شيفون
شيفون
يعطيج العافيه يا ام حمد عالسطور الرااااااااائعه
يعطيج العافيه يا ام حمد عالسطور الرااااااااائعه
قصة جميلة لطواش يرنو بأمل متقد نحو المستقبل ..يتفقد كنزه بشوق وتشاركه بفضول طفلة لاتعرف عن الدانات سوى بريقها وحتما يتذكر عرق البحارة المتفصد على الجباه وعلى سواعدهم السمراء والذي انتج دانات متلألئة هي بين يديه كأعز مايكون ..

قصصك حلوة ياأم حمد أحب كثيرا القصص التي ينبعث منها عبق التراث ..
رحم الله أهالينا وغفر لهم فقد ذاقوا الأمرين وتحملوا أهولا كثيرة (لدفع أعتاب الفقر) >>> اعجبتني
طيف الأحبة
طيف الأحبة
["]الطواش ""تاجراللؤلؤ """ البيت ساحته واسعةمن البيوت القديمة التي حوشها في وسطها , و أرض ترابية يتخللها الحصى , وقد توسطه سلم المنزل عتباته كانت متباعدة صغيره ومرات اخرى كبيره لكنها تراها شاهقة تطاول السماء ،صغيرة لم تتجاوز الثالثة من عمرها مضت في غفلة من أمها تصعد تلك الدرجات بزهو تسابق الزمن لتلحق قبل أن يمنعها أحد , وصلت الدرجات الأعلى في القمة ووقفت مزهوة بنفسها , تنظر من اعلى لذلك النظر المبهر ولكن صوت ارتطامها بالأرض جمع أهل الدار .فالدرج بدون حواجز كان يجلس هناك , جبلا شامخا أربعيني العمر , ذو هيبة ووقار , تكسو ملامحه تجارب السنين ,أبيض شعره , وأحدودب ظهره قليلا , متوسط الطول , خمري اللون , عسلي العينين , نظراته تحكي معاناة الماضي , كان قد اعتاد أن يجلس في فوهة الدار بعد العصر .يفرش أمامه تلك القطعة الحمراء الكبيرة من القطن التي احتوت على أدوات غريبة أشبه بالمصافي المختلفة المقاسات وهو يخرجها ويرجعها مكانها يجلس بحذر يتفحص حبات اللؤلؤ سألته مرة مرة ما هذه فحملها بدقه وعناية , يعطيها من دفئه . هذي هنا وتتدحرج حبات اللؤلؤ في وسط الاشباك وتفرد هذه خمس وهذه ثلاث وهذه !! وصرة كانت مخبوة في جيبه الخلفي أخرجها هذي هي !! هذي مطمح كل غواص ! كل تاجر ! هذي الدانة , تبرق في يده أحلى دانه , كم غاص الغواصون من أجلك يا دانه , في حب الدانة كم غاصوا ا وكم وكم ؟ لدفع أعتاب الفقر كم ضحوا من أجلك يا دانه !! البحر عميق يتحداه في وسط الموج والنفس عميق وهي تنادي , يا ماهر اقبل فمهري كبير وصيدي ثمين . ثم الجي ,ونن الجيون أخت الدانة , بل اصغر منها مهلا , يا جيوان كم أبدعك رب الكون , قد زانت بك أجياد وتفنن فيك العشاق . واوتوالى حبات اللولو , حتى أخرها , مع لملمة الصرة , وترتيب اللؤلؤ , لمس حاني هذي اللؤلؤ , من وسط الأعماق ينادي هيا افتحوا صدفاتي من الماهر ؟؟؟؟ وتابعت المنظر , حفظت تلك الصرة في خزنه, كنز هي , ميراثك كنز لا يفنى ميراثك همس الأصداف . وحنين الشاعر للماضي وحنين أكبر للصورة[/COLOR
["]الطواش ""تاجراللؤلؤ """ البيت ساحته واسعةمن البيوت القديمة التي حوشها في وسطها , و...
رائحه البحر

