مسابقة مبدعة

مسابقة مبدعة @msabk_mbdaa

لجنة مسابقة مبدعة

موضوع التصويت من الأعضاء على مقالات مسابقة مبدعة

الأدب النبطي والفصيح

حواء الرومانسيه

كثير من النساء تحلم بالزواج والحياه المثاليه بداية من ليلة العمر
الي الزوج الحنون والمحب الى انجاب الاطفال لكن عند الواقع
نجد ان الاحلام ماهي الاسراب اوهام نسجنها من الطفوله وكبرنها بالخيال
عند سن المراهقه فكثير من الفتيات تنصدم اذا ارغمت على الزواج من شخص لاتريده
او ان ذالك الفارس الذي كانت تحلم من زمن طويل ماهو الارجل سيء الاخلاق والتعامل
واناني وقد تكتشف كل يوم فيه صفه جديده كانت تجهله ماذا عليها ان تفعل وقد فات الوقت وقد تكون
انجبت الابناء هنا ياتي دور العقل والقناعه والرضى بهذا الحياه ومسايرة التيار حتى لاتغرق ببحر الطلاق
وضياع الابناء الابحاله خاصه ان الحياه فيه ضرر عليك وعلى الابناء لايحتمل معاه صبر
عليك توديع الاحلام والخيال ومقارنة حياتك بحياة اختك وصديقتك وترديد لماذا هن سعيدات وانا لا
البيوت اسرار ولاتعلمين قد يكون اتعس منك وانتي سعيده بقناعتك ورضاك بما قسم لك الله من حياه
جاهدي بالصبر لتنال رضى الله وتحافظي على بيتك وابناءك و يوم من الايام سيعلم زوجك مقدار تحملك وصبرك
عليه كذلك ابناءك لاتقولي صغار لايفهمون بل يشعرون بكل تفاصيل وجهك وهل انتي راضيه او حزينه من ابيهم
وسيقدرون تضحياتك عند كبرهم
ستعشين سعيده وصامده رغم قسوة الحياه بااتباع هذاالنقاط
اولا- قوي ايمانك بالله وان ما حدث لك هو مقدر واختبار لصبرك وتحملك
كل ماشعرت بالهم والحزن عليك بالصبر والصلاه ودعاء خالقك وهو العالم بحالك
خاصه بالثلث الاخير من اليل حتى وان كان زوجك ظالم الله هو وحده من ينصرك
لاتحاولي ان تخبري احد بمشاكلك الزوجيه حتى لااهلك حتى لاتزيد
لان طبيعة الاهل لايرضون على ابنتهم الذل وقد تتصالحين انتي وزوجك وتنسين الامر
وتبقى قلوب الاهل تذكر هذاالموقف للابد وقد لاتسامح
ثانيا - القناعه والرضى بكل شيء هم اساس الاطمنان والسعاده
ارضي بما كتب الله لك من حياه وعيشها بالامل والتفؤل
فيوم حلو ويوم مرً لوكانت حياتك كلها سعاده لمليت ولو كانت كلها حزن لكرهتيها
فالتنويع يعطي لحياتك معني
يوم ستجدي زوجك حنون وطيب ويوم عصبي سيء التعامل حاولي التعامل معه حسب
طبيعته ابعدي عن ما يغضبه وابحثي عما يفرحه واعلمي ان هالتوترات والمشاكل
تحدث حتى بينك واخوتك وحاولي التضحيه بقدر المستطاع اجعلي الطيبه والتسامح عنوان لك عند زوجك
الرجل بطيبعته يحب ان يكون مطاع لان له القوامه وبالعناد لان تجني الاورقة طلاقك
سيبحث بااسبوع عن اخرى وانتي ستعشين الحسره ببيت الاسره ومن سيتحملك وابناءك
او هل قلبك يتحمل بعدك عن ابناءك وهل ستتزوجين من جديد برجل قد يكون اصعب من السابق
او لا لان بهذاالزمان كثر النساء وقل الرجال ومن يتحملون المسؤليه
فكري بتلك الكلمات السابقة والقاسيه حتى تتصبري للاستمرار في حياتك

34
4K

هذا الموضوع مغلق.

مسابقة مبدعة
مسابقة مبدعة
الأمومه والطفوله
*حديثي الولاده وكيفية العنايه بهم:
يجب على الأم إحاطة مولودها بإهتمام وعنايه خاصه نظرا لضعف المناعه لديه وعدم مقاومته للعوارض التي قد تفتك
به لاقدّر الله والمحافظه عليه بعدة طرق ونصائح ومن أهمّهـا.
*فحص المولود طبيا للتأكد من سلامته وعدم إصابته قبل أو بعد الولاده بأي مرض أوتشوهات خلقيه.
*التأكد من تنظيف و تجفيف الحبل السري جيدا.
*الحرص على إرضاعه طبيعيا أي من الثدي وإن دعت الضروره لإستخدام بديل حليب الام فتأكدي من البديل الأنسب لطفلك واستشيري طبيب أو طبيبة الأطفال في ذلك .
*الحفاظ عليه من البرد لاسيما في حال نقص الوزن عند الولاده ولفه بقطعه من القماش وكذلك تغطية رأسه.
*العنايه بالعينيين وتنظيفها من السوائل بإستخدام قطعة شاش معقمه وناعمه وعدم إستخدام الكحل لإحتوائه على مادة الرصاص التي تسبب التسمم.
*الإهتمام بملابس المولود وإختيار المناسبه له ويفضل القطنيه وكذلك يراعى عند غسلها إستخدام الصابون الطبيعي والخاص لغسل ملابس الأطفال حديثي الولاده.
*إستخدام المواد الطبيه والمناسبه للنظافة والعنايه ببشرة وشعرالمولود
مسابقة مبدعة
مسابقة مبدعة
الخلافات الاسرية


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..

حين يشتد النزاع وتتنوع الكلمات وتختلف الطرق وتضيق الحدود وتبتعد القلوب وتغلق الافاق بين الازواج,

نرى ونسمع قصص من واقعنا ,بل تمتلئ المحاكم بقضايا الخلع والطلاق ..

هل يسأل أحدنا لم يحدث كل هذا؟ وهل تفكر كل أمرأة مسلمه كيف تتصدى لمثل هذه المشاكل والنزاعات وفي المقابل هل يفكر الرجل كيف له ان يتخلص من العنصريه الذكوريه والعنف الذكوري أتجاه المرأة؟

أٌصدِرت كتب ومجلات وفتاوى جميعها تحاول تثقيف الجنسين عن الحياة الأسريه وكيف لكلا الجنسين حل نزاعاتها دون اللجوء الى ماهو اعظم واكبر وهو الطلاق!

كلماتي هي ليست سوى نصائح اقدمها للأسرة المسلمه نصائح اقدمها للرجل المسلم نصائح اقدمها للمرأة المسلمه

كيف لنا ان نحد من الاحتقان الاسري؟ وكيف لنا ان نصنع حوار هادئ ؟ وبعبارة أخرى كيف لنا الحفاظ على الأسرة المسلمه من التشتت والضياع ,,

جميعنا يعلم ان اليتيم هو من فقد احد والديه ولكننا الأن نرى ايتام بوجود أبَويْهم ! نعم هذا مانراه ونلتمسه, في الواقع هناك من الاباء لايعلم كم لديه من الابناء ولايعلم بأي عمر هو ولده؟! وهنالك من الامهات لاتعلم شيء عن اولادها ولاتعلم متى يناموا بل أين ذهبوا

أمٌ سملت الامومه لشغالة قد لم تجرب حتى الحمل مسبقاً سلمت امومتها الى شغالة لاتعرف اصول دينها سلمت امومتها الى شغالة اتخذت من السحر مايحقق لها اماني حياتها !!
مسابقة مبدعة
مسابقة مبدعة
أين أستثمر أموالي..!!

انتشرت المطاعم في الآونة الأخيرة فكثير منا يرتاد المطاعم وقد يصبح مع مرور الأيام مدمن لها، ولكن ماذا لو قررنا فتح مطعم لنا ولحسابنا الخاص هل سيسهل علينا ذلك؟
حضرت محاضرة جميلة نظمتها لجنة شباب الأعمال في الغرفة التجارية بالرياض ، تحدث فيها الأستاذ / نواف أبا الخيل مدير عام شركة فرسان للأغذية والمنتجات الاستهلاكية عن إمكانية الاستثمار في مجال المطاعم ، ولكن المشكلة تكمن فيما لو قرر الشخص أن يدخل هذا المجال سيصطدم بالواقع ولن يجد مرجع عربي يستمد منه معلومة واحدة غير كتاب وحيد ألّف في العصر الأندلسي فقط !
من أبسط المواقف التي ستواجهك إن بدأت في مشروعك كـ كوفي ، بعد أن تدرس السوق ستحدد عدد الساندوش التي ستحضرها كل يوم ، فماذا لو كان عدد الزبائن أكثر من عدد الساندوش التي حضرتها ماذا ستفعل؟ هل ستجعل زبائنك يخرجوا دون أن يحصلوا على طلبهم؟
هنا تستخدم مبدأ "الفرصة الضائعة" وهذا يعني أنك ستحضر ساندوش أقل من عدد الزبائن ، ولكن سأخسر زبائني!
الحقيقة تقول أنك ستخسر أنت إذا حضرت أكثر من العدد الذي حددته بعد دراستك للسوق.
تبيع كل مالديك أفضل من أن يتكدسوا أمام ناظريك.
وهذا هو المبدأ الذي يتبعه بائع الخبز ، فلو ذهبت إليه في ساعات متأخرة قد يقول لك " مافيه خبز" وأنت بالطبع ستأتي له في يوم آخر ولن يخسرك كزبون وأيضا هو لن يخسر ماله.
أتساءل دائما لماذا كل هذا التهميش في توعية الشباب في هذا النوع من الاستثمارات ؟

