موضوع مهم وغريب وبديل لعملية استئصال الرحم ولكثير من امراض الرحم من نزف واورام

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم


الموضوع مهم للغايه والغريب ان القولون العصبي مسبب لاكثر امراض الرحم والرجاء الكل يقرأه بتركيز
وانا حطيته في هالقسم لأن زواره كثير اما قسم التغذيه مو الكل يدخله وان شاء الله يكون مفيد




استئصال الرحم

تقرير طبي غربي:
القولون العصبي وراء بعض عمليات إزالة الرحم والحل الطبيعي كف مريم
استئصال الرحم Hysterectomy
إن هذه الجراحة واحدة من أكثر العمليات الجراحية شيوعاً في الغرب.. فقرب بلوغ عمر أو سن الستين فإن 1/3 النسوة الأمريكيات و 1/5 البريطانيات ستتم لهن هذه العملية وليس لدوافع ملحة وطارئة!
وفي ســنة 1997 قــدرت إدارة الصــحـة والـخدمــات الإنـســانـيــة الأمــريــكــيــة U.S Department Of Health and Human Services. تكاليف إجراءات الجراحة وغيرها وفقط بسبب الأورام الليفية أحد أسباب إجراء الجراحة – بحوالي 2 بليون دولار أمريكي كل عام . وقد سيرت ونفذت حملة لتوعية النساء في سويسرا في ثمانينات القرن العشرين وأفرزت انخفاضاً قدره 25% في معدل عمليات استئصال الرحم ولو نفذ هذا الإجراء – حملة توعية في الولايات المتحدة فهذا يعني إنقاص 150 ألف عملية سنوياً 1 / 4 العمليات التي تنفذ وتجرى كل عام.
وفي دراسة مثيرة نشرت في جريدة Obstetrics and Gynecology " أمراض النساء" والتوليد وتمت برعاية RAND عن 500 اسئصال رحم تمت على نسوة في كاليفورنيا بواسطة حوالي 100 طبيب وكانت المفاجأة في 76% من الحالات فشل الأطباء في مواجهة وتطبيق واستيفاء شروط ومتطلبات ومعايير العلاج الأكاديمية التي أرسيت بواسطة الكلية الأمريكية لأطباء أمراض النساء / والتوليد
American College Of Obstetrics and Gynecologists
والتي وضعتها كشروط وقواعد يجب مراعاتها عند إجراء عمليات استئصال الرحم! كذا وفي دراسة أخرى قام بها د.سكوت جودوين وآخرون اكتشف فيها أن 6% من النسوة اللاتي أجريت لهن بالفعل إزالة رحم بسبب الأورام الليفية الرحمية لم تكن عندهن أورام!
ولما قام دزسكوت المتخصص في علاج الأورام الليفية الرحمية هذه بواسطة الإجراء المسمى Embolization وفيه يتم قطع إمداد الدم عن الأورام الليفية بعمل إنسداد شرياني رحمي وباستخدام تخذير موضعي – نقول لما قام د.سكوت بسؤال أحد أطباء أمراض النساء : لماذا تواجه هذه العملية بمقاومة ورفض وعدم قبول الأطباء بدلاً من الاستئصال كانت الإجابة بالحرف الواحد:
In today – Physicians receive relative little for de –liveries and routine visits the only significant pay – day is the hysterectomy. إن ما يقبضه ويستلمه الأطباء هو أجر قليل نسبياً لعمليات الولادة والوضع والزيارات الروتينية أما يوم الدفع والهام وذو الشأن يعني في الحصول على مال كثير فهو يوم عملية استئصال الرحم.