رائحه الماضي وخنته الجميله تنبعث من موضوعك غاليتي

بوركتي ودائما في الصدارة

وفقك الله وننتظر قصاصاتك التاليه
أم حمد القطرية
["]الطواش ""تاجراللؤلؤ """ البيت ساحته واسعةمن البيوت القديمة التي حوشها في وسطها , و أرض ترابية يتخللها الحصى , وقد توسطه سلم المنزل عتباته كانت متباعدة صغيره ومرات اخرى كبيره لكنها تراها شاهقة تطاول السماء ،صغيرة لم تتجاوز الثالثة من عمرها مضت في غفلة من أمها تصعد تلك الدرجات بزهو تسابق الزمن لتلحق قبل أن يمنعها أحد , وصلت الدرجات الأعلى في القمة ووقفت مزهوة بنفسها , تنظر من اعلى لذلك النظر المبهر ولكن صوت ارتطامها بالأرض جمع أهل الدار .فالدرج بدون حواجز كان يجلس هناك , جبلا شامخا أربعيني العمر , ذو هيبة ووقار , تكسو ملامحه تجارب السنين ,أبيض شعره , وأحدودب ظهره قليلا , متوسط الطول , خمري اللون , عسلي العينين , نظراته تحكي معاناة الماضي , كان قد اعتاد أن يجلس في فوهة الدار بعد العصر .يفرش أمامه تلك القطعة الحمراء الكبيرة من القطن التي احتوت على أدوات غريبة أشبه بالمصافي المختلفة المقاسات وهو يخرجها ويرجعها مكانها يجلس بحذر يتفحص حبات اللؤلؤ سألته مرة مرة ما هذه فحملها بدقه وعناية , يعطيها من دفئه . هذي هنا وتتدحرج حبات اللؤلؤ في وسط الاشباك وتفرد هذه خمس وهذه ثلاث وهذه !! وصرة كانت مخبوة في جيبه الخلفي أخرجها هذي هي !! هذي مطمح كل غواص ! كل تاجر ! هذي الدانة , تبرق في يده أحلى دانه , كم غاص الغواصون من أجلك يا دانه , في حب الدانة كم غاصوا ا وكم وكم ؟ لدفع أعتاب الفقر كم ضحوا من أجلك يا دانه !! البحر عميق يتحداه في وسط الموج والنفس عميق وهي تنادي , يا ماهر اقبل فمهري كبير وصيدي ثمين . ثم الجي ,ونن الجيون أخت الدانة , بل اصغر منها مهلا , يا جيوان كم أبدعك رب الكون , قد زانت بك أجياد وتفنن فيك العشاق . واوتوالى حبات اللولو , حتى أخرها , مع لملمة الصرة , وترتيب اللؤلؤ , لمس حاني هذي اللؤلؤ , من وسط الأعماق ينادي هيا افتحوا صدفاتي من الماهر ؟؟؟؟ وتابعت المنظر , حفظت تلك الصرة في خزنه, كنز هي , ميراثك كنز لا يفنى ميراثك همس الأصداف . وحنين الشاعر للماضي وحنين أكبر للصورة[/COLOR
["]الطواش ""تاجراللؤلؤ """ البيت ساحته واسعةمن البيوت القديمة التي حوشها في وسطها , و...
غاليتي عاشقة قطر :
اخيتي سكارلت :
غاليتي عطر الكلام :
مروركم يا غوالي اكسب الموضوع بهجة وبهاء , تذكركم للماضي البهيج وصوت البحر ينادي
ولواوين البيت بوسعها , تنادي هذا عبدالله وهذا محمد وهذا عبدالرحمن , كل رايح الغوص
هذي تبكي وليدها الغالي رايح الغوص , شايل فراشه ورايح والدمعه على الخد يرجع لو
ما يرجع .
هذا البحر غدار مب كل من راح جاب الدانه .
طيف الأحبة
طيف الأحبة
["]الطواش ""تاجراللؤلؤ """ البيت ساحته واسعةمن البيوت القديمة التي حوشها في وسطها , و أرض ترابية يتخللها الحصى , وقد توسطه سلم المنزل عتباته كانت متباعدة صغيره ومرات اخرى كبيره لكنها تراها شاهقة تطاول السماء ،صغيرة لم تتجاوز الثالثة من عمرها مضت في غفلة من أمها تصعد تلك الدرجات بزهو تسابق الزمن لتلحق قبل أن يمنعها أحد , وصلت الدرجات الأعلى في القمة ووقفت مزهوة بنفسها , تنظر من اعلى لذلك النظر المبهر ولكن صوت ارتطامها بالأرض جمع أهل الدار .فالدرج بدون حواجز كان يجلس هناك , جبلا شامخا أربعيني العمر , ذو هيبة ووقار , تكسو ملامحه تجارب السنين ,أبيض شعره , وأحدودب ظهره قليلا , متوسط الطول , خمري اللون , عسلي العينين , نظراته تحكي معاناة الماضي , كان قد اعتاد أن يجلس في فوهة الدار بعد العصر .يفرش أمامه تلك القطعة الحمراء الكبيرة من القطن التي احتوت على أدوات غريبة أشبه بالمصافي المختلفة المقاسات وهو يخرجها ويرجعها مكانها يجلس بحذر يتفحص حبات اللؤلؤ سألته مرة مرة ما هذه فحملها بدقه وعناية , يعطيها من دفئه . هذي هنا وتتدحرج حبات اللؤلؤ في وسط الاشباك وتفرد هذه خمس وهذه ثلاث وهذه !! وصرة كانت مخبوة في جيبه الخلفي أخرجها هذي هي !! هذي مطمح كل غواص ! كل تاجر ! هذي الدانة , تبرق في يده أحلى دانه , كم غاص الغواصون من أجلك يا دانه , في حب الدانة كم غاصوا ا وكم وكم ؟ لدفع أعتاب الفقر كم ضحوا من أجلك يا دانه !! البحر عميق يتحداه في وسط الموج والنفس عميق وهي تنادي , يا ماهر اقبل فمهري كبير وصيدي ثمين . ثم الجي ,ونن الجيون أخت الدانة , بل اصغر منها مهلا , يا جيوان كم أبدعك رب الكون , قد زانت بك أجياد وتفنن فيك العشاق . واوتوالى حبات اللولو , حتى أخرها , مع لملمة الصرة , وترتيب اللؤلؤ , لمس حاني هذي اللؤلؤ , من وسط الأعماق ينادي هيا افتحوا صدفاتي من الماهر ؟؟؟؟ وتابعت المنظر , حفظت تلك الصرة في خزنه, كنز هي , ميراثك كنز لا يفنى ميراثك همس الأصداف . وحنين الشاعر للماضي وحنين أكبر للصورة[/COLOR
["]الطواش ""تاجراللؤلؤ """ البيت ساحته واسعةمن البيوت القديمة التي حوشها في وسطها , و...
هذا البحر غدار مب كل من راح جاب الدانه .

