مس هموسة انا جيت انهاردة عشان اقولك ان الحمد الله خلصت وانبارح كمان قريت عن الاماكن التى نغفلها بقيت اعملعا وانا وعيالى بنشتغل
اولا غرفة النوم هى حيطانها جديدة لانها لسة مدهونة بس لمعت الموبليا وغسلت السجادة بتاعتها وكمان غيرت المفرش وفكينا التكييف وغسلنا ودى صورتها
ثانيا الصالة الداخلية غسانا الالموتال والستاير والبرائع وكان تركيبها تعذيب ودعكنا حيطانها وغسلنا بياضات الانترية ولمعناة الموبليا وخلصت الحمدالله ودى صورتها
الصالة الخارجية لمعنا السفرة ولمعنا الكريستالات فى النيش ولمعنا الموبليا وغسلنا السجاد ودة صورة
المعيشة انا الصالة الخارجية عندى كبيرة فأستقطعت جزء منها وحطيت فية الكمبيوتر والتليفزيون وقاعدة لينا ودى صورتها
انا كمان دعكت فى الحمامات الحنفيلت ووراها ووراء السيفون
وكمان علقت عليقة فى الحمام فيها حاجاتى وفوط احتياطى وكريماتى ودى صورتها
وانا ماعنديش مستودع يامس هموسة وكدة البيت بلغ نظافة وكلة تمام وعطرتة بمعطر الفراولة وبقى فل الفل تمام مس هموسة الحلوة معجبة خلصت


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتى الحبيبات ارجو من الله العلى القدير ان تكون بأفضل حال
الله يعطيكم الصحة والعافية وييسر امركم ويجزل لكم العطاء
لمسات نفسية في الحياة الزوجية
الزواج سكن ومودة لطرفي العلاقة الزوجية، ومن شأن السكن والمودة أن يتسم بالديمومة والثبات والاستقرار، لكن مع فقدان الوعي الإسلامي في هذه العلاقة وارتفاع الضغوط النفسية والاقتصادية والاجتماعية تفاقمت الخلافات الزوجية يوماً بعد يوم،
فلماذا تزداد هذه الخلافات؟ وما الذي يجب على الزوج أن يفعله حتى لا يخسر زوجته؟
لذا كان حرياً بنا أن نقدم رؤية نقدية وقراءة نفسية لهذا الواقع الذي نعيشه في حياتنا الزوجية.
أولاً.. فهم أعمق لنفسية المرأة. إن المرأة إذا استطعنا أن نفهمها بشكل أساسي فإننا نستطيع أن نفهم طبيعة العلاقة الزوجية.
إن المرأة لها نفسية خاصة والمرأة المتزوجة لها نفسية أكثر خصوصية.
لذلك كان لزاماً علينا أن نفهمها.
ثانياً.. من المؤهل للزواج؟ في الحقيقة أن كل إنسان في الوجود هو مؤهل للزواج ولا استثناءات من ذلك إلا من اثنين ...
1-المريض العقلي ( وليس المريض النفسي ) الذي لم تستقر حالته، أما التي استقرت حالته بالعلاج فإنه مؤهل للزواج. لكن هناك من الأمراض العقلية التي لا تستجيب للعلاج وهذا الإنسان غير مؤهل للزواج لعدم قدرته على تحمل المسؤولية وتقديم ما هو مطلوب منه، ناهيك عن أن هذا الزواج يعد عبئاً على نفسيته وعقليته وقد يؤدي به إلى الانتكاس كما أشارت بعض الدراسات النفسية.
2- المصاب بالعنة الجنسية، وهو رجل لا يستطيع مباشرة زوجته، لذا فهو غير مؤهل للزواج ويجب عليه إخبار الطرف الآخر.
ثالثاً.. الحب والمودة والرحمة في الحياة الزوجية : الحب الحقيقي هو ذلك الحب الذي تمت صناعته داخل مصنع الحياة الزوجية وينمو ويكبر ذلك الحب بتلك العلاقة.
فقد أثبتت الدراسات النفسية الحديثة أن الإنسان المحب يضفي كل صفة جميلة على محبوبه، وأن المحب مع تقدم علاقة الود في الحياة الزوجية يتأثر مظهره الخارجي فيبدأ يتشابه مع محبه. والمرأة المتفهمة في العلاقة الزوجية هي التي تستطيع أن تتجه إلى ملء ذاتي لزوجها من الداخل، وتستطيع أن تقدم ملء ذاته من خلال فهمها لنفسية ذلك الزوج، وتستطيع أن تحقق له السكن في هذه الحياة.
( زوج يعمل ويستغرق في عمله حتى آخر الليل زوجته ضاق صدرها من ذلك، لكن هذه هي طبيعة عمل زوجها. كيف تناقش هذه الجزئية معه؟
اتجهت لعتابه عن طريق ملء ذاته – يا زوجي إنك تجهد نفسك من أجلنا كثيراً جزاك الله خيراً – ماذا يكون ردته في نفسه إنه يطمئن ويسكن ذلك الزوج ويحاول أن يعدل ما أمكن من ظروف عمله في هذه الحياة.
الحياة الزوجية هي حياة تكامل لا تفاضل لكل إنسان دوره نعني بهم الزوج والزوجة ولو فكر الرجل وكذلك المرأة جدياً في ملء دوره الحقيقي الذي جاء وصفه في الكتاب والسنة والنظريات النفسية لما استطاع أن يجد الوقت الكافي لكي ينافس على دور الآخر.
الحياة الزوجية كعقد استثماري كلما أعطيت ذلك العقد الاستثماري كلما نما أكثر وأكثر، ولذلك الحياة الزوجية هي حياة عطاء لا حياة أخذ، إنما يأتي الأخذ نتيجة للعطاء إذا اطمئن الإنسان لنفس الزوج الآخر.
رابعاً... فن الاحتواء في العلاقة الزوجية : إن الاحتواء في العلاقة الزوجية له ثلاثة أنواع:
أولاً.. الاحتواء الفكري : ونعني به الحوار الفكري في تبادل الأفكار والمشاكل والحديث حولها بين الرجل والمرأة. ربما يكفي الرجل أن تستمع المرأة منه وكذلك المرأة ربما يكفيها أن يستمع الرجل لمشكلتها، لكن المشكلة الكبيرة بين الزوجين أنه لا يحدث ذلك الاستماع. الاحتواء الفكري هو القدرة على احتواء أفكار الرجل والصبر عليها وتحملها ومحاولة المشاركة في حل تلك المشكلات التي عند الرجل من الجانب الفكري. وكذلك الدور على الرجل.
ثانياً.. الاحتواء الانفعالي : وهو الاهتمام بمشاعر الطرف الآخر، أسمعوا المرأة ما تُحب، وأسمعوا الرجل ما يُحب ولن يكون ذلك إلا من فهم نفسية المرأة والرجل، ولو شعرنا في الحقيقة قداسة هذه العلاقة لركزنا أكثر في هذه العلاقة سعياً منا في فهمها أولاً ومن ثم الاستمتاع بها.
ثالثاً.. الاحتواء الجسدي : لقد تم طرح سؤال مهم وهو، لما الإصرار عند المرأة في مجتمعنا أن تكون إما أم العيال أو الزوجة العاشقة؟
ألا تستطيع أن تلعب الدورين معاً؟
لذلك في الحقيقة أظن من أسباب انتشار بعض ألوان الزواج المعاصر نعني ( زواج المسيار وخلافه ) بسبب هذا الدور تنقلب المرأة بعد زواجها بفترة وتلعب دور أم العيال وتبدأ المشاكل لذلك، نعم هذا جزء من مسئوليتي في احتواء المشاكل كزوج لكن لي حقوق أخرى وأنتِ عليكِ مسئوليات أخرى.
أين ذلك العشق؟ أين تلك الرحمة؟ أين ذلك الوله بيننا؟ لم ينطفئ ويُلعب هذا الدور؟
نحن محتاجون للأمرين بشكل مستمر ومتناسق ومتناغم بينهما. إن من الاحتواء الجسدي أن تحتوي المرأة جسد زوجها وذلك عن طريق الاهتمام بمظهرها وتناسق جسدها، وكذلك لابد أن يلعب الرجل هذا الدور أيضاً، إن من الاحتواء الجسدي أن يحرص الرجل أن يعطي زوجته ما يتمناه منها وكذلك على الزوجة أن تفعل ذلك.
ومن أساليب الاحتواء في الحياة الزوجية
– فن الاعتذار والمرأة أكثر قدرة على الاحتواء من الرجل وعلى الاعتذار منه، فإن كانت مشكلة مشتركة بينهما فلتسارع هي بالاعتذار؛ لأن في بنيتها النفسية هي أقدر من ذلك على الرجل، وإن كان الخطأ خطؤها يجب أن تباشر هي، وأن يباشر هو أيضاً إذا كان الخطأ خطأه. لكن السؤال الذي يُطرح لماذا يتأخر الاعتذار في حياتنا الزوجية حتى يغور الجرح؟
ثم إذا أتى ذلك الاعتذار يأتي سطحياً جافا لا يعالج إلا ظاهر ذلك الجرح.. ولذلك إن حدثت مشكلة بسيطة فيما بعد نجد الزوجة تنفجر على زوجها أو الزوج على زوجته.. لماذا؟
لأن جرحاً غائراً لم يندمل من تلك الفترة قد انفجر وبدأ يخرج منه الصديد.
