مشكورة موضوع حلوو وطرح رائع ..
ننتظر مشاركاتكِ القادمة المفيدة ..
تسلمين على النقل الهادف:27:

الاصيل
•

دمعه*حزن
•
أساليب لتجنب حالة القلق من الاختبارات.
أبعد عن ذهنك أن الامتحان مسألة حياة أو موت ، فالامتحانات ما هي إلا اختبار قدرة الطالب على التحصيل الدراسي ،لذلك فكل طالب لديه قدرات كافية لاكتساب المعرفه ، وعليه أن ينمي القدرات بالاستعداد الجيد والمذاكرة ،الناجحة لمواجهة أي اختبار كان
-ذاكر دروسك بإنتظام وفق مهارات دراسية منذ بداية العام الدراسي ، فإن الاستعداد الجيد للامتحانات الذي يأتي بنتائج ممتازة لا يأتي إلا من خلال استذكارك لدروسك منذ بداية السنة الدراسية
تفهم الأسرة للعملية التربوية ، من طبيعة المذاكرة إلى الامتحانات وكيفية الاستعداد لها ، وإدراكها الواعي لقدرات الطالب الذاتية وتصوراته عن مستقبله ، والابتعاد عن أسلوب المراقبة المشددة والحرص الزائد على الطالب ( حالة الإقامة الجبرية للطالب في المنزل ) ، من الأساليب الناجحة في تجنب حالة القلق في الامتحان
الاعتماد على الله سبحانه وتعالى ، وذلك لأن الله قد أمرنا بأن نعمل مافي وسعنا ثم نتوكل على الله بعد القيام بواجبنا حق قيام
الثقة بالنفس ، من يستعد للامتحان من أول العام الدراسي ويتوكل على الله سبحانه وتعالى لابد أن تتولد لديه الثقة بالنفس
في حالة القلق الشديد لدى الطالب من الامتحان ، فمن الأفضل استشارة المرشد النفسي أو الاجتماعي أو التربوي في المدرسة لإعطاء النصح والإرشاد لتخطي حالة القلق الشديد
ستة حالات أساسية لامتحان ناجح
ـ دخول الطالب إلى قاعة الامتحان : وهو مدرك تماما بأنه سيستخدم الوقت المخصص للامتحان بكامله دون تفريط بأي دقيقة منه
ـ استلام الطالب ورقة الامتحان : عند استلام الطالب الورقة الامتحانية عليه أن يبدأ بقراءة الأسئلة بكل دقة وتمعن مرورا بكل الأسئلة ، وهذه تساعد الطالب على بيان الأسئلة السهلة من الأسئلة الصعبة ، وتوزيع الوقت المناسب لكل منها ، وعلى الطالب أن يبدأ بالإجابة أولا عن الأسئلة السهلة ، وعليه أيضا أن لا يعطيها وقتا زائدا لا تحتاجه الإجابة بحيث يتم توفير الوقت للأسئلة الصعبة
ـ كتابة الأجوبة الامتحانية بخط جميل قدر الإمكان
ـ إذا نسي الطالب في بداية الامتحان كل شيء .. ماذا يفعل ..؟
مشكلة نسيان كل شيء في بداية الامتحان مشكلة واقعية تحدث باستمرار وينصح العديد من الخبراء في التربية الطلبة الذين يواجهون مثل هذه الحالات أن لا يقلقوا كثيرا ، فإن القلق الزائد من شأنه أن يسد خزائن الذاكرة ويمنع المعلومات من الخروج وبالتالي ضياع كل شيء ، لذلك ينصح الخبراء في مجال التربية وعلم النفس بأن يلجأ الطالب حين تواجهه مثل هذه الحالة إلى اتباع الخطوات التالية :
ـ دع أوراقك الامتحانية جانبا
ـ ضع يديك أمام عينيك وتنفس ببطء ثم بعمق عدة مرات ، تذكر عندها الخبرات السارة في حياتك ، أبعد عن ذهنك حينها أنك في قاعة امتحان
ـ إذا سمحت قوانين الامتحان فلا بأس من أن تطلب الخروج إلى المغاسل وتغسل يديك ووجهك وتسترجع كل قواك
ـ عد إلى أوراقك الامتحانية وابدأ الإجابة عن السؤال الأكثر سهولة بالنسبة إليك ، ستجد أن المعلومات قد بدأت في الخروج من ذاكرتك وهكذا ستجد أنك بدات تنتقل من سؤال لآخر بمرونة وثقة
ـ إذا واجهت سؤالا صعبا لا تستسلم له ، بل عالجه بالطريقة التي تجدها مناسبة ، ركز في الأفكار التي يطرحها السؤال واربطها مع ما تتذكره من معلومات حتى لو كانت بسيطة
ـ لا تترك سؤالا إمتحانيا بلا إجابة
لذلك على الطالب أن يحتفظ قدر الإمكان بإجابته التي اختارها أول الأمر ، وعليه أيضا أن لا يصغي للإيحاءات التي تصدر من زملائه أو من أحد المراقبين الذي يحاول أن يغش هو نفسه ويخون الأمانة الموكلة إليه ويسرب معلومة إلى أحد الطلاب
ومن الأهمية بالنسبة للطالب أن يخصص وقت 10/ دقائق على الأقل لمراجعة ورقته الامتحانية وتفحصها بهدوء ويستفيد الطالب من التفحص الأخير لإجاباته في التدقيق بكثير من الأمور ، قد يكون الطالب قد نسى سؤال لم يجب عليه أو كانت إجابته ناقصة ، أو أن إجابته على أحد الأسئلة لم تكن واضحة ودقيقة على النحو الكافي وتستلزم إضافة فكرة معينة تعطي للإجابة معنا ووضوحا أكثر...الخ
