شٍـٍوگٍٍٍـٍوﻶتٍـٍٍ
سلااام صبايا اش اخباركم
انا صحيت الساعه 10 رتبت سريري والغرفه نظيفه من التحدي
فتحت الشباك واتجهت للمطبخ كملت الباقي
ماشاء الله لاقوة الابالله
غسلت المجلى



ولمعته ببخاخ ديتول

شٍـٍوگٍٍٍـٍوﻶتٍـٍٍ
مسحت الجدران والافياش ومسحت الارضيه





شٍـٍوگٍٍٍـٍوﻶتٍـٍٍ
مسحت الباب ونظفت سطح الدولاب







وبكذا انتهيت من المطبخ
الحمدالله صااااااار يلق
ام الرسام
ام الرسام
اخواتى الفاضلات كلمة من القلب امس فى مشاركتى طرحت جملة (الله أكبر ، ليكون عين او ما شابه )

حتى ارى رد فعلها عليكم

حبيباتى الكون مبنى على سنن لله فى خلقه وقوانين لله فيها شأن منها قانون التوقعات والذى هو مصداق لقول الله تبارك وتعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ( انا عند ظن عبدى بى) ، فرب العزة
يدعو العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ،قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قايل :

وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع

وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن ،
الرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم،
ففي الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولاطيرة، ويعجبني الفأل الصالح : الكلمة الحسنة) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.
ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه
.

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش

وفصل الكلام ان ما تتوقعه يحدث ، ان قلنا عين فلانةانحرقت ، فلانة ، فلانة ، الله يستر على ويضل الموضوع شاغل فى رأس الواحدة منا حتى يحدث لها ، ثم نقول عين او،مشاركة وجدانية ، وقيسوا على ذلك تروا العجب، مثلا : يتكلم احد امامك عن شئ معين تقولى الحمد لله ما سار عندى اى شئ انقطاع الكهرباء مثلا ، ثم فى اليوم التانى على ابعد تقدير تنقطع الكهرباء ، تقولى عين او حسدت نفسى ، وهو مجرد تفكيرك فى الشئ مع تصوره يحدث لك الشئ هذا
ليش طيب
لانه قانون طبيعى اللى بتفكرى فيه ويشغل تفكيرك بيشغلك ، ولان ما عندنا ثقة بأنفسنا ولا فى الله والله الذى لا آله الا هو لو كان عندنا هذا الثقة كنا كما قال الحبيب المصطفى ( لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خمصا وتعود بطانا )
، اين نحن من هذا الحديث الذى نحفظه مثل اسمنا ،
عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كنت خلف النبي (صلى الله عليه وسلم) يوماً، فقال لي: "يا غلام إني أعلّمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفـظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لـم ينفعـوك إلا بشيء قـد كتبـه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضرّوك بشيء لم يضرّوك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفّت الصحف
".
(
رواه الترمذي وقال: حسن صحيح)
وفي رواية غير الترمذي: "احفظ الله تجده أمامك، تعرّف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسراً".
،
ولكن نحن نظن اننا نحسن الظن او عندنا الثقة بدليل ، اننا اذا حدث لنا ابتلاء متى نبحث عن الله حتى يعنا على الخروج من الابتلاء ، وكيف يكون واقع الابتلاء ، واذا طال البلاء كيف بيكون شعورنا ، صبر ، يأس ، ...،

اخواتى علم اليقين شئ ( والذى لدينا كلنا ) ، وعين اليقين شئ أخر عندما نوضع فعلا محل الاختبار ولو بالقليل
كيف بيكون تعلقنا بالله ، لو نشتكى الى الله ما راح نفتح فمنا لاحد غير الله
ما حدث ويحدث لنا هو عاد وقد فسره اخواتكم ، وما ازيد على تفسيرهم العاقل الجلى الله يعزهم انه طبيعى ، وكان يمكن ان يمر بدون الشعور به ، لولا ارتباطه بالتكرار لنفس المجموعة

حبيباتى هناك قانون آخر وهو المشاركة الوجدانية كما قالت سندريلا ، او هو بالاصح البث الروحى ، فمن قوة ارتباطكم الروحية صار الذى يحدث لاحدكم يحدث للجماعة وهكذا ، مثل اللى يتثأب فى مكان فيه مجموعة من الناس ، بعد يتثأب أخر وهكذا حتى تتثأب المجموعة كلها هذه الروح

تنشر البث الايجابى والسلبى وانتم اقدر منى بتحديد المواقف وضرب الامثلة
لا اريد الإطالة ولكن تكفينى الإشارة

نحن بحاجة الى وقفة مع أنفسنا لنجدد الثقة بالله قولا وقلبا وعملا ، والاعتماد والتوكل عليه( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) أى يكفيه كل الشرور ، ويكفيك كل أفكارك السلبية . وهو الذى سيدعم ثقتنا بأنفسنا ، و بالاخرين ، وحسن الظن به تعالى

اعاننى الله واياكم على الخير ونفع بنا
اعذرونى ان أثقلت عليكم فهذا والله من حبى لكم




شٍـٍوگٍٍٍـٍوﻶتٍـٍٍ
العسولات اللي طلبوا طريقة الدونات

انا اخذتها من كتاب اطباق النخبه



المقادير
3كاسات دقيق ملعقه ونص خميره 12 ملعقه حليب بودره

2ملعقه سكر خشن 5 بيضات كاس حليب سايل قليل من الفانيليا

الطريقه
يوضع السكر والخميره والحليب السايل في انا وخليه

اخلطي البيض في الخلاط

ثم اعجني المقادير كلها مع بعض وخليها لين تخمر والباقي تعرفونه

الصوص صراحه رووووووعه

اصبع زبده وحليب نستله و2 ملعقه كاكاو ذوبيهم على النار لين يتجانسون

انا قسمت الصوص قسم اضفت له كاكاو وقسم خليته

وعليكم بالعافيه