ومن فنون الاحتواء في العلاقة الزوجية تغيير الوسيلة التي يستخدمها الزوج أو الزوجة في حل المشكلات الزوجية، تحتاج إلى عدة طرق أن تمارسها أيها الزوج، لأن المرأة تحمل مشاعراً وأسلوباً في التفكير لابد أن تفهمه وأن تستوعبه، من خلاله تستطيع أن تنطلق في حل تلك المشكلة، وكذلك الأمر بالنسبة للمرأة.
ومن فنون الاحتواء في العلاقة الزوجية عدم التعامل مع الأخطاء بدقة متناهية
لأن ذلك التعامل الدقيق يقلل الشعور بالود والرحمة، ولذلك قالوا عن تجاوز الهفوات بأن نتجاوز عن الأمور حيناً وأن نقف معها حيناً آخر
، ومن فنون الاحتواء في الحياة الزوجية وهو ما نستخدمه نادراً للأسف! التعرض للإيجابيات في الحياة الزوجية عند نقاش مشكلة ما، لابد أن نتكلم عن إيجابيات هذه العلاقة، فبهذه الطريقة نحصر المشكلة محط الحوار ونتأملها ونناقشها في ظل المودة والرحمة.
ومن فنون احتواء مشكلات الحياة الزوجية هو التعايش معها والاستمتاع بها أو التنازل والخروج من دائرة هذه المشكلة
، ومن فنون احتواء مشكلات الحياة الزوجية أنه ليس بالضرورة أن لكل مشكلة حلا كاملا، قد يكون لها حل جزئي وهذا الحل الجزئي هو الحل المناسب لهذه المشكلة. نعالج هذه الإشكالية ما أمكننا ثم نتعايش مع الباقي.
حبيباتى اتمنى ان نعى هذا الكلام جيدا ولنقف مع انفسنا وقفة اين نحن والى اين نريد بحياتنا الزوجية حتى نصل الى ما نرنوا اليه وننعم بالسعادة الزوجية
اخواتى الحبيبات ارجو من الله العلى القدير ان تكون بأفضل حال
الله يعطيكم الصحة والعافية وييسر امركم ويجزل لكم العطاء
لمسات نفسية في الحياة الزوجية
الزواج سكن ومودة لطرفي العلاقة الزوجية، ومن شأن السكن والمودة أن يتسم بالديمومة والثبات والاستقرار، لكن مع فقدان الوعي الإسلامي في هذه العلاقة وارتفاع الضغوط النفسية والاقتصادية والاجتماعية تفاقمت الخلافات الزوجية يوماً بعد يوم،
فلماذا تزداد هذه الخلافات؟ وما الذي يجب على الزوج أن يفعله حتى لا يخسر زوجته؟
لذا كان حرياً بنا أن نقدم رؤية نقدية وقراءة نفسية لهذا الواقع الذي نعيشه في حياتنا الزوجية.
أولاً.. فهم أعمق لنفسية المرأة. إن المرأة إذا استطعنا أن نفهمها بشكل أساسي فإننا نستطيع أن نفهم طبيعة العلاقة الزوجية.
إن المرأة لها نفسية خاصة والمرأة المتزوجة لها نفسية أكثر خصوصية.
لذلك كان لزاماً علينا أن نفهمها.
ثانياً.. من المؤهل للزواج؟ في الحقيقة أن كل إنسان في الوجود هو مؤهل للزواج ولا استثناءات من ذلك إلا من اثنين ...
1-المريض العقلي ( وليس المريض النفسي ) الذي لم تستقر حالته، أما التي استقرت حالته بالعلاج فإنه مؤهل للزواج. لكن هناك من الأمراض العقلية التي لا تستجيب للعلاج وهذا الإنسان غير مؤهل للزواج لعدم قدرته على تحمل المسؤولية وتقديم ما هو مطلوب منه، ناهيك عن أن هذا الزواج يعد عبئاً على نفسيته وعقليته وقد يؤدي به إلى الانتكاس كما أشارت بعض الدراسات النفسية.
2- المصاب بالعنة الجنسية، وهو رجل لا يستطيع مباشرة زوجته، لذا فهو غير مؤهل للزواج ويجب عليه إخبار الطرف الآخر.
ثالثاً.. الحب والمودة والرحمة في الحياة الزوجية : الحب الحقيقي هو ذلك الحب الذي تمت صناعته داخل مصنع الحياة الزوجية وينمو ويكبر ذلك الحب بتلك العلاقة.
فقد أثبتت الدراسات النفسية الحديثة أن الإنسان المحب يضفي كل صفة جميلة على محبوبه، وأن المحب مع تقدم علاقة الود في الحياة الزوجية يتأثر مظهره الخارجي فيبدأ يتشابه مع محبه. والمرأة المتفهمة في العلاقة الزوجية هي التي تستطيع أن تتجه إلى ملء ذاتي لزوجها من الداخل، وتستطيع أن تقدم ملء ذاته من خلال فهمها لنفسية ذلك الزوج، وتستطيع أن تحقق له السكن في هذه الحياة.
( زوج يعمل ويستغرق في عمله حتى آخر الليل زوجته ضاق صدرها من ذلك، لكن هذه هي طبيعة عمل زوجها. كيف تناقش هذه الجزئية معه؟
اتجهت لعتابه عن طريق ملء ذاته – يا زوجي إنك تجهد نفسك من أجلنا كثيراً جزاك الله خيراً – ماذا يكون ردته في نفسه إنه يطمئن ويسكن ذلك الزوج ويحاول أن يعدل ما أمكن من ظروف عمله في هذه الحياة.
الحياة الزوجية هي حياة تكامل لا تفاضل لكل إنسان دوره نعني بهم الزوج والزوجة ولو فكر الرجل وكذلك المرأة جدياً في ملء دوره الحقيقي الذي جاء وصفه في الكتاب والسنة والنظريات النفسية لما استطاع أن يجد الوقت الكافي لكي ينافس على دور الآخر.
الحياة الزوجية كعقد استثماري كلما أعطيت ذلك العقد الاستثماري كلما نما أكثر وأكثر، ولذلك الحياة الزوجية هي حياة عطاء لا حياة أخذ، إنما يأتي الأخذ نتيجة للعطاء إذا اطمئن الإنسان لنفس الزوج الآخر.
رابعاً... فن الاحتواء في العلاقة الزوجية : إن الاحتواء في العلاقة الزوجية له ثلاثة أنواع:
أولاً.. الاحتواء الفكري : ونعني به الحوار الفكري في تبادل الأفكار والمشاكل والحديث حولها بين الرجل والمرأة. ربما يكفي الرجل أن تستمع المرأة منه وكذلك المرأة ربما يكفيها أن يستمع الرجل لمشكلتها، لكن المشكلة الكبيرة بين الزوجين أنه لا يحدث ذلك الاستماع. الاحتواء الفكري هو القدرة على احتواء أفكار الرجل والصبر عليها وتحملها ومحاولة المشاركة في حل تلك المشكلات التي عند الرجل من الجانب الفكري. وكذلك الدور على الرجل.
ثانياً.. الاحتواء الانفعالي : وهو الاهتمام بمشاعر الطرف الآخر، أسمعوا المرأة ما تُحب، وأسمعوا الرجل ما يُحب ولن يكون ذلك إلا من فهم نفسية المرأة والرجل، ولو شعرنا في الحقيقة قداسة هذه العلاقة لركزنا أكثر في هذه العلاقة سعياً منا في فهمها أولاً ومن ثم الاستمتاع بها.
ثالثاً.. الاحتواء الجسدي : لقد تم طرح سؤال مهم وهو، لما الإصرار عند المرأة في مجتمعنا أن تكون إما أم العيال أو الزوجة العاشقة؟
ألا تستطيع أن تلعب الدورين معاً؟
لذلك في الحقيقة أظن من أسباب انتشار بعض ألوان الزواج المعاصر نعني ( زواج المسيار وخلافه ) بسبب هذا الدور تنقلب المرأة بعد زواجها بفترة وتلعب دور أم العيال وتبدأ المشاكل لذلك، نعم هذا جزء من مسئوليتي في احتواء المشاكل كزوج لكن لي حقوق أخرى وأنتِ عليكِ مسئوليات أخرى.
أين ذلك العشق؟ أين تلك الرحمة؟ أين ذلك الوله بيننا؟ لم ينطفئ ويُلعب هذا الدور؟
نحن محتاجون للأمرين بشكل مستمر ومتناسق ومتناغم بينهما. إن من الاحتواء الجسدي أن تحتوي المرأة جسد زوجها وذلك عن طريق الاهتمام بمظهرها وتناسق جسدها، وكذلك لابد أن يلعب الرجل هذا الدور أيضاً، إن من الاحتواء الجسدي أن يحرص الرجل أن يعطي زوجته ما يتمناه منها وكذلك على الزوجة أن تفعل ذلك.
ومن أساليب الاحتواء في الحياة الزوجية
– فن الاعتذار والمرأة أكثر قدرة على الاحتواء من الرجل وعلى الاعتذار منه، فإن كانت مشكلة مشتركة بينهما فلتسارع هي بالاعتذار؛ لأن في بنيتها النفسية هي أقدر من ذلك على الرجل، وإن كان الخطأ خطؤها يجب أن تباشر هي، وأن يباشر هو أيضاً إذا كان الخطأ خطأه. لكن السؤال الذي يُطرح لماذا يتأخر الاعتذار في حياتنا الزوجية حتى يغور الجرح؟
ثم إذا أتى ذلك الاعتذار يأتي سطحياً جافا لا يعالج إلا ظاهر ذلك الجرح.. ولذلك إن حدثت مشكلة بسيطة فيما بعد نجد الزوجة تنفجر على زوجها أو الزوج على زوجته.. لماذا؟
لأن جرحاً غائراً لم يندمل من تلك الفترة قد انفجر وبدأ يخرج منه الصديد.
