مهى
مهى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وجد الباحث .. ألان فوستر .. من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة أن هناك 15 مركبا في الهيل يمكنها أن تحارب الجراثيم والأحياء الدقيقة التي يمكن أن تؤذي الإنسان.. ومن تلك الجراثيم العقديات المكورة الموجودة في الفم التي يمكن أن تسبب تنخر وتسوس الأسنان والتهابات اللثة وما حول الأسنان كذلك يكافح الهيل بكتيريا جلدية لها دور كبير في حدوث حب الشباب .. فتلك البكتيريا تطلق أنزيما خاصا يؤثر في الأحماض الشحمية الموجودة في الجلد وبالتالي تؤدي إلى حدوث التهابات جلدية وحدوث حب الشباب.. وهذا النوع من البكتيريا حساس على غسولات الهيل ، ويمكن أن تتراجع الحالة وتخف الدمامل أو النتوءات الجلدية إذا ما خضع الإنسان لغسولات يومية متعددة من الهيل كذلك وجد أن للهيل فوائد في مكافحة بعض الفطريات التي تسبب قشرة الرأس ، أو نخالية الرأس ، ويمكن تخفيف قشرة الرأس باستخدام غسولات من الهيل لتنظيف الرأس يوميا وقد وجد أن هناك بعض المواد في الهيل تساعد على دخول الأدوية والمراهم عبر الجلد وتسرع من تأثيرها ويرى بعض خبراء الأعشاب أن الهيل قد ينافس الأدوية المضادة للالتهاب لأنه يقوم بالمهمة من دون كسر التوازن الموجود بين الجراثيم المتعايشة مع جلد الإنسان والجسم بشكل عام. أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أنه يمكن استخدام الهيل مع الشاي الأخضر من أجل الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية ، كما أن المركبات الموجودة في الهيل والشاي الأخضر يمكن أن تخفض نسبة الكوليسترول في الدم ويمكن أن يؤدي الهيل إلى استرخاء في العضلات الملساء والتحريض العصبي في منطقة الحوض ، وبالتالي يمكن اعتباره مقويا جنسيا لدى بعض الناس لكن لوحظ أن تناول الهيل بكميات كبيرة يمكن أن يزيد من حموضة المعدة وحدوث بعض التخريش في الأغشية المخاطية .. لذلك يجب تناول الهيل باعتدال خاصة الهيل الطازج لأن تأثيره أقوى من المطبوخ وبالتالي فإن إمكانية تخريش جدار المعدة تكون أعلى إذا كان طازجا وينبغي الانتباه إلى أن هناك أنواعا متعددة من الهيل والكثير منها غير ناضج ، لذلك يجب التأكد من اكتمال نضج الهيل قبل تناوله، وإلى صلاحيته الزمنية أيضا يجب أن يحفظ الهيل في وعاء مظلم لأنه حساس للنور ويمكن أن يفسد بالضوء الساطع ..كما يجب وضع الهيل في علب من البروسلين أو المعدن الذي لا يصدأ ويجب عدم وضعه في العلب البلاستيكية بتاتا لأنه يحتوي على بعض المركبات الكيميائية التي تتفاعل مع البلاستيك وتضر بالصحة. ويجب إحكام إغلاق الأواني التي تحوي الهيل من أجل إبعاده عن الرطوبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وجد الباحث .. ألان فوستر .. من جامعة كاليفورنيا في...
بنات أنا كنت أعاني من ضعف شديد بالأسنان يعني كل أسناني فيها حشو ومع ذلك تتسوس وبدأت بأكل الهيل فريش مثل التشيبس والمكسرات حتى أدمت عليه وبطريقة غير طبيعية ......................... لمدة عشر سنوات .
وتصدقون ما زرت طبيب أسنان أبدا وكانت أسناني بحالة ممتازة وللآن لكن :

صابتني قرحة وأنا بعز شبابي وما خبرت أهلي وصرت ما أقدر آكل حتى الطماطم ........... وكنت أقول لزوجي ما أحبها ولا أحبها بالطبخ.
والحمد لله كانت بداية وزالت .


ثم تزوجت وطرأ ارتفاع شديد على أسعاره خصوصا الناضج الأخضر والكبير ............... وصرت أخجل أن أقول لزوجي كل يومين أو ثلاثة روح اشتري خصوصا انه غالي وما ينشرى بالكيلو ........... يعني نصف كيلو أو أقل.