لذلك فعلى الطالب أن لا يغادر قاعة الامتحان حتى يتأكد من مراجعته لورقة إجابته ، ضمن الوقت المخصص للامتحان
عادات الطالب المتفوق في الامتحان
أ- إدراكه أن الاستعداد الجيد للامتحان هو سبيله الوحيد للنجاح
ب- أبعاد الإيحاءات السلبية عن ذهنه أثناء الاستعداد للامتحان
ت- استعداده لمعالجة جميع أشكال الأسئلة السهلة والمتوسطة والصعبة
ث- معرفة الطريقة التي يتم فيها تصحيح ورقة الإجابة
ج- تقديره الزمني للإجابة عن سؤال امتحاني
ح- عدم إرهاق نفسه بتناول المنبهات بشكل كبير كالقهوة والشاي
خ- دافعيته وحماسه للدراسة من اجل الامتحان
أبعد عن ذهنك أن الامتحان مسألة حياة أو موت ، فالامتحانات ما هي إلا اختبار قدرة الطالب على التحصيل الدراسي ،لذلك فكل طالب لديه قدرات كافية لاكتساب المعرفه ، وعليه أن ينمي القدرات بالاستعداد الجيد والمذاكرة ،الناجحة لمواجهة أي اختبار كان
-ذاكر دروسك بإنتظام وفق مهارات دراسية منذ بداية العام الدراسي ، فإن الاستعداد الجيد للامتحانات الذي يأتي بنتائج ممتازة لا يأتي إلا من خلال استذكارك لدروسك منذ بداية السنة الدراسية
تفهم الأسرة للعملية التربوية ، من طبيعة المذاكرة إلى الامتحانات وكيفية الاستعداد لها ، وإدراكها الواعي لقدرات الطالب الذاتية وتصوراته عن مستقبله ، والابتعاد عن أسلوب المراقبة المشددة والحرص الزائد على الطالب ( حالة الإقامة الجبرية للطالب في المنزل ) ، من الأساليب الناجحة في تجنب حالة القلق في الامتحان
الاعتماد على الله سبحانه وتعالى ، وذلك لأن الله قد أمرنا بأن نعمل مافي وسعنا ثم نتوكل على الله بعد القيام بواجبنا حق قيام
الثقة بالنفس ، من يستعد للامتحان من أول العام الدراسي ويتوكل على الله سبحانه وتعالى لابد أن تتولد لديه الثقة بالنفس
في حالة القلق الشديد لدى الطالب من الامتحان ، فمن الأفضل استشارة المرشد النفسي أو الاجتماعي أو التربوي في المدرسة لإعطاء النصح والإرشاد لتخطي حالة القلق الشديد
ستة حالات أساسية لامتحان ناجح
ـ دخول الطالب إلى قاعة الامتحان : وهو مدرك تماما بأنه سيستخدم الوقت المخصص للامتحان بكامله دون تفريط بأي دقيقة منه
ـ استلام الطالب ورقة الامتحان : عند استلام الطالب الورقة الامتحانية عليه أن يبدأ بقراءة الأسئلة بكل دقة وتمعن مرورا بكل الأسئلة ، وهذه تساعد الطالب على بيان الأسئلة السهلة من الأسئلة الصعبة ، وتوزيع الوقت المناسب لكل منها ، وعلى الطالب أن يبدأ بالإجابة أولا عن الأسئلة السهلة ، وعليه أيضا أن لا يعطيها وقتا زائدا لا تحتاجه الإجابة بحيث يتم توفير الوقت للأسئلة الصعبة
ـ كتابة الأجوبة الامتحانية بخط جميل قدر الإمكان
ـ إذا نسي الطالب في بداية الامتحان كل شيء .. ماذا يفعل ..؟
مشكلة نسيان كل شيء في بداية الامتحان مشكلة واقعية تحدث باستمرار وينصح العديد من الخبراء في التربية الطلبة الذين يواجهون مثل هذه الحالات أن لا يقلقوا كثيرا ، فإن القلق الزائد من شأنه أن يسد خزائن الذاكرة ويمنع المعلومات من الخروج وبالتالي ضياع كل شيء ، لذلك ينصح الخبراء في مجال التربية وعلم النفس بأن يلجأ الطالب حين تواجهه مثل هذه الحالة إلى اتباع الخطوات التالية :
ـ دع أوراقك الامتحانية جانبا
ـ ضع يديك أمام عينيك وتنفس ببطء ثم بعمق عدة مرات ، تذكر عندها الخبرات السارة في حياتك ، أبعد عن ذهنك حينها أنك في قاعة امتحان
ـ إذا سمحت قوانين الامتحان فلا بأس من أن تطلب الخروج إلى المغاسل وتغسل يديك ووجهك وتسترجع كل قواك
ـ عد إلى أوراقك الامتحانية وابدأ الإجابة عن السؤال الأكثر سهولة بالنسبة إليك ، ستجد أن المعلومات قد بدأت في الخروج من ذاكرتك وهكذا ستجد أنك بدات تنتقل من سؤال لآخر بمرونة وثقة
ـ إذا واجهت سؤالا صعبا لا تستسلم له ، بل عالجه بالطريقة التي تجدها مناسبة ، ركز في الأفكار التي يطرحها السؤال واربطها مع ما تتذكره من معلومات حتى لو كانت بسيطة
ـ لا تترك سؤالا إمتحانيا بلا إجابة
لذلك على الطالب أن يحتفظ قدر الإمكان بإجابته التي اختارها أول الأمر ، وعليه أيضا أن لا يصغي للإيحاءات التي تصدر من زملائه أو من أحد المراقبين الذي يحاول أن يغش هو نفسه ويخون الأمانة الموكلة إليه ويسرب معلومة إلى أحد الطلاب