ومن فنون الاحتواء في العلاقة الزوجية تغيير الوسيلة التي يستخدمها الزوج أو الزوجة في حل المشكلات الزوجية، تحتاج إلى عدة طرق أن تمارسها أيها الزوج، لأن المرأة تحمل مشاعراً وأسلوباً في التفكير لابد أن تفهمه وأن تستوعبه، من خلاله تستطيع أن تنطلق في حل تلك المشكلة، وكذلك الأمر بالنسبة للمرأة.
ومن فنون الاحتواء في العلاقة الزوجية عدم التعامل مع الأخطاء بدقة متناهية
لأن ذلك التعامل الدقيق يقلل الشعور بالود والرحمة، ولذلك قالوا عن تجاوز الهفوات بأن نتجاوز عن الأمور حيناً وأن نقف معها حيناً آخر
، ومن فنون الاحتواء في الحياة الزوجية وهو ما نستخدمه نادراً للأسف! التعرض للإيجابيات في الحياة الزوجية عند نقاش مشكلة ما، لابد أن نتكلم عن إيجابيات هذه العلاقة، فبهذه الطريقة نحصر المشكلة محط الحوار ونتأملها ونناقشها في ظل المودة والرحمة.
ومن فنون احتواء مشكلات الحياة الزوجية هو التعايش معها والاستمتاع بها أو التنازل والخروج من دائرة هذه المشكلة
، ومن فنون احتواء مشكلات الحياة الزوجية أنه ليس بالضرورة أن لكل مشكلة حلا كاملا، قد يكون لها حل جزئي وهذا الحل الجزئي هو الحل المناسب لهذه المشكلة. نعالج هذه الإشكالية ما أمكننا ثم نتعايش مع الباقي.
حبيباتى اتمنى ان نعى هذا الكلام جيدا ولنقف مع انفسنا وقفة اين نحن والى اين نريد بحياتنا الزوجية حتى نصل الى ما نرنوا اليه وننعم بالسعادة الزوجية

فاتتها صلاة الفجر،،،، تتوقعون وش صاااار؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتادت ألا تفوت صلاة الفجر،
وذات يوم..فاتتها الصلاة رغماً عنها..
شعرت بحرقة..
بألم..
اعتصرها الهم !
بين جوانبها نار تسري..حسرة عى فوات هذه الشعيرة العظيمة.
قررت..
معاقبة نفسها !
وعزمت على ملازمة سجادتها طوال اليوم.
ذهب زوجها إلى العمل ورآها عاكفة في مصلاها.
وبعد عودته كانت لاتزال في مكانها ذاك،تبكي..تتضرع..
نام قيلوته،
وبعد استيقاظه كانت زوجته في مكانها أيضاً وجلة..منكسرةلربها!
عاد إليها بعد صلاة المغرب..
وانطلق مباشرة إليها..
يقبلها..
ويضمها..
وهو يهتف :
والله لن أعود إليها..
والله لن أعود إليها..
- كان زوجها قد خطب امرأة أخرى دون علمها،
وفي ذلك اليوم كان ينوي عقد قرانه بها،
وحين رأى حرقة زوجته التي لم يدر ماسببها..
ظن أنها تتحسر على قرب زواجه عليها..
فرق قلبه،وحلف ألا يتزوج عليها أبداً !
*******************
بعد سماعي لهذه القصة الحقيقية..
تعجبت !!
اقشعر جلدي..
تذكرت :
ومن أصبح والدنيا همه، فرق الله عليه شمله، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ] حديث صحيح.
الصلاة عماد الدين.....لايصح إلا بها !
ما أحوجنا لغيث إيماني يملأ قلوبنا..
والله !
لو ملئت قلوبنا بحب الله..
لما التفتنا لغيره..
ولم تكدرنا الأحزان..
وبداية صلاحنا :
إصلاح حالنا مع الصلاة..
نحتاج الخشووووووع..
تدبر القرآن...
تعظييييييييم حق الله...
رب اجعلنا من المقيمي الصلاة ومن ذرياتنا
--
*
--
استغفرالله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
منقول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتادت ألا تفوت صلاة الفجر،
وذات يوم..فاتتها الصلاة رغماً عنها..
شعرت بحرقة..
بألم..
اعتصرها الهم !
بين جوانبها نار تسري..حسرة عى فوات هذه الشعيرة العظيمة.
قررت..
معاقبة نفسها !
وعزمت على ملازمة سجادتها طوال اليوم.
ذهب زوجها إلى العمل ورآها عاكفة في مصلاها.
وبعد عودته كانت لاتزال في مكانها ذاك،تبكي..تتضرع..
