اليوم والإمام يقرأ :
« وما مِن دابةٍ في الأرض إلاّ على الله رزقُها ..»
جلست أتأمل كيف لأحدنا
أن يقلق على رزقه بعد هذه الآية؟
كيف له أن يقلق على شؤون حياته وأمره كلّه
ومستقبله وهو يعلم أنه بيد الله؟
يعلم أن الله بيده الخير كلّه،
ولن يُقدّر له إلا كل خير يسير في صالِحه!
اليوم والإمام يقرأ :
« وما مِن دابةٍ في الأرض إلاّ على الله رزقُها ..»
جلست أتأمل كيف...
وعلى آله وصحبه اجمعين
أسعد الله مساءك محبتنا 🤍