ومن الأهمية بالنسبة للطالب أن يخصص وقت 10/ دقائق على الأقل لمراجعة ورقته الامتحانية وتفحصها بهدوء ويستفيد الطالب من التفحص الأخير لإجاباته في التدقيق بكثير من الأمور ، قد يكون الطالب قد نسى سؤال لم يجب عليه أو كانت إجابته ناقصة ، أو أن إجابته على أحد الأسئلة لم تكن واضحة ودقيقة على النحو الكافي وتستلزم إضافة فكرة معينة تعطي للإجابة معنا ووضوحا أكثر...الخ
لذلك فعلى الطالب أن لا يغادر قاعة الامتحان حتى يتأكد من مراجعته لورقة إجابته ، ضمن الوقت المخصص للامتحان
عادات الطالب المتفوق في الامتحان
أ- إدراكه أن الاستعداد الجيد للامتحان هو سبيله الوحيد للنجاح
ب- أبعاد الإيحاءات السلبية عن ذهنه أثناء الاستعداد للامتحان
ت- استعداده لمعالجة جميع أشكال الأسئلة السهلة والمتوسطة والصعبة
ث- معرفة الطريقة التي يتم فيها تصحيح ورقة الإجابة
ج- تقديره الزمني للإجابة عن سؤال امتحاني
ح- عدم إرهاق نفسه بتناول المنبهات بشكل كبير كالقهوة والشاي
خ- دافعيته وحماسه للدراسة من اجل الامتحان

دمعه*حزن
•
قبل الامتحان :
1- كُن جاهزاً وادرس المواد بشكل كامل.
2- ممارسة الحركات الرياضية تساعد على شحن الذهن .
3- خُذ قسطاً كافياً من النوم قبل يوم الامتحان.
4- اسمح لنفسك وقتاً كافياً حتى تذهب إلى الامتحان مبكراً ومن غير عجلة، استرخ قُبيل الإمتحان، لاتحاول أن تُراجع كُل شئ في اللحظات الأخيرة قبل الإمتحان.
5- لاتذهب إلى الامتحان ومعدتك خاوية ، خُذ معك قطعة من الحلاوة أو البسكويت وماشابه لتُساعدك على نسيان القلق.
6- واجه الامتحان بثقة تامة واعتبره فرصة لعرض ما ذآكرته, استخدم وقت الإمتحان بدقة.
خلال الامتحان :
اقرأ الأسئلة والتعليمات بدقة.
اجلس بشكل مريح.
إذا واجهت سؤالا صعباً، انتقل الى سؤال آخر.
إذا كان الإمتحان صعباً، اختر أحد الأسئلة وابدا الكتابة. ذلك قد يُعيد إلى ذآكرتك مانسيته.
لآتقلق عندما ترى الطلبة الآخرين يسلمون أورآقهم، فليس هناك جائزة لمن ينتهي أولاً،
تذكر كل المراكز الممكنة والمصادر الموجودة في مدينتك التي يمكن أن تقدم مساعدة لك .
أذا كنت تعلم أنك مصاب بقلق الإمتحانات، إخبر الُمدرسين بذلك حتى يساعدوك على التعامل مع القلق
1- كُن جاهزاً وادرس المواد بشكل كامل.
2- ممارسة الحركات الرياضية تساعد على شحن الذهن .
3- خُذ قسطاً كافياً من النوم قبل يوم الامتحان.
4- اسمح لنفسك وقتاً كافياً حتى تذهب إلى الامتحان مبكراً ومن غير عجلة، استرخ قُبيل الإمتحان، لاتحاول أن تُراجع كُل شئ في اللحظات الأخيرة قبل الإمتحان.
5- لاتذهب إلى الامتحان ومعدتك خاوية ، خُذ معك قطعة من الحلاوة أو البسكويت وماشابه لتُساعدك على نسيان القلق.
6- واجه الامتحان بثقة تامة واعتبره فرصة لعرض ما ذآكرته, استخدم وقت الإمتحان بدقة.
خلال الامتحان :
اقرأ الأسئلة والتعليمات بدقة.
اجلس بشكل مريح.
إذا واجهت سؤالا صعباً، انتقل الى سؤال آخر.
إذا كان الإمتحان صعباً، اختر أحد الأسئلة وابدا الكتابة. ذلك قد يُعيد إلى ذآكرتك مانسيته.
لآتقلق عندما ترى الطلبة الآخرين يسلمون أورآقهم، فليس هناك جائزة لمن ينتهي أولاً،
تذكر كل المراكز الممكنة والمصادر الموجودة في مدينتك التي يمكن أن تقدم مساعدة لك .
أذا كنت تعلم أنك مصاب بقلق الإمتحانات، إخبر الُمدرسين بذلك حتى يساعدوك على التعامل مع القلق

إرشادات للطالب والأهل حول قلق الامتحان
عزيزي الطالب ( أو الطالبة ) عندما يقترب موعد الامتحان لا بد وأن تكون مستعداً له وقد تعلمت عادات الدراسة الحسنة ومهارات الاستذكار.. و مع استعدادك للامتحان قد تشعر بالخوف أو قد تنتابك بعض حالات من الخوف والقلق والتوتر النفسي .. و نحن بدورنا نقول لك بأن الامتحان ما هو إلا موقف من المواقف الكثيرة التي تتعرض لها في حياتك اليومية .. قد تراه موقفاً ضاغطاً صعباً يعيق أدائك الامتحاني والذي قد يكون جيداً في الأحوال العادية من العام الدراسي ، و لكن نقول لك : بالإرادة و التصميم والعزيمة يمكن أن تجعله موقفاً إيجابياً يساعدك في تحسين مستوى تحصيلك الدراسي وتحقيق أهدافك .
