بعد زواجي أنا كنت مره حساسه ودمعتي جاهزه  لو شي تافه خاصة قدام قرابتي وحسيت إنهم صاروا يناضروني بشفقه وإني ضعيفه  وتغيرت وصارت دمعتي ماتنزل نهائي أحيانا ف مواقف مبكيه ولكن بكاء داخلي بلا دموع    مع إنه يمكن ضار بس مو بيدي 

رفع

تعبت حيل و سافرت مدينة ثانية اتعالج و امي معي

الناس اللي اتصلوا يتطمنون علي اهل امي و جيراننا بس
و جيرانا عرفوا من وحده من قرايب ابوي مارفعت السماعه تسال
اهل ابوي ولاااوحده رفعت السماعه

و حتى اختي اللي من امي و ابوي ماكلفت نفسها تكلمني تخيلوا الا بعد كم يوم ادري موقف صعب
بس بسبب مواقفها من طفولتي ماستغربت

من جد صدددمممممه مع اني ماقد اذيت احد بكلمة و ربي شاهد

و موقف اهل ابوي خلاني افهم انه عطاي لهم مثل الحجر اللي ايش ماجاء عليه ماينفع فيه

و بس تاكدت من اشياء كثير كنت انكرها و الاقي لاهلها عذر كل مره

بس و الله جرررح اقدر ناس و احطهم ع راسي و بالاخر مالاقي منهم كلمة كيفك

محد يستاهل العطاء غير اللي لاقيته جنبي

و الحين بعد ماشفت بعيني صاروا هم و الجدران سوا

اكثر المواقف اللي تغير من اسلوب الشخص

لما تجي لة فرحة «« ويشوف غيرة مايفرح معاة ويحسدة فيها...
خاصة لما تطلع من القرايب او الاشخاص اللي كانوا يمونون على بعض ...

ولما يمر بظروف صعبة «« ومايشوف احد يوقف معاة ولو
بأقل الاشياء سواء اتصال او دعوة او كلمة حلوة حتى ...

انا موقفي كنت احسب الناس زي اهلي امزح واعلق يعني طيبة قلب مدري خبال ..............واكتشفت محد يستاهل العطاء غير الاهل