بحيرة الياسمين :

من المواقف اللي صارت لي مرة كنت بعزا ..وجالسة .. فجأة جت وحدة من اقارب زوجي تسلم علي وتقولي : هلا كابتن منفوخ شلونك كابتن منفوخ تستخف دمها هي ووجهها .. مع اني مابيني وبينها مزح احرجتني بهالكلام قدامم الناس .. وصدمتني بنفس الوقت ماتعودت تكلمني بهالطريقة الخالية من الذوق وطبعا متعودة الناس بالسوق واصحاب المحلات يقولون ياخاله .. وانا اصغر منهم كان وزني تسعين تقريبا أو 88 والحين صار 72 لأني خلاص حسيت اني ضيعت عمري ولا استمتعت بحياتي زي الناس كل مااروح مناسبة اظل قاعدة بمكاني مااتحرك لين وقت الطلعة سويت رجيمات لين وصلت 72 شافتني قريبة زوجي ذاك اليوم وقالت لي خير وش طرى عليك تنحفين .. شالسبب يعني ؟؟ تخيلوا في احد يسأل هالسؤال ؟؟ ليش احنا مو أوادم .. ونهتم بأنفسنا مثل الخلق ؟؟؟ ماعندنا احساس .. ماعندنا أنوثة ..؟؟؟ ناس حاقدين وغيرانين اعوذ بالله طبعاً .. ناوية انحف لين الخمسينات عشان اقهر كل وحدة كانت تقهرني:16: عالم مايحترمون الناس ولا عندهم ذوق .. بس احلى شي .. بعد مانحفت .. رحت السوبرماركت الا راعي المحل يناديني يابنت يابنت ... خخخخخخخخ تشققت من الوناسة:o صرت بنت بعد ماكنت خالة ههههههههه

من المواقف اللي صارت لي مرة كنت بعزا ..وجالسة .. فجأة جت وحدة من اقارب زوجي تسلم علي وتقولي...

doba :

انا موقفي غير تهون مواقف السوق عنده موقفي صار بالمستشفى كنت تعبانه بالزايده وكانو خايفين يسوون العمليه لان التخدير للي مثل وزني خطير وحتى خياطة العمليه خطر تنفتح بعدين لانهم مايخيطون جلد بس يخيطون شحم معه المهم توهقو فيني ولا يقدرون يتاخرون بالعمليه لانها ممكن تنفجر حسيت ان الوضع مو طبيعي واخذو ابوي لبرا الغرفه علشان يوضحون له المخاطر وتكون العمليه تحت مسؤليته بالوقت هذا كان واقف عند راسي طبيبين واحد هندي واحد سعودي ابوي قبل يطلع من الغرفه قالهم ترا ما اكلت لها 3 ايام بسبب الالم ولما طلع قعدو يتكلمون فيني بالانجليزي قال السعودي هاذي لو تقعد اسبوع ما تاكل ما يضرها وضحك وقعد الطبيب الهندي يضحك تمنيت اني وقتها رديت عليهم وبالانجليزي ( يعني صرت دبه معناه اني ما افهم انجليزي ! ) للكن لاسف التعب مو مخليني رايقه وكنت بلشانه بنفسي يهون تعليقات الاطفال واصحاب المحلات لكن اطباء متعلمين ومفروض يحرصون على نفسيه المريض قبل العمليه مو يضحكون عليه وهو يتألم بس ذولا حرام عليهم الطب حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وطول الوقت وجهي ماكان مكشوف ولما جاء وقت التخدير لما شافني طبيب التخدير ناظرني وفتح فمه من الدهشه وقالهم مره صغيره انا فكرتها كبيره ( وبالانجليزي بعد ) باختصار حسيت اني معاقه بهذاك المستشفى لكن بعدها ربي عوضني بعد ما صحيت من التخدير نمت وحلمت اني اكل فاكهه وكان نصها خربان ونصها زين وانا اكل الزين وارمي الخربان وسبحان الله فسرته بعدين انه فقدان لنصف وزني بحول الله وقوته وفعلا بعد المستشفى صار تحول جذري بحياتي وانتقلت من وزن 126 الى وزن 64 بسته اشهر وصارو حتى الضعاف يغارون من جسمي الجديد ولكن للاسف رجع الوزن وزياده خلال السنوات الاخيره وكلي امل بالله انه يقدرني على النزول مره ثانيه

انا موقفي غير تهون مواقف السوق عنده موقفي صار بالمستشفى كنت تعبانه بالزايده وكانو خايفين يسوون...