مسابقة مبدعة
مسابقة مبدعة
أزمة ملل
ملل ... أووووف ... " طفش " …
هكذا نطقت الفتاة ذات الخامسة عشرة من عمرها هذه العبارة بمزيج من القهر والصوت المكتوم
بعد عودتها من النزهة مع عائلتها ... والغريب أن هذا الانطباع كان أيضـًا حين عودتها من
مركز التسوق ... ولم يتغير هذا الشعور حتى بعد عودتها من مدينة الألعاب قبل أسبوع ....!!
وليست هذه المشاعر حكرًا على هذا السنّ حتى ابن السابعة أصبح يردد هذه العبارات وكأنّ قاموس
المصطلحات الذي بحوزتهم لا يوجـد به سوى مصطلحات التذمر هذه .!! لقد بتّ أشعر بأنه شعار شبابنا
وفتياتنا ... بل لقد أصبحت أخشى أن تصبح تحيتهم ... صباح الملل ... أو مساء الملل ...!!!
شيء محيّر حقـًا .. ما يشعر به أبناؤنا ...فهم كلّ حالاتهم يرددون " ملل " ..!!
مع أنّ الأب والأم يستميتان من أجـل إسعاد أبنائهم وإرضائهم ... ويتنازلون عن أمور كانت في زمنهم من
الموبقات كلّ هذا من أجل رسمة ابتسامة يرونها على شفاه أبنائهم ...
وإذا نظرنا إلى ما يريده هؤلاء الأبناء نجدهم هم لا يعرفون ما يريدون ...
فتارة يريدون الاعتصام في البيت ... و تارة يريدون الخروج من المنزل ولا يرغبون بالعودة إلى المنزل
إلا للنوم فقط ...وكأنها حياة سائح ...!! وفي بعض الأحيان يطمحون لتقليد الكبار في ارتياد المقاهي ...
واحتساء القهوة مع الصديق ... !!
وإذا نظرنا بعمق لهؤلاء الشباب والأطفال ...الذين يستخدمون عبارات التذمر والضجـر وزفرات القهـر ...
نجدهم فارغين من الداخل فلا نسمع إلا صفير الرياح من دواخلهم فهم لا يتحدثون إلا عن الترفيه وآخـر
صيحات العالم ... " والفلّة و الوناسة " كما نسميها نحن بلهجتنا الدارجة ونجد أنهم يبدعون في هذا
المضمار ... دون غيره من المجالات ..!!
مع أننا لو نظرنا بنظرة ثلاثية الأبعاد .. ...نجد أنهم يتمتعون بعصـر يحلم كلّ شخص من الماضي أن يكون فيه ...
ليبدع وينتج أكثر ... فالعلم والتقنية وانفجار المعلومات والترفيه محيطة بهم ... ولكنهم تائهون عنها ... لا يرون الأمور بشكل صحيح بالرغم من وجود من يوجههم ويزيل عنهم الغشاوة في بعض الأحيان التي تتراءى لهم لتحجب عنهم حقيقة الأمـور بل حقيقة الحياة ...
وأنا يقينة أنهم ليسوا كلهم على هذه الشاكلة ... بل هناك شباب وشابات رائعون و مبدعون ... شباب
يحاولون أن يرسموا لأنفسهم طريقـًا جميلا ينتهي بالمجد ... بالرغم من الآلام التي تحيط بهم ...
لكنهم للأسف قــلـّة ...
إنّ أزمة الملل التي يعيشها أبناؤنا أو هذا الجيل ... هي أزمة استجدت مع الجفاف الروحي الذي بات
يسكن قلوبهم دون هوادة ... فنراهم يغضبون لأتفه الأسباب ... ويفكرون بالانتحار ويهددون به من أجل أمر
لا يستحق حتى ربع ما يفعلونه ... !! فقلوبهم فارغة من ذكر الله ... و قد نجد أحدهم يصلي مرة في الشهر ...
أو في الأسبوع ... أو ربما هو يصلي ... ولكن يجمعها حين يستيقظ في آخــر الليل ...!! الأمـر بسيط بالنسبة
لهم ... إنها الحياة الجديدة والدين يسر وسهولة ... !!
غريب أمر فتياننا وفتياتنا ... أنا لا أستطيع أن ألقي باللوم عليهم ... بل يتشارك في هذا المنزل الذي هو بمثابة المدرسة الأولى للطفل ... والمدرسة التي قوامها المدير والمعلم ...
هل عجز هؤلاء عن غرس وزرع الفضيلة والقيم الإسلامية الصحيحة في نفوس أبنائنا ... ؟!!
أم أنهم رفعوا راية الاستسلام ليقوم الإعلام الغربي أو العربي الذي أصبح نسخة طبق الأصل من الغربي
ليتسلم زمام الأمور عنهم ...؟!!
لست أدري حقيقةً ما أقول ...!!! ولكن الأمر الذي أنا متأكدة منه أنّ هذه الأزمة لن تنجلي إلا إذا روينا
وسقينا قلوب أبنائنا بالذكر والقرآن وسيرة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ومن سار على نهجه
إلى جانب الترفيه الراقي و الترفيه المعتدل ... حينها ربما يمحو أبناؤنا هذه العبارة من قاموسهم ...
ليعيشوا في اعتدال ورضـًا متوازن وينعموا بحياة الإنجاز والتفوق ...


