ديرتي أنا
ديرتي أنا
يوم في بيت الرسول صلـ الله عليه وسلم ـــــى

نوم النبي صلـ الله عليه وسلم ـــــى ...
عن أبي رضي الله عنه أن النبي صلـ الله عليه وسلم ـــــى قال إذا اوى احدكم الى فراشه فليأخذ داخلة إزاره _ اي طرفة _ ولينفض بها فراشه وليُسم الله فإنه لايعلم ماخلفه بعده على فراشه فإذا اراد ان يضطجع فليضطجع على شقه الايمن وليقل :سبحانك اللهم ربي بك وضعت جنبي وبك أرفعه ان امسكت نفسي فغفرلها وان أرسلتها فحفظها بماتحفظ به عبادك الصالحين)) رواه مسلم
وكان صلـ الله عليه وسلم ـــــى من توجيههلكل مسلم ومسلمة : إذا اويت الى فراشك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الايمن)) متفق عليه
لؤلؤة السما
لؤلؤة السما
اثابكن الله اخواتي ع ماخطته ايديكن الله يحرمها ع النار وهذا ليس غريب عليكن فأنتن دائماً متميزات ما شاء الله تبارك الله الى الامام اللهم فرج هم لؤلؤتنا الثمينه ونفس كربتها وانر دربها وامنحها سعاده تملاء قلبها في الدارين والمسلمين ..اللهم آمين
اثابكن الله اخواتي ع ماخطته ايديكن الله يحرمها ع النار وهذا ليس غريب عليكن فأنتن دائماً...
اللهم آمين
الله يجزيك كل خير اختي ام جمانه ..ولك بالمثل يارب
سبحان الله فرحتي كبيره بهل تجمع ....والحمدلله صرنا نقدر نطمن على بعض
اشتقت لكم كثيرا
الله يجمعنا على طاعته وعبادته يارب
الجـمــ ام ـــــان
قيام الليل في القرآن

قال تعالى: { تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} . قال مجاهد

والحسن: يعني قيام الليل.

وقال ابن كثير في تفسيره: ( يعني بذلك قيام الليل وترك النوم والاضطجاع على


الفرش الوطيئة ).

وقال عبد الحق الأشبيلي: ( أي تنبو جنوبهم عن الفرش، فلا تستقر عليها، ولا تثبت

فيها لخوف الوعيد، ورجاء الموعود ).

وقد ذكر الله عز وجل المتهجدين فقال عنهم: {كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ *

وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } قال الحسن: كابدوا الليل، ومدّوا

الصلاة إلى السحر، ثم جلسوا في الدعاء والاستكانة والاستغفار.

وقال تعالى: {أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ

هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ} .

أي: هل يستوي من هذه صفته مع من نام ليله وضيّع نفسه، غير عالم بوعد ربه ولا

بوعيده؟!


الأسباب الميسِّرة لقيام الليل

ذكر أبو حامد الغزالي أسباباً ظاهرة وأخرى باطنة ميسرة لقيام الليل:

فأما الأسباب الظاهرة فأربعة أمور:

الأول: ألا يكثر الأكل فيكثر الشرب، فيغلبه النوم، ويثقل عليه القيام.

الثاني: ألا يتعب نفسه بالنهار بما لا فائدة فيه.
ا

لثالث: ألا يترك القيلولة بالنهار فإنها تعين على القيام.

الرابع: ألا يرتكب الأوزار بالنهار فيحرم القيام بالليل.

وأما الأسباب الباطنة فأربعة أمور:

الأول: سلامة القلب عن الحقد على المسلمين، وعن البدع وعن فضول الدنيا.

الثاني: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل.

الثالث: أن يعرف فضل قيام الليل.

الرابع: وهو أشرف البواعث: الحب لله، وقوة الإيمان بأنه في قيامه لا يتكلم بحرف إلا

وهو مناج ربه.
نسمة حنين 2010
نسمة حنين 2010
جزاك الله خير
ـ أم ريـــــم ـ
من أقوال ابن المبارك




اترك فضول النظر توفق للخشوع .



اترك فضول الكلام توفق للحكمة .



رب عمل صغير تعظمة النية



ورب عمل كبير تصغره النية .



ليس للمؤمن في الدنيا دولة وإنما دولته في الآخرة



إياك أن تجلس مع صاحب بدعة .



ليكن مجلسك مع المساكين .



عجبت لم يطلب العلم كيف تدعوه نفسه إلى مكرمة .



كاد الأدب يكون ثلثي الدين



الزاهد هو الذي إن اصاب الدنيا لم يفرح وإن فاتته


لم يحزن