ماوية
ماوية
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك

هذا الرابط مرة اخرى لمن لم يفتح معها الرابط

http://www.suhuf.net.sa/2001jaz/aug/10/is9.htm
البعيدة القريبة
جزاك الله الف خير يااختي سمسة وجعله الله في ميزان حسناتك :26:
البررريئه
البررريئه
جزاج الله خير اخت سمسمه وتسلمين بس عندي مشكله تعبت اقنع زوجي ان تغطية الوجه واجب ومو راضي اني اغطي وجهي في الغربه وعذره ان امام مسجدنا زوجته مو مغطيه وجهها واني الفت الانظار لاني الوحيده في المنطقه اللي تتنقب ... شو اسوي:29::29:
شام
شام
مرحبا بك أختي

أحب أن أذكر هنا أيضا توضيحا لأمر الحجاب للشيخ محمد سعيد رمضان البوطي :

كيف ينظر الشَّرع إلى الحجاب‏؟‏

انعقد الإجماع على أن ما عدا الوجه والكفَّيْن من المرأة عورة‏،‏ لا يجوز أن يراه منها إلاّ المحارم الذين لا يجوز لها الزواج منهم‏،‏ كالأخ والأب والابن… إلخ.
ومن أبرز الأدلة على ذلك قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وقُلْ لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أبْصارِهِنَّ ويَحْفَظْنَ فُروجَهُنَّ ولا يُبْدينَ زِينَتَهُنَّ إلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها‏}‏ ‏‏. ذهب ابن عباس‏،‏ وتبعه جمهور المفسِّرين‏،‏ إلى أن المراد بما ظهر منها الوجه والكفّان. وهنالك أحاديث ثابتة تؤيد ذلك.
أما الوجه والكفَّان فهما عند جمهور المفسِّرين وأكثر الفقهاء غير داخلة في العورة التي يجب سترها.
إلا أن هذا الجمهور وغيرهم متَّفقون على أنه يحرم النظر إلى وجه المرأة بشهوة‏،‏ وإذا علمت المرأة أو غلب على ظنها أن من حولها من الرجال من ينظر إليها بهذا الشكل‏،‏ فإن الواجب عليها ألاّ تمكِّنهم من ذلك‏،‏ بأن تبتعد عنهم أو لا تخرج من دارها‏،‏ أو تنكر عليهم بطريقة تجعلهم يقلعون عن هذا المحرَّم. فإن لم تجد إلى ذلك سبيلاً‏،‏ وجب عليها أن تستر وجهها عنهم.

هذا هو الحكم الشَّرعي باختصار.
وقد تجد في الأحاديث الصحيحة ما يدلُّ على أن نساء الأنصار كنَّ يخرجن بعد نزول آية الحجاب التي في سورة النُّور‏،‏ كأنهنَّ الغربان‏،‏ لا يُرى منهنَّ إلا الحدق‏،‏ أي فكنَّ يسترن وجوههنَّ.. وقد تجد في هذه الأحاديث ما يدلُّ على أن النساء أخذن من فضل أزرهنَّ‏،‏ واختمرن بها أي سترن بها ما عدا وجوههن من الشعر والنَّحر والعنق.
وهذه الأحاديث في مجموعها تؤيِّد ما ذهب إليه الجمهور‏،‏ فإن ما دلَّ منها على أن النساء كنَّ يغطِّين حتى الوجوه‏،‏ إنما يحمل على الحالات التي كانت تتعرَّض فيها المرأة لرؤية المنافقين أو أهل الكتاب‏،‏ إذ تعلم أنَّ ثَمَّة من ينظر إليها بريبة. أما ما دلَّ منها على أن النساء كنَّ يخرجن ووجوههنَّ بادية‏،‏ فيحمل على الحالات التي تطمئن فيها المرأة أن من حولها من الرجال عدول مستقيمون‏،‏ يغضّون الطرف‏،‏ ولا يتبعون النظرة النظرة‏،‏ كتلك اللائي يأتين إلى المسجد‏،‏ للصلاة أو لتعلم أحكام الدِّين.
مشتاقةللديره
مشتاقةللديره
بارك الله فيك اخت سمسمه وجزاك الله خير:26: