بارك الرحمن لك يا أخي 00000 ابو الحسن


ومنك نستفيد0000000


وفعلا كلام أميره الشوق صحيح ليس بعيب ( فمن قال " لاأعلم " فقد أفتى )

و(ما خاب من استشار )

بارك الله للجميع

موضوع جميل أخ أبو الحسن,,,,,

أشكرك عليه ولي مشاركة في هذا الموضوع,,,,, وهي:

من الطبيعي أن يكون المؤهل الأساسي الأساسي للشخص الذي نريد استشارته هو توفر درجة كافية من الخبرة والالمام بالموضوع الذي يستشار فيه

فمثلا: في المحاكم تعتمد المحكمة شهادة الخبير في البصمات والطبيب الشرعي في النظر في القضايا المطروحة... قد يكون مثال غريب ولكنه الواقع.
ليس هذا فحسب فالاستشارة لاتكون دائما ذات طبيعة تخصصية ومهنية.... فحتى في حياتنا اليومية فنحن نفضل الاستماع لمن له معرفة بالموضوع ونميل الى تصديقه أكثر من شخص ليس لديه معرفة بالموضوع....


خلاص تعبت...... انشالله لي رجعة لمتابعة الموضوع.... مع قصة لويس...


صج ..... اذا ما عندكم مانع بالتكملة....


تحياتي ......... نور

نعم يا اخي الموضوع هام..
الاستشارة قبل العلاج..ومن إستشار ما خاب..
وقد كان رسول الله صلوات الله وسلم عليه يشاور ويستشير..
ففي أُحد استشار الناس في الخروج أو البقاء وكان عامة الرأي على الخروج فخرج..كمااستشار في الذين سبوا زوجته عائشة رضي الله عنها..
واستشار في مصالحة غطفان في غزوة الأحزاب..
وكذلك أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه استشار الناس في حرب فارس والروم..
وعبدالرحمن بن عوف استشار حتى النساء في من يكون الخليفة عثمان أم علي رضي الله عنهما..
واعتقد بأن المُستشار ان كان فرداً واحداً فإنه يجب ان يكون ملماً بكل المتغيرات حوله وان يكون عارفاً بما إستجد في حياة الناس من المعاملات
كالبيع والتجارة وشؤون الناس ومعاملاتهم العامة..
فلا يجوز تحريم شيء منها إلا بنص من الله أو من رسوله صلى الله عليه وسلم. خاصة الأمور والمعاملات التي الأصل فيهاالإباحة..
كي لا يضيق ولا يحجر على الناس..
.......
استمر أخي الحبيب وموضوع جداً مهم
بارك الله فيك..
,,,,,,,,,,

أخواتي الفاضلات

أميرة الشوق
نور القلوب
ديينس

بارك الله فيكن ,اشكر لكن اثرائكن للموضوع ..

أخي الحبيب البحار
فوائد قيمة التي ذكرت وعقبت بها فجزيت خيرا..


أما جوابي فبعد ماتبصرت واستقيت وتتبعت الاثار والأقوال في هذه السألة خلصت للأتي:

1-قبل أن تستشير ابحث عن الأعلم والأتقى والمجرب فإذا توافرت هذه الشروط كلها فهذا هو المطلوب.
فقد يكون عالما بالمسألة ولكن ينقصه التقوى فلا ينصح بما فيه نفعك!
وقد يكون عالما وتقيا ولكن تنقصه التجربه فخطأه وارد في المسأله.
وقد يكون مجربا وينقصه العلم فتخطيء بتقليده والمسألة فيها حكم مخالف للشرع.وإن كان تقيا !

ويتفاوت الناس في هذه المسألة فمنهم الذي يجمع بين هذه الأمور ومنهم الذي ينقصه بعضها .

وللحديث بقية إن شاءالله

الأخ الفاضل ابو الحسن
بلغنا الله واياكم الفردوس الاعلى من الجنه موضوع مهم جداًوخاصةان المرء دائم التعرض الى امور لابد ان يستشير احد فيهادينية أو دنيويه
ونتمنى دائما ان نستشير من تجتمع فيه هذه الصفات الثلاث