الرؤى والمنامات الصالحه جزء من النبوه كما اخبر رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام وقبل الرؤى هناك احاديث رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام وكلها تبشرنا بالنصر والتمكين
ونشرها ان كانت احاديث او رؤى صالحه صحيحه لا يعتبر تهاون او اتكال بل نوع من تأييد الله للمسلمين وتبشير لهم على ماهم عليه من رباط او جهاد او صحوه دينيه ورجوع للاسلام
لقد ايد وثبت الله المسلمين وهم مجاهدين بارض المعركه بغزوة بدر بأن جعلهم ينعسون وهم بأشد موقف ان يكونوا ايقاظ لتطمئن قلوبهم ولايشعروا برعب وهول ماهم فيه ..
فلا تتقللوا من اي بشائر للنصر والتمكين فقلوب البشر قد يصيبها اليأس والملل واستعجال نصر الله وفرجه ...
ومن ناحية الرؤى كثير رأوو مايدل على البشرى بالنصر وهذا يدل على ان هم المسلمين واحد وهدفهم واحد وان لم يعيشو بنفس مكان وارض المحنه لان دعواتهم بصلاتهم وحال مقامهم وقبل نومهم هو النصر النصر النصر

وعني رأيت كذا رؤيا وامي الله يحفظها رأت رؤيا برمضان رووووعه عن نصر قريب ونصر آتي بعده بس بدون حرب نستبشر بها ولاتعني ابدا عدم العمل بأسباب النصر
وتبقى الرؤيا الصالحه المبشره وحي من الله لعباده للعمل وعدم اليأس من وعد الله سبحانه ومن السنه نشرها والاستأنس بها
اللهم بشرنا وثبتنا وانصرنا واعزنا بأسلامنا

سبحــــــــــــــــــــــــــا ن الله

هلا اختي طرقتها ففتحت

ردي فقط كان لايضاح نقطه وهو حب الناس لسماع المبشرات من الرؤى وانها تستانس بها حتى وان كانت هذه الرؤى متواتره او كثيره فنحن باخر الزمان اللذي اخبر به نبينا صلى الله عليه وسلم عن كثرة الرؤى ووقوعها ومع مانعيشه اليوم من حال شيء طبيعي تكثر مثل هذه الرؤى نحن امه بالمليارات ومحاربه واغلب شعوبها نساء واطفال وشيوخ وبهم الضعيف العاجز والمغلوب على امره وفيهم الكثير الكثير من يتمنى الجهاد فلايستطيعه ولكنه صادق بدعوته ودعائه فماان يسمع بهذه الرؤى الا يعلق امله بقرب النصر ...انها فقط استأنس والا الجميع يعلم علم اليقين ان النصر له اسباب واعمال وليست فقط رؤى وامنيات ..

امي امراه بالستين ونحسبها والله حسيبها من الصالحات وتتابع اخبار المجاهدين ليل نهار واحوال مايستجد بالمسلمين ولاتملك سبيل لنصرتهم الا سجادتها وكثرة دعائها ليل نهار بنصرهم وكل ماتصحى تسال بشروني عسى خير ...
فسبحان الله رأت رؤويا روووعه بنهار رمضان والله انها صحت وهي مستبشره وفرحانه وتحكيها من قلب وقامت تدعي لهم اشد واشد من اول ......

وعلى العموم اختي طرقتها ففتحت انا معك برايك انه الرؤى لاتعني الركون الى ماتبشر به فالنصر له اسباب لحصوله بأذن الله

واقول لاخواتي لابأس استأنسو بالرؤى والمبشرات وقد ترونها بأنفسكم بس انتبهوا ان هذه حجه عليكم لو تقاعستوا عن نصرة ديننا واخواننا لان الله سبحانه قد وعدنا النصر وبشرنا واقام سبحانه حجته فلا حجه لنا بالتخاذل ..
فلنعد مسلمات منجبات العظماء حينها سنرى احلامنا واقعا ...