مسابقة مبدعة
مسابقة مبدعة
لغة اليأس والإحباط ......إلى متى ؟؟؟

من الذي يكشف عما بداخل صدرك غير تلك اللغة ، ونبرة صوتك ..
من الذي يغرف آهات وأحزان قد تعصف بقلبك ...
لغتك بالدرجة الأولى تسفر عن مكنون شخصيتك وتوجهاتك ،
فتنعكس آثار تلك اللغة إيجابا أو سلباً على من حولك ..
ما ظنكم بمن يملك لغة تبعث على الأسى والحزن ..
لغة يعصف بها اليأس والإحباط والتشاؤم ..
ترى في بعض المجالس نوعيات من البشر تحمل الطابع السلبي فهي يائسة محبطَة
لا تنظر للحياة نظرة شاملة ، بل نظرة من ركن ضيق وكأن الدنيا بأكملها تعني هذه النافذة الضيقة .
إن نفساً مشحونة بالأفكار السلبية ، ومترعة باليأس والإحباط لا تعرف سوى لغة واحدة
هي لغة النقد والتثبيط والتسخط والتشكي مع ما يتبعها من زفرات وأنات موجعه ..
إن الكون في نظر هؤلاء يحتاج إلى إعادة نظر بدءاً بالقارات والمحيطات
وانتهاءً بحدود دولتهم التي سيكون لها أوفر الحظ والنصيب من النقد اللاذع ، وتصيد الأخطاء
وتتبع العثرات بكل وجهٍ ممكن .
لو ابتعدت قليلاً عن هذه النوعيات ، وفكرت بأن تتابع ما يجري حول العالم عبر
ما تبثه الأخبار ستجد اللغة نفسها إحباط مخيم ، ويأس مدلهم ، وتضخيم للأحداث ،
وكأن العالم غرق بالطوفان فما عاد هناك بصيص أمل يبشر بخير .
وإذا جئت تتناول قهوة الصباح وقلبت يداك صحيفة يومية ، فقط بعد دقائق معدودة
ستظلم الدنيا في عينيك ، وما عليك هنا سوى إعادة برمجة ذاتك من جديد .
ونحن نتأمل هذه اللغة اليائسة المحبطة لشريحة ليست بقليلة من الناس ندرك أن أفهامهم قاصرة
؛ إذ العاقل اللبيب هو الذي يرى الواقع بعين منصفة ، فلا يقصر نظره على المساحات المظلمة
، بل ينظر بنفس العين للمساحات الشاسعة لدروب الخير ؛ حتى لا يصيبه اليأس والإحباط ،
ومن ثم ينزوي على نفسه ، وينكفئ على ذاته ، ولربما اعتزل مجتمعه .
إن التفاؤل في أحلك الظروف ، والنظر بعين أوسع شمولية يمنحنا فرصة لتغيير مسار
حياتنا نحو الأفضل ، وهذا خيرٌ لنا وأفضل من أن نندب حظنا ونبكي على الأطلال .
نحن بحاجة لأن نشحن نفوسنا ببطاقة ايجابية تمنحنا الشعور بالرضا عن أنفسنا أولاً
، ثم لمن حولنا ، وهذا لا يعني أن نتعامى عن الأخطاء التي نراها هنا وهناك فنرتضيها
جملةً وتفصيلاً ، إذ وجود الأخطاء ليس مبرراً أن تتحول لغتنا إلى يأس وإحباط ما تلبث
عدواه إلا وتنتقل لمن حولنا فتصيبهم بخيبة أمل ، ومهما يكن من أمر فلا يزال في الأمة
خير كثير ، لكننا لم نفسح له المجال أن يُترجم إلى صورة حية تبعث في النفس الأمل .
كم هو جميل أن نلتقط أروع الصور لتلك الايجابيات التي تملأ الواقع بدل أن نعتمه
بنظرات سوداوية يائسة تجعل الحياة عبئاً لا يُطاق .
وكم هو أجمل أن نتقن فنون إدخال السرور على الآخرين بخبر سار ، أو قصة جميلة
، أو انجاز رائع ، أو فكرة جيدة .
ما أجمل أن نُعَوِّد ألسنتنا على التلفظ بالعذب السلسبيل من القول ، فالكلمة الطيبة لها
وقع على النفس ، وهي مفتاح لكل خير ، وأداة في أيدينا نصنع بها الأعاجيب .