نام قيلوته،
وبعد استيقاظه كانت زوجته في مكانها أيضاً وجلة..منكسرةلربها!
عاد إليها بعد صلاة المغرب..
وانطلق مباشرة إليها..
يقبلها..
ويضمها..
وهو يهتف :
والله لن أعود إليها..
والله لن أعود إليها..
- كان زوجها قد خطب امرأة أخرى دون علمها،
وفي ذلك اليوم كان ينوي عقد قرانه بها،
وحين رأى حرقة زوجته التي لم يدر ماسببها..
ظن أنها تتحسر على قرب زواجه عليها..
فرق قلبه،وحلف ألا يتزوج عليها أبداً !
*******************
بعد سماعي لهذه القصة الحقيقية..
تعجبت !!
اقشعر جلدي..
تذكرت :
ومن أصبح والدنيا همه، فرق الله عليه شمله، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ] حديث صحيح.
الصلاة عماد الدين.....لايصح إلا بها !
ما أحوجنا لغيث إيماني يملأ قلوبنا..
والله !
لو ملئت قلوبنا بحب الله..
لما التفتنا لغيره..
ولم تكدرنا الأحزان..
وبداية صلاحنا :
إصلاح حالنا مع الصلاة..
نحتاج الخشووووووع..
تدبر القرآن...
تعظييييييييم حق الله...
رب اجعلنا من المقيمي الصلاة ومن ذرياتنا
--
*
--
استغفرالله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
منقول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم بنات الله يسعد قلبكم مثل ما سعد قلبى ويفرحكم مثل ما فرحنى ويتم نعمته وفضله عليكم مثل ما عطنى من فضله ومنته
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا مباركا كما تحب وترضى
بنات اولادى ولله الحمد نجحوا بتقوق كبير
الله أكبر ولله الحمد
الصفات التى يحبها الرجل فى زوجته
1. الإلتزام بالمنهج الرباني ..
إن صفة التدين هي الأولى والأهم , فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فاظفر بذات الدين تربت يداك ) إن التي لا يحكم تصرفاتها إلا الإيمان هي امرأة من أغلى كنوز الدنيا , الأمينة على ولده وعرضه وماله , التقية النقية الوفية , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا أخبركم بخير نسائكم في الجنة , قلنا بلى يا رسول الله , قال: كل ودود ولود , إذا غضب عليها زوجها قالت هذي يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى )
2. ضعفها معه وقوتها مع غيره
..الرجل بشكل عام يفضل الموافقة معه والخاضعه له , ويفضل أكثر أن تخصه بتلك الموافقة والخضوع مع أنها قوية الشخصية في واقعها , يحب الرجل هذه الصفة لأنها تحقق له رجولته واحترامه وتسهل أموره وقراراته , وهي فوق هذا ترمز إلى حبها له رمزا ً مؤكدا ً , ولكن قوتها مسخرة له في تربية الأولاد ومختلف المواقف الإيجابية..
3. الفتنة ..
الفتنة تشمل المواصفات الشكلية والروحية والاجتماعية والثقافية ,
والرجال يختلفون كثيرا ً فيما يفتنهم, يقول مصطفى محمود ( الأنوثة عندي خصائص معنوية وروحية , إنها في الصوت والنبرة والرائحة والحركة ونظرة العين الدافئة العطوفة الحنونه , واللفتة الفياضة بالرأفة والأمومة ) , وبعض الناس تمتلك كل تلك الصفات ولكنها متجمدة , بحاجة إلى من يلقي عليها من حرارة الحب كي تذوب وتستخدم نعمة الله عليها .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما رأيت ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب ٍ منكن ) إذا كان هذا صنيعها مع الرجل الراجح , فكيف يكون فعلها في غيره من الرجال ..
من البديهي أن يحب الرجل الجمال , ولكن ما هي مواصفات الجمال الذي يحبه الرجل أو معظم الرجال ؟ إن ذالك يختلف حسب طبيعة الرجل وبيئته ولكن بشكل عام والمرغوب فيها من أغلب الرجال : ( الاعتدال في القوام لا طويلة ولا قصيرة , الرشاقة دون النحافة , البياض , اتساع العيون, الشعر الطويل ) الأذواق تختلف جداً عند الرجال ..
5. الوعي والتعليم والثقافة ..
لا يوجد رجل يفضل الجاهلة إلا الشاذ ! , فالرجل يفضل المتعلمة الواعية ذات العقل المستنير البعيد عن التصديق بالخرافات والدجل المثقفة , ويقول أحد الأمثال العربية : ( العربية العاقلة تبني بيتها , والسفيهة تهدمه ) إن التي لاتعلم شيئا ً عن تعامل الزوج ولا يكف تجذب قلبه إليها ولا كيف تربي أطفالها تربية صالحة , لن تستطيع أن تسعد زوجها وأولادها .