أما د.مايكل برودر فيقول أنه بفحص نسوة تم استئصال الرحم لديهن.. وجد أن ثلثهن لم يكن في حاجة إلى هذه الجراحة بل وفي رأيه هو شخصياً لم يكن في حاجة لأي شي على الإطلاق.. لا أدوية ولا حتى المزيد من الفحوصات! ويقول ناصحاً – وموجهاً حديثه إلى النساء : إذا كانت عندك أوراماً ليفية رحمية فإن إزالة واستئصال الرحم ليس الحل الوحيد.. هناك بدائل أخرى كما أن هذه الأورام الليفية حميدة وليست سرطانية وبالنسبة للكثير من النسوة فإن مجرد معرفتهن أنه ليس لديهن سرطان.. هذه المعرفة بالإضافة لإمكانية الإنتظار على الأورام هي في حد ذاتها: علاج!
أما كارلا ديون مؤلفة كتاب ***, lies and truth الجنس، الأكاذيب، والحقيقة حول الألياف الليفية الرحمية فتقول :

إن فكرة استئصال الرحم يتم تقديمها من قبل الأطباء للمصابات بشكل يجعلهن مضطرات ومجبرات على الرضوخ لإجرائها.. ويتم ذلك بشكل إيعازي – يوحي كما لوكانت تكلم النسوة هن اللاتي اخترن هذا الإجراء: إزالة الرحم. ثم تقول ناصحة تذكري أن إزالة الرحم جراحياً هو أمر اختياري ضمن بدائل أخرى.. إنني أناصرك في حقك في تعلم ذلك وليس ثمة طبيب يعيش داخل أو في جسدك بل أنت فقط المعنية بذلك!
الأسباب الرئيسية لجراحة استئصال الرحم:
إذا نحينا السرطان الموضعي جانباً.. فالأسباب هي:
ألم ونزيف حاد غير معتاد: في الدورة الشهرية.

وهذا السبب في نصف عمليات إزالة الرحم التي تجري في المملكة المتحدة وبالرغم من ذلك فمعظم النسوة اللاتي لديهن نزيف غزير وخطير ليس لديهن مرض محدد في منطقة الحوض.
والأعراض التي يعانين منها قد تكون بسبب عدم توازن الهرمونات أو مشاكل في الغدة الدرقية أو تلفيات رحمية وفي بعض الأحيان ربما لا يكون هناك سبب واضح على الإطلاق.

أورام ليفية رحمية:
وهي أورام ليفية غير خبيثة عبارة عن ناميات وزوائد عضلية داخل أو حول الرحم وحوالي 20% من النساء بعد الثلاثين لديهن على الأقل ورم ليفي واحد ولكن ربما لا تكون المرأة مدركة أو واعية تماماً بوجوده والأورام الليفية الرحمية صعبة المراس.
 هي تلك التي تنمو أو تبدأ في النمو أسفل بطانة الرحم مسببة زيادة النزيف في الدورة الشهرية وتشنجات عضلية مؤلمة ومستمرة أو مشكلات في التبول.
هبوط أو سقوط الرحم:
ويحدث حين يسقط الرحم وأجزاء من جدار المهبل عبر المهبل.

الورم البطاني الرحمي أو إلتهابه:
وهذا سبب لـ30% من عمليات استئصال الرحم ففي هذا المرض الغامض نجد ثمة أجزاء من نفس نسيج بطانة الرحم في أماكن أخرى في الحوض ولكنها تسلك نفس المسلك وكأنها مازالت داخل الرحم!
أنواع عملية استئصال الرحم:
هناك ثلاثة رئيسية:
 النوع المسمى الجذري أو أساسي أو جوهري وفيه يتم إزالة الرحم وأعلى المهبل وقنوات فالوب والمبايض مما يسبب انقطاعاً فورياً للطمث..
وقد تترك المبايض في مكانها لتجنب حدوث ذلك.
 التام: الكلي أو الكامل: وفيه يتم فقط إزالة الرحم وعنق الرحم ولايعني إزالة المبايض وهذا هو النوع الأكثر شيوعاً.
 فقط يتم إزالة الرحم مع الاحتفاظ بعنق الرحم للحفاظ على الإحساس الجنسي كما يظن أو يعتقد بذلك.
وهذه العمليات يتم إجراؤها إما عن طريق شق في البطن أو عبر المهبل.
وماهي سلبيات عملية استئصال وإزالة الرحم؟
إن الضرر الرئيسي والأكثر وضوحاً هو العقم بلا رجعة حيث يصبح إنجاب طفل أمراً مستحيلاً. وبالإضافة إلى ذلك فهناك مشكلات بالعملية ذاتها فبالرغم من أنها تعتبر عملية كل يوم إلا أنها ليست خالية من المخاطر فإن واحد من كل ألف سيدة تموت من هذه العملية كما أن هناك خطورة كبيرة من ناحية التعرض للعدوى وهذا ما يحدث في واحدة من كل 3 عمليات كما أن مايقرب من 40% من النسوة يفقدن كميات كبيرة من الدماء مما يجعلهن بحاجة إلى نقل دم و 16% ينتهي الأمر بهن إلى تلف وتضرر غي أعضاء أخرى مثل المثانة / الأمعاء / وكدمات شديدة أو إلتهاب رئوي شديد وهذا كله يجعل نصف النسوة ممن أجريت لهن العملية تحدث عندهن مضاعفات بالغة ومن الممكن إجراء العملية بواسطة Laparoscope وهو منظار يتم إدخاله من خلال البطن أو المهبل وعلى أية حال فهذه فهذه العملية المشبهة بثقب المفتاح هذه يمكن أن ينتج عنها مضاعفات أكثر خاصة إذا تمت من خلال شق في البطن.

والنوع الأول الذي ذكرناه Radical Hysterectomy فيه مشاكل أكثر تتضمن تكون ونشوء الناسور وتعفن الدم تلف في الأعصاب التي تمد المثانة والقولون وتبقى مضاعفات أخرى تتضمن هبوط المثانة، تسرب البول، سلس البول، ألم وإجهاد مزمن اكتئاب ألم أثناء الجماع وعلى المدى البعيد فإن عملية استئصال الرحم تزيد من خطورة التعرض للأزمات القلبية وأمراض القلب وهشاشة العضام وعلاوة على ذلك فإن عملية استئصال الرحم لا تضمن الشفاء ففي 63% من العمليات التي أجريت لعلاج الورم البطاني الرحمي عادت المشكلة وظهرت ثانية.

 وعندما يحين وقت إجراء العملية للنسوة اللاتي لديهن دورة شهرية كثيفة فإن نصفهن تتم إعادتهن ثانية دون عملية لأن الرحم عندهن طبيعي!

هل عملية استئصال الرحم ضرورية؟
في كتابه الذي أحدث هزة علمية 1979م اعترافات مهرطق: منشق طبي تساءل د.روبيرت مندلسون عن روتين استخدام الجراحة والعملية وكيف توظف عملية استئصال الرحم بهذا الشكل الروتيني وتحليل البيانات التي حصل عليها من المستشفيات ذكر أن 60% من عمليات استئصال الرحم غير مبررة ولم يكن ثمة داع لإجرائها!

نعم إن عمليات استئصال الرحم توصف كحل لأي مشكلة أمراض نساء بوجه عام وهذا أمر واقع ويتم إجراؤها بطريقة روتينية بعد انقطاع الطمث لإزالة جزء من الجسم يفترض عدم وجود وظيفة له بعد ذلك فصاعداً!

ومن وقت قريب جداً فإن اخصائي النساء والتوليد في جامعة كاليفورنيا بمدينة لوس انجلوس وهي واحدة من أولى مؤسسات البحوث والاستقراءات الطبية الأمريكية وجدوا أن 70% من عمليات استئصال الرحم لم تكن الإجراء المناسب أو الملائم وذلك لنقص التقييم الشخصي الملائم وبمعنى آخر كانت العملية الطريق الوحيد الذي قدم بدلاً من البحث والتحري عن بدائل أقل عدوانية!

