نورنهى
نورنهى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألف مبروك افتتاح الملف وكل عام وانتم بخير
أقوم أشوف أشغالي ولي عودة ان شاء الله
أستودعكم الله
زهرة 22
زهرة 22
مبرووووووك افتتاح الملف الجديد
وان شاء الله راح اكون عضوه متفاعله معاكم
كي نفيد ونستفيد
أم سآري
أم سآري
صباح الورد ع احلى صبايا

معاكم ياهمهومات معاكم بإذن الله

ناوويه هالشهر انظبط زين زين

تعبت اجامل عسااك ع القووة

وخصووصا ع البنات اللي متلي هع

ادري دائما انسحب من نص المشوار لكن اكمل معاكم عن بد

وسنة جديده مليئة بالحيوة والتفأئل والخير يارب
على الجميع

سنا البدر!!
سنا البدر!!
بنات عندي أقتراح بالاضافه إلى جانب النظافه أنك تخصصي ساعه لهوايه محببه مثلا الخياطه او القراءه او الكتابه وتكون الزاميه وتخصصي ساعه عباده مثلا تحفظي فيها ولو جزء بسيط من القرآن وتستغفري .. وتكون هالساعتين الزاميتين لك في كل يوم تقرأي فيها قرآن او تحفظي وكمان تقرأي كتاب تختاريه للتثقيف وللمعلومات العامه أو اذا ماكنتي تحبين القراءه استمعي لمحاظره علميه-ومحاظره دينيه عن الفتوى والفقه وتعلم امور دينك ..
وحتى لو يكون بوقت شغلك
انا طريقتي اشغل الجوال واعلقه او احطه بجيبي واحط السماعات باذني وطول مانا اشتغل اسمع محاظره ومنها تضربين عصفورين بحجر
ان شاء الله تعجبكم فكرتي ياحلوات :)
سنا البدر!!
سنا البدر!!
في ذكر أسمائه صلوات الله عليه فمنها: ما جاء به التنزيل وهو: الرسول، النبي، الامي: في قوله: (الذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل) (1). والمزمل والمدثر: في قوله تعالى: (يا أيها المزمل) (2) (يا أيها المدثر) (3). والنذير المبين: في قوله تعالى: (قل اني انا النذير المبين) (4). وأحمد: في قوله تعالى: (ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد) (5). ومحمد: في قوله تعالى: (محمد رسول الله) (6). والمصطفى: في قوله تعالى: (الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس) (7).
(1) الأعراف 7: 157. (2) المزمل 73: 1. (3) المدثر 74: 1. (4) الحجر 15: 89. (5) الصف 61: 6. (6) الفتح 4 8: 29. (7) الحج 22: 7
والكريم: في قوله تعالى: (إنه لقول رسول كريم) (1). وسماه سبحانه نورا: في قوله: (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين) (2). ونعمة: في قوله تعالى: (يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها) (3). ورحمة: في قوله تعالى: (وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين) (4). وعبدا: في قوله تعالى: (نزل الفرقان على عبده) (5). وؤوفا رحيما: في قوله: (بالمؤمنين رؤف رحيم) (6). شاهدا، ومبشرا، ونذيرا، وداعيا: في قوله تعالى: (انا ارسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * وداعيا إلى الله باذنه وسراجا منيرا) (7). وسماه منذرا: في قوله تعالى: (انما انت منذر) (8). وسماه عبد الله: في قوله تعالى: (وانه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يمونون عليه لبدا) (9). وسماه مذكرا: في قوله تعالى: (انما انت مذكر)، (10،. وسماه طه، ويس.

(1) التكوير 81: 19. (2) المائدة 5: 15. (3) النحل 16: 83. (4) الأنبياء 21: 107. (5) الفرقان 25: 1. (6) التوبة 9: 128. (7) الأحزاب 33: 4 5 - 4 6. (8) الرعد 7: 13. (9) الجن 72: 19. (10) الغاشية 88: 21.

---



ثبت في الكتاب والسنة بعض الأسماء الصريحة للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقد سمي في القرآن الكريم بـ : " محمد "، و " أحمد "، وجاء في أحاديث صحيحة أنه له أسماء عدة ، هي: ( إِنَّ لِي أَسْمَاءً : أَنَا مُحَمَّدٌ ، وَأَنَا أَحْمَدُ ، وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِيَ الْكُفْرَ ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمَيَّ ، وَأَنَا الْعَاقِبُ الَّذِي لَيْسَ بَعْدَهُ أَحَدٌ )
البخاري (4896) ومسلم (2354)
وعَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ قَالَ: ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَمِّي لَنَا نَفْسَهُ أَسْمَاءً فَقَالَ : أَنَا مُحَمَّدٌ ، وَأَحْمَدُ ، وَالْمُقَفِّي ، وَالْحَاشِرُ ، وَنَبِيُّ التَّوْبَةِ ، وَنَبِيُّ الرَّحْمَةِ )
رواه مسلم (2355) .
وفي بعض الأحاديث ما ظاهره تحديد عدد الأسماء ، ففي صحيح البخاري (3532) عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لِي خَمْسَةُ أَسْمَاءٍ : أَنَا مُحَمَّدٌ ، وَأَحْمَدُ ، وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِي الْكُفْرَ ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمِي ، وَأَنَا الْعَاقِبُ ) .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : وَالَّذِي يَظْهَر أَنَّهُ أَرَادَ أَنَّ لِي خَمْسَة أَسْمَاء أَخْتَصّ بِهَا ، لَمْ يُسَمَّ بِهَا أَحَد قَبْلِي , أَوْ مُعَظَّمَة ، أَوْ مَشْهُورَة فِي الْأُمَم الْمَاضِيَة , لَا أَنَّهُ أَرَادَ الْحَصْر فِيهَا .
وَقِيلَ : الْحِكْمَة فِي الِاقْتِصَار عَلَى الْخَمْسَة الْمَذْكُورَة فِي هَذَا الْحَدِيث أَنَّهَا أَشْهَر مِنْ غَيْرهَا مَوْجُودَة فِي الْكُتُب الْقَدِيمَة وَبَيْن الْأُمَم السَّالِفَة