


الفهد777
•
عندي قصه بس كل ماكتبته الاتصال ينقطع>>>>>> فيس متروع وربي كتبتها ثلاث مرات وطارت >>>>فيس يبكي بسم الله هذا ياطويلات العمر مره جاني حماس وصرت بس اجيب سيرتهم واقرا عنهم كثير وادخل النت وادور معلومات المهم اجتمعنا في بيت اهلي انا واخواتي وجلست احكي لهم قصص قريتها من النت واخواتي يجيبوا قصص اللي من زوجها واللي من زميلتها وهكذا لحد ما وصلنا لحلات المس وكيف يعذبوا المرضى وجلسنا ندعي لكل مريض بمس او سحر او عين وكن جانا حقد عليهم وماغير نسب انا واخواتي ونبغى نضارب>>>> خخخخخ وبعدين نهدأ ونجلس نسمي ونقرا اذكار المهم رجعت بعدها بيوم البيت ومن عاداتي اذا ابغى اخذ دش اخذه وقت متأخر يعني الساعه2 او3 الفجر عشان العيال يكونوا نايمين وارتاحي من ازعاجهم المهم حبيباتي دخلت الحمام وانتوا بكرامه وقفلت الباب بالمفتاح وشغلت المويه وبللت شعري وماسكه علبة الشامبو الا........؟؟ اسمع الباب حق الحمام يدق يممممه انا في البدايه على بالي واحد من العيال مزنوق ويبي الحمام واسكر المويه واقول مين مافي احد رد وارجع مره ثانيه مين كمان صمت رهيب ومره ثالثه نفس الحاله وانط من البانيو وافتح الباب واطالع يمين>>>>> يسار<<<<<< مافي احد واقفل الباب واكمل دش واطلع المصيبه اني لقيت عيالي نايمين في اماكنهم قبل لا ادخل الحمام ومافيهم احد تحرك وافتكرت انو عيالي اذا كانوا يبغون الحمام اول شي يمسكوا شسمها ...... نسيت اسمها المسكه اللي في الباب ويحركوها واذا ما انفتح الباب يدقوا... ولمن صحيوا الصباح سألتهم واحد واحد قالوا لا ما صحينا البارحه ومن وقتها صرت اشوف خيالات تمر من جنبي واسمع اصوات تناديني وتوبه ما رجعت ابحث عنهم لاني قريت في النت انهم يحبوا احد يجيب سيرتهم وعلى طول يتجمعوا على الاشخاص اللي يذكروهم ونفس الموقف صار لاختي انتقلت لها العدوا مني وصار لها نفس اللي صار لي صارت تشوف بلاوي بسم الله الذي لايضر مع اسمه شئ في الارض ولا في السماء وهو العلي العظيم انتبهوا اخواتي اقروا وانسوا لاتفكروا ولا تتخيلوا وقبل كل شي تحصنوا ولا تخافوا لانهم مخلوقات مثلنا ولعلمكم ماياذو شخص ما اذاهم الا بتسلط من الانس نفسهم زي السحر والحسد وغيره يعني خلوا ايمانكم بالله قوي وتذكروا قوله عليه الصلاة والسلام ( المؤمن القوي خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف) ربي يحفظكم من كل مكروه تقبلوا مروري بدور الطايف

الصفحة الأخيرة
اؤيدك 100%
اتذكر واحد قريت قصته بالعرب المسافرون رايح لمصر بالسياره
وهو عالطريق شاف شخص ياشر له عشان يوقف له لكن ما اراتح له ولا وقف
بعد عشر دقايق لقا نفس الرجال قدامه يأشر له مع انه توه تاركه
وصار يتكرر عليه كل 10 دقايق لين وصل مصر
وواحد ثاني يحكي قصة سفرته بالسياره لمدري وين
نفس الشي شاف واحد ياشر له ولا عطاه وجه لانه شكله مو مريح
لما جا بعد شوي جت مجموعة طيور مدري حشرات نسيت السالفه وحاوطت سيارته مع كله جهه لدرجة ماصار يشوف شي حواليه وانحرفت السياره وماصحا الا وهو بالمستشفى وراسه ملفوف مسكين