ويبقى جانب المشكلة هو اختلاف الأطباء في الرأي حول متى تبرز أو تسوغ أ, تجاز عملية استئصال الرحم فبعض الأطباء يتولون بهمة إقناع مريضاتهن بإجراء العملية بينما يبقى آخرون يعتقدون أنها يجب ألا توظف بمثابة الملاذ والمخرج الوحيد!

البدائل التقليدية المعاصرة:

لعلاج النزيف الزائد والألم المتزايد:
  • أدوية أو أجهزة حبوب منع الحمل والأدوية التي تنقص وتقلل الهرمونات الأنثوية عامل تجلط الدم المسمى اللولب وكلها فيها احتمال حدوث أعراض جانبية خطيرة.
  • استئصال جزئي بطانة الرحم عن طريق الرحم وفيها تزال بطانة الرحم فقط وإجراؤها يستغرق نصف الوقت أو أقل.
  • استئصال متعلق ببطانة الرحم بالجراحة: وفيها تزال البطانة بالليزر ومعدل نجاحها 50% فقط ومن الممكن أن تسبب ثقباً في الرحم وخراجات في المبايض وقنوات فالوب وكذا تورم الرئتين والمخ!
  • البطاني الرحمي وفيه تتم إما جراحة بالمنظار، أما جراحة بالمنظار، أو باستخدام العلاج الدوائي بالهرمونات ولكن الأعراض غالباً ماتعود ومن الممكن أن تؤدي إلى انقطاع الطمث بشكل غير طبيعي إلى جانب ظهور بعض أعراض ذكورة غير قابلة للشفاء أو السيطرة عليها مثل زيادة الشعر في الجسم أو خشونة الصوت.
  • الأورام الليفية: جراحة المنظار معقدة وتفشل في 20% من الحالات أو هناك الإجراء الآخر المسمى ويتم فيه عمل انسداد ثنائي لشريان أو شرايين الرحم وقطع الإمداد بالدم عن الورم الليفي باستخدام تخدير موضعي.
  • سقوط وهبوط الرحم: إمكانية توظيف تحميلة مهبلية على شكل دائرة أو حلقة تدخل عن طريق المهبل لتدعم الرحم.
وماذا يمكن عمله... بديلاً من ذلك؟
فحص مستويات ومعدلات الهرمون الأنثوي بوسطة اختبار معملي بسيط لأن كل هذه الحالات ربما كانت متعلقة بالهرمونات والمطلوب تثبيت الوضع الهرموني المسبب لعدم انتظام الدورة.
تأكدي أن الألم ليس ناتجاً عن القولون العصبي وهو في الأغلب سبب منتشر في عمليات إزالة الرحم غير الضرورية كما ذكرت ذلك .
استعملي عشبة واسم العشبة العربي هو "كف مريم" في مصر "شجرة إبراهيم" الأرثد أو حب الفقد أي تفقد الشخص الرغبة الجنسية كما كان يظن وحتى الاسم الإنجليزي معناه شجرة العفة فقد كان يعتقد أنها تقلل الرغبة الجنسية وهذه العشبة تنظم الهرمونات الأنثوية طبيعياً ويمكن أن تضبط وباحتواء الاضطرابات التي تؤدي إلى إزالة بما فيها الأورام الليفية الرحمية وذكرت ذلك ومن النباتات ذات التأثير المنظم هرمونياً وتعتبر استروجينية الراوند / الفصفصة / الجنسنج/ الشمار/ (الشمر أو الشمرة والكرفس) .
اجتنب وابتعد عن الأطعمة المنشطة للأتروجين مثل منتجات الألبان اللحوم الحمراء والدجاج غير العضوي / والسكر الأبيض المكرر.
حلول خاصة:
1- الوخز بالإبر: يشفي آلام الدورة الشهرية في 90% من النساء
2- مخلوط الأعشاب الصينية النوع الصيني من عشبه الملاك
القبرية وهي علاج صيني هام استخدام منذ القرن الثامن على الأقل في تفريج أي حالة مؤلمة وبوجه خاص التشنجات الحيضية ووجع البطن وأثبتت الأبحاث الحديثة صحة الاستخدام المتوارث لعشبة القبرية Paeonia Lactiflora الفاوانيا البيضاء مضادة للتشنج Ligusticum Walichii الشكل الصيني من عشبة الأنجذان أو الكاشم وهي تحض على الحيض وتستخدم لبدء دورات الحيض الغائبة

