مواقف محرجه لطالبات الكليه

الترفيه والتسلية

يمر على الإنسان العديد من المواقف الطريفة والمحرجة التي لا ينساها أبدا ويتذكرها كلما اجتمع مع الأصدقاء والأقارب لتكون ذكرى مضحكة، وغالباً ما يقع الإنسان في مواقف ساخرة ومحرجة عندما يزور مكانا ما أول مرة أو عندما يتولى وظيفة جديدة أو في بداية دخوله الجامعة وما أكثرها من مواقف.
أشارت نورا (طالبة بكلية تربية في السنة الرابعة) في استطلاع "الوطن" أنها عندما بدأت تتدرب في إحدى المدارس الثانوية كانت في منتهى الإحراج خاصة وأنها تشعر بأن الطالبات قريبات منها في العمر فكيف لها أن تسيطر عليهن، إلا أنها مع التكرار تعودت وحتى ذلك الوقت كان يحدث العديد من المواقف المحرجة التي ظلت تلازم نظرات الطالبات لها مدة طويلة ، وتضيف نورا أنه من أكثر المواقف التي لن تنساها عندما كانت في إحدى الحصص تشرح المادة التي تخصصت بها وهي التاريخ وبالطبع هي من المواد الصعبة التي تحتاج إلى المزيد من الحفظ والاسترسال في شرح الدروس إلا أنها لوهلة أثناء الحصة وبسبب عدم حصولها على قسط كاف من النوم في اليوم السابق حدث لها ما يسمى فقدان ذاكرة مؤقت ، حيث تشير إلى أنها نسيت جميع المعلومات بشكل غير طبيعي مما جعلها تتوقف عن الكلام لوهلة فلم تفكر وقتها في أي بدائل أخرى كأن تجعل إحدى الطالبات تقرأ جزءاً من الدرس من الكتاب بل أصابتها حالة من الصمت الرهيب ثم قررت وقتها بشكل سريع وتلقائي أن تأخذ كتبها ولوازمها وتخرج من الفصل مسرعة تاركة الطالبات ما بين ضاحكات ومندهشات وصامتات ، وتشير نورا أن المشكلة الأكبر أنه لسوء حظها أن هذا الدرس كانت تحضره مشرفات على المادة مما أصابها بإحباط كبير.
أما سعاد (طالبة بكلية التربية في السنة الرابعة) فتشير إلى أنها مرت بموقف لن تنساه حيث دخلت إحدى الفصول وإذا بها تبدأ الحصة بالسؤال عن الدرس السابق فأشارت إلى إحدى الطالبات لكي تجيب على السؤال فإذا بها تجهل الإجابة فسألت أخرى فوجدتها أيضا لا تعرف الإجابة فسألت ثالثة ورابعة وفي كل مرة كانت تعاقب الطالبة بجعلها واقفة حتى وقفت جميع طالبات الصف، وتضيف سعاد أنها بدأت في توبيخهن بشدة وتوعدت بأنها سوف تحرم جميع الطالبات من درجات النشاط، ورسمت على وجهها الغضب الشديد وإذا بإحدى الطالبات أشارت إلى أن السؤال من كتاب الصف الثالث ثانوي والذي كانت تحمله سعاد في حين أنهن في الصف الأول الثانوي، تشير سعاد إلى أنها انفجرت من الضحك وضحكت الطالبات كما أصابها حرج شديد من موقفها الشديد معهن.
وتذكر منى (طالبة متدربة في إحدى المدارس) أن الموقف الذي مرت به جعلها تتأكد من مظهرها جيداً قبل الخروج من باب المنزل حيث وصلت المدرسة في الصباح ووقفت في الطابور الصباحي مع الطالبات وإذا بالطالبات يضحكن في خلسة من هنا وهناك وينظرن إلى الأرض أسفل منها فما أن وجهت رأسها إلى الأسفل وإذا بها ترتدي حذاءين كلاً منهما لون وموديل مختلف عن الآخر فالحذاء الأيمن لونه بني والأيسر لونه أزرق، وتذكرت أن السرعة هي التي جعلتها في هذا الموقف، فقررت أن تنسحب من الفناء المدرسي وطلبت من المديرة أن تأذن لها بنصف ساعة لكي تعود للمنزل وتصلح من مظهرها، وتشير إلى أنه من حسن الطالع أن منزلها قريب من المدرسة إلا أن أنظار الطالبات ظلت تلاحقها لعدة أيام.
تشير الأخصائية النفسية حنان مصطفى إلى أن المواقف التي تمر على الإنسان سواء محرجة أو مضحكة هي في النهاية إضافة مهمة إلى خبراته الحياتية ولكن إذا تحدثنا عن مواقف المعلمات في المدارس فيجب التعامل معها بشيء من الحرص خاصة إذا كانت الطالبات في سن المراهقة حيث إن الفتيات في هذه المرحلة العمرية يكن أكثر عنادا وتمردا.
6
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

♥كلًي أمل♥
♥كلًي أمل♥
خخخخخخخخخخخخخ

رررررررررروعة المواقف بالذات اللي لابسة حذاءين مختلفة

قمممممة الاحراج >>>> عاد الطالبات ماتفوتهم اي حركة

مشكورة يالغلا وحياك الله معنا
عيوني حلوة
عيوني حلوة
ههههههههههههههههههههههه

يسلمووووووووووووووا
البراءة
البراءة
ههههههههه

والله خليتينا نضحك عن جد الله لا يبلانا بهالمواقف من جد مرعبة .....

ههههههههههه

جزاااك الله خير الجزااااء ؛؛؛
انهار الدموع
انهار الدموع
ههههههههههههههههههههههههههه
من جد مواقف محرجه وخصصوصا الموقف الأخير
ِشهوووووود؟؟؟؟؟
محجوووووووووز