6. الإهتمام به ..
الرجل يحب أن تكون زوجته مهتمة به , خالصة له , لا يشغلها عنه أطفالها وبيتها ولا أي شيء ٍ آخر , على الأقل في أوقات محدودة في كل يوم , وهذه الأوقات التي توليه فيه اهتمامها وترضيه بها وتنعش روحه , يكون بعدها راضيا ً عن كل شيء ومقدرا ً اافها إلى أعمالها الأخرى كل التقدير ..
7. الحياء ..
الحياء من الإيمان وهو زينة وبدونه تصبح قبيحة مهما كان جمال شكلها , لأنها تتصف بالوقاحة والبذاءة وطول اللسان وغيره والعياذ بالله .. يقول الأصبهاني : ( خير النساء التي إذا خلعت ثوبها خلعت معه الحياء , وإذا لبسته لبست معه الحياء ) كلما كانت بعيدة عن الوقاحة كانت أقرب إلى قلب الرجل ومطمئنة له , أما الحياء فوق الطبيعي مع الزوج فمذموم , لا يسمى حياء بل خجلا ً ..
8. الأناقة والتجديد ..
الرجل يعشق الأناقة في امرأته ويقهره أن تكون من الخارج في منتهى الأناقة ومن الداخل تفوح منها رائحة العرق وغيره .. إن الأناقة كلمة تشمل الثياب وألوانها والفساتين وأزياءها , الزوجة الذكية هي التي تستطيع أن تجعل زوجها ينظر إليها بعين الإعجاب كلما كرر النظر إليها , المتجددة والنشيطة والحيوية في لباسها وحديثها ومعلوماتها وتعرف بصورة غير مباشرة من زوجها ماذا يعجبه من الألوان والأزياء وتسريحة الشعر والتجمل والنظافة والهندام الحسن ..
9. التمنع ..
الرجل يجري خلف التي تستعصي عليه , ولا يأبه ب السهلة بل يهملها , لأن الإنسان مجبول بفطرته على أن الشيء السهل يزهد فيه والشيء الصعب يتمسك به .. صفة التمنع والإباء تحتاج من الفطنة والذكاء حتى تعرف متى تستخدم هذه الصفة ومتى تطيع زوجها وتصبح مثل الخاتم في إصبعه , ومتى تتمنع حتى يكاد يفقد الأمل في العثور عليها , إن حين تكون صعبة المنال تكون مصدر إشعاع أصيل للحب وهدفا ً جادا ً للرجل ..
اتمنى ان نعى ونطبق الله الهادى الى سواء السبيل
كيفكم بنات الله يسعد قلبكم مثل ما سعد قلبى ويفرحكم مثل ما فرحنى ويتم نعمته وفضله عليكم مثل ما عطنى من فضله ومنته
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا مباركا كما تحب وترضى
بنات اولادى ولله الحمد نجحوا بتقوق كبير
الله أكبر ولله الحمد
الصفات التى يحبها الرجل فى زوجته
1. الإلتزام بالمنهج الرباني ..
إن صفة التدين هي الأولى والأهم , فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فاظفر بذات الدين تربت يداك ) إن التي لا يحكم تصرفاتها إلا الإيمان هي امرأة من أغلى كنوز الدنيا , الأمينة على ولده وعرضه وماله , التقية النقية الوفية , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا أخبركم بخير نسائكم في الجنة , قلنا بلى يا رسول الله , قال: كل ودود ولود , إذا غضب عليها زوجها قالت هذي يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى )
2. ضعفها معه وقوتها مع غيره
..الرجل بشكل عام يفضل الموافقة معه والخاضعه له , ويفضل أكثر أن تخصه بتلك الموافقة والخضوع مع أنها قوية الشخصية في واقعها , يحب الرجل هذه الصفة لأنها تحقق له رجولته واحترامه وتسهل أموره وقراراته , وهي فوق هذا ترمز إلى حبها له رمزا ً مؤكدا ً , ولكن قوتها مسخرة له في تربية الأولاد ومختلف المواقف الإيجابية..
3. الفتنة ..
الفتنة تشمل المواصفات الشكلية والروحية والاجتماعية والثقافية ,
والرجال يختلفون كثيرا ً فيما يفتنهم, يقول مصطفى محمود ( الأنوثة عندي خصائص معنوية وروحية , إنها في الصوت والنبرة والرائحة والحركة ونظرة العين الدافئة العطوفة الحنونه , واللفتة الفياضة بالرأفة والأمومة ) , وبعض الناس تمتلك كل تلك الصفات ولكنها متجمدة , بحاجة إلى من يلقي عليها من حرارة الحب كي تذوب وتستخدم نعمة الله عليها .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما رأيت ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب ٍ منكن ) إذا كان هذا صنيعها مع الرجل الراجح , فكيف يكون فعلها في غيره من الرجال ..