- كما تخفف أو تفرج ألم الدورة الشهرية. إن هذه الأعشاب أو مخلوطها يقلل آلام الدورة الشهرية بنسبة 93% تماماً كما تفعل نبتة Dongquai

- تناولي زيوت السمك المحتوية على Omega3
تناولي المكملات الآتية: فيتامين (E)
كبسولة 500 وحدة دولية في اليوم

- (200 mg B6) – (100mg B1) – (200mg:Niacin) B 3

- المغنسيوم (200-600 mg) Magnesium وله أثره المضاد للتقلصات.

- وفي العلاج بالطب التجانسي المسمى Homeopathy المثلي فإن العلاج المسمى Cobalticum nitricum يمكنه تصحيح وضع النزيف المتكرر غير المنتظم.

- تجنب المأكولات والمشروبات الغنية بالسكر والتي تفاقم ألم الدورة.
  • الاورام الليفية الرحمية: 1- راقبي وانتظري: إنها يمكن أن تشفي من تلقاء ذاتها وبخاصة إذ كنت تقتربين من موعد انقطاع الطمث. 2- جربي KBG مخلوط أعشاب أو نباتات صينية تقليدية Cinnamomum Csssiae القرفة / الفاوانيا البيضاء Paeoina Lactflora Prunus Persica الخوخ أو الفرسك . الـ: Poria نوع من فطر التنوب ويوصف لحالات عديدة تؤثر على الجهاز البولي ونوع الفاوانيا المسمى Paeonia Suffruticosa وهذا الخليط يمكنه أن يقلل النزيف بنجاح ويؤدي إلى انكماش الأورام الليفية الرحمية خاصة التي تقع تحت أو أسفل الغشاء الخارجي للرحم. - جربي مركب الأعشاب الأوروبية المسمى Nuture`s Sunshine Special Formula No.1 الـ البرباريس الشائع والحوزان المر والهندباء البرية وهناك علاجات مثلية – تجانسية خاصة بعلاج وإنقاص الأورام الليفية الرحمية منها .
أما لعلاج الورم الباطني الرحمي:
- عليك أن تراقبي وتلاحظي وتنتظري فأكثر من 50% يشفي من تلقاء نفسه.
- اهتمي بعلاج البكتيريا الضارة المسماة الكانديدا ففي ثمانينات القرن العشرين أوضحت دكتورة كارين لامب أن المصابات بالتهاب الورم البطاني الرحمي معرضات للتحسس للأطعمة بشكل أكثر كذا للمواد الكيميائية البيئية وهن معرضات للإصابة المزمنة بفطريات الكانديدا.
- وأخيراً جربي تناول زيت السمك فهي تقلل من مخاطر المرض وأقلعي عن تناول حبوب منع الحمل التي وجدت مرتبطة بمرض الورم البطاني الرحمي!


اذا عجبكم الموضوع ادعولي بارك الله فيكم
27
18K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

(البحر الهائج)
رفع للفائده
ام وقلبي يضم
ام وقلبي يضم
شكرا الله يبارك فيك
ااااام الدلووووعه
مشكوره اختي على هذي المعلومات
(البحر الهائج)
غريب بس 2 رد فقط مع ان الموضوع مهم جداااااااا
الضوء الشارد
الضوء الشارد
جزاكِ الله خيراً على المعلومات القيمة
الله يوفقك ويعطيكِ كل خير