الشخصنه و قلة احترام الناس
وردة شرقية
وردة شرقية
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
حبيبتي
أنا شفت وتأكدت من عقيدتهم قبل أن أتكلم وهي موافق لعقيدة الخوارج في التكفير واستباحة الدماء بعد تكفيرها .