اكره البحر واحب درجات الوانه العجيبه

كم من بيت فقد معيله والسبب غدر البحر

اكره الغدر واسال الله ان يبعدنا عنه

تابعي ام حمد
أم حمد القطرية
["]الطواش ""تاجراللؤلؤ """ البيت ساحته واسعةمن البيوت القديمة التي حوشها في وسطها , و أرض ترابية يتخللها الحصى , وقد توسطه سلم المنزل عتباته كانت متباعدة صغيره ومرات اخرى كبيره لكنها تراها شاهقة تطاول السماء ،صغيرة لم تتجاوز الثالثة من عمرها مضت في غفلة من أمها تصعد تلك الدرجات بزهو تسابق الزمن لتلحق قبل أن يمنعها أحد , وصلت الدرجات الأعلى في القمة ووقفت مزهوة بنفسها , تنظر من اعلى لذلك النظر المبهر ولكن صوت ارتطامها بالأرض جمع أهل الدار .فالدرج بدون حواجز كان يجلس هناك , جبلا شامخا أربعيني العمر , ذو هيبة ووقار , تكسو ملامحه تجارب السنين ,أبيض شعره , وأحدودب ظهره قليلا , متوسط الطول , خمري اللون , عسلي العينين , نظراته تحكي معاناة الماضي , كان قد اعتاد أن يجلس في فوهة الدار بعد العصر .يفرش أمامه تلك القطعة الحمراء الكبيرة من القطن التي احتوت على أدوات غريبة أشبه بالمصافي المختلفة المقاسات وهو يخرجها ويرجعها مكانها يجلس بحذر يتفحص حبات اللؤلؤ سألته مرة مرة ما هذه فحملها بدقه وعناية , يعطيها من دفئه . هذي هنا وتتدحرج حبات اللؤلؤ في وسط الاشباك وتفرد هذه خمس وهذه ثلاث وهذه !! وصرة كانت مخبوة في جيبه الخلفي أخرجها هذي هي !! هذي مطمح كل غواص ! كل تاجر ! هذي الدانة , تبرق في يده أحلى دانه , كم غاص الغواصون من أجلك يا دانه , في حب الدانة كم غاصوا ا وكم وكم ؟ لدفع أعتاب الفقر كم ضحوا من أجلك يا دانه !! البحر عميق يتحداه في وسط الموج والنفس عميق وهي تنادي , يا ماهر اقبل فمهري كبير وصيدي ثمين . ثم الجي ,ونن الجيون أخت الدانة , بل اصغر منها مهلا , يا جيوان كم أبدعك رب الكون , قد زانت بك أجياد وتفنن فيك العشاق . واوتوالى حبات اللولو , حتى أخرها , مع لملمة الصرة , وترتيب اللؤلؤ , لمس حاني هذي اللؤلؤ , من وسط الأعماق ينادي هيا افتحوا صدفاتي من الماهر ؟؟؟؟ وتابعت المنظر , حفظت تلك الصرة في خزنه, كنز هي , ميراثك كنز لا يفنى ميراثك همس الأصداف . وحنين الشاعر للماضي وحنين أكبر للصورة[/COLOR
["]الطواش ""تاجراللؤلؤ """ البيت ساحته واسعةمن البيوت القديمة التي حوشها في وسطها , و...
غالياتي : شيفون , طيف
البحر غادر , عشتم معي الصورة , صورة البحر وفراق الاهل من الاجل الرزق الصعب ,
كم خاطروا وغامروا فالبيت بلا شيء من يطعمهم من يكسيهم كن رجلا واذهب معهم

امتعني اخواتي ان اجد مشاركاتكم