طيف خيال الاحباب
أنتم تؤيدون قتل الأجانب العزل وهم ما ضرون بشيء كونو انسانيات و مسلمات في نفس الوقت Envoyé de mon iPhone à l'aide de منتدى عالم حواء
أنتم تؤيدون قتل الأجانب العزل وهم ما ضرون بشيء كونو انسانيات و مسلمات في نفس الوقت Envoyé de...
فعلا غاليتي صدقتي بما قلتي
دام انهم اجانب عزل لم يؤذون المسلميين ولم يضروهم
فليس لاحد ان يستبيح دمائهم
ديننا لم يعلمنا على الغدر والقتل العمد والاعتداء .
وردة شرقية
وردة شرقية
يا العزة بالنسبة لحادثة الغلام واستدلالكم بالعمليات الاستشهادية
فاقرئي كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :


هذا الذي وضع على نفسه هذا اللباس الذي يقتل أول من يقتل نفس الرجل، لا شك أنه هو الذي تسبب لقتل نفسه، ولا يجوز مثل هذه الحال إلا إذا كان في ذلك مصلحة كبيرة للإسلام، لا لقتل أفراد من الناس، لا يمثلون الرؤساء، ولا يمثلون القادة لليهود، أما لو كان هناك نفع عظيم للإسلام لكان ذلك جائزًا، وقد نص شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- على ذلك، وضرب لهذا مثلاً بقصة الغلام، الغلام المؤمن الذي كان في أُمَّة يحكمها رجل مشرك كافر، فأراد أن يقتل هذا الحاكمُ المشرك الكافر، فحاول عدة مرات، مرة يُلقى من أعلى جبل -هذا الرجل-، ومرة يُلقى في البحر، ولكنه كلما فعل ما يهلك به هذا الرجل نجا، فتعجب! فتعجب الملك الحاكم، فقال له يومًا من الأيام: أتريد أن تقتلني؟ قال: نعم، وما فعلت هذا إلا لقتلك، قال: اجمع الناس كلهم، ثم خذ سهمًا من كِنانتي، واجعله في القوس، ثم ارمني به، ولكن قل: "باسم رب هذا الغلام"؛ وكانوا إذا أرادوا أن يُسَمُّوا: باسم الملك، لكن قال: قُل: "باسم رب هذا الغلام"، فجمع الناس، قال: سهلة! ليس عليّ إلا جمع الناس، جمع الناس، ثم أخذ سهمًا من كنانته، وقال .. وضعه في القوس، وقال: "باسم رب هذا الغلام"، وأطلق القوس، فضربه، فهلك، فصاح الناس كلهم: الرب رب الغلام، الرب رب الغلام، وأنكروا ربوبية هذا الحاكم المشرك؛ أنكروا، لماذا؟ لأنهم قالوا: هذا الرجل المشرك -الحاكم- فعل كل ما يمكن أن يهلك به هذا الغلام ولم يهلك، ولما جاءت كلمة واحدة: "باسم رب هذا الغلام"، هلك، إذًا: مدبر الكون هو هذا الحاكم أم الله؟ الله! فآمن الناس.
يقول شيخ الإسلام: هذا حصل فيه نفع كبير -ولا لأ؟- نفع كبير للإسلام، وإلا مِنَ المعلوم أن الذي قتل .. أن الذي تسبب في قتل نفسه هو هذا الرجل لا شك، لكنه حصل فيه نفع كبير، آمنت أُمَّة كاملة، فإذا حصل مثل هذا فيقول الإنسان: أنا أفدي نفسي .. بل أنا أفدي ديني بنفسي ولا يهمني، أما مجرد أن يَقتل عشرة أو عشرين أو ثلاثين، ثم ربما تأخذ اليهود بالثأر فتقتل مئات، ولولا ما يحاولون اليوم من عَقد الصلح والسلام -كما يقولون-، لرأيت فِعَالهم في الانتقام من الفلسطينيين لهذه الفِعْلة التي فعلها هذا الرجل) اهـ
اللقاء الشهري 22