لذلك عليك تغيير أفكارك السلبية عن الامتحان واتجاهاتك منه واستبدالها بأفكار إيجابية ..
القلق أو الخوف الامتحان هل عرفت ماهو ؟
قلق الامتحان حالة نفسية انفعالية قد تمر بها .. و تصاحبها ردود فعل نفسية وجسمية غير معتادة نتيجة لتوقعك للفشل في الامتحان أو سوء الأداء فيه ، أو للخوف من الرسوب و من ردود فعل الأهل ، أو لضعف ثقتك بنفسك ، أو لرغبتك في التفوق على الآخرين ، أو ربما لمعوقات صحية .. وهناك حد أدنى من القلق.. وهو أمر طبيعي لا داع للخوف منه مطلقاً بل ينبغي عليك استثماره في الدراسة والمذاكرة وجعله قوة دافعة للتحصيـــل و الإنجاز وبذل الجهد و النشاط .. ليتم إرضاء حاجة قوية عندك هي حاجتك للنجـاح و التفوق و إثبات الذات وتحقيق الطموحات .
أما إذا كان هناك كثير من الخوف والقلق و التوتر لدرجة يمكن أن تؤدي إلى إعاقة تفكيرك وأدائك .. فهذا أمر مبالغ فيه وعليك معالجته و التخلص منه . وكلما بدأ العلاج مبكراً كانت النتائج أفضل و اختفت أعراض المشكلة على نحو أسرع ، فالتدخل السريع و استشارة الاختصاصين في بعض الحالات الشديدة سلوك حكيم يساعد في حل مشكلتك والتخفيف من أثارها السلبية ..
لكن دعنا نناقش أولاً ومن ثم نجد الحلول ..
بدايةً .. ما الذي يثير خوفك من الامتحان ؟
ربما قد يحصل ذلك نتيجة :
- شعورك بأن الامتحان موقف صعب يتحدى إمكانياتك وقدراتك وأنك غير قادر على اجتيازه أو مواجهته. وتنبؤك المسبق بمستوى تقييمك من قبل الآخرين والذي قد تتوقعه ( تقديرهم السلبي لك )... لا تقلق لأن بإمكانك التغلب على هذا الشعور من خلال تغيير أو دحض أفكارك السلبية عن الامتحان ، و اعتباره موقفاً أو محكاً تمر به للتعرف على قدراتك وإمكانياتك وخبراتك المعرفية ومهاراتك ، وأيضاً اعتباره وسيلة لمعرفة مدى ما تحققه من تقدم في مستوى تحصيلك الدراسي.
أما أسبابك الأخرى فهي تمكن أن تكون مثلا ً:
1- اعتقادك أنك نسيت ما درسته وتعلمته خلال العام الدراسي.
2- نوعية الأسئلة و صعوبتها.
3- عدم الاستعداد أو التهيؤ الكافي للامتحان.
4- قلة الثقة بالنفس.
5- ضيق الوقت لامتحان المادة الواحدة.
6- التنافس مع أحد الزملاء.والرغبة القوية في التفوق عليه .
وغير ذلك ..
لنقرأ معاً :
1- إذا كنت تخاف نسيان بعض ما درسته وتعلمته فلا تقلق فهذا وهمٌ , أو حالة نسيان مؤقتة , لأن كل ما تعلمته سُجل في الذاكرة وخاصة إذا كنت قد استخدمت عادات الدراسة الحسنة .. وعند استدعاء أية معلومة درستها مسبقاً للإجابة عن سؤال تظن أنك لا تعرف الإجابة عنه فلا تقلق أيضاً لأن الذاكرة تقوم بإصدار التعليمات لليد بكتابة الإجابة الصحيحة.
2- أما إذا كان القلق من صعوبة الأسئلة أو نوعيتها (مقالية أو موضوعية أو غيرها ) ، فضع في ذهنك بأن الأسئلة مدروسة وموضوعة من قبل لجان مختصة مراعيةً وبشكل دائم لدى وضعها مستوى الطالب المتوسط ..
3- لا بد و أنك قد واظبت على الدوام و الحضور منذ بداية العام الدراسي و ناقشت المعلم أو المدرس في غرفة الصف ودرست كل دروسك بانتظام و قمت بكل ما يتوجب عليك من وظائف و واجبات.. إذاً أنت مستعد ولديك الجاهزية للامتحان على مدار العام الدراسي كله و ليس فقط في الفترة القصيرة التي تسبق الامتحانات مباشرة ..
4- يجب أن تأخذ بعين الاعتبار بأن قلة الثقة بالنفس شعور أنت مسؤول عنه ، كما يجب أن تعرف بأنك طالب لك القدرات العقلية نفسها التي يملكها أو يتمتع بها الآخرون . فالاسترسال وراء انفعالات الخوف والتشنج و التوتر وفقدان الثقة بالذات يؤثر سلباً على مستوى أدائك في الامتحان وبالتالي على تحصيلك العلمي ..
5 - عليك أن تعرف أيضاً أن الوقت المخصص للامتحان كاف لقراءة الأسئلة أكثر من مرة والإجابة عنها جميعها.
6- يجب أن تعلم وربما تعلم أن هناك فروقاً فردية بينك وبين أقرانك الطلبة فإذا كان زميلك يتفوق في قدرة عقلية أو فأنت ربما تتفوق عليه أو تتميز في قدرات أو نواح أخرى.