وصادف أني حملت وكرهته على الحمل ............

وعلى الحمل الثاني رجعت أشتهيه بطريقة غريبة ..................

وعلى الحمل الثالث كرهته.

لكن للأسنان ممتااااااااااااااااااز.


بنات اللي تعرف انه يسبب فقر دم تقول لي لأنه صابني فقر دم مفاجيء بدون سبب والطبيب لم يعرف السبب ولم أخبره أني أتناو الهيل وكنت أشك أنه يسبب فقر الدم.

اللي تعرف تقول لي.
ميمو
ميمو
* الدراسات الأميركية وجدت أنه مضاد التهابي * قد يفيد في تسوس الأسنان * البعض يستخدمه لمعالجة الضعف الجنسي لندن: «الشرق الأوسط» وجد الباحث ألان فوستر من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة ان هناك 15 مركبا جديدا في الهيل يمكنها ان تحارب الجراثيم والاحياء الدقيقة التي يمكن ان تؤذي الانسان. ومن تلك الجراثيم العقديات المكورة الموجودة في الفم التي يمكن ان تسبب تنخر وتسوس الاسنان والتهابات اللثة وما حول الاسنان. كذلك يكافح الهيل بكتيريا جلدية لها دور كبير في حدوث حب الشباب. فتلك البكتيريا تطلق انزيما خاصا يؤثر في الاحماض الشحمية الموجودة في الجلد، وبالتالي تؤدي الى حدوث التهابات جلدية وحدوث حب الشباب. وهذا النوع من البكتيريا حساس على غسولات الهيل، ويمكن ان تتراجع الحالة وتخف الدمامل او الاندفاعات الجلدية اذا ما خضع الانسان لغسولات يومية متعددة من الهيل. كذلك وجد ان للهيل فوائد في مكافحة بعض الفطريات التي تسبب قشرة الرأس، او نخالية الرأس. ويمكن تخفيف قشرة الرأس باستخدام غسولات من الهيل لتنظيف الرأس يوميا. تركيب والهيل من البهارات العطرية التي يستخدمها الانسان منذ مئات السنين في الشرق بهدف تحسين مذاق الطعام وزيادة شهيته كذلك لتعديل رائحة الفم غير المرغوب بها. وغالبا ما يضاف الهيل الى القهوة في البلدان العربية، كذلك للشاي ويمكن اضافته لمعظم المأكولات. والهيل كباقي الاعشاب ان صح التعبير ينبغي ان يأخذه الانسان باعتدال، رغم انه لا توجد دراسات محددة بهذا الشأن لكن ينصح ان لا تزيد كميته على 30 الى 50 جراما يوميا. فوائد بالاضافة الى الفوائد التي ذكرناها فقد وجد ان هناك بعض المواد في الهيل تساعد على دخول الادوية والمراهم عبر الجلد وتسرع من تأثيرها. ويرى بعض خبراء الاعشاب ان الهيل قد ينافس الادوية المضادة للالتهاب لانه يقوم بالمهمة من دون كسر التوازن الموجود بين الجراثيم المتعايشة مع جلد الانسان والجسم بشكل عام. دراسات جديدة اشارت بعض الدراسات الحديثة الى انه يمكن استخدام الهيل مع الشاي الاخضر من اجل الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية كما ان المركبات الموجودة في الهيل والشاي الاخضر يمكن ان تخفض نسبة الكوليسترول في الدم. ويمكن ان يؤدي الهيل الى استرخاء في العضلات الملساء والتحريض العصبي في منطقة الحوض وبالتالي يمكن اعتباره مقويا جنسيا لدى بعض الناس. لكن لوحظ ان تناول الهيل بكميات كبيرة يمكن ان يزيد من حموضة المعدة وحدوث بعض التخريش في الاغشية المخاطية، لذلك يجب تناول الهيل باعتدال خاصة الهيل الطازج لأن تأثيره اقوى من المطبوخ وبالتالي فان امكانية تخريش جدار المعدة تكون اعلى اذا كان طازجا وينبغي الانتباه الى ان هناك انواعا متعددة من الهيل والكثير منها غير ناضج، لذلك يجب التأكد من اكتمال نضج الهيل قبل تناوله، والى صلاحيته الزمنية أيضا. نصائح يجب ان يحفظ الهيل في وعاء مظلم لأنه حساس للنور ويمكن ان يفسد بالضوء الساطع. كما يجب وضع الهيل في علب من البروسلين او المعدن الذي لا يصدأ. عدم وضعه في العلب البلاستيكية بتاتا لأنه يحتوي على بعض المركبات الكيميائية التي تتفاعل مع البلاستيك وتضر بالصحة. يجب احكام اغلاق الأواني التي تحوي الهيل من اجل ابعاده عن الرطوبة.
* الدراسات الأميركية وجدت أنه مضاد التهابي * قد يفيد في تسوس الأسنان * البعض يستخدمه لمعالجة...
وجد الباحث ألان فوستر من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة أن هناك 15 مركبا جديدا في الهيل يمكنها أن تحارب الجراثيم والأحياء الدقيقة التي يمكن أن تؤذي الإنسان. ومن تلك الجراثيم العقديات المكورة الموجودة في الفم التي يمكن أن تسبب تنخر وتسوس الأسنان والتهابات اللثة وما حول الأسنان.

كذلك يكافح الهيل بكتيريا جلدية لها دور كبير في حدوث حب الشباب؛ فتلك البكتيريا تطلق أنزيما خاصا يؤثر في الأحماض الشحمية الموجودة في الجلد، وبالتالي تؤدي إلى حدوث التهابات جلدية وحدوث حب الشباب.
وهذا النوع من البكتيريا حساس على غسولات الهيل، ويمكن أن تتراجع الحالة وتخف الدمامل أو النتوءات الجلدية إذا ما خضع الإنسان لغسولات يومية متعددة من الهيل.
كذلك وجد أن للهيل فوائد في مكافحة بعض الفطريات التي تسبب قشرة الرأس، أو نخالية الرأس، ويمكن تخفيف قشرة الرأس باستخدام غسولات من الهيل لتنظيف الرأس يوميا.

تركيب الهيل
إن الهيل من البهارات العطرية التي يستخدمها الإنسان منذ مئات السنين في الشرق بهدف تحسين مذاق الطعام وزيادة شهيته كذلك لتعديل رائحة الفم غير المرغوب بها.
وغالبا ما يضاف الهيل إلى القهوة في البلدان العربية، كذلك للشاي ويمكن إضافته لمعظم المأكولات.
والهيل كباقي الأعشاب - إن صح التعبير- ينبغي أن يأخذه الإنسان باعتدال، رغم أنه لا توجد دراسات محددة بهذا الشأن لكن ينصح أن لا تزيد كميته على 30 إلى 50 جراما يوميا.

فوائد أخرى
وبالإضافة إلى الفوائد التي ذكرت فقد وجد أن هناك بعض المواد في الهيل تساعد على دخول الأدوية والمراهم عبر الجلد وتسرع من تأثيرها.
ويرى بعض خبراء الأعشاب أن الهيل قد ينافس الأدوية المضادة للالتهاب لأنه يقوم بالمهمة من دون كسر التوازن الموجود بين الجراثيم المتعايشة مع جلد الإنسان والجسم بشكل عام.

دراسات جديدة
أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أنه يمكن استخدام الهيل مع الشاي الأخضر من أجل الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية، كما أن المركبات الموجودة في الهيل والشاي الأخضر يمكن أن تخفض نسبة الكوليسترول في الدم.


ويمكن أن يؤدي الهيل إلى استرخاء في العضلات الملساء والتحريض العصبي في منطقة الحوض، وبالتالي يمكن اعتباره مقويا جنسيا لدى بعض الناس.
لكن لوحظ أن تناول الهيل بكميات كبيرة يمكن أن يزيد من حموضة المعدة وحدوث بعض التخريش في الأغشية المخاطية، لذلك يجب تناول الهيل باعتدال خاصة الهيل الطازج لأن تأثيره أقوى من المطبوخ وبالتالي فإن إمكانية تخريش جدار المعدة تكون أعلى إذا كان طازجا وينبغي الانتباه إلى أن هناك أنواعا متعددة من الهيل والكثير منها غير ناضج، لذلك يجب التأكد من اكتمال نضج الهيل قبل تناوله، وإلى صلاحيته الزمنية أيضا.