----------------------

سؤال: ما الحكم الشرعي فيمن يضع المتفجرات في جسده, ويفجر نفسه بين جموع الكفار نكاية بهم؟ وهل يصح الاستدلال بقصة الغلام الذي أمر الملك بقتله؟
الجواب: الذي يجعل المتفجرات في جسمه من أجل أن يضع نفسه في مجتمع من مجتمعات العدو قاتل لنفسه, وسيعذب بما قتل به نفسه في نار جهنم خالدًا فيها مخلدًا, كما ثبت ذلك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- فيمن قتل نفسه بشيء يعذب به في نار جهنم.
وعجبًا من هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه العمليات وهم يقرؤون قول الله تعالى: ((ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما)) ثم يفعلوا ذلك!! هل يحصدون شيئًا؟ هل ينهزم العدو؟ أم يزداد العدو شدة على هؤلاء الذين يقومون بهذه التفجيرات كما هو مشاهد الآن في دولة اليهود, حيث لم يزدادوا بمثل هذه الأفعال إلا تمسكًا بعنجهيتهم, بل إنا نجد أن الدولة اليهودية في الاستفتاء الأخير نجح فيها (اليمينيون) الذين يريدون القضاء على العرب.
ولكن من فعل هذا مجتهدًا ظانًّا أنه قربة إلى الله -عز وجل- فنسأل الله تعالى ألا يؤاخذه، لأنه متأول جاهل.
وأما الاستدلال بقصة الغلام, فقصة الغلام حصل فيها دخول في الإسلام, لا نكاية في العدو, ولذلك لَمَّا جمع الملك الناس وأخذ سهمًا من كنانة الغلام وقال: "باسم الله رب الغلام", صاح الناس كلهم: "الرب رب الغلام", فحصل فيه إسلام أمة عظيمة, فلو حصل مثل هذه القصة لقلنا إن هناك مجالاً للاستدلال, وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قصها علينا لنعتبر بها, لكن هؤلاء الذين يرون تفجير أنفسهم إذا قتلوا عشرة أو مائة من العدو فإن العدو لا يزداد إلا حنقًا عليهم وتمسكًا بما هم عليه.) اهـ

المصدر: فتاوى الأئمة في النوازل المدلهمة

----------------------------
سؤال للشيخ ابن باز رحمه الله
السؤال: ما حكم من يلغم نفسه ليقتل بذلك مجموعة من اليهود؟
الجواب: الذي أرى وقد نبهنا غير مرة أن هذا لا يصح، لأنه قتل للنفس، والله يقول: ((ولا تقتلوا أنفسكم))، ويقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((من قتل نفسه بشيء عذب به يوم القيامة))، يسعى في هدايتهم، وإذا شرع الجهاد جاهد مع المسلمين، وإن قتل فالحمد لله، أما أنه يقتل نفسه يحط اللغم في نفسه حتى يقتل معهم! هذا غلط لا يجوز، أو يطعن نفسه معهم! ولكن يجاهد حيث شرع الجهاد مع المسلمين، أما عمل أبناء فلسطين هذا غلط ما يصح، إنما الواجب عليهم الدعوة إلى الله، والتعليم، والإرشاد، والنصيحة، من دون هذا العمل) اهـ
كتاب الفتاوى الشرعية للحصين، ص166

-------------
وكل العلماء الكبار من ابن باز وابن عثيمين والفوزان واللحيدان والراجحي..... يذكرون أن العمليات هذه تسمى انتحارية ولا تجوز وهي من الكبائر
كوكو شانيل 6
كوكو شانيل 6
الحكومه الجزائريه برئاسه بوتفليقه خبيثه للاسف يكيدون للاسلامين منذ القدم يعني الله ينصر المجاهدين في كل مكان !!
ينسوون
ينسوون
فعلا غاليتي صدقتي بما قلتي دام انهم اجانب عزل لم يؤذون المسلميين ولم يضروهم فليس لاحد ان يستبيح دمائهم ديننا لم يعلمنا على الغدر والقتل العمد والاعتداء .
فعلا غاليتي صدقتي بما قلتي دام انهم اجانب عزل لم يؤذون المسلميين ولم يضروهم فليس لاحد ان يستبيح...
فكري بالمسلمين
رساله تهديد بقتل مواطن فرنسي اذا استمرت حكومة فرنسا بجرايمهم بحق المسلمين
وش ممكن تعمل هذي الرساله
ترا دمهم غالي يعني بتنقلب فرنسا فوق تحت واعلامهم وقنواتهم ومعارضتهم كلها هجوم على حكومتهم
بسبب سياستها الغبيه مستعدين يتفاوضون معك بشروط والمبالغ الخياليه وممكن حتى ينسحبون من بلاد المسلمين
ترا فرق بين الانسان الغربي والعربي بالقيمة
ممكن بالحركه هذي من اي مجاهد بينقذ ارواح مسلمين عشان كذا اعجبني الموضوع
الحين بتجيك وحده وتقول عني ارهابيه داعشية : )
لان حنا سبحان الله انسانيتنا ماتطلع الا عليهم
المواطن العربي مجرد رقم
خرج ولم يعد
خرج ولم يعد
الله ياخذ القاعده وداعش  وكل من شوه الاسلام