الجـمــ ام ـــــان
الجـمــ ام ـــــان
"سأذكر هنا بعض محاولاتي في طريقي إلى الدعوة"






حينما كنت في المرحلة الثانوية .. كن صديقاتي كثيرات الغيبة وكلنا نعرف مجتمع المدرسة والصديقات وما إلى ذلك ....

كنت دائما أنبههن وأذكرهن بالوعيد المترتب على المغتاب ومع ذلك فلا حياة لمن
تنادي ....
كن يحببن الجلوس معي لــــــكن لايردن تذكيرهن ووعظهن
لذلك اتبعت أسلوبا آخر غير التنبيه , فأصبحت أذكر لهن قصص مما أسمعه من المحاضرات أو مما أقرأه في الكتب لنقضي وقتنا فيما يفيد
وفعلا كن يحببن الإنصات لقصصي دائما ..... >> وأسلوب سرد القصص من الأساليب الناجحة في الدعوة >> .....
اعتدنا على سماع القصص بل أصبحن صديقاتي يستمعن للمحاضرات ويقرأن الكتب
المفيدة
وصارت كل واحدة منهن تسرد لنا مالديها
بذلك قضينا على الغيبة بالتدريج ولله الحمد
وأصبحنا نذكر بعضنا البعض إذا أخطأت إحدانا وذكرت أحدا بسوء فندعوا له
ونستغفر له

م/ن

الجـمــ ام ـــــان



لؤلؤة السما
لؤلؤة السما
اصنعوا صباحاً مختلفاً.. تنفسوه تفاؤلاً..سعادة ورضا.. دعونا نقول بألسنتنا وبقلوبنا: "اللهم إنا نسألك من خير هذا اليوم، فتحه ونصره، ونوره، وبركته، وهداه" ولنتأمّل كيف يكون يومنا..صباح نقي كـزخات المطر
الدكتور سلمان العوده
الجـمــ ام ـــــان