من البديهي أن يحب الرجل الجمال , ولكن ما هي مواصفات الجمال الذي يحبه الرجل أو معظم الرجال ؟ إن ذالك يختلف حسب طبيعة الرجل وبيئته ولكن بشكل عام والمرغوب فيها من أغلب الرجال : ( الاعتدال في القوام لا طويلة ولا قصيرة , الرشاقة دون النحافة , البياض , اتساع العيون, الشعر الطويل ) الأذواق تختلف جداً عند الرجال ..
5. الوعي والتعليم والثقافة ..
لا يوجد رجل يفضل الجاهلة إلا الشاذ ! , فالرجل يفضل المتعلمة الواعية ذات العقل المستنير البعيد عن التصديق بالخرافات والدجل المثقفة , ويقول أحد الأمثال العربية : ( العربية العاقلة تبني بيتها , والسفيهة تهدمه ) إن التي لاتعلم شيئا ً عن تعامل الزوج ولا يكف تجذب قلبه إليها ولا كيف تربي أطفالها تربية صالحة , لن تستطيع أن تسعد زوجها وأولادها .
6. الإهتمام به ..
الرجل يحب أن تكون زوجته مهتمة به , خالصة له , لا يشغلها عنه أطفالها وبيتها ولا أي شيء ٍ آخر , على الأقل في أوقات محدودة في كل يوم , وهذه الأوقات التي توليه فيه اهتمامها وترضيه بها وتنعش روحه , يكون بعدها راضيا ً عن كل شيء ومقدرا ً اافها إلى أعمالها الأخرى كل التقدير ..
7. الحياء ..
الحياء من الإيمان وهو زينة وبدونه تصبح قبيحة مهما كان جمال شكلها , لأنها تتصف بالوقاحة والبذاءة وطول اللسان وغيره والعياذ بالله .. يقول الأصبهاني : ( خير النساء التي إذا خلعت ثوبها خلعت معه الحياء , وإذا لبسته لبست معه الحياء ) كلما كانت بعيدة عن الوقاحة كانت أقرب إلى قلب الرجل ومطمئنة له , أما الحياء فوق الطبيعي مع الزوج فمذموم , لا يسمى حياء بل خجلا ً ..
8. الأناقة والتجديد ..
الرجل يعشق الأناقة في امرأته ويقهره أن تكون من الخارج في منتهى الأناقة ومن الداخل تفوح منها رائحة العرق وغيره .. إن الأناقة كلمة تشمل الثياب وألوانها والفساتين وأزياءها , الزوجة الذكية هي التي تستطيع أن تجعل زوجها ينظر إليها بعين الإعجاب كلما كرر النظر إليها , المتجددة والنشيطة والحيوية في لباسها وحديثها ومعلوماتها وتعرف بصورة غير مباشرة من زوجها ماذا يعجبه من الألوان والأزياء وتسريحة الشعر والتجمل والنظافة والهندام الحسن ..
9. التمنع ..
الرجل يجري خلف التي تستعصي عليه , ولا يأبه ب السهلة بل يهملها , لأن الإنسان مجبول بفطرته على أن الشيء السهل يزهد فيه والشيء الصعب يتمسك به .. صفة التمنع والإباء تحتاج من الفطنة والذكاء حتى تعرف متى تستخدم هذه الصفة ومتى تطيع زوجها وتصبح مثل الخاتم في إصبعه , ومتى تتمنع حتى يكاد يفقد الأمل في العثور عليها , إن حين تكون صعبة المنال تكون مصدر إشعاع أصيل للحب وهدفا ً جادا ً للرجل ..
اتمنى ان نعى ونطبق الله الهادى الى سواء السبيل
الصفحة الأخيرة
لطالما دخلت صفحاتكن..ولطالما دخلت على عجل فلم يتسنى لي أن اشارككن او على الاقل ..اكتب كلمة شكر في حقكن.....فمعذرة منكن
فالشكر والعرفان..قليل ..قليل جدا امام عطاءكن...
فبمثلكن يجب أن نقتدي بهن..وعلى مسيرتكن يجب ان نتبعكن...فحفظكن الله ورعاكن...
والشكر يمتد من سمن وعسل واخواتها المشرفات...الى صاحبات الباع في تأسيس هذه الملفات.....الى من يشاركن ويقدمن من اجل أخواتهن....
اخواتي...
وجودكن في هذا القسم...بمثابة علم ينتفع به..وصدقه جاريه ستنفعكن بأذن الله
فجددن النيه على الدوام..واسألن الله الفضل والثبات والاستمرار.......
واخيرا
اسأل الله لكن الاجر والمثوبه..والقوة والعزيمه.....ونسأل الله ان يسخر لكن الامور والعباد من حيث لاتعلمن..........
أختكن في الله أم أحمد