فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
اجابة السؤال الثاني الجعالة هي اجر يُعطى للأنسان بسبب عمل قام به والاية في سورة الأعراف ١١٣ -١١٤ قال تعالى :" وجاء السحرة فرعون قالوا ان لنا لأجراً ان كنا نحن الغالبين قال نعم وانكم لمن المقربين )
اجابة السؤال الثاني الجعالة هي اجر يُعطى للأنسان بسبب عمل قام به والاية في سورة الأعراف ١١٣...
صحيح حنين الغالية
بارك الله بك وجزاك خيراً 💐
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
السلام عليكم إجابة السؤال الثالث : الغنيمه / هي ما أُخذ من أموال أهل الحرب عنوةً بطريق القهر والغلبة، أو هي ما يُؤخذ من مالٍ حربيٍ قهراً عن طريق القتال مما هو واجب الاقتسام بين المقاتلين. حلل الله تعالى الغنائم الحربية ، وجعلها من نصيب حصراً في أوّل الأمر وذلك بموجب الآيـة (يَسْأَلُوَنَكَ عَن الأَنْفالِ قُل ِالأَنْفالُ لِلِّهِ والرَّسُولِ ) ثم نزلت بعد ذلك التخميس التي تقول: (واعْلَمُوا أنَّما غَنِمتُمْ مِنْ شَيءٍ فَأَنّ للَّهِ خُمْسَهُ ولِلرَّسُول ولِذي القُرْبَى واليَتامَى والمَساكِيْنِ وابَّنِ السَّبِيْلِ) ( 41). وهكذا وضعت هذه الآية الكريمة مبدأً عاماً وشاملاً هو قسمة الغنائم إلى خمسة أقسام: الخمس الأول: يُصرف في سبيل الله على فئات معينة من الأشخاص، وقد اتفق الفقهاء في عهد على تقسيم هذا الخُمس إلى خمسة أنصبة: النصيب الأول كي يُصرف في سبيل الله والنصيب الثاني للرسول وذوي القربى - آل بيته -، والثالث يُصرف على والرابع على المساكين، والخامس على أبناء السبيل. أما الأخماس الأربعة الباقية فتُوزع بين من شهد من مُقاتلي .
السلام عليكم إجابة السؤال الثالث : الغنيمه / هي ما أُخذ من أموال أهل الحرب عنوةً بطريق القهر...
احسنت ام رسولي الغالية
الجواب مفصل أكثر مما أعرفه واستفدت أكثر
جزاك الله خيرا وبارك بك 💐
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
ويبقى السؤال الأول ينتظر من تحوز الأجر
ولا زال الليل في أوله
حياكم
المحامية نون
المحامية نون
السلام عليكم ....


ج١
الآية هي في سورة الأنفال ( ٤٥ - ٤٧ )


( ياأيها الذين امنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين ولاتكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطراً ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله )
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
السلام عليكم .... ج١ الآية هي في سورة الأنفال ( ٤٥ - ٤٧ ) ( ياأيها الذين امنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين ولاتكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطراً ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله )
السلام عليكم .... ج١ الآية هي في سورة الأنفال ( ٤٥ - ٤٧ ) ( ياأيها الذين امنوا إذا لقيتم...
شكراً نون الغالية للإجابة الصحيحة
بارك الله بك 💐