نصائح

يجب أن يحفظ الهيل في وعاء مظلم لأنه حساس للنور ويمكن أن يفسد بالضوء الساطع.
كما يجب وضع الهيل في علب من البروسلين أو المعدن الذي لا يصدأ.
ويجب عدم وضعه في العلب البلاستيكية بتاتا لأنه يحتوي على بعض المركبات الكيميائية التي تتفاعل مع البلاستيك وتضر بالصحة.
ويجب إحكام إغلاق الأواني التي تحوي الهيل من أجل إبعاده عن الرطوبة


منقول:32:
سلافة2120
سلافة2120
وجد الباحث ألان فوستر من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة أن هناك 15 مركبا جديدا في الهيل يمكنها أن تحارب الجراثيم والأحياء الدقيقة التي يمكن أن تؤذي الإنسان. ومن تلك الجراثيم العقديات المكورة الموجودة في الفم التي يمكن أن تسبب تنخر وتسوس الأسنان والتهابات اللثة وما حول الأسنان. كذلك يكافح الهيل بكتيريا جلدية لها دور كبير في حدوث حب الشباب؛ فتلك البكتيريا تطلق أنزيما خاصا يؤثر في الأحماض الشحمية الموجودة في الجلد، وبالتالي تؤدي إلى حدوث التهابات جلدية وحدوث حب الشباب. وهذا النوع من البكتيريا حساس على غسولات الهيل، ويمكن أن تتراجع الحالة وتخف الدمامل أو النتوءات الجلدية إذا ما خضع الإنسان لغسولات يومية متعددة من الهيل. كذلك وجد أن للهيل فوائد في مكافحة بعض الفطريات التي تسبب قشرة الرأس، أو نخالية الرأس، ويمكن تخفيف قشرة الرأس باستخدام غسولات من الهيل لتنظيف الرأس يوميا. تركيب الهيل إن الهيل من البهارات العطرية التي يستخدمها الإنسان منذ مئات السنين في الشرق بهدف تحسين مذاق الطعام وزيادة شهيته كذلك لتعديل رائحة الفم غير المرغوب بها. وغالبا ما يضاف الهيل إلى القهوة في البلدان العربية، كذلك للشاي ويمكن إضافته لمعظم المأكولات. والهيل كباقي الأعشاب - إن صح التعبير- ينبغي أن يأخذه الإنسان باعتدال، رغم أنه لا توجد دراسات محددة بهذا الشأن لكن ينصح أن لا تزيد كميته على 30 إلى 50 جراما يوميا. فوائد أخرى وبالإضافة إلى الفوائد التي ذكرت فقد وجد أن هناك بعض المواد في الهيل تساعد على دخول الأدوية والمراهم عبر الجلد وتسرع من تأثيرها. ويرى بعض خبراء الأعشاب أن الهيل قد ينافس الأدوية المضادة للالتهاب لأنه يقوم بالمهمة من دون كسر التوازن الموجود بين الجراثيم المتعايشة مع جلد الإنسان والجسم بشكل عام. دراسات جديدة أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أنه يمكن استخدام الهيل مع الشاي الأخضر من أجل الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية، كما أن المركبات الموجودة في الهيل والشاي الأخضر يمكن أن تخفض نسبة الكوليسترول في الدم. ويمكن أن يؤدي الهيل إلى استرخاء في العضلات الملساء والتحريض العصبي في منطقة الحوض، وبالتالي يمكن اعتباره مقويا جنسيا لدى بعض الناس. لكن لوحظ أن تناول الهيل بكميات كبيرة يمكن أن يزيد من حموضة المعدة وحدوث بعض التخريش في الأغشية المخاطية، لذلك يجب تناول الهيل باعتدال خاصة الهيل الطازج لأن تأثيره أقوى من المطبوخ وبالتالي فإن إمكانية تخريش جدار المعدة تكون أعلى إذا كان طازجا وينبغي الانتباه إلى أن هناك أنواعا متعددة من الهيل والكثير منها غير ناضج، لذلك يجب التأكد من اكتمال نضج الهيل قبل تناوله، وإلى صلاحيته الزمنية أيضا. نصائح يجب أن يحفظ الهيل في وعاء مظلم لأنه حساس للنور ويمكن أن يفسد بالضوء الساطع. كما يجب وضع الهيل في علب من البروسلين أو المعدن الذي لا يصدأ. ويجب عدم وضعه في العلب البلاستيكية بتاتا لأنه يحتوي على بعض المركبات الكيميائية التي تتفاعل مع البلاستيك وتضر بالصحة. ويجب إحكام إغلاق الأواني التي تحوي الهيل من أجل إبعاده عن الرطوبة منقول:32:
وجد الباحث ألان فوستر من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة أن هناك 15 مركبا جديدا في الهيل...
مشكورة:)
شذى الورد الحالم
وجد الباحث ألان فوستر من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة أن هناك 15 مركبا جديدا في الهيل يمكنها أن تحارب الجراثيم والأحياء الدقيقة التي يمكن أن تؤذي الإنسان. ومن تلك الجراثيم العقديات المكورة الموجودة في الفم التي يمكن أن تسبب تنخر وتسوس الأسنان والتهابات اللثة وما حول الأسنان. كذلك يكافح الهيل بكتيريا جلدية لها دور كبير في حدوث حب الشباب؛ فتلك البكتيريا تطلق أنزيما خاصا يؤثر في الأحماض الشحمية الموجودة في الجلد، وبالتالي تؤدي إلى حدوث التهابات جلدية وحدوث حب الشباب. وهذا النوع من البكتيريا حساس على غسولات الهيل، ويمكن أن تتراجع الحالة وتخف الدمامل أو النتوءات الجلدية إذا ما خضع الإنسان لغسولات يومية متعددة من الهيل. كذلك وجد أن للهيل فوائد في مكافحة بعض الفطريات التي تسبب قشرة الرأس، أو نخالية الرأس، ويمكن تخفيف قشرة الرأس باستخدام غسولات من الهيل لتنظيف الرأس يوميا. تركيب الهيل إن الهيل من البهارات العطرية التي يستخدمها الإنسان منذ مئات السنين في الشرق بهدف تحسين مذاق الطعام وزيادة شهيته كذلك لتعديل رائحة الفم غير المرغوب بها. وغالبا ما يضاف الهيل إلى القهوة في البلدان العربية، كذلك للشاي ويمكن إضافته لمعظم المأكولات. والهيل كباقي الأعشاب - إن صح التعبير- ينبغي أن يأخذه الإنسان باعتدال، رغم أنه لا توجد دراسات محددة بهذا الشأن لكن ينصح أن لا تزيد كميته على 30 إلى 50 جراما يوميا. فوائد أخرى وبالإضافة إلى الفوائد التي ذكرت فقد وجد أن هناك بعض المواد في الهيل تساعد على دخول الأدوية والمراهم عبر الجلد وتسرع من تأثيرها. ويرى بعض خبراء الأعشاب أن الهيل قد ينافس الأدوية المضادة للالتهاب لأنه يقوم بالمهمة من دون كسر التوازن الموجود بين الجراثيم المتعايشة مع جلد الإنسان والجسم بشكل عام. دراسات جديدة أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أنه يمكن استخدام الهيل مع الشاي الأخضر من أجل الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية، كما أن المركبات الموجودة في الهيل والشاي الأخضر يمكن أن تخفض نسبة الكوليسترول في الدم. ويمكن أن يؤدي الهيل إلى استرخاء في العضلات الملساء والتحريض العصبي في منطقة الحوض، وبالتالي يمكن اعتباره مقويا جنسيا لدى بعض الناس. لكن لوحظ أن تناول الهيل بكميات كبيرة يمكن أن يزيد من حموضة المعدة وحدوث بعض التخريش في الأغشية المخاطية، لذلك يجب تناول الهيل باعتدال خاصة الهيل الطازج لأن تأثيره أقوى من المطبوخ وبالتالي فإن إمكانية تخريش جدار المعدة تكون أعلى إذا كان طازجا وينبغي الانتباه إلى أن هناك أنواعا متعددة من الهيل والكثير منها غير ناضج، لذلك يجب التأكد من اكتمال نضج الهيل قبل تناوله، وإلى صلاحيته الزمنية أيضا. نصائح يجب أن يحفظ الهيل في وعاء مظلم لأنه حساس للنور ويمكن أن يفسد بالضوء الساطع. كما يجب وضع الهيل في علب من البروسلين أو المعدن الذي لا يصدأ. ويجب عدم وضعه في العلب البلاستيكية بتاتا لأنه يحتوي على بعض المركبات الكيميائية التي تتفاعل مع البلاستيك وتضر بالصحة. ويجب إحكام إغلاق الأواني التي تحوي الهيل من أجل إبعاده عن الرطوبة منقول:32:
