يوم كنت صغيره كان لتا جاره دوبا مره وجميله وطباخه ماهره وهي وامي صديقات مرررره وجارات الباب في الباب ومن اعز الناس لامي وهي كذلك وكل يوم ترسل لنا طبخه شكل ويوم ارسلت محشي وحطته امي مع الغداء واعجب الوالد وقام يمدح في جارتنا ويقول يبخت زوجها طبخها لذيذ واشتغلت الغيره عند امي وقالت من زينها الدوبا لوخلت الطبخ واهتمت بنفسها كانها بالونه مابقي الا نربط في رجلها خبط ونخلي العيال يلعبون ابها
وبعدها بساعه تقريبا جات جارتنا ودقت الباب وفتحت امي وياهلا ويامرحبا واسفرت وانورت وانا اضحك واضحك هههههه ههههههه خخخخخ خخخخخخ قالت جارتنا اش فيك تضحكين من دخلت وانتي تضحكين؟
قلت اتذكرت كلام امي واتخيلتك وانتي طائره
قالت ليش اش قالت امك؟
وامي تصيح عليه روحي برى روحي برى وجارتنا تسال وما خرجت الين علمتها بالسالفه وامي تقول لا تصدقينها وانا احلف اني صادقه
اخذت عباتها وخرجت ومن ذاك اليوم استحت امي تروح لها ولا تناديها

تعبانه حيل @taabanh_hyl
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

لا امي من كثر الاحراج ماتكلمت ولا عاتبتني نسيت اني انا السبب بس كله تفكيرها كيف تصلح الوضع



الصفحة الأخيرة
الله يسعدك من جد موقف محرج
احمدي ربك ان امك ماذبحتك هذيك الحزة مالومها لو سوتهاااااااا:hahaha: