فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
إجابة السؤال الثالث : نعم الجن يتناكحون ويتناسلون ولهم ذرية، واستدلوا لتناكح الجن فيما بينهم بقوله تعالى: أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ )) ومن الأدلة على تناسلهم قوله تعالى: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ) الصحيح أن الجن يتناكحون ويتوالدون ولكن بكيفية لا يعلمها إلا الله سبحانه.
إجابة السؤال الثالث : نعم الجن يتناكحون ويتناسلون ولهم ذرية، واستدلوا لتناكح الجن فيما بينهم...
إجابة سليمة
بارك الله بك ام رسولي الغالية 🌺
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
الأخوات الرائعات المشاركات :
نون 🌻سمر 🌻أم رسولي 🌻
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
السبت : ٩ من رمضان ١٤٤١هـ

السؤال الآول :
آية واحدة جمعت آداب القتال في الجهاد في سبيل الله ..
ماهي هذه الآية وفي أي سورة ؟

🦋💧

السؤال الثاني :
نرجو تعريف الجعالة ، وهل هناك آية عن الجعالة ؟

🦋💧


السؤال الثالث :

ماهي آية الغنيمة ؟
أذكري الآية واشرحيها .



مع أطيب وأحلى التمنيات وبلّغكم الله الاجر 🌹
حنين المصرى
حنين المصرى
اجابة السؤال الثاني

الجعالة هي اجر يُعطى للأنسان بسبب عمل قام به والاية في سورة الأعراف ١١٣ -١١٤
قال تعالى :" وجاء السحرة فرعون قالوا ان لنا لأجراً ان كنا نحن الغالبين قال نعم وانكم لمن المقربين )
أم رسولي...
أم رسولي...
السلام عليكم

إجابة السؤال الثالث :

الغنيمه / هي ما أُخذ من أموال أهل الحرب عنوةً بطريق القهر والغلبة، أو هي ما يُؤخذ من مالٍ حربيٍ قهراً عن طريق القتال مما هو واجب الاقتسام بين المقاتلين.

حلل الله تعالى الغنائم الحربية للمسلمين، وجعلها من نصيب الرسول حصراً في أوّل الأمر وذلك بموجب الآيـة (يَسْأَلُوَنَكَ عَن الأَنْفالِ قُل ِالأَنْفالُ لِلِّهِ والرَّسُولِ )
ثم نزلت بعد ذلك آية التخميس التي تقول: (واعْلَمُوا أنَّما غَنِمتُمْ مِنْ شَيءٍ فَأَنّ للَّهِ خُمْسَهُ ولِلرَّسُول ولِذي القُرْبَى واليَتامَى والمَساكِيْنِ وابَّنِ السَّبِيْلِ) (الأنفال 41).
وهكذا وضعت هذه الآية الكريمة مبدأً عاماً وشاملاً هو قسمة الغنائم إلى خمسة أقسام:
الخمس الأول: يُصرف في سبيل الله على فئات معينة من الأشخاص، وقد اتفق الفقهاء في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
على تقسيم هذا الخُمس إلى خمسة أنصبة: النصيب الأول لبيت مال المسلمين كي يُصرف في سبيل الله
والنصيب الثاني للرسول وذوي القربى - آل بيته -، والثالث يُصرف على اليتامى
والرابع على المساكين، والخامس على أبناء السبيل.
أما الأخماس الأربعة الباقية فتُوزع بين من شهد المعركة من مُقاتلي المسلمين.