كيف تستعد.. وكيف تؤدي الامتحان :
1- إعلم أن القلق و التوتر يقودانك للتشتت والنسيان والارتباك فحاول أن تجعل ثقتك بنفسك عالية .
2- لا تهمل أبداً غذاءك .. وإحرص على أخذ فترات منتظمة للراحة أثناء الدراسة بغية الترويح عن النفس ، وتجديد الطاقة والنشاط ، وتحفيز الذاكرة على الاستمرار في الدراسة ، ومواصلة بذل الجهد بحماس ورغبة ..
3- انتبه جيداً وبدقة لبرنامج الامتحان و مواعيد بدء امتحان كل مادة .
4- نم بأكراً ليلة الامتحان ليكون ذهنك صافياً وعقلك منظماً وذاكرتك قادرة على التركيز, بعد مراجعة بسيطة للمادة التي ستؤدي الامتحان بها في اليوم الثاني.
5 - استيقظ باكرا ًو تناول فطورك فهذا ضروري ، وإعلم أن الحرمان من الغذاء يؤثر سلباً على عمليات الحفظ والتذكر وتنظيم الأفكار .
6- لا تبكر كثيراً في الذهاب إلى المدرسة أو المركز الذي ستقدم فيه امتحانك و لا تتأخر حتى لا تعرّض نفسك للتشويش والارتباك وضياع الوقت و التزم الدخول إلى قاعة الامتحان في الوقت المحدد.
7- لا تناقش رفاقك في المادة التي ستمتحن فيها ولا تبحث أو تستقصي عن الأسئلة المتوقعة لأن ذلك يربكك و يشوش ذهنك وأفكارك.
8- إقرأ ورقة الأسئلة بدقة وبتأنٍ أكثر من مرة حتى تتأكد من أنك فهمت المطلـــوب منك تماماً ولا تتسرع في الإجابة لأن المتسرع قد يغفل أو ينسى نقاطاً هامة (وهو يعرفها ) من الإجابة المطلوبة.
9- بعد قراءة الأسئلة إبدأ بالإجابة عن الأسئلة السهلة منها وإحرص أن تضع الأجزاء الرئيسية للإجابة المتكاملة في المسودة وحللها (مراعياً مسألة الوقت) من مختلف جوانبها و تأكد منها قبل نقلها إلى ورقة المبيضة , و أترك ما لا تعرفه حتى تنتهي من الإجابة عن الأسئلة التي تعرفها.
10- عليك أن تنتبه إلى أن الإجابات يجب أن تكون وفق صيغة كل سؤال ، فكل صيغة سؤال توحي بمضمون الإجابة وحجمها وطريقة عرضها ولا تنس مراعاة التنظيم إذا كانت الإجابة تفترض الترتيب أو التسلسل المنطقي.
11- لا تنس وضع رقم السؤال الذي تريد الإجابة عنه على ورقة الامتحان.
12- لا تقدم إجابتين مختلفتين للسؤال نفسه ظناً منك أن المصحح سيختار لك الإجابة الصحيحة .. بل إحرص على كتابة إجابة منظمة الأفكار وواضحة لكل سؤال .
13- خصص لكل إجابة وقتاً محدداً وبما يناسبها حتى لا تنشغل بالإجابة عن أحد الأسئلة وتستغرق في تفصيلاتها و يضيع الوقت منك على ما تبقى من أسئلة.تستطيع الإجابة عنها .
14- أعد مرة أخرى وبتأن قراءة الأسئلة وإجاباتك عنها لتتأكد من أنك لم تترك سؤالاً دون إجابة.
15- حاول استغلال الوقت المخصص للامتحان كاملاً ولا تتسرع كثيراً في تسليم ورقة الامتحان قبل انتهاء الوقت المحدد فهذا غير مفيد .
16- عندما تنتهي من امتحان مادة ما إبدأ بالتهيؤ الجيد للمادة التالية .
إلى أولياء الطلاب العزاء .. ولا يفوتنا القول هنا بأن على عاتقكم تقع مسؤولية كبيرة في مساعدة أبنائكم على تحسين مستوى تحصيلهم الدراسي و النجاح في امتحاناتهم والتخفيف من قلقهم الامتحاني من خلال تقديم خدمات توجيهية و تربوية سليمة ..
كيــــف يكون ذلك ؟
1- وفروا لأبنائكم جو عائلي يتسم بالاستقرار والهدوء و الشعور بالطمأنينة .
2- هيئوا أبناءكم على مدار العام الدراسي لاستقبال فترة الامتحانات بشكل طبيعي .
3- حاولوا قدر الإمكان عدم إبداء مظاهر الخوف والقلق أمامهم .
4- احرصوا على تدعيم ثقتهم بنفسهم و حثهم على المثابرة دون توبيخ أو ضغط يضعفان ثقتهم بأنفسهم مما يؤدي إلى المزيد من القلق و الخوف والإحباط .
5- لا تبالغوا في قدراتهم و إمكانياتهم وطموحاتهم وخاصة أمام الآخرين و يفضل التعامل مع قدراتهم بموضوعية.
6- امتنعوا عن مقارنتهم بزميل أو قريب متفوق بشكل يحبطهم ويعيق إنجازهم .
7- حاولوا عدم فرض طموحاتكم عليهم دون النظر إلى ميولهم و رغباتهم و إمكانياتهم .. بل يجب مراعاة هذه الميول والرغبات والإمكانيات.
8- شجعوهم وساعدوهم على دراسة المواد التي يعانون صعوبات منها .
9- احرصوا على عدم إرهاقهم وتكليفهم بأعباء منزلية غير ضرورية .
10- إقناعهم بتجنب الإكثار من تناول المنبهات (كالشاي و القهوة والكولا ) .
