موقفين شفتها وإحترت إنتم وش رايكم

صباح الخيرات والليرات

الموقف الأول
بنت عمي زوجها ضابط في مدينه بعيده
وعايش في وحده وعزوبي يعني
لمدة أربع سنوات
يتخللها زيارات قصيره لعائلته.
تقاعد ورجع للرياض .

كانت رجعته يوم أحد
ويوم الثلوث سافرت زوجته
وبناته الثلاث للشرقيه يتمشون
وهو جلس يكمل أوراقه في الوزاره

قلتلها كيف قدرتي تسافرين انت وبناته
وتتركينه اول ماجا!
غير إنه مشتاق لكم أكيد متضايق من التقاعد
قالتلي بنبرة إستعلاء شديده
لاتعطين الرجال أكبر من حجمه😊


مارح أقول رايي
انتم وش رايكم في الموقف ككل.
لا تآخذون جزء منه وتعلقون عليه
يعني لاتقولون عادي لو سافرت
القضيه مهو انها سافرت القضيه
الوضع نفسه.


الموقف الثاني
وحده فقعت كبدي بسوالفها كيف
تهتم بزوحها.
وإنها تليفه وتلبسه وتدهن جسمه
ورجوله وتلبسه الشراب
وانها حتى وهو يآكل تمسح فمه بالمنديل

ودايم انتقدها وأعارضها وأقول كذى عبوديه
مهو إهتمام!
وش الي أسبحه وادهن رجوله
تدرون وش قالت؟
قالت كل ماسويتي كذى
وعاملتيه كذى
وحسستيه إنه طفل ولازم متابعه وتنظيف
بتلقينه صار طفل فعلا ..متعلق فيك
ما يسوي شي إلا بشورك
وما يعارضك في أي شي
حتى لو من الخارج كان رجل ويداوم ويروح
ويجي بتلقينه دايم زي الطفل يلجألك
لأنك عودتيه وفهمتيه انه من دونك ولا شي

عندكم راي؟
ولا سكتوا مثلي😏