حبيت احط فكره جديده للالعاب وهي بحط كل فتره لغز بوليسي وكل وحده فيكم تحاول تحله.......
يله اي وحد تشوف نفسها زي كونان تدخل...
من هي الفائزه : الفائزه هي من تضع شرحاً وافياً , وتحقيقاً مبهراً حول هذه الجريمة.
ملاحظة : لا بد من التركيز في كل كلمة وتخيل المنظر لكي تحدد هوية القاتل ولماذا قتل الضحية.
شروط حل اللغز: أن تقومي بتحليل الجريمة بعد أن تذكري أسم المجرم وغير ذلك تعتبر الإجابة مرفوضة.
الحل المرفوض : ذكر أسم القاتل فقط لا يعتبر الحل الصحيح يجب عليك تحليل الجريمة.
*************************************************
بسم الله ..........نبدا باللغز الاول...
الندم والخطيئة
زينة فتاة تقدم بها العمر. لم تجد أمامها أى طريقة لجذب الشباب من أجل الزواج. حكت لأمها مأساتها. فلم تعرها اى اهتمام لما تقول! وكثيرا ما كان البكاء هو النهاية الطبيعية التى تسدل بها ليلتها. وفى كل مرة تذهب فيها زينة الى موقع لتعمل فيه كانت تضع فى اعتبارها ضرورة أن تتزوج من أى زميل لها او حتى صاحب العمل حتى ولو كانت زوجة ثانية له. وفى كل مرة كانت تخرج من عملها شبه مطرودة بعدما تكتشف زوجة صاحب العمل أفعال "زينة". وتذكرت كيف رفضت ابن عمها لأنه كان جزار والذي هددها بالانتقام إذا فكرت في الزواج من غيره.. هكذا كانت زينة تتذكر تاريخها فى الرفض.. والآن هى تندب حظها السيئ من كثرة رفضها للخطاب الذين جاءوا إليها وكانت تقول لهم مقولتها الشهيرة "لا". وفي يوم التحقت بعمل في أحد محلات الملابس الداخلية الحريمي.. وبدأ صاحب المحل في نصب شباكه حولها وانساقت معه.. بات صاحب المحل يصطحبها معه إلى العشاء بعد إغلاق أبوابه وتوصيلها الى منزلها. ذات مرة شاهدها شقيقها محمد الذى يعمل فى "الحدادة" فتركها حتى صعدت للشقة وراح يعنفها على ذلك وقام بضربها، وقال لها معنفاً كفاك ما تفعلينه فينا فسمعتك أصبحت على كل لسان فى الحارة. خرج محمد من حجرتها والدماء تكاد تقفز من عينيه.. وعندما خرجت زينة من حجرتها بعدما تأكدت أن شقيقها الثائر قد خرج من الشقة كان والدها المسن قد دخل الى المطبخ وخرج فى يده سكينا وما أن رأته زينة حتى صرخت حاول الاب الذهاب اليها بقدميه البطيئتين إلا أنها تمكنت من الإفلات منه وخرجت هائمة على وجهها.. أسرعت الى صاحب المحل الذي قام بالزواج منها بعقد عرفي. ذات يوم جاءها زوجها وطلب منها أن تمزق الورقة العرفية وسوف يترك لها شقتها و10 آلاف جنيه تعويضاً عن الانفصال فقد عرفت زوجته أنه على علاقة بامرأة أخرى ولابد من الانفصال سريعاً والا ستكون العواقب وخيمة. رضخت زينة لأوامره. راحت تفكر فى كيفية الإقامة بمفردها اتصلت بإحدى صديقاتها. جاءت إليها أقامت معها. همست إليها كالشيطان بضرورة استغلال شبابها وشقتها فى المتعة الحرام.. سنتان من المتعة الحرام تنقلت فيهما بين أحضان الرجال كسبت من خلال مهنتها القذرة أموالا كثيرة. وكانت تضع أموالها الحرام في البنك وما ان خرجت ذات مرة لتضع مبلغا من المال فى البنك حتى اصطدمت بشخص ما ذهُلت. رأته عزرائيلاً
من المجرم؟
لم يستطع هذا الشخص عندما رأها فجأة إلا أن يخرج سكينا من بين ملابسه وراح يطعنها لم تستطع المقاومة حتى المارة فى الشارع سادتهم حالة من الذهول والرعب ولم يتمكنوا من إنقاذها. ترى من الذى فعل هذا ؟
1 - ابن عمها
2 - شقيقها
3 - والدها
*******************************
*شمووع* @shmooaa_1
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ينبوع :محجوز أبقراها وأحلها لاتخافين طووووط جاية الأجابةمحجوز أبقراها وأحلها لاتخافين طووووط جاية الأجابة
اتوقع ان المجرم هو ابن عمها الجزار
لانه هددها بالانتقام منها ان تزوجت رجلا اخر
اما اخوها فلو اراد قتلها لقتلها في المرة الاولى حين شاهدها
تسير مع صاحب المحل
اما والدها فرجل مسن تستطيع الهرب منه بسهولة
لانه هددها بالانتقام منها ان تزوجت رجلا اخر
اما اخوها فلو اراد قتلها لقتلها في المرة الاولى حين شاهدها
تسير مع صاحب المحل
اما والدها فرجل مسن تستطيع الهرب منه بسهولة
مو ممكن انه يكون ولد عمها لانها ما تزوجت اصلا
ولا اخوها لانه كان من الممكن انه يقتلها في المرة الاولى
القاتل هو ابوها
تفاصيل الجريمة :
وهي تمشي في الطريق شافت ابوها اللي من زمان ما شافته
وكانت مشتاقة له راح تضمه وهي في اعتقادها انه ما يدري عن شي
طلع سكين وطعنها
والسبب هو انها جابت له العار
تحياتي
ولا اخوها لانه كان من الممكن انه يقتلها في المرة الاولى
القاتل هو ابوها
تفاصيل الجريمة :
وهي تمشي في الطريق شافت ابوها اللي من زمان ما شافته
وكانت مشتاقة له راح تضمه وهي في اعتقادها انه ما يدري عن شي
طلع سكين وطعنها
والسبب هو انها جابت له العار
تحياتي
*شمووع*
•
يله بنات شدوا حيلكم اهم شي يكوون الحل سليم وتكوون نتيجة الفائزه على الشرح الوافي والتحليل المنطقي للجريمه ..لانه اكيد بتكوون اجابات كثيره صحيحه ......
الصفحة الأخيرة
أبقراها وأحلها
لاتخافين
طووووط جاية الأجابة