مع تمنياتنا الصادقة بالنجاح والتفوق
تحياتي
عزيزي الطالب ( أو الطالبة ) عندما يقترب موعد الامتحان لا بد وأن تكون مستعداً له وقد تعلمت عادات الدراسة الحسنة ومهارات الاستذكار.. و مع استعدادك للامتحان قد تشعر بالخوف أو قد تنتابك بعض حالات من الخوف والقلق والتوتر النفسي .. و نحن بدورنا نقول لك بأن الامتحان ما هو إلا موقف من المواقف الكثيرة التي تتعرض لها في حياتك اليومية .. قد تراه موقفاً ضاغطاً صعباً يعيق أدائك الامتحاني والذي قد يكون جيداً في الأحوال العادية من العام الدراسي ، و لكن نقول لك : بالإرادة و التصميم والعزيمة يمكن أن تجعله موقفاً إيجابياً يساعدك في تحسين مستوى تحصيلك الدراسي وتحقيق أهدافك .
لذلك عليك تغيير أفكارك السلبية عن الامتحان واتجاهاتك منه واستبدالها بأفكار إيجابية ..
القلق أو الخوف الامتحان هل عرفت ماهو ؟
قلق الامتحان حالة نفسية انفعالية قد تمر بها .. و تصاحبها ردود فعل نفسية وجسمية غير معتادة نتيجة لتوقعك للفشل في الامتحان أو سوء الأداء فيه ، أو للخوف من الرسوب و من ردود فعل الأهل ، أو لضعف ثقتك بنفسك ، أو لرغبتك في التفوق على الآخرين ، أو ربما لمعوقات صحية .. وهناك حد أدنى من القلق.. وهو أمر طبيعي لا داع للخوف منه مطلقاً بل ينبغي عليك استثماره في الدراسة والمذاكرة وجعله قوة دافعة للتحصيـــل و الإنجاز وبذل الجهد و النشاط .. ليتم إرضاء حاجة قوية عندك هي حاجتك للنجـاح و التفوق و إثبات الذات وتحقيق الطموحات .
أما إذا كان هناك كثير من الخوف والقلق و التوتر لدرجة يمكن أن تؤدي إلى إعاقة تفكيرك وأدائك .. فهذا أمر مبالغ فيه وعليك معالجته و التخلص منه . وكلما بدأ العلاج مبكراً كانت النتائج أفضل و اختفت أعراض المشكلة على نحو أسرع ، فالتدخل السريع و استشارة الاختصاصين في بعض الحالات الشديدة سلوك حكيم يساعد في حل مشكلتك والتخفيف من أثارها السلبية ..
لكن دعنا نناقش أولاً ومن ثم نجد الحلول ..
بدايةً .. ما الذي يثير خوفك من الامتحان ؟
ربما قد يحصل ذلك نتيجة :
- شعورك بأن الامتحان موقف صعب يتحدى إمكانياتك وقدراتك وأنك غير قادر على اجتيازه أو مواجهته. وتنبؤك المسبق بمستوى تقييمك من قبل الآخرين والذي قد تتوقعه ( تقديرهم السلبي لك )... لا تقلق لأن بإمكانك التغلب على هذا الشعور من خلال تغيير أو دحض أفكارك السلبية عن الامتحان ، و اعتباره موقفاً أو محكاً تمر به للتعرف على قدراتك وإمكانياتك وخبراتك المعرفية ومهاراتك ، وأيضاً اعتباره وسيلة لمعرفة مدى ما تحققه من تقدم في مستوى تحصيلك الدراسي.
أما أسبابك الأخرى فهي تمكن أن تكون مثلا ً:
1- اعتقادك أنك نسيت ما درسته وتعلمته خلال العام الدراسي.
2- نوعية الأسئلة و صعوبتها.
3- عدم الاستعداد أو التهيؤ الكافي للامتحان.
4- قلة الثقة بالنفس.
5- ضيق الوقت لامتحان المادة الواحدة.
6- التنافس مع أحد الزملاء.والرغبة القوية في التفوق عليه .
وغير ذلك ..
لنقرأ معاً :
1- إذا كنت تخاف نسيان بعض ما درسته وتعلمته فلا تقلق فهذا وهمٌ , أو حالة نسيان مؤقتة , لأن كل ما تعلمته سُجل في الذاكرة وخاصة إذا كنت قد استخدمت عادات الدراسة الحسنة .. وعند استدعاء أية معلومة درستها مسبقاً للإجابة عن سؤال تظن أنك لا تعرف الإجابة عنه فلا تقلق أيضاً لأن الذاكرة تقوم بإصدار التعليمات لليد بكتابة الإجابة الصحيحة.
2- أما إذا كان القلق من صعوبة الأسئلة أو نوعيتها (مقالية أو موضوعية أو غيرها ) ، فضع في ذهنك بأن الأسئلة مدروسة وموضوعة من قبل لجان مختصة مراعيةً وبشكل دائم لدى وضعها مستوى الطالب المتوسط ..
3- لا بد و أنك قد واظبت على الدوام و الحضور منذ بداية العام الدراسي و ناقشت المعلم أو المدرس في غرفة الصف ودرست كل دروسك بانتظام و قمت بكل ما يتوجب عليك من وظائف و واجبات.. إذاً أنت مستعد ولديك الجاهزية للامتحان على مدار العام الدراسي كله و ليس فقط في الفترة القصيرة التي تسبق الامتحانات مباشرة ..