وجد الباحث ألان فوستر من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة أن هناك 15 مركبا جديدا في الهيل...
شكرا على الموضوع
مدمنة تحطيم
مدمنة تحطيم
وجد الباحث ألان فوستر من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة أن هناك 15 مركبا جديدا في الهيل يمكنها أن تحارب الجراثيم والأحياء الدقيقة التي يمكن أن تؤذي الإنسان. ومن تلك الجراثيم العقديات المكورة الموجودة في الفم التي يمكن أن تسبب تنخر وتسوس الأسنان والتهابات اللثة وما حول الأسنان. كذلك يكافح الهيل بكتيريا جلدية لها دور كبير في حدوث حب الشباب؛ فتلك البكتيريا تطلق أنزيما خاصا يؤثر في الأحماض الشحمية الموجودة في الجلد، وبالتالي تؤدي إلى حدوث التهابات جلدية وحدوث حب الشباب. وهذا النوع من البكتيريا حساس على غسولات الهيل، ويمكن أن تتراجع الحالة وتخف الدمامل أو النتوءات الجلدية إذا ما خضع الإنسان لغسولات يومية متعددة من الهيل. كذلك وجد أن للهيل فوائد في مكافحة بعض الفطريات التي تسبب قشرة الرأس، أو نخالية الرأس، ويمكن تخفيف قشرة الرأس باستخدام غسولات من الهيل لتنظيف الرأس يوميا. تركيب الهيل إن الهيل من البهارات العطرية التي يستخدمها الإنسان منذ مئات السنين في الشرق بهدف تحسين مذاق الطعام وزيادة شهيته كذلك لتعديل رائحة الفم غير المرغوب بها. وغالبا ما يضاف الهيل إلى القهوة في البلدان العربية، كذلك للشاي ويمكن إضافته لمعظم المأكولات. والهيل كباقي الأعشاب - إن صح التعبير- ينبغي أن يأخذه الإنسان باعتدال، رغم أنه لا توجد دراسات محددة بهذا الشأن لكن ينصح أن لا تزيد كميته على 30 إلى 50 جراما يوميا. فوائد أخرى وبالإضافة إلى الفوائد التي ذكرت فقد وجد أن هناك بعض المواد في الهيل تساعد على دخول الأدوية والمراهم عبر الجلد وتسرع من تأثيرها. ويرى بعض خبراء الأعشاب أن الهيل قد ينافس الأدوية المضادة للالتهاب لأنه يقوم بالمهمة من دون كسر التوازن الموجود بين الجراثيم المتعايشة مع جلد الإنسان والجسم بشكل عام. دراسات جديدة أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أنه يمكن استخدام الهيل مع الشاي الأخضر من أجل الوقاية من الذبحات القلبية والسكتات الدماغية، كما أن المركبات الموجودة في الهيل والشاي الأخضر يمكن أن تخفض نسبة الكوليسترول في الدم. ويمكن أن يؤدي الهيل إلى استرخاء في العضلات الملساء والتحريض العصبي في منطقة الحوض، وبالتالي يمكن اعتباره مقويا جنسيا لدى بعض الناس. لكن لوحظ أن تناول الهيل بكميات كبيرة يمكن أن يزيد من حموضة المعدة وحدوث بعض التخريش في الأغشية المخاطية، لذلك يجب تناول الهيل باعتدال خاصة الهيل الطازج لأن تأثيره أقوى من المطبوخ وبالتالي فإن إمكانية تخريش جدار المعدة تكون أعلى إذا كان طازجا وينبغي الانتباه إلى أن هناك أنواعا متعددة من الهيل والكثير منها غير ناضج، لذلك يجب التأكد من اكتمال نضج الهيل قبل تناوله، وإلى صلاحيته الزمنية أيضا. نصائح يجب أن يحفظ الهيل في وعاء مظلم لأنه حساس للنور ويمكن أن يفسد بالضوء الساطع. كما يجب وضع الهيل في علب من البروسلين أو المعدن الذي لا يصدأ. ويجب عدم وضعه في العلب البلاستيكية بتاتا لأنه يحتوي على بعض المركبات الكيميائية التي تتفاعل مع البلاستيك وتضر بالصحة. ويجب إحكام إغلاق الأواني التي تحوي الهيل من أجل إبعاده عن الرطوبة منقول:32:
وجد الباحث ألان فوستر من جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة أن هناك 15 مركبا جديدا في الهيل...
بارك الله فيك.......