4- يجب أن تأخذ بعين الاعتبار بأن قلة الثقة بالنفس شعور أنت مسؤول عنه ، كما يجب أن تعرف بأنك طالب لك القدرات العقلية نفسها التي يملكها أو يتمتع بها الآخرون . فالاسترسال وراء انفعالات الخوف والتشنج و التوتر وفقدان الثقة بالذات يؤثر سلباً على مستوى أدائك في الامتحان وبالتالي على تحصيلك العلمي ..
5 - عليك أن تعرف أيضاً أن الوقت المخصص للامتحان كاف لقراءة الأسئلة أكثر من مرة والإجابة عنها جميعها.
6- يجب أن تعلم وربما تعلم أن هناك فروقاً فردية بينك وبين أقرانك الطلبة فإذا كان زميلك يتفوق في قدرة عقلية أو فأنت ربما تتفوق عليه أو تتميز في قدرات أو نواح أخرى.
كيف تستعد.. وكيف تؤدي الامتحان :
1- إعلم أن القلق و التوتر يقودانك للتشتت والنسيان والارتباك فحاول أن تجعل ثقتك بنفسك عالية .
2- لا تهمل أبداً غذاءك .. وإحرص على أخذ فترات منتظمة للراحة أثناء الدراسة بغية الترويح عن النفس ، وتجديد الطاقة والنشاط ، وتحفيز الذاكرة على الاستمرار في الدراسة ، ومواصلة بذل الجهد بحماس ورغبة ..
3- انتبه جيداً وبدقة لبرنامج الامتحان و مواعيد بدء امتحان كل مادة .
4- نم بأكراً ليلة الامتحان ليكون ذهنك صافياً وعقلك منظماً وذاكرتك قادرة على التركيز, بعد مراجعة بسيطة للمادة التي ستؤدي الامتحان بها في اليوم الثاني.
5 - استيقظ باكرا ًو تناول فطورك فهذا ضروري ، وإعلم أن الحرمان من الغذاء يؤثر سلباً على عمليات الحفظ والتذكر وتنظيم الأفكار .
6- لا تبكر كثيراً في الذهاب إلى المدرسة أو المركز الذي ستقدم فيه امتحانك و لا تتأخر حتى لا تعرّض نفسك للتشويش والارتباك وضياع الوقت و التزم الدخول إلى قاعة الامتحان في الوقت المحدد.
7- لا تناقش رفاقك في المادة التي ستمتحن فيها ولا تبحث أو تستقصي عن الأسئلة المتوقعة لأن ذلك يربكك و يشوش ذهنك وأفكارك.
8- إقرأ ورقة الأسئلة بدقة وبتأنٍ أكثر من مرة حتى تتأكد من أنك فهمت المطلـــوب منك تماماً ولا تتسرع في الإجابة لأن المتسرع قد يغفل أو ينسى نقاطاً هامة (وهو يعرفها ) من الإجابة المطلوبة.
9- بعد قراءة الأسئلة إبدأ بالإجابة عن الأسئلة السهلة منها وإحرص أن تضع الأجزاء الرئيسية للإجابة المتكاملة في المسودة وحللها (مراعياً مسألة الوقت) من مختلف جوانبها و تأكد منها قبل نقلها إلى ورقة المبيضة , و أترك ما لا تعرفه حتى تنتهي من الإجابة عن الأسئلة التي تعرفها.
10- عليك أن تنتبه إلى أن الإجابات يجب أن تكون وفق صيغة كل سؤال ، فكل صيغة سؤال توحي بمضمون الإجابة وحجمها وطريقة عرضها ولا تنس مراعاة التنظيم إذا كانت الإجابة تفترض الترتيب أو التسلسل المنطقي.
11- لا تنس وضع رقم السؤال الذي تريد الإجابة عنه على ورقة الامتحان.
12- لا تقدم إجابتين مختلفتين للسؤال نفسه ظناً منك أن المصحح سيختار لك الإجابة الصحيحة .. بل إحرص على كتابة إجابة منظمة الأفكار وواضحة لكل سؤال .
13- خصص لكل إجابة وقتاً محدداً وبما يناسبها حتى لا تنشغل بالإجابة عن أحد الأسئلة وتستغرق في تفصيلاتها و يضيع الوقت منك على ما تبقى من أسئلة.تستطيع الإجابة عنها .
14- أعد مرة أخرى وبتأن قراءة الأسئلة وإجاباتك عنها لتتأكد من أنك لم تترك سؤالاً دون إجابة.
15- حاول استغلال الوقت المخصص للامتحان كاملاً ولا تتسرع كثيراً في تسليم ورقة الامتحان قبل انتهاء الوقت المحدد فهذا غير مفيد .
16- عندما تنتهي من امتحان مادة ما إبدأ بالتهيؤ الجيد للمادة التالية .
إلى أولياء الطلاب العزاء .. ولا يفوتنا القول هنا بأن على عاتقكم تقع مسؤولية كبيرة في مساعدة أبنائكم على تحسين مستوى تحصيلهم الدراسي و النجاح في امتحاناتهم والتخفيف من قلقهم الامتحاني من خلال تقديم خدمات توجيهية و تربوية سليمة ..
كيــــف يكون ذلك ؟
1- وفروا لأبنائكم جو عائلي يتسم بالاستقرار والهدوء و الشعور بالطمأنينة .
2- هيئوا أبناءكم على مدار العام الدراسي لاستقبال فترة الامتحانات بشكل طبيعي .
3- حاولوا قدر الإمكان عدم إبداء مظاهر الخوف والقلق أمامهم .
4- احرصوا على تدعيم ثقتهم بنفسهم و حثهم على المثابرة دون توبيخ أو ضغط يضعفان ثقتهم بأنفسهم مما يؤدي إلى المزيد من القلق و الخوف والإحباط .
5- لا تبالغوا في قدراتهم و إمكانياتهم وطموحاتهم وخاصة أمام الآخرين و يفضل التعامل مع قدراتهم بموضوعية.
6- امتنعوا عن مقارنتهم بزميل أو قريب متفوق بشكل يحبطهم ويعيق إنجازهم .
7- حاولوا عدم فرض طموحاتكم عليهم دون النظر إلى ميولهم و رغباتهم و إمكانياتهم .. بل يجب مراعاة هذه الميول والرغبات والإمكانيات.
8- شجعوهم وساعدوهم على دراسة المواد التي يعانون صعوبات منها .
9- احرصوا على عدم إرهاقهم وتكليفهم بأعباء منزلية غير ضرورية .
10- إقناعهم بتجنب الإكثار من تناول المنبهات (كالشاي و القهوة والكولا ) .
مع تمنياتنا الصادقة بالنجاح والتفوق
تحياتي
الصفحة الأخيرة
... أخواتي الطالبات.... هذه مجموعة من الإستراتيجيات والطرق المهمة والتي تساعد بإذن الله في التحصيل الدراسي والمذاكرة... أرجو أن تنال إعجابكم..... وهي من إعداد أحد الأساتذة .... جزاه الله خيراً.... أخواني الطلبة ... أخواتي الطالبات.... هذه مجموعة من الإستراتيجيات والطرق المهمة والتي تساعد بإذن الله في التحصيل الدراسي والمذاكرة... أرجو أن تنال إعجابكم..... وهي من إعداد أحد الأساتذة .... جزاه الله خيراً.... لاتنظر إلى الدراسة بمنظار أسود قاتم : كثير من الطلبة الفاشلين في الدراسة أو غير القادرين على رفع مستوى تحصيلهم الدراسي يعود أحد أسباب فشلهم إلى أنهم ينظرون إلى الدراسة بمنظار أسود قاتم .. يعيشون مع أنفسهم مرددين عبارات أو إيحاءات نفسية داخلية تزيد من فشلهم مثل: أن تقول لنفسك : أنا فاشل في الدراسة لايمكن أن أنجح في هذه المادة لا أستطيع مراجعة هذه المادة ليس عندي أساس قوي في هذه المادة ولذلك لا أستطيع النجاح فيها لايمكن أن أحصل على أكثر من مقبول. تـنسد نفسي وأنا أذاكر هذه المادة المادة صعبة جداً هذه العبارات أو ما شابهها تسمى بالإيحاءات الدراسية السلبية تكرارها مع نفسك وخاصة في أوقات الاسترخاء كاللحظات السابقة للنوم أو تدوالها مع أصدقائك يؤدي بالنهاية إلى صناعة طالب فاشل دراسياً والذي أدى إلى هذه الصناعة هو أنت .... ماهو الحل إذاً؟!!.. تابع معي القراءة التفاؤل وعدم التشاؤم : من ظواهر قوة الارادة التفاؤل بالخير , وصرف النفس عن التشاؤم من العواقب مادام الإنسان يعمل على منهج الله فيما يرضي الله والإسلام يشجع المسلمين على التفاؤل يرغبهم به , لأنه عنصر نفسي طيب , وهو من ثمرات قوة الارادة ومن فوائده أنه يشحذ الهمم إلى العمل , ويغذي القلب بالطمأنينة والأمل والإسلام ينفر المسلمين من التشاؤم , ويعمل على صرفهم عنه , لأنه عنصر نفسي سيء , يبطء الهمم عن العمل ويشتت القلب بالقلق , ويميت فيه روح الأمل , فيدب إليه اليأس دبيب الداء الساري الخبيث , وهو يدل على ضعف الإرادة ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الفأل ويكره التشاؤم ,,, إن التفاؤل من الوجوه الباسمة المشرقة في , الحياة , بخلاف التشاؤم فهو من الوجوه الكاحلة القاتمة حسب الانسان من التفاؤل ان يعيش سعيداً بالأمل , فالأمل جزء من السعادة أما التشاؤم فيكفيه ذماً وقبحاً أنه يشقي صاحبه ويقلقه ويعذبه , قبل أن يأتي المكروه والمتخوف منه , فيجعل لصاحبه الألم , وقد لايكون الواقع المرتقب مكروهاً يتخوف منه , إلا أن التشاؤم قد صوره بصورة قبيحة مكروهة إن المؤمن صادق الإيمان يعمل متوكلاً على الله , فيكسبه توكله على الله الأمل والرجاء بتحقيق هذه النتائج التي يرجوها , فيعيش في سعادة التفاؤل الجميل بسبب توكله على الله , أما التشاؤم سوء الظن بالله وضعف التوكل على الله ويقول رسولنا الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم فإذا تفاءل التاجر بالربح وجده , وإذا تفاءل المريض بالشفاء وجده , وإذا تفاءل الزارع بالحصاد الكبير وجده , وأنت إذا تفاءلت بالنجاح والتفوق وجدته فكن متفائلاً في حياتك يقول الدكتور عبدالرحمن السميط أنه عالج مريضاً مصاباً بالوسواس والتشاؤم ,,, فقد دخل هذا المريض وهو يتلوى من شدة الألم فقال له الدكتور عبدالرحمن : أنا لديَّ حقنة خاصة لا أعطيها إلا للشخصيات الكبيرة في البلد , وأنت باين عليك ابن حلال وتحتاج إلى هذه الحـقـنة بعشر دقائق سيخف عليك نصف الألم وبعد ربع ساعة سيخف عليك ثلاثة أرباع الألم وبعد نصف ساعة سيزول الألم وفعلاً خرج المريض من المستشفى ولا يحس بالألم ,